الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات الأدبية > قصة وقصيدة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 02-Jan-2012, 06:30 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد@الجعيد
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


محمد@الجعيد غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد@الجعيد
افتراضي البل ذباحة غيلان


طبعاً مثل ماتعرفون بعض الناس يطلق على الابل ذباحه غيلان
وهذا المثل معروف ومشهور .. لكن ماهي قصه هذا المثل .... ؟
القصه
أن غيلان عاش في زمن الترك وهو حكم الاتراك في الجزيرة العربيه وقد ذكر البسام في تاريخة تحفة المشتاق ان استيلاء الترك كان في سنة 1000 هجري الموافق سنة 1591 ميلادي ولكن الصحيح ان الاتراك استولو علي الاحساء 945هجري الموافق 1538م .
وكان غيلان شاعرا وفلكي وقد تعلم من حسابه راشد الخلاوي . فقد كانت لغيلان أبل بيضاء اللون ووبرها كالقطن وكان في زمن الترك حصلت مجاعه عظيمه حيث ان ابلهم تذهب للمرعي وتعود ولايوجد فيها الا القليل من اللبن , اما غيلان فإن ابله تدر من اللبن مما جعلها مطمعا للاتراك , وذلك لاأن غيلان كان في كل ليلة يأتي بي أناء في لبن قد حلبه من ابله ويقدمه هدية لباشة الترك , وكان اللبن غزير , مما جعل الاتراك يطمعون في ابله , وظنو ان السر في ابله ولكان غيلان قد اخفي عليهم مرعاه , ولم يخبرهم بالذي جعل الابل تدر من اللبن , واحتالو الاتراك عليه بحيله وكانت لهم قلاع عظيمه ولها ابواب كبيره ومنيعه قد بنوها عند دخولهم الاحساء وتلك الديار للتحصن من اعداءهم وخوف سطوة اهل البادية عليهم , والذي قد تسبب قديما في مقتل احد ولاتهم علي ايدي ثلاثه من فتيان قبيلة العوازم , ثم بعد ذلك قالو الاتراك لغيلان عندما احضر لهم هذا الاناء الممتلئ باللبن , قالو له ياغيلان أأتنا بإبلك لكي نحصيها , أو نزكيها شيئا من هذا القبيل , ووقتها عرف غيلان انه اصبح مطمعا للاتراك , وقد كان يدفع ضررهم عنه بتلك الشربة من اللبن ولكنه اصبح مطمعا , ولكنه لم يبدئ لهم ماضمره في نفسه من خوف , كل مافي الامر بإن قد استجاب لطلبهم واتي باابله وادخلها تلك القلعه وكان مع غيلان ( عبد ) له وهو راعي تلك الابل والابل تعرف ندبه لها وصياحه لها , وعندما ادخلها غيلان القلعه , اغلقو الباب في وجهه غيلان وطردوه , وقالو ان الابل سوف تكون , غذاء للجنود ويجب عليك ان تطيع ولاة الامر وان اعترضت فسوف يكون مصيرك القتل , وجلس غيلان عند باب القلعه يبكي ويفتقر لهم , ويتوسل للاتراك بإن يردو ابله لاانها عزيزه عليه , ولكن دون جدوي , وعندما راي عبد غيلان ان الامر تطور الي هذا الحد , قال لعمه غيلان ياعم ابتعد عن الباب فإنني سوف اندب الابل , حيث ان فيهم بكرة فتيه وقويه وان سمعت ندبي لها سوف تكسر الباب , وانت جلوسك علي الباب سوف تتوطاك تلك الابل , فلم يراعي غيلان كلام العبد , وذلك بسبب الذهول الذي اصابه والقهر وايضا , لم يكن يصدق بإن الابل سوف تكسر هذا الباب القوي , واخذ يبكي ويتوسل والعبد يقول له ياعم ابتعد عن الباب فإنني سوف اندب الابل , ولكن دون جدوي , قام العبد علي احدي التلول المرتفعه وعندما ايقن ان الابل سوف تسمعه صاح واخذ يندبها , بالندب التي كانت تعرفه الابل (( الندب هي صيحات يطلقها الراعي علي الابل تفهمها الابل اذا كان لورود الماء او لمرعي او حث علي السير , وتكون عادة كالتالي ( هيد هوي ) او ماشابهها )) .
نعود لمحور الحديث فعندما ايقن العبد ان الابل تسمعه , صاح يندبها , وسمعته الابل ورفعت اعناقها ونصبت اذانها تتسمع مصدر الصياح , وصاح مرة اخري يندبها , واخذت الابل تنصت لتلك الصيحات التي تعرفها , واخذ العبد يصيح , وعندها ايقنت الابل ان هذا هو صوت صاحبها , وتجمعت وجمعت نفسها , متوجهة لتلك الصيحات التي تعرفها , واخذ يصيح العبد , ومع كل صيحت , تجري الابل متجه للباب , وايقنو الاتراك ان الابل عرفت صاحبها وانه من الخطر ان تكون امامها , و كانت تلك البكره الفتيه اولهم وضربت باب القلعه وكسرته , وخرجت من الباب وتفاجأ غيلان بخروج ابله عليه وهو تحت الباب ولكنه لايستطيع الفرار لان الابل مسرعه وقد اصابه الذهول وتوطته الابل وفتكت به ذاهبة لصياح راعيها العبد , وخرج بها العبد وهرب بها عن الاتراك , وفاء لسيده غيلان , ولكن غيلان اصبح في حالة يرثي لها فقد حضرته المنيه بسبب توطئة الابل له , واخذو يذكرونه بالشهاده ويقولون له ( تشهد ياغيلان ) فكان يقول ( اشهد ان البل من الحمض , والحمض من البل ) وكان يكررون عليه الشهاده وكان يشهد بعدة اشياء , وعرفو حينها ان الحمض هو الغذاء الذي يجعل اللبن غزيرا , وعليه كان المثل الذي يقول (( البل ذباحة غيلان )) .
منقول















رد مع اقتباس
غير مقروء 03-Jan-2012, 03:41 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد الذيابـــي

مشرف منتدى قصائد الاعضاء


الصورة الرمزية محمد الذيابـــي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الذيابـــي غير متواجد حالياً

افتراضي

,,


لاهنت يالغالي,,,















التوقيع
التوقيع

محمد الذيابـــي
رد مع اقتباس
غير مقروء 03-Jan-2012, 04:30 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد@الجعيد
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


محمد@الجعيد غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد@الجعيد
افتراضي

الله لايهينك ياذيب















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »01:58 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي