كان الشاعرمحمد بن مثعي الغربي الروقي العتيبي خارج المملكه وبعد ستةأ شهرعاد إلى أرض الوطن وعند نزوله في المطار في محافظة جده ركب أحدا السيارات المتجهه إلى ديرته ام سليم وهاظت قريحته بهذه الا بيات الرايعه
ياهل الموتر اللي كاملً شـــده = كل ما حط للطرقه ر بط فوقــه
السبيرات فيه وشنطة الـعـــده = والذبيحه حـــــذفناها بصند وقه
أفجحٍٍٍ سرحوه الصبح من جده = لوسمحتوعطونياه أبا أسوقــه
لوعربسات يعط الأ مر مارده = عقب طول الغياب وناحرٍ شوقه
سرحه قدم صحرا نجد ممتـده = بين برقا وبين مـدهـش الروقه