الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: الشيخ عبدالله ابن جزعاء العازمي جمع غير الفروسيه الحكمه والفكر السياسي وبعد النظر (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 24-May-2016, 09:43 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حنيف المطيري
عضو نشيط

الصورة الرمزية حنيف المطيري

إحصائية العضو






التوقيت


حنيف المطيري غير متواجد حالياً

افتراضي الامير غلاب بن شرار

الشيخ الفارس / غلاب بن شرار
( 1320_1386 هـ )

نسبه ونشأته / هو الشيخ الفارس غلاب بن شرار جده جهز بن شرار وخاله صنيتان بن جهز بن شرار وعمه شليبيط بن شرار
نشأ وسط عائلته آل شرار في بيت والده ولما توفي والده نشأ في بيت جده جهز بن شرار فأخذ الكثير من الصفات الحميدة من جدة جهز بن شرار .

فروسيته :
تعلم فنون الفروسية والقتال على يد والده وعمه شليبيط بن شرار وجده جهز بن شرار وخاله صنيتان بن جهز بن شرار ومحمد بن جهز بن شرار وشارك في بعض الغزوات في بداية شبابه وقد عزل لكن الأمن سرعان ما أنتشر على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله تعالى .

ملامح من شخصيته :
كان اشبه الناس بجده جهز بن شرار وخاله صنيتان بن جهز بن شرار جميل المنظر متواضع شجاعاً كريما لا يرد سائلاً وكان على جانب كبير من التدين , وقد اعطي مالاً كثيرا فكان بيته مضيفاً لسائل وابن السبيل .
وفاته :
توفي عن عمر يناهز الثلاثة والستين عاماً وذلك في عام 1386 هـ في الصمان ودفن في ( أيمن هذلول كحيليلة ) المكان الذي كان يتمناه قبل وفاته فكان يقول :
انا ما غمض كبدي وجارحها وفاحسها
منزل الهذلول بيمن حكيليله
والفياض الخضر يرعى دعايسها
وأبو هلة فيها يدفع مخاليله
شعره

لقد ورث الشعر عن والده الشيخ عليثة بن شرار وعن جده جهز بن شرار فكانت ابياته تحمل في طياتها طابع الجزالة كما تميزت باسلوبها العذب فكانت صورة من حال المجتمع الذي يعيش فيه .

*يقول في الفخر :

يا ندى شوق يا شوق من تكسر الجرة
عودها لين كما عود ريحاني

دون ربعي يا ندى تبرك الحرة
ليتني معهم وعمر الفتى فاني

*ويقول في وصف راحلته ( الغزالة )

لا واهنيك يالغزالة أهنياه
تقطع رهاريه الديار البعيدي

تلفي على الي عايزات ٍ حلاياه
يازاهي الثوب الحمر والجديدي

*ويقول في وصف إبله ( العلياء )

أنا فز قلبي يوم اشوف الولد والذود
وشوف العلياء والمخاليل تتليها
كبيرة معالب والمناكب تراها سود
واليا روحت حنف الايادي تخليها



*ويقول في الحكمة :

القلب اليا صار يلعبه
الجرم وش عاد يبغابه

ويقول ايضا

لواهني الي عند أهله هنيا
مستريحاً ما يعذب بالحياتي


















(1)الشيخ غلاب بن شرار هو جد كل من الشيخ مسير بن شقير الدويش وماجد بن سعود بن مزيد الدويش وفيصل بن سعود الدويش من جهة الأم
هذا غرض روق


ضيف الله بن عميرة هذا فارس شجاع من عتيبة يلقب بـ { قشعان)
وقد أرسل قشعان هذا رجاله إلى مطير يأمرهم بترك الديار وإلا فلن يترك لهم باقية فتوجه من مطير رجل يقال له احد فرسان ميمون وقال له : الديرة تكفينا وتكفيكم يا عتيبة وش رايك لو يكون لكم جنوبها وحنا لنا شمالها؟ والربيع واسع لكن قشعان رفض هذا الاقتراح
ثم فكر قشعان بن عميرة وقال ان جهز بن شرار سمعته انه غزا له خمسة |أيام وحنا نبي نلحق إبن شرارفي مغزاة لنقضي عليه ثم نعود للديرة بعد أن يتركها أهلها . فقالوا ربعه هذاالرأي.

المهم جهز قشعان لجيشه ولحق بابن شرار باتجاه الشرق ...
ولكن مناديب ابن شرار قد بعث برجال على الهجن إلى/ جهز بن شرار لتخبره بما حصل. وأما فرسان ميمون الذي كانوا في الديار فقد جمعوا الفرسان والخيول وقال لهم في اليوم الثالث من المهلة المقررة لنا سوف نغزي قوم قشعان وفعلا تم ذلك في اليوم الثالث ولكنهم لم يجدوا إلا الرعاة والمواشي والنساء فأخذوا ماطاب لهم من المواشي حيث لم يجدوا مقاومة ... أما قشعان فقد توجه للحاق بإبن شرار ولكن ابن شرار يوم جوه المراسيل رجع في الحال وفي الطريق تقابل الجيشين الغازيين جيش قشعان وجيش جهز إبن شرار فكان النصر حليف جهز وربعه وكان معه غلاب بن شرار مشارك مع جده جهز فحصل قتال شديد انتصروا مطير ثم رجع قشعان إلى الديرة فوجد أن فرسان ميمون قد أخذ المواشي وأرسلوا له أن يترك الديرة خلال ثلاثة أيام فرحل قشعان متجها شرقا وترك الديرة لأهلها .

وقد قال جهز بن شرار بمناسبة هذه الحادثة هذه القصيدة:

يامـورد الهيـاب وش جـاك منـا
حتى لنا تهفـي مواجيـب وحقـوق


ظنيت فينـا يابـن الأمجـاد ظنـا
وأصبحت مثل مجرب السـم للـذوق
ياشيخ هـل جت لـك علـى ماتمنـى
هل جت على ماقلت هذا غرض روق
حنـا ليا عميـن الأبصـار حـنـا
سرد المهار نسوقهـا يمكـم سـوق
إذا جهـل مثلـك عليـنـا جهلـنـا
نجهل ولانصبر على الغدر والبـوق
عسـاك ياسبـع السـرايـا تهـنـا
يهناك نوم مـروده يكحـل المـوق
ودك تعـزل قلوبنـا عـن وطـنـا
ماتدري إن الدار عاشـق ومعشـوق
ترعـى مفالينـا وتطـرد ظعـنـا
ماسنها قبلك مـن النـاس مخلـوق
حنـا حمـات الـدار والـدار لنـا
يافارس وانته على الطيـب مسبـوق
مايتـرك الأوطـان حتـى المجنـى
حب الوطن يجري مع الدم بعـروق
كـم فـارس قبلـك إلينـا تعـنـا
مغرور في نفسه وتبرق له ابـروق
عليـه خفـاق الجناحـيـن غـنـا
وأصبح كسير العظم والعقل مفتـوق
حنـا ذرى الخـايـف إذا مازبـنـا
عاداتنا عسـاك تسلـم مـن العـوق
قبلـك حمينـا شامنـا مـع يمـنـا
نحمي الوطن من كل عاقل ومطفوق
أنشد علك يعطـوك الأخبـار عنـا
يوم أقبلـن الخيـل وأقفـن النـوق
تبـي بنـات مطـيـر مايزعلـنـا
واذوادنا يرعن مـن كـل زملـوق
محنـيـات الـكـف ويزغـردنـا
في ساعة والرووس مرفوعة فـوق


ذكرتهن ماضي الفعايل

كان جهز بن شرار وغلاب بن شرار مع بعض جماعتهم راجعين من سفر وكان سفراً طويلاً فقال جهز بن شرار كم بقي عن بيوت
أهلنا فقال : غلاب بن شرار لجده جهز بقي الكثير وكان معهم
مطوع يقال له صالح الحنيني ومتزوج من الوهيطات فأصيبت ذلول صالح الحنيني فأصبحت ( ظالع )
فقال جهز بن شرار لا أحد يسرع في الممشى من أجل
ذلول صالح الحنيني أحتراماً وتقديراً له .

فقال جهز بن شرار الأبيات في وصف الركايب وأنه
يتمنى أن يسرع عليهن لكن لا يستطيع الاسراع عليهن بسبب ذلول صالح الحنيني .


لولا مطوعكم ذلولـه ظالـع
ذكرتهـن فايـتـن نسيـنـه
ذكرتهن مـا ضـي الفعايـل
نفض الخروج وليلهن يسرنـه
وتنحرن نيلهـم مـن حلايـل
ومن له مضنت خاطراً وصلنه


فجهز بن شرار يتمنى أن يرجع الزمن الماضي وأنه سوف يذكر
الركايب بالماضي الذي نسيته الركايب لأن وقت المغازي قد انتهى .

(1) رواية الشيخ غلاب بن شرار عن جده جهز بن شرار.

