الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 16-Oct-2010, 08:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سلطان الفجري
عضو ماسي

الصورة الرمزية سلطان الفجري

إحصائية العضو





التوقيت


سلطان الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي مهم مهم مهم أولادنا والإنترنت

كيف نُربي أبناؤنا وسط هذا الانفتاح التقني الكبير؟

ليس من الصحيح أن يعيش الإنسان بمعزل عن مجتمعه، وليس يستطيع ذلك؛ لأنه سيبقى في صراع نفسي خطير، وإذا تغلب هو على ذلك، فلن يقدر على عزل أبنائه عن هذه التقنية التي غزت أغلب البيوت، ثم إني أرى أن الحل ليس في الإعراض عنها بقدر ما يجب التعامل معها بما هو مناسب ومشروع وهادف، فالجيل ينبغي أن يسير مع معطيات الحياة جنبًا إلى جنب، غير متقهقر عن الاستفادة منها، بل إن طموحنا أن نحوّل هذه التقنيات بسواعد أبنائنا بعد الله تعالى إلى أنهار عطاء متدفقة في المجتمع، فالإنترنت مهما حملت من سوء، فإنها تحمل معها الخير الكثير لنا ولأبنائنا، ولعل هذه الحوار المبارك يلقي الضوء على هذه الجوانب، ويشارك في توضيح المسير نحو الهدف الإيجابي ، وأولادنا ذكورًا وإناثًا يعيشون في ميدان المجتمع الفسيح الذي يشاهدون ويسمعون من خلال اللقاءات العامة ما يجري من تقدّم تكنولوجي سريع، فلن نستطيع أن نحجب عنهم نور الشمس، ولكننا يجب أن نحذرهم من حرارتها في وهج الصيف، وندلهم إلى دفئها في برد الشتاء !!
ـ هل المراقبة والمنع تفيد في هذه العولمة المعاصرة؟

المراقبة شيء .. والمنع شيء آخر ..
أما المراقبة، فالإنسان مهما بلغ في علمه وعمله ومنصبه، فإنه يحتاج إلى هذه المراقبة، بل هو منهج رباني كريم عادل، { إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً } ، فالعبد ما دامت الشهوات والمغريات تحيط به، والشيطان له بالمرصاد، وهو مفطور على غرائز يضعف أحيانًا أمامها ويقوى أحيانًا أخرى ، فإنه بحاجة إلى الرقابة، فكيف بالأولاد وخصوصًا منهم المراهقين، الذي تتفتح أذهانهم على أمور جديدة ربما كانت ألغازًا تجول في خواطرهم، فيرون من خلال الشاشات الإلكترونية ما يجلبهم نحو الفهم الخاطئ لها، ويضلل فكرهم نحوها .
لكن الرقابة يجب أن تكون غير مباشرة في الغالب، حتى لا يفقد الولد الثقة في نفسه، وحتى لا يشعر بقلق والده عليه إلى درجة النظرة السوداوية له، بل يجب أن تكون على شكل المشاركة الفاعلة فيما يشاهد، بالقرب منه وهو يتصفح المواقع، وسؤاله عما يشاهد ويقرأ، إضافة إلى الرقابة التي يمكن للوالد أن يمارسها من خلال الدخول على جهاز ولده أثناء غيابه عنه، برؤية المحفوظات مثلاً أو المفضلة ، وهي رقابة مهما كانت نسبية وإلا فإن بحر الإنترنت لا ساحل له ، ولكن تبقى الرقابة الذاتية هي العنصر الفعّال في الصيانة لأولادنا بعد الله تعالى وتوفيقه وهدايته .
وأما المنع : فإنه يأتي على شكل عقاب جزئي فحسب في حال الإخلال في الاستفادة من هذه الخدمة المعلوماتية والانحراف في استخدامها .
ـ إذن كيف ننمي الرقابة الذاتية في الأبناء والابتعاد عن المواقع المشبوهة؟

