في رد فعل على مانشرته الناس ونقلته وسائل الإعلام العالمية والمحلية، بشأن استعاد الدكتور العريفي لزيارة القدس الشريف، رفض الدكتور عمر عبد الرزاق عضو المجلس التشريعي الفلسطيني ممثلا لحماس أي محاولات قد يعمد إليها مواطنو الدول المجاورة بزيارة «القدس»، حتى وإن كانت من قبل دعاة، مؤكدا أن مثل هذه الخطوات إنما هي إعطاء الشرعية الدولية لدولة إسرائيل. وتعجب من كيفية دخول العريفي إلى فلسطين. وأكد مسؤولون استحالة دخول العريفي فلسطين، إذ يعني ذلك اعترافه بالكيان الصهيوني، إذ الداخلون إلى القدس لابد وأنهم سيأخذون الإذن من الكيان الصهيوني ويمرون عبر المنافذ الصهيونية ويختمون جوازات سفرهم بالأختام الصهيونية، وفي ذلك إقرار بسيطرة الكيان الصهيوني على فلسطين والقدس ومن ثم إسباغ الشرعية على الاحتلال وممارس
منقول