ابدا بذكر اللى خلقنا وبعدين . الشعر دق الباب واشعل زنادة
طبعه كذا لو عزبته الشرايين . يفيض من صدري ويشلع غمادة
قسمه من الوالد بعد وافق البين . وعز الله اني لحتمي له شدادة
قم يانديبي فوق تسعه وسبعين . جمس حمر كسابته من مزادة
مافيه دبه وحده فيه ثنتين .. ولا طقه الشاكوش بودي بلاده
فلل من البنزين خمسه وتسعين . والصبح باقي ما نزل في مهادة
وانزل مع طويق وتعدا هل الرين . في وجهة القبله وبيت العبادة
واذا وصلت الديره ام البساتين . مصيف لحكام العرب والقيادة
سلم على الطايف ديار الكريمين . سلام ما قلبي غزيرن مدادة
اعيش فالطايف من اول وذلحين .. واغيب عنه ويهتويني براده
وجيه يدفعني غلا فالشرايين . يزيد في قلبي بليا ارادة
فيها الهوى زاد الهوي في المحبين . نبيه ينقص والهوى في زيادة
والورد طوقها جبال وميادين . ما كنه الا في نحرها قلادة
على محبتها الخليج متواصين .. هذا كلامن ما يبيله شهادة
ناس تقبله وناس مقفين .. كلن يبي تحقيق غاية مرادة
واللي يبي المصياف من يم برلين . ولا ورى قرطاج يطلق هداده
قله يعوذ من رجيم الشياطين .. ماله ومال المشوره والكدادة
كم واحدن فيها يخوض الميادين . ومخه معود مثل مخ الجرادة