قصيده للشاعر محمد أبو حطمه الزبلوقي الشيباني

[الواثق]

اونست لي هوجـاس وبديت مـســــبار _ والمسعد اللي مايعدي المســــابير يازين مبــــداً فيه والجيــــش عـبــــار _ ولاتخـايل والـركايب منـــــــــاظير من خوفٍ ينظرك بالشــــــوف نظــــار _ وتركض عليك معسكرات المسامير ياقلب ريـح خــل عنك التذكــــــــــار _ في كـل يومٍ ذاكـــرٍ لك ذواكــــير زلت عصور الجيــش مع قحص الامهـار _ وعصور اهلها لابسين المشــــاهير اللي حموا نجد المســـمى بالاذكــــار _ حامين من وادي الدواسر الى النير وبغليلته وادي الرشــــا كانه أعتـــار _ ولا عليــه المزن هلـــت شــــخاتير ثم أنتهض صدر بصمعـــا وصفــــــــار _ وتعاقبن اســــافله بالنـــــــواوير وجاته.................تزفر تـزفــــــــــار _ وجاه الدويش مســــــيرٍ بالمظاهير وجتهم عتيبـه دولةٍ تضرب الطــــــــار _ دولة عســـــاكر يضـربون المزامير في راي أخو هملا عســـل مر الامرار _ ضارٍ بقصعات الجمـــوع المـــزابير مـاخمخم العـاني ليـا جتـــــه الانــذار _ يرعى الخطر باللي سوات الجزازير وفي راي أبن هندي ويرجع له الشار _ ماخم شوره من خفاف المشــــاوير حيدٍ رســــتي له شــــوفةٍ تملا الانظار _ يردون في رايه ونوبٍ مصــــــادير وفي راي مســــلط بالمحاظير جـــزار _ في يوم معتق يوم هاك المذاكـــير يذكر على جنبـــه من الهند صــــــرار _ يامــا نثــــر من دمـاء الضد تنثيــر وعطفتهـم الهيضـل قديمٍ وصبــــــــار _ بأولاد مفلح لابســـين المقــازيــر ياوي شــــيخٍ يوم زوغات الابصـــــار _ لاجــا اعتلاج الخيل مثل الحداديـر وشالوا عليهم صبح والطير ماطــــــار _ وتعاقبوا هاك الســـيوف البواتير وراحوا..................... شــــتان وانيار _ وراح الدويش وقافيــــاته معاصير