اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن عباد
تتحدث المحاورة عن الهاجري وشاعريته ,
بدأها الثبيتي بوصف متناقضات الهاجري فهو يجده رجل ورجولة , وبعير ربما بحجمه او تصرفاته , وحصان وصف عن العجلة والسرعة .
ويتوعد الثبيتي بدعم الهاجري شعرياً , لكنه يتخوف أن لايكون بقد الثقة التي سيعطونها له فقال الثبيتي :
نبا نركب فيك ريشة طير وتطير = لكن ياخوفي توقع في المثاني
قول مطلق يوم يقول :
الزيت خلّص وانتهى ماندهن السير = لكن لاتصهل علينا يالحصاني
يعني ماعندنا مجاملات يالهاجري , وهذا البيت نقض لبيت الهاجري , وهذا مشكلتكم أنك لاتتابعون البيوت وتضعون كل بيت لوحده وتصنعون له معنى خاص , الهاجري قال هذا البيت الذي يقابله بيت الثبيتي :
الله جعل بك راس ذيب ولحم خنزير = ولسان يقرص مثل قرص العقرباني .
|
ومطلق الثبيتي بيلعب على المكشوف يعني
حدث العاقل بما يعقل هذا كلام انشائي تقدر تقوله من الوهله الاولى وواضح لكل شخص
لكن اللي متاكدين منه ان المعنى اعمق من هذا ونحن نجهل معناهم
تحياتي