لعل الخطوة الأولى تبدأ في أول لحظات إدخال الإنترنت إلى المنزل، بحيث يتحدث الوالد عن ثقته لأولاده وأهله بكل صراحة، وأنه ما جلب هذه الخدمة إلا لنفعهم وإسعادهم، لا لإلحاق الأذى بهم وبأخلاقهم، ولا لإفساد دينهم ، وما ذاك إلا لثقته الكبيرة فيهم.
فعليه حينئذ أن يذكرهم بالله تعالى وبالخوف منه، والإيمان بأنه مطلع عليهم سميع لكلامهم، وأن سيحاسبهم على ما يرون ويتكلمون ويكتبون، { إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا } ، ويبيّن لهم أنهم في نفسه أكبر من أن يراهم على الزلل والخطيئة .
ولا ما نع أن يضع بعض العقوبات الواضحة الجلية التي تقع على من يخل بالأدب في استخدام هذه التقنية، ولا غرابة في ذلك، فالله تعالى حينما خلقنا وأوجد في هذا الكون مغريات كثيرة ليمتحننا ، شرع العقوبات وأخبرنا بها في كتابه العزيز وأقامها النبي ‘ على بعض أصحابه لما حصل منهم ما يوجب عقابهم، فالوضوح في الأمر شيء يضع الموازين القسط، ويردع مَنْ تضعف نفسه في ارتكاب المحظور ، فكلما أوشك الشاب على الذنب، تذكر ثقة والده فيه، فارتدع، فإن لم يكفه ذلك ، تذكّر العقاب ، وكل نفس يردها ما يناسبها ، فإن يوسف عليه الصلاة والسلام حينما همّت به امرأة العزيز ، وهمّ بها قال ابن عباس _ : لولا أن رأى برهان ربه، أي : رأى والده يعض على إصبعه خشية أن يقع ولده الحبيب في الفاحشة، فكان ذلك معينًا ليوسف عليه الصلاة والسلام أن يبتعد عن هذا الأمر لهيبة وثقة والده فيه.

ـ ما هي الحلول الناجحة إن اكتشفت أن ابني يرتاد مواقع اباحية؟

حينما يكتشف المربي ولده ـ ذكرًا كان أو أنثى ـ وقد ارتاد موقعًا غير لائق، فعليه أن يتعامل مع المشكلة بحكمة بعيدًا عن الانفعال أو التأخر عن العلاج، فهذه إشارة ينبغي أن يكون حاذقًا في فهمها، فعليه أن يتكلم معه أو معها بهدوء، ويحذره من ذلك،ولا مانع من معاقبته بمنعه من الإنترنت لبعض الأيام، ولو أبدى توبة أو ندمًا، ولا يقف طويلاً ما دام على مثل هذه الحال من الأسف والخجل .
وإذا عاد إليها مرة أخرى، فإن عليه أن يتحاور معه ليتعرّف على سبب ذلك، ويتعرّف على من دلّه على هذه المواقع، ويخوّفه من مغبتها ، وعليه أن يقص عليه بعض القصص المؤثرة التي انساق فيها أصحابها إلى الرذائل بعد أن جرتهم هذه المواقع إليها، وعليه حينها أن يكون العقاب أيضًا أقسى من سابقه، فالجزاء من جنس العمل .
أما إذا لم يعد إلى هذه المواقع، فعليه أن يكافئه بهدية مناسبة، يثبته بها بعد الله تعالى.
ما هي مضار الانترنت على الأبناء؟

ـ الإنترنت لها إيجابيتها وسلبياتها كأي تقنية حديثة، أما إيجابياتها فهي ظاهرة، ولعل من أبرزها الوصول إلى المعلومة البعيدة في أسرع وقت، والاطلاع على المعلومات الأكثر في يسر وسهولة، وتغري المطلع بالازدياد من الثقافات المختلفة التي ربما كان يكسل عنها، وتحبب إليه تصفح بعض الاهتمامات الغائبة عنه وهي مما يكمّل شخصيته ، وتعطيه شعور بالقدرة على التواصل مع من حوله من خلال الحوارات المختلفة في مجالاتها ، إلى غير ذلك من الفوائد الجمّة التي لا يستطيع عاقل أن ينكرها.
أما مضاره، فبقدر فوائدها تأتي مضارها، والله المستعان، وهي أداة كيف تستخدمها ستأتي نتائجها، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر .. فما تزال المواقع الإباحية تهدم أخلاق الجيل، وتذيب فيهم هويتهم الإسلامية، وتنحرف بهم نحو الشهوات، وتريهم ما لا يرونه في بلادهم من الستر والعفاف، وتضللهم بأفكار الزيغ، وتألبهم على بني جلدتهم، وتحفر في أذهانهم الكره لتعاليم دينهم، أو تثير لديهم الحقد على أولياء أمورهم من حكّامهم وعلمائهم، وتلبّس الحق بالباطل وتزيّن الفساد، وتعلقهم بعلاقات جنسية قذرة، تبدأ بالغرام وتنتهي بالفواحش .
والذي يقف على ما يصل مراكز التنمية الأسرية من القضايا يجد كم فرّقت الإنترنت من الأسر، وشتت من أرواح، وصنعت روح العداء بين أفراد الأسرة الواحدة، بدءً من الزوجين، وانتهاء بالأولاد، حيث تبدأ الشكوك تغزو المنزل في الولوج إلى خنادق الريب والعلاقات المحرمة، لتنتهي بالطلاق أو الاتهامات الهابطة.
وأعجب الأعاجيب أن يرى المربي أن الإنترنت حل للمشكلات والشجارات التي تحدث في المنزل، حيث ينشغل كل من أفراد الأسرة بالإنترنت، ولا أحد منهم يتحدث إلى الآخر، فيعيشون كأنهم أجانب عن بعضهم ، فيفقد المنزل روح الحب والألفة والصفاء !!
وإن بعض الوقائع المريرة تجعل الحصيف يحاسب نفسه مع هذه الخدمة ، ومن ذلك هذه الفتاة التي كتبت تقول : ( جربت (الشات) المحادثة لمدة طويلة جداً فكنت أستخدمه في اليوم أكثر من عشر ساعات، حتى كنت سأقع في علاقة مع شاب لولا لطف الله؛ إذ تصادف أن تعارفنا على موقع للدردشة وكنا نتحدث لساعات عن مواضيع مختلفة تطورت وتعدّت الحدود فيما بعد، وبعد ذلك بدأ يطلب مني أن نلتقي في أي مكان لأنه على حد تعبيره لم يعد يستغني عني، وبدأ يقنعني بأنه يحبني ومتعلق بي، وأنه ينوي خطبتي؛ لأنه وجد الفتاة التي كان يحلم بها" ثم تضيف "خرجت معه لأكثر من مرة، وكنت أصر دائمًا على لقائه في أماكن عامة رغم إصراره بأن نلتقي في شقة مغلقة، أو أماكن نرتاح فيها أكثر -على حد تعبيره- واكتشفت فيما بعد -وعن طريق الصدفة- أنه على علاقة بكثيرات، وأنه كان قد هدّد إحدى الفتيات التي تورطت معه بعلاقة غير شرعية". وتختم الفتاة المخدوعة تجربتها قائلة: "لقد تعلمت من تجربتي السابقة، ولم أعد استخدم الإنترنت كما كنت في السابق.
وهذه أخرى تقول عن نفسها : ((أجلس على (الشات) من (4 – 6) ساعات يومياً، أنتظر لحظة خروج والدي، وانشغال والدتي، وأسرع لأجلس على الإنترنت، وأبدأ بالدردشة مع أصدقائي الذين هم من سني أو أكبر قليلاً".وتضيف: "إنني أستمتع كثيرًا في الحديث إلى الجنس الآخر؛ لأنني لا أستطيع أن أعمل علاقات، وأخرج معهم وخصوصاً أنني أتحدث على الإنترنت براحة وبمواضيعَ جريئةِ جدًا أخجل من أن أتطرق لها مع أي شخص" وتضيف: "إنني أتحدث مع هؤلاء الشباب براحة دون أن يعرفوا هويتي، أو حتى اسمي و صورتي" "إنني أتسلى".
وتقول إحداهن " لقد أصبحت أكره الإنترنت، وجهاز الكمبيوتر، فقد كان أخي يدخل على المواقع الإباحية، ويحدث الفتيات، فتعلمت منه ذلك، وأصبحت أجلس بالساعات أمام "الشات"، وأتحدث مع الشباب حتى رسبت في الثانوية العامة، ورغم ذلك لم أعد أستطيع الإقلاع عن هذا المرض بعد أن أصبح في دمي مثل المخدرات".
تقول د/ زينب السعدني أستاذ علم الاجتماع أن المشكلة في جانب منها تكمن في إدمان الإنترنت.. والإدمان له توصيفات علمية وقياسات دقيقة… والشخص المدمن يعطل مصالحه وواجباته، ويجلس بالساعات أمام الإنترنت.وفي جانب آخر أن الشاب أو الفتاة يجد نفسه في حجرة مغلقة.. وفي نفس الوقت يجد العالم أمامه بلا ضوابط فيستهويه أو يستهويها ماتشاهده .والجانب الثالث أن في الأمر ضعفاً في البناء الخلقي والديني سرعان ما ينهار أمام المواقع الإباحية، وأمام غرف "الشات" المفتوحة.



