ابو ضيف الله
22-Oct-2004, 11:11 PM
الإسلام اليوم: / اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني مساء اليوم الخميس عدنان الغول (أبو بلال) أحد أبرز قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس- والذي يعتبر الذراع الأيمن لمحمد الضيف القائد العام لكتائب القسام.
وقد استشهد الغول –أحد خبراء المتفجرات في كتائب القسام وأحد مسئولي تطوير صواريخ القسام- في عملية صهيونية غادرة تمت بإطلاق صاروخ من خلال طيارة إسرائيلية بدون طيار على سيارته مما أدى لاستشهاده على الفور هو وأحد مساعديه (عماد عباس) من سكان مدينة غزة.
عدنان الغول..قائد قسامي من طراز فريد وهو من أهم المطلوبين لدى الاحتلال الصهيوني، حيث يعد أحد أبرز قادة حماس الأفذاذ، وقد تعرض لعدة محاولات اغتيال كان أبرزها في العام الأول للانتفاضة حيث تعرض منزله لغارة نجا منها الشهيد الغول واستشهد نجله (بلال)، كما تعرض منزله في غزة لغارات صهيونية متكررة، استشهد في أحدها نجله الآخر (محمد) ، ليصبح القائد الفذ (عدنان الغول) هو الشهيد أبو الشهداء.
بي بي سي/ وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الهجوم وقع في شمال مدينة غزة بينما كان عشرات الفلسطينيون يغادرون مسجدا بعد صلاة العشاء.
ولم يدل الجيش الإسرائيلي بتعليق فوري على الهجوم.
وقال شهود العيان إن عشرات من الفلسطينيين هرعوا إلى المشرحة لرؤية جثتي القتيلين اللتين احترقتا تماما نتيجة الانفجار.
وقد استشهد الغول –أحد خبراء المتفجرات في كتائب القسام وأحد مسئولي تطوير صواريخ القسام- في عملية صهيونية غادرة تمت بإطلاق صاروخ من خلال طيارة إسرائيلية بدون طيار على سيارته مما أدى لاستشهاده على الفور هو وأحد مساعديه (عماد عباس) من سكان مدينة غزة.
عدنان الغول..قائد قسامي من طراز فريد وهو من أهم المطلوبين لدى الاحتلال الصهيوني، حيث يعد أحد أبرز قادة حماس الأفذاذ، وقد تعرض لعدة محاولات اغتيال كان أبرزها في العام الأول للانتفاضة حيث تعرض منزله لغارة نجا منها الشهيد الغول واستشهد نجله (بلال)، كما تعرض منزله في غزة لغارات صهيونية متكررة، استشهد في أحدها نجله الآخر (محمد) ، ليصبح القائد الفذ (عدنان الغول) هو الشهيد أبو الشهداء.
بي بي سي/ وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الهجوم وقع في شمال مدينة غزة بينما كان عشرات الفلسطينيون يغادرون مسجدا بعد صلاة العشاء.
ولم يدل الجيش الإسرائيلي بتعليق فوري على الهجوم.
وقال شهود العيان إن عشرات من الفلسطينيين هرعوا إلى المشرحة لرؤية جثتي القتيلين اللتين احترقتا تماما نتيجة الانفجار.