رحم الله الشابين المطيري والعتيبي
لقد كنت وقتها هناك في طوارى مستشفى الحرس
مرافقا لابني ..وفجعنا هناك ...بالحدث الكبير جدا ...
حتى ان الشرطة العسكرية في الحرس الوطني
رفضت دخول اي سيارة الى داخل الطوارئ ماعدا الاسعاف .....!!!
تحسبا لاي طارء يستجد ....!!!
وكان الشبان المرافقون ..للقتيلين ...في حالة يرثى لها .....!!!
انها ساعة اشعل الشيطان فيها
فتيل الغضب ...بين عباد الرحمن ..
اسأل الله العظيم الكريم
ان يحمي شباب المسلمين
من الفتن والشرور
هناك يا اخوان من يحرص
على اذكاء الفتنة بين ابناء المسلمين
وتفريق شمل الامة فلا تستجيبو لهم ....!!!