ياشيخ يامعطي طويلات الارسان

كان الشيخ : غلاب بن شرار رجلاً كريما لا يرد سائلاً فقد قدم عليه احد الشعراء يطلب منه العون والمساعدة فقال :

ياشيخ يامعطي طويلات الأرسان
عنيت يمك ياحصان الأطاليب
جيتك وانا حالي من الوقت نقصان
وابي عطاكم يامروين المغاليب

فقال الشيخ : غلاب بن شرار بإكرامه وقضى حاجته . وفي موقف مشابه قدم عليه شاعر من قبيلة حرب وقال له :

راكب الي لا مشى يعرف مقاسه
ما عليه الا الدريول والاواني

نحروه اهل السخاء واهل السياسه
للامير ابن الامير ذرف اليماني

وليس غريب عليه الكرم فقد ورثه من ابوه ومن جده جهز بن شرار ومن عمه شليبيط بن شرار ..

عط العشاير حقهن ياعموش
تحت خراطيم الظلام
الناشي الي ما يجي مدغوش
تآطاه عجلات الولام
الصبح طرشلك طروش
وزبن على الربع الحشام


وصف الإبل

تشكل الإبل عنصراً مهماً في حياة أبناء البادية لذلك حرصوا على تربيتها وكان لشيخ غلاب بن شرار إبل يقال لها ( العلياء ) وهي إبل مشهورة عند آل شرار
يقول : الشيخ غلاب بن شرار في إبله العلياء

إنا فز قلبي يوم أشوف الولد والذود
وشوف العلياء والمخاليل تتليها
كبيرة معالب والمناكب تراها سود
واليا روحت حنف الأيادي تخليها
عسى من رعاها بالخطر ما تجيه نكود
ولعل اليالي ما تجيني براعيها

ويقول في نصيحة لأبنه هلال بعدم بيع الإبل وأنها تراث إبل آل شرار يقول :

أنا أبرجي المولى وأبرجيك ياهلال
ترى ما يبيع البل وأنا بوك رجالي
ربيعي اليا صكيت لطافحة هوبال
أبرعابها يابوك من فندق ٍ خالي
عزيزة عقيداً مورداً خيال
تعلى يبى الطولات في جيلنا التالي

ويقول أيضا في وصف الإبل مخاطباً أبنه مقحم :

الله على والعمر فيه البيادي
بشرشوح ذوداً ما دخل فيه الأدناس
يرعاه مقحم من ذخاير فوادي
اليا دلهمت عين المهبا بالافلاس
دون ربعي يانداء تبرك الحرة


يفتخر الشيخ : غلاب بن شرار في ربعه آل شرار فلما أصيبت رجله قال مخاطباً صديقه نداء الخيرة الهوياني فقال :

رجلي الي محرز أمشيبها مرة
مابه أحداُ قام بالشان وكفاني
مبدٍ سدي على زينت الغرة
مير ما جاني من العذب برهاني
يانداء ياشوق من تكسر الجرة
عودها لين كما عود ريحاني
دون ربعي يانداء تبرك الحرة
ليتني معهم وعمر الفتى فاني

فهو يتمنى المشاركة مع ربعه وان عمر الإنسان فاني لا محاله وهنا نجده أنه قد تأكثر كثيراً في أبيات جده جهز بن شرار حيث تأثر في بيت جهز بن شرار الذي يقول فيه :
يوم أسهجني نابيات النسانيس
الموت عندي والحياة أمتساوي









المنارة

تعتبر المنارة من أبرز صفات الكرماء في البادية حيث قال نمش بن شهيل العتيبي في الشيخ شليبيط بن شرار:
وابن نميش الي يشب المنارة
ويقلط البن الاخضر لشراريب
تعد ياطرقي اليا شفت نارة
وانصه اليا منك بغيت المعازيب
ينطحك فنجال ٍ كثيراً بهارة
وصنية ٍ يفدع بها الفطر الشيب
وفي أحد الايام كان الشيخ غلاب بن شرار يسير في الطريق وبصبحته أحد الرجال فمر على مكان قد نزل فيه عمه الشيخ : شليبيط بن شرار فتذكر الشيخ : غلاب بن شرار الأيام التي قضاها مع عمه فقال :

هذي المنارة ياخويي لها كار
واليوم وين اللي عليها زعرها
ورقاب خرفان ٍ تقسم على الجار
فرفه الي كل ما جاء ذكرها
اليا درجبه زيد في خده أنوار
لكن منبوت الزهر في نحرها









