انهيار الاسهم بفعل فاعل
هوامير العقار اتجهوا للاسهم
وارتفعت اسعارها بشكل جنوني
حتى وصل اسهم المصافي و بعض الشركات الى اعلى من 4000 ريال
بعد سقوط الاسهم
عاد التوجه الى العقار للرفع مره اخرى بعد ركود استمر اربع سنوات من 2002 الى 2006
العقار يمرض لايموت
اولا : توجد سيوله كافيه من تمويل البنوك والشركات للافراد بشكل ميسر
ثانيا : اسعار الاراضي مع ارتفاعه عليه اقبال كبير من المشترين
ثالثا : اسعار الاراضي في الاطراف ارتفاع بالرغم من البعد عن المواقع الخدماتيه واستغلت المضاربات
للاراضي من اسعار 50 الف ريال الى 80 الف ريال خاصه في نمار كما فعل في وادي لبن قبل سنوات
حتى وصل سعر الارض الى 400 الف ريال بمساحه 600 متر مربع
رابعا : قلة المخططات
ممكن يحصل ركود (لا انهيار )
للاسباب الاتيه
1_ ارتفاع مواد البناء كـ الحديد
2_ كثرة المعروض في العقار
شكرا يابن مشيب ع الموضوع الهادف والانذار المبكر