ابو ضيف الله
04-Aug-2004, 02:22 PM
حامد بن عبدالله العـــــــــــــلي
سَنُفَجّرُ طَاقاتِ الإيِمـَان
وَسَنَقْذِفُ بِالأمَلِ الأحْزَان
وَنُحَطّمُ أَغْلالَ السَجّـــان
ونُعِيــدُ النَصْـرَ لأمّتِنــــا
----------
وَسَنَرْفـَعُ أَحْكامَ القُرْآن
وَنُزَلْزِلُ أَرْكَانَ البُهْتـَان
وَسَتَفرَحُ أَرْجَاءُ الأكْوَان
وَسَنَبْنــِي المَجْدَ بِهِمّتِنـَـا
-------------
وَسَنَمْضِي نَدُكّ العُــدْوَان
وَبِكـُـــلّ سِلاحٍ وَسِنَان
وَبِعَزْمِ جَمِيعِ الفِتْيــَــان
سَيَذِلّ الكُفـْـرَ لِعِزّتِنَـــا
--------------
سَيَرانا المَوْتُ لَهُ عَيْنـَان
وَسَيْفْزَعُ مِنْ هَوْلِ البُرْكَان
وَسَيَنْطِقُ بِالحَقّ الفُرْقـَان
جُنــــْـدٌ لا تَرْهَــبُ قُوّتـَنا ؟!
-------------
سَنَسْحقُ أَرْجَاسَ الأَوْثَان
وَسَنَجْلِبُ للظُلْمِ الطُوُفَان
وَيَعُودُ الذّكْرُ إلى الأَذْهَان
تَحْقِيقُ العـَـدْلِ رِسَالتُنــا
------------
سَيَقُول جَميعُ الإنْسـَـان
مَنْ أَنْتُمْ يا جَيْشَ الإحْسَان
فَنَقُولُ وَنَشْهَدُ بِالعِرْفـَــان
تَرْشِيدُ الخَلـْـقِ مُهّمَتُـنــا
------------
سَنُهْزِمُ رَايَاتِ الشَيْطَان
وَسَنَدْحَرُ أسْرَابَ الهَذَيَان
وَسَتَبْلُغُ أَوْحَالَ القِيعـَان
وَسَنَعْلــُو العِـزّ بِقّامَتِنــا
------------
سَنَخُطّ بِأقْلاَمِ الأَزْمَان
قِصّـةّ أّبْطَـالِ النِيـرَان
شُهَداءُ الحَقّ الشُجْعَان
أَكْنَافُ القُدْسِ وَدِجْلَتُنا
--------
أَنْبَارُ عِرَاقٍ وَالنَهْرَان
فَلّوُجَةُ قَاهِرِةِ الصُّلْبَان
وَبكابَل أَصْقَاعٍ الأَفْغَان
وَالأقْصَى مَوْطِنَ قَادَتِنا
لَنْ يَمْضِيَ شَهْرٌ أَوْ شَهْرَان
حَتّى يَنْطَلِقَ عَلى الرّومَان
دَوِيّ النّصْـــرِ عَظِيمِ الشَان
وَسَيَظْهَرُ وَعْدُ الله وَرَايَتُنـــا
سَنُفَجّرُ طَاقاتِ الإيِمـَان
وَسَنَقْذِفُ بِالأمَلِ الأحْزَان
وَنُحَطّمُ أَغْلالَ السَجّـــان
ونُعِيــدُ النَصْـرَ لأمّتِنــــا
----------
وَسَنَرْفـَعُ أَحْكامَ القُرْآن
وَنُزَلْزِلُ أَرْكَانَ البُهْتـَان
وَسَتَفرَحُ أَرْجَاءُ الأكْوَان
وَسَنَبْنــِي المَجْدَ بِهِمّتِنـَـا
-------------
وَسَنَمْضِي نَدُكّ العُــدْوَان
وَبِكـُـــلّ سِلاحٍ وَسِنَان
وَبِعَزْمِ جَمِيعِ الفِتْيــَــان
سَيَذِلّ الكُفـْـرَ لِعِزّتِنَـــا
--------------
سَيَرانا المَوْتُ لَهُ عَيْنـَان
وَسَيْفْزَعُ مِنْ هَوْلِ البُرْكَان
وَسَيَنْطِقُ بِالحَقّ الفُرْقـَان
جُنــــْـدٌ لا تَرْهَــبُ قُوّتـَنا ؟!
-------------
سَنَسْحقُ أَرْجَاسَ الأَوْثَان
وَسَنَجْلِبُ للظُلْمِ الطُوُفَان
وَيَعُودُ الذّكْرُ إلى الأَذْهَان
تَحْقِيقُ العـَـدْلِ رِسَالتُنــا
------------
سَيَقُول جَميعُ الإنْسـَـان
مَنْ أَنْتُمْ يا جَيْشَ الإحْسَان
فَنَقُولُ وَنَشْهَدُ بِالعِرْفـَــان
تَرْشِيدُ الخَلـْـقِ مُهّمَتُـنــا
------------
سَنُهْزِمُ رَايَاتِ الشَيْطَان
وَسَنَدْحَرُ أسْرَابَ الهَذَيَان
وَسَتَبْلُغُ أَوْحَالَ القِيعـَان
وَسَنَعْلــُو العِـزّ بِقّامَتِنــا
------------
سَنَخُطّ بِأقْلاَمِ الأَزْمَان
قِصّـةّ أّبْطَـالِ النِيـرَان
شُهَداءُ الحَقّ الشُجْعَان
أَكْنَافُ القُدْسِ وَدِجْلَتُنا
--------
أَنْبَارُ عِرَاقٍ وَالنَهْرَان
فَلّوُجَةُ قَاهِرِةِ الصُّلْبَان
وَبكابَل أَصْقَاعٍ الأَفْغَان
وَالأقْصَى مَوْطِنَ قَادَتِنا
لَنْ يَمْضِيَ شَهْرٌ أَوْ شَهْرَان
حَتّى يَنْطَلِقَ عَلى الرّومَان
دَوِيّ النّصْـــرِ عَظِيمِ الشَان
وَسَيَظْهَرُ وَعْدُ الله وَرَايَتُنـــا