نشكوا الى الكفر

[غالب الذيابي]

سامحوني ان كان هناك مثالب على النص .. فقد تكون هذه رابع او خامس قصيدة
فصحى اكتبها..

ياحبـذا سالـف الايـامِ والاثر=عصر الغيارا اذا ما الدينُ في خطرُ
اولئـك الأوّلـون إذ قـال قائلهـم=لا عز حتى نرى الاسلام منتصـرُ
فشيدوا في بقـاع الارض دولتهـم=في عدلها تضرب الامثال والصورُ
هم القلائل عَـدّاً حيـن تذكرهـم=هم الاشداءُ حين الحـرب تستعـرُ
عثمان والراشـدُ الصديـقِ أولهـم=وذو الفقارِ وقُـل فاروقهـم عمـرُ
تلك السنين الخوالي لن تعودُ لنـا=الا اذا عاد للتنزيل مُدَّكِر
وما هوان الرجال الا لانهم=استنصروا غير مولاهم فما نصروا
نشكوا إلى الكفر قلة حول حيلتنا=ونرتجي عطفهم بالقلب والنظر
ونحن لسنا على قلبٌ تذوب بـه=مصالحٌ في عيون الفرد تزدهـرُ
عُمان لاصوت والبحرين غارقة=في شأنها لكؤوس الخمر تبتكـرُ
أما الكويـت فلاتنظـر لهيبتهـا=مُذ جاءها الفرس فالتشييع مُنتشرُ
ياغافلون متى وعـي انتباهتكـم=أما لكم فطنة تستخلص العبرُ؟!.

التوقيع

: : : إذا الكريمُ رأى الخمولَ نزيلـهُ=في منزل فالحـزمُ أن يترحـلا كالبدرَ لمّا أن تضاءل جدّ فـي =طلبِ الكمـال ِ فحـازهُ متنقـلا سفهاً لحلمكِ إن رضيتَ بمشربٍ =رمق ٍ ورزق الله قد ملأ المـلا لا ترضَ من دنياكَ ما يدنيكَ من =دنس ٍ وكن طيفا جلا ثم انجـلا صفحتي على التويتر

[ابو ضيف الله]

ومـا هـوان الرجـال الا لانهـم = استنصروا غير مولاهم فما نصروا
نشكوا إلى الكفر قلة حول حيلتنـا = ونرتجي عطفهم بالقلـب والنظـر

الله الله صح لسانك يا غالب على القصيدة الجزلة

وكان الله في العون ماذا سوف يكتب عنا التاريخ

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين

[ذعير العالي]

صح الساااااااااااااااااااااااانك

[عزارم]

نشكوا متعوب عليها ياغالب
انتباهتكم ليت دورت غيرها
مذ هل هي كذا ؟



صح لسانك ياطيب