قصيدة في مدح خاله الشيخ محمد بن جهز بن شرار

يقول الشيخ :غلاب بن شرار في قصيدة يمدح بها خاله الشيخ : محمد بن جهز بن شرار رحمه الله تعالى .
يقول :

عديت في مرقاب حيداً منيفي
طرى علي يوم عديت بعلاه
طرى علي وراح عقلي خفيفي
ماذقت حلو النوم من عقب مبداه
الله على مركب خطات العسيفي
وتوصل الي ود عيني بلاماه
عساه يجينا بارقاً له رفيفي
أذن خالي بالمظاهير ينصاه
ياريف عذراً كان جاته معيفي
عدلها يازين مشرب ظماياه
ماهو على الجيران راعي هريفي
ولا قط للجيران تسمع لغاياه
بيته كبير ومدهل ٍ لضعيفي
والوقت ما حط الصحن كود بملاه










وصف الراحلة

منذ قديم الزمان والشعراء يتغنون في رواحلهم فهي الوسيلة التي تنقلهم من مكان إلى مكان فالشيخ : غلاب بن شرار وصف راحلته
( الغزالة ) في مقطوعة شعرية وهي :

لا وهنيك يالغزالة أهنياه
تقطع رهاريه الديار البعيدي
تلفي على الي عايزات ٍ حلاياه
يازاهي الثوب الحمر والجديدي
قله ترى عيني عليها مشقاه
ولا واهني من شاف بالعين سيدي
يفز قلبي يوم يسمع بطرياه
فزيز بكراً للحوير تعيدي
حليت خلي والحلاياء حلاياه
ولا له حلاي ٍ كود ضبي الفريدي













النصح والإرشاد

فقد نصح من يبيع الإبل ويضع مكانها بهيمة الأغنام فقال مخاطباً من يبيع الإبل :

ياعشير الترف براق الثناياء
مونسن في خاطري شين ٍ وكنه
لا تبيع الي كما غرس الوداياء
والبعيد امشيهن قربنه
يحجرن وهن على الهجة طناياء
والعشاير جالهن نضناض حنه
ولا تعوض في الهراميل الرذاياء
يتعبن وخاطري ما يطربنه
















يقول في وصف الرحيل

كما هي عادة أبناء البادية يرتحلون من مكان إلى مكان بحث عن الاراضي الخصبة وعن الماء فقال أبيات بهذه المناسبة لما أرتحلوا من الصمان إلى شمال الجزيرة :

يازبون المخلى لي وشنت شايف
ودي أدله وفي قلبي سوات المليلة
من وليف بعيد ويم سبع الطوايف
لا خوياً يباري والمسافة طويلة
أمتحتبه أبكاراً للموده ولايف
مع جراير أربوعن يحتمون الدبيلة


















الرثاء

توفي الشيخ غلاب بن شرار في الصمان ودفن في فيضة ( كحيلية ) وهو المكان الذي كان يتمناه قبل وفاته يقول الشيخ مقحم بن شرار في رثائه :

ياسدرة الخير أبودعك راعيك
أودعتك يوم زارك في محلك
وأنا أشهد أنه قريب ٍ ما يواذيك
في رايع العصر من مدلاج ضلك
لعل وبل الحياء دايم يساقيك
ولعل وبل الحياء دايم يعلك

ويقول الشيخ : هلال بن شرار في رثائه :

ياجعل روض ساكن به ظنينـي
يسقيه من وبل الرشاريش رعاد
سالت هذاليلـه وسيلـه يبينـي
ومن غب سيله جاله البدوا رواد
وصكوا بروضه مثل نزل القطيني
أهل البيوت الي مبانيها أجـداد
أغديه يجي الياشافهم مسيرينـي
يحطله مع أوسط الربـع مقعـاد
يقعد على مركا بكـف اليمينـي
مقعاده الي بول العمـر معتـاد
يابوي ياليتـك تقـوم وتجينـي
وجدي على لاماك والعمر مابـاد
يابوي عقبك حرق الدمع عينـي
وزريت لنساك ياذخـر الأجـواد















رد مع اقتباس
غير مقروء 26-May-2016, 05:57 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد النفيعي511

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية محمد النفيعي511

إحصائية العضو





التوقيت


محمد النفيعي511 غير متواجد حالياً

افتراضي

,,,,,,ونعم,,,,,,















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Sep-2016, 01:54 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
alfalah
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


alfalah غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكورين يا عودههههههههههه















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:21 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي