[أبو طلحة العتيبي]

ولا هنت أنت

اللي جو مع الشريف الأمير الشهيد نحسبه في سنة 1921 من مكة إلى معان جنوب الأردن كانو يتعدون ال100 فارس عتيبـي وجائو بواسطة السكة الحديدية

وكانو شيوخ جميع قبائل الأردن وأهلها ومن الشركس والشيشانيـن والقفقاسييـن باستقبال الشريف والأشراف والعبيــد وفرسان عتيبــة

وكانت علاقـة قبيلـة عتيبــة ببني صخر علاقـة حميمة ومصاهرة وخاصـة جدًا وبقيـة قبائل الأُردن



عتبان الأردن من ناحية الهجرة خمس أقسام :

1- عتبان الشريف عبد الله الأول بن الحسين بن علي هاجرو سنة 1921 مــيلادي إلى الأردن وهم : من غالب قبائل عتيبــة
2- عتبان فلسطين وقد هاجرو من قبل مئات السنين إليها مع الفتوحات الإسلاميـة والمعارك والهجرات الفردية وبالأخير كان إستقرارهم الكامل بمنطقة بُرقة في نابلس وغالب مناطق نابلس وذنَّابة في طولكرم والخليل والفالوجـةوبئر السبع والمملكــة الأردنية الهاشميــة بعد حرب 1948 وحرب 1967 جائو للأردن والكويت وبعضهم ذهب لأوروبا وهم : الدعاجين وذوو زياد والنفعة والحفاة وعائلة دلبح وعشيرة الدلابيح من الدلابحة والفهيدات من الشيابين والحناتيش والقوابعة من المفاريج والشرابيون من الثبتة
3- العتبان ممن جلا منهم للأردن وهم : العصمة بعد قتل الشريف مهنَّا هربو للأردن والعراق وشمال السعودية والحراشين من الصفيان من المساعيد
4- العتبان ممن أتو من الحجاز ونجد فورا بحثاً عن معيشة وطلب رزق وكلاء وماء وهم : الدغالبة والنفعة وغيرهم كثير لا نعرفهم
5- العتبان الفرسان ممن كانو مع أبو حنيـك ( كلوب باشا ) البريطاني قائد الجيش الأردني كانت معهُ قوة بدوية قوية منهم عتيبـة الهيلا وكان إستـقرارهم في عمَّان وهم أفراد كثيرون منهم : الشيخ الأمير ناصر بن متعب الشغار شيخ الدمَّاسين من العضيان والشاعر مخلد القثامي صاحب قصيدة :
( حنا عتيبة كم حريباً لطمناه دقلاتنا مثل الخيَّال الرزيــني ) والمجاهد الصنديد : مرزوق بن عبيد الله بن سامح السميري ولكن بالآخر تركو أبو حنيــك ورجعو لبلادهم الحجاز ونجد