حزب الشيطان يستعد لغزو السعوديه

[العــــــــابر]

التوقيع

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله

[الباحث عن الحقيقه]

هههههههههههه لاتقول الا خير ممكن هوا الجيش الذى ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه وسلام الذى يخرج اخر الزمان فيخسف الله باولهم واخرهم 00

( عن عائشه رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يغزوا جيش الكعبه فا ء اذا كانوا ببيداء من الارض يخسف با اولهم وأخرهم 00000 الى اخر الحديث

[فهيد الايدا المورقي]

لو كانت السعوديه سهلت المنال لاحتلها قبلكم شيطانكم الاكبر (الخميني)


ارض الحرمين حاميها رب السموات والارض وهي قويه بأيمانها وشعبها


ونقول للرافضه في كل مكان نهايتكم قد بدأت وسوف تكون على ايدي السنه بأذن الله


معركة الشام هي بدايت الانطلاق والتقدم نحوكم لاجتثاثكم من الارض

[فهيد الايدا المورقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث عن الحقيقه

هههههههههههه لاتقول الا خير ممكن هوا الجيش الذى ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه وسلام الذى يخرج اخر الزمان فيخسف الله باولهم واخرهم 00

( عن عائشه رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يغزوا جيش الكعبه فا ء اذا كانوا ببيداء من الارض يخسف با اولهم وأخرهم 00000 الى اخر الحديث

يالباحث عن الحقيقه وكل الله


صدقني نهاية الشيعه بدأت بأذن الله وسقوط نظام بشار سوف يكون بدايت فرط المسبحه


يعني عط الرافضه ثلاث سنوات سوف تراهم اضعف مخلوقات الله في الارض بأذن الله


اسود السنه بدأت التحرك


ويل لهم من احفاد الصحابه

[ابو فيصل العطاوي]

اسأل الله جل وعلى ان يهلك الرافضة عاجلا غير اجل

التوقيع

الوعي في العقول !!! وليس في ألأعمار !!! ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟ والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,

[الباحث عن الحقيقه]

قدرة الله وش سوت باأبره الحبشي هو وجنوده وفيلته أرسل عليهم اضعف مخلوق من مخلوقاته يحمل ثلاثة حصوات كبر حبة الحمص خلتهم يرثعون في عفوشهم يدورون الطريق الى يودى الى اليمن السالم منهم 000 ماهوب صمرمد لبنان الى يبون يغزون الحرمين اخساهم الله

[راشد النفيعي]

بامرالله نردكم خائبين

ومهديكم نبي نظهر عليه الحجاج من سرداب السنه يحتاشكم انتم ومهديكم الى الملالي
في قم وطهران

انا امس كنت عند الحجاج بالسرداب لقيته يسن في سيوفه

[سعد بن مطلق المقاطي]

بسم الله الرحمن الرحيم ( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) .
إن ما نراه –في سورية - بأعيننا الدامعة وقلوبنا الدامية وعقولنا الحائرة : إنما هو - بإذن الله تعالى - بشارات خير تدل على سقوط الطغاة المجرمين ... فالواجب علينا أن نعلق أملنا بالله وحده ، وأن لا نلتفت إلى أحد سواه مهما كان ... (( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )) ... (( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين )) ..
إن هذه الآيات تدلّ على احتدام الصراع بين الحق والباطل حتى ورسلهم بينهم ، ليس هذا فحسب ، بل إن أهل العلم فيهم أشدهم اختلافاً وأنَّ المؤمنين قلة بينهم كما في الحديث: « يأتي النبي ومعه الرجل والنبي معه الرجلان ... » (البخاري وأحمد).
وهذا يعني أن المؤمنين يشقون طريقهم في تلك المجتمعات الفاسدة بصعوبة وبتضحية بالغة، وفي هذا مواساة لرسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فيما رآه من قومه ومن أهل الكتاب في وقته اليهود والنصارى ، حيث لم يستجيبوا لدعوة الحق التي جاء بها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - بل قاوموه ووقفوا في وجهه وأخرجوه من مكة وصدوا عن سبيل الله وقاتلوه في المدينة وجمعوا عليه الناس في الخندق (( وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ )) [الأحزاب/آية10] واشتدت عليه الأمور كما صنعت الأمم السابقة مع رسلهم.
ويبين الله سبحانه أن هذه سنته في خلقه فإن ثمن الجنة غال : ابتلاء بالبأساء والضراء والمصائب العظام ، كوقع الزلازل ، بشدة بالغة يقول معها (( حتى يقول الرسول والمؤمنون معه متى نصر الله )) استثقالاً لوطأة ذلك البلاء ، وعندها يأتيهم نصر الله فنصر الله قريب ؛ للثابتين على الحق ، الصابرين على البلاء ، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ، وكأن العبد لم يُبتلَ ولم يرَ بأساً ولا ضراءً لما يراه من نعيم ورضوان من الله أكبر: « يؤتى يوم القيامة بأشد الناس بلاء ومصيبة فيدخل الجنة ويسأل عن المصائب التي رآها في الدنيا فكأنها لم تكن في حياته لعظم ذلك النعيم » رواه الإمام أحمد

التوقيع

ديــــــــــــــــواني

[ابو ضيف الله]

الرافضي ينتظر خروج مهديهم من سرداب سامراء علشان يغزي السعودية
طيب ليش ما تغزيها من هالحين علشان توفر تعب امامكم المتسردب
والروافض فوق غباءهم جبناء وهو يدري ان ما عنده سالفة

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين