السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي سالفه قديمه فيها حكمه وشي قليل من الطرافه والسالفه لها قصيدتين بس ما اعرفها ياليت من يعرفها يدلي بها
والله مدري هل هذا المكان هو المكان المناسب للسالفه والا لا
يقولون كان به رجالين واحد عما والثاني عرج . يالله دخيلك
جمعتهم الاقدار وسافرو مع بعض سرحو مسراح ويوم اخذو لهم سجه مع هاذيك الارض ويسمي عليهم المطر لين سالت الشعبان واعترض في طريقهم هاك الشعيب اللي كله مغير حصى وجرفه وابتلشو والطرقه طويله تشاور الريجيل واضربو الراي بالراي قال عميان انا بشيلك وانت دلني الطريق قال العرج تراني تقيل قال ماعليه اخوك جمل المهم شاله على ظهره وقطعو الشعيب وكملو مشوارهم وهم في المشوار اخر النهار عصر مدري عصير . ماهو عصير برتقال لا احد يفهم خطا
عصير يعني قبل المغرب بشويه ههههه
والريجيل ماتغدو وصلفانين ولا يدرون وين يمرحون والليل ممسيهم
وهم يمشون شاف العرج ارنب رابضه تحت هاك القشعه قال لخويه ياولد الارنب عانها تحت القشعه رزقنا الله بالعشا
قال العما تكفى يالعرج لا يروح عشانا قال العرج انا عرج وانت عما وش الحل
فكرو الاذكيا وطلعو بحل ممتاز
قال العرج اسمع انا ابا اوصف لك مكان الارنب بالضبط وانت اسرع مني بس انتبه لا تمسكني وتخلي الارنب ههههه
قال العما على الله المهم وصف العرج للعما بالضبط يمين يسار يمين يسار لين قرب منها قال مد يدك بالهون تراها قريبه طبعن هو جا الارنب من ورا المهم مسكو الارنب
وشبو النار وقعدو والعرج قعد يصلخ الارنب وهو يصلخها شاف ان الارنب صغيره ولا تكفي رجالين وهم فالخلا وقال في نفسه ما حولنا عرب وفي هذي اللحظه مر عليهم داب طبعن العما مايدري وش السالفه
قام العرج وذبح الداب وحطه جنب الارنب وقام يشوي الارنب والداب يوم جادة الارنب والداب
قام ياكل من الارنب ويعطي خوييه العما من الداب . امحق خوي عساه مايخاويكم ههههه
العما ياكل ويحسبنها ارنب ويقول ما شالله على طعمها بس فيها مراره ههههههههههههههه
وابو الشباب مفلي في الارنب لحاله عساها سم انشالله هههههههه
العما يوم ياكل من الداب في لحم الداب دسم وقام يمسح من الدسم يدينه و وجهه وسبحان النافع الضار يوم جا سم الداب على عيون العما فتح من السم صار علاجه . لا اله الا الله
يوم عاين لينه ياكل من الداب وخويه ياكل من الارنب قال وش هالسواة ياخوي العرج جته ام الركب من اللي شاف
هو صدق والا كذب
قال وش قال توكلني من الداب يا ........... الخ . طبعن يسبه
وقام العما ويتوطا في بطن العرج وهو يشيله وينطله في النار والعرج يوم اونس حرارة النار وهو يفز لينه واقف على رجلينه الثنين ما فيه الا العافيه انطلقت اعصاب الرجلين اللي منول معوقته
عاد هنا وقفو الثنينه يعايننو في بعض ماهم مصدقين اللي صار ويوم اخذو شوي قامو يضحكون
قالو سبحان الله على اللي صار
تصالحو عاد الريجيل في الخلا وكملو طرقتهم وارجعو وهم راجعين قال واحد قصيده ورد الثاني عليهم
وسلامتكم
عسى ان اكون وفقت في هذا القصه وما تفلفست عليكم وسويت اني محمد الشرهان هههه
من يعرف القصيدتين لا يبخل بها
تحياتي لكل قاري والي لقاء قادم
آخر تعديل محمد مطلق العتيبي يوم 10-Dec-2011 في 08:51 AM.
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
10-Dec-2011, 08:43 AM
سالفه فيها من الخيره ما لا تعلمون
العرض العادي
