المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حــلال لـهم حــرام عليـنا (القتال في العـراق)


ابو ضيف الله
05-May-2004, 07:45 AM
حلال لهم : آلاف المحاربين الهنود السابقين على وشك دخول العراق


مفكرة الإسلام : كشفت إحدى الصحف الهندية عن تقرير يؤكد أن الحكومة الهندية رغم رفضها الرسمي لفكرة إرسال قوات عسكرية هندية إلى العراق إلا أنها سمحت بشكل سري لمجموعات من الجنود الهنود السابقين بالعمل مع قوات الاحتلال في العراق.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعداد هؤلاء المحاربين الهنود السابقين قد تصل إلى الآلاف.
وقال وزير الخارجية الهندي 'ياشوانت سينها' فيما يشبه الاعتراف الضمني بصحة هذه المعلومات: [هذه القضية تمثل حرجًا بالغًا للحكومة الهندية لأنها رفضت إرسال قوات عسكرية إلى العراق، والسؤال الذي يفرض نفسه هو 'لماذا والوضع هكذا تركت بعض الجهات في حكومة 'فاجباي' هؤلاء المحاربين السابقين يذهبون إلى العراق لدعم قوات التحالف؟'، هذا ما سنكشف عنه خلال الفترة المقبلة].
وأوضح 'سينها' أن المحاربين السابقين الهنود الذين من بينهم ضباط متقاعدين ما زالوا حتى هذه اللحظة – وفقًا لآخر التحريات - في البلدان المجاورة للعراق والتي من المفترض أن يتسربوا عبرها إلى العراق.
وبحسب شبكة 'وان نيوز' أكد وزير الخارجية الهندي أن التحقيقات بشأن هذه القضية الخطيرة ستتواصل لمعرفة الأيادي الخفية التي وقفت وراء إرسال هؤلاء المحاربين السابقين إلى العراق من خلف ظهر حكومة نيودلهي وبدون طلب مسبق بذلك.
وأشار إلى أن وزارة الخارجية حثت وزارة العمل والقوة البشرية الهندية على سرعة إرسال توضيحات بشأن هذه المسألة التي من المتوقع أن يكون لها نتائجها السياسية الضخمة على كافة المستويات...



حرام علينا: مجموعة كويتية تجند الشباب للمشاركة في «المقاومة العراقية»


علمت «الرأي العام» ان مجموعة من الكويتيين تضم دعاة، تشحن شبانا كويتيين بفكر «الجهاد» وتدعوهم الى المشاركة في «مقاومة الاميركيين» في العراق وترتب سفرهم الى سورية، حيث يلتقون هناك سرا من يعدّهم للقتال ومن ثم يؤمن عبورهم إلى العراق عبر الحدود السورية.
وذكر أهالي شابين كويتيين لـ «الرأي العام» ان مجموعة غررت بابنيهم (16و17 عاما) في منطقة الفحيحيل «واقنعتهما فعلا بالتوجه إلى سورية بعدما طلبت منهما حلق اللحى وتغيير تسريحة الشعر وفق الموضة الحديثة وارتداء البنطال والقميص للتمويه وعدم اثارة الشكوك».
واضاف هؤلاء أنهم علموا بنية ولديهم من خلال اصدقاء كشفوا لهم جزءا من مخطط الشحن والتغرير، وانهم ابلغوا وزارة الخارجية التي طلبت بدورها من السفارة الكويتية في دمشق الإسراع في كشف مكان الشابين الكويتيين والتنسيق مع السلطات السورية لمنعهما من الذهاب الى العراق، ولا يزال البحث جاريا عنهما.
وعلمت «الرأي العام» ان السلطات الامنية الكويتية تحركت، استنادا الى المعلومات التي تملكها وافادات الأهالي، لضبط من تثبت علاقتهم بعملية التحريض والتوجيه، ومعرفة ما اذا كانت المجموعة تعمل من تلقاء نفسها أو لها ارتباطات خارجية.


اللــهــــم عــجـــل فـرجــاُ من عــنــدك يا حــي يا قيــوم

وصل العطياني؟؟؟
06-May-2004, 01:54 AM
الله ينصر الإسلام والمسلمين ...
ويكن بعون المجاهدين الأفذاذ ...



تحياااااااااتي