من المؤكد أن الرساله ليست من أردوغان ولا تمت له بأي صله لكن الرساله في الصميم وهي إشاره غير مباشره بأن هناك تلاعب وخيانه وأكبر دليل هو إتصال إبن عياف على العوده وهذا يدل على أن هناك مشكله ما يخاف منها إبن عياف
أمثال البدو دائماً صائبه كقولهم:
لاتسرق ولا تخاف
وقولهم:
اللي في بطنه ريح مايستريح
أشكر الجميع على المرور