ومن قصص الشيخ جزا ابن مشعان اباالعلا ومغازيه
كان الشيخ جزاء ابن مشعان ومعه العصمه و الشيخ هذال ابن فهيد ومعه الشيابين في أحد المغازي ووصلهم خبر ان حرب تبي تصبحهم كعادت القبائل يوم غازي ويوم غازينك ويوم لك ويوم عليك
وكان مع حرب فارس صنديد يقاله (ابو الحريش )مشهور بالشجاعه والفرسه وكان هذا الفارس قد غثهم في أحد المعارك وهم يعرفونه جيدا . وأخذو يتشاورون بالليل علي ابو الحريش قال هذال ياجزا ابو الحريش عندك
.
قال جزا اذا تبون ابو الحريش عطوني فرس وديد الجلاوي واناء اكفيكم ابو الحريش (وكان الجلاوي من المشاهير ايضا بالشجاعه والفروسيه) وكانت فرس وديد هي أطيب خيلهم التي معهم ويعرفونها في طراد الخيل
وطاحو عي وديد جميعهم يطلبونه الفرس وكانت الفرس غاليه علي فارسها ولا يصخي بها ولاكن نضرا لرايهم جميعا وللرهان علي ابو الحريش أعطي وديد الفرس لجزا.
وعندما صبحوهم حرب ودارة رحي المعركه ضرب جزاء ابو الحريش بشلفاا وقتله وكف شره عنهم وكسرو حرب في تلك الغزو ا
وذكرها الشاعر الكبير كديميس العصيمي عندما رد علي شعراء قبيلة حرب
وابن الحريش اللي علي الخيل مذرب _____________علي حصان له عزوم هذوبي
عاقه جزا بمشلش يلقط الحب__________________خيال طافحت الذراع الذنوبي
خلي خلاف الخيل طايح ومنكب _______________الرجل ميت والحصان معطوبي