ـ إذن نحن بحاجة إلى ضوابط لاستخدام أبنائنا للإنترنت ، فما هذه الضوابط
؟


ـ يمكن أن نقول أن ضوابط العمل على الإنترنت من قبل أولادنا على الوجه التالي :
• يجب أن تتعلم أنت كيف تدخل على الشبكة، لتعرف كيف تتحدث مع أولادك وعن أي شيء تتحدث، فلا تُستغفل منهم، واحذر أنت أيضًا من الافتتان بها، فالفتنة لا تعرف عمرًا، فكم من الآباء كان أكثر انحرافًا من الأبناء،سلمني الله وإياك من كل فتنة ومكروه .
• اغرس الثقة في أولادك، ولكن لابأس أن يكون هناك بعض الشك الذي يدعوك على الاطلاع بين الفينة والأخرى على المواقع التي يزورها ولدك بأي وسيلة كالدخول فجأة عليهم أو سؤالهم المفاجئ لهم أو السؤال عن النتائج الإيجابية المحسوسة لما دخلوا عليه .
• حاول أن تعزز جانب الإيجابية في نفوس الأولاد من هذه التقنية، وشاركهم في اختيار المواقع المفيدة، وافتح لهم الآفاق العلمية، وكلفهم بواجبات نافعة تُستخلص منها، بحيث تطلع أنت على ذلك بنفسك ويسعدون ويستفيدون هم من توجيهك وتكافؤهم عليها.
• عليك أن تذكر لهم بين الفترة والأخرى على سبيل القصص بعض العواقب الوخيمة التي أودت بمستقبل بعض الفتيان والفتيات إلى الحضيض والأمراض الجنسية والسجون والانحراف الفكري بسبب الدخول على المواقع المشبوهة .
• اعرف أصدقاء ابنك وبناتك ، فإن القرين بالمقارن يقتدي .
• عليك ألا تضع لأحد منهم جهازًا فيه الإنترنت في غرفته الخاصة بتاتًا ، بل يكون في مكان عام للجميع مثل الصالة ونحو ذلك .
• لو اكتشفت أي موقع غير لائق، فحاول أن تتعامل مع المشكلة بحكمة بعيدًا عن الانفعال أو التأخر عن العلاج، فهذه إشارة ينبغي أن تكون حاذقًا في فهمها، تكلم معه أو معها بهدوء، وحذره من ذلك،ولا مانع من معاقبته بمنعه منه لبعض الأيام.
• هناك بعض البطاقات المأمونة لها أرقام خاصة، أعدت للأسر الطيبة، بحيث لا يستطيع الشاب الدخول من خلالها إلى أي موقع منحرف، اسأل عنها أهل الاختصاص .
وأخيرًا ازرع في قلوبهم الرقابة الذاتية لله تعالى، والخوف منه في كل مكان، وعلمه بأن الله يراه ويطلع عليه ويسمعه وسيحاسبه ، والله سريع الحساب، والله غفور رحيم .




الشيخ الدكتور فيصل سعود الحليبي















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Oct-2010, 02:38 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهد علي العازمي
شــــاعــر

الصورة الرمزية فهد علي العازمي

التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


فهد علي العازمي غير متواجد حالياً

افتراضي

جزااااااااااااااك الله خير اخوي سلطااااااااان















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Oct-2010, 04:35 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سلطان الفجري
عضو ماسي

الصورة الرمزية سلطان الفجري

إحصائية العضو





التوقيت


سلطان الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي

شكرا اخي فهد العازمي على المرور المميز















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2010, 04:06 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راعي الشوشلية

فراس الخمري


الصورة الرمزية راعي الشوشلية

إحصائية العضو






التوقيت


راعي الشوشلية غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى راعي الشوشلية
افتراضي

يعطيك العافيه على الطرح الجميل


تقبل مروري















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2010, 02:00 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سلطان الفجري
عضو ماسي

الصورة الرمزية سلطان الفجري

إحصائية العضو





التوقيت


سلطان الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي

شكرا اخي راعي الشوشلية على المرور المميز















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2010, 02:12 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الحميدي الفجري
عضو فعال

الصورة الرمزية الحميدي الفجري

إحصائية العضو






التوقيت


الحميدي الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافيه باسلطان


عاى المعلمومات الممتازه

ولك جزير الشكر

تحياتي
الحميدي الفجري















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2010, 02:24 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سلطان الفجري
عضو ماسي

الصورة الرمزية سلطان الفجري

إحصائية العضو





التوقيت


سلطان الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي

شكرا اخي الحميدي على المرور المميز















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2010, 02:33 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابو نادر الحافي
عضو ذهبي

الصورة الرمزية ابو نادر الحافي

إحصائية العضو






التوقيت


ابو نادر الحافي غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافيه على الطرح الجميل

ولاهنت















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Oct-2010, 12:21 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سلطان الفجري
عضو ماسي

الصورة الرمزية سلطان الفجري

إحصائية العضو





التوقيت


سلطان الفجري غير متواجد حالياً

افتراضي

اشكر على المرور المميز يا بوناادر















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Oct-2010, 01:25 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
خلف الروقي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


خلف الروقي غير متواجد حالياً

افتراضي


موضوعك قيم ومفيد يحتاج للقراءة بتمعن والاستفادة منه


بارك الله فيك وجزاك الله خير















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:19 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي