شخصيا لم أعلم من قبل أن البيتين المشهورة والموضوعة ك شعار لمنتدانا _ لم أعلم أنها للعملاق سفرالدغيلبي إلا الآن_ وكفى بهاذين البيتين شموخا أن تكون شعارا وعنوانا لموقع عتيبه لمده تزيد عن سنه ونصف ومادام أنها شعار لموقع القبيله ومن شاعرالقبيله فلاعجب _سلمت يداك يامقعد