اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بناخي الايداء
انا ضد التكفير والقتل والشيخ جزاه الله خير تشدد في الفتوي
لكن هناك اختلاط حميد وهناك اختلاط مفسده وانحلال
الاختلاط الحميد الذي اري في وجهة نظري انه لاباس فيه بشرط ان تكون المرأه ملتزمه بالحجاب
الشرعي ومعها محرمها:
الحج
العمره
في المستشفي
خروجها للسوق لمقضاة حاجيتها
اما الاختلاط الغير جائز والذي يجر للفساد والزنا وهو غير جائز
الاختلاط بين الشباب والشابات في المدارس وفي الجامعات
الخروج للاسواق بدون محرم وبدون حجاب
الخروج للمستشفي بدون محرم وبدون حجاب
مخالطة الرجال في الاماكن العامه بدون محرم وبدون حجاب
السفر بدون محرم وبدون حجاب
تحيتي
|
حياك الله يابناخي الأيداء
الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الإختلاط حتى فالحج
قال صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضي الله عنها: (طوفي من وراء الناس وأنت راكبة) رواه البخاري.
قال النووي : إنما أمرها صلى الله عليه وسلّم بالطواف من وراء الناس لشيئين: أحدهما أن سنة النساء التباعد عن الرجال في الطواف. (شرح النووي على صحيح مسلم 90 16 )
وعن مالك بن ربيعة - رضي الله عنه- أَنَّهُ " سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ وَهُوَ خَارِجٌ مِنْ الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مَعَ النِّسَاءِ فِي الطَّرِيقِ فقال رسول الله صلى الله علي وسلم للنساء : ليس لَكُنَّ أن تحققن بالطريق . عليكن بحافات الطريق ، فكانت المرأة تلتصق بالجدار حتى إن ثوبها ليتعلق بالشيء في الجدار من لصوقها به "
وأن الرسول صلى الله عليه وسلم منع اختلاط الرجال والنساء في أبواب المساجد دخولا وخروجا ، ومنع أصل اشتراكهما في أبواب المسجد سدا لذريعة الاختلاط . فإذا منع الاختلاط في هذه الحال ، ففيه ذلك من باب أولى .