يقول الشاعر والكاتب سليمان الفليح :
لقد كان نايف المخيمر العتيبي من أول رواد القصيدة الحديثة في المنطقة وقد أصدر الديوان الأول
( غرشة عطر ) في أوائل السبعينات وقد أشرف على أول صفحة شعبية بالكويت في مجلة ( عالم الفن )
وقد أصر بعد ذلك ديوان
ثم انقطع عن الحياة وذهب إلى أصقاع الدنيا كداعية إسلامي وبعدها جمع دواوينه من المكتبات وأحرقها ولم يطل به العمر وانتقل إلى رحمة الله في ريعان الشباب وكان من أنقـى وأبهى الشعراء الذين عرفت .