سلام عليكم
من المواقف الطريفه ايام الدراسه كان عندنا وكيل اسمه طه وشديد جداً وين ماتروح تجده امامك .
في احد الايام كان غايب الوكيل عن المدرسه وقررت انا واحد الزملا الهروب في ذلك اليوم :) وكان سور المدرسة عبارة عن شبك وساقط جزءَ منه وعند مرورنا فوق الشبك الساقط لمحت :eek: الوكيل جاي للمدرسه بسيارته ورجعت بسرعه للمدرسة وبقي رفيقي وكأنه يبحث عن شيء فقدة فوق الشبك :confused: حتى وقف عنده الوكيل بسيارته فسألة تبحث عن ماذا فقال وهو مرتبك ابحث عن طه :D اللي هو الوكيل ..
فقال تبحث عن طه هنا يافاشل . فاكل علقه ساخنه ذلك اليوم

الأخ خيال حر
اكيد ان خويك سمين
لأنه ذكرني بفهد الحيان في طاش ما طاش
يوم يتعلق فوق الجدار
اشكرك على المشاركة

مشكو الأخ
ابن الدلوح على مرورك
تحياتي

من المواقف اللي دايم اتذكرها واضحك منها ..... وصارت على واحد بدوي
والحكاية كان البدوي قبل اكثر من 25 سنه كان يجيب اكياس الشعير ويردمها فوق بعضها بالقرب من حلاله ولا يحط حولها شبك لانه ببساطه ماكان فيه احد يسوي شبوك في ذلك الوقت يعني مافي شي يحميها من الحيوانات وكانت الحمير تتجول قريبه من مراح البدوي ودائما ما تاكل من أكياس الشعير وتعبث بالشعير ،،،،،،،، البدوي طبعاً تضايق كثيراً وفكر في حل،،،،،، وبسرعة توجه للقرية المجاورة وطلب من الحداد ان يلحم سيخ سميك طويل في مقدمة موترة الدادسن وجا لهله ,,, وعند رؤيته لقطيع الحمير سارع بالحاق بها ونغزها بها السيخ الغليظ في مؤخرتها والحمير تركض بأقصى سرعتها وهي تصدر اصوات أعزكم الله ولك ان تتخيل شكلها وأفواهها ومناخيرها مفتوحة للآخر ،،،،، ومن سرعتها قطعت الشعبان كلها وابتعدت كثيراً واصبحت لا تتجرأ ان تتقرب من هذا البدوي الماكر ’’’ فنام البدوي قرير العين.