الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 14-Mar-2013, 10:57 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي جبهة النصره تعلن النفير العام
















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Mar-2013, 10:58 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

اللهم انصر المجاهدين وثبت اقدامهم


الله اكبر


والعزة لله















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Mar-2013, 11:12 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

وصايا نبوية عامة

أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه عندما أرسله في شعبان سنة 6 هـ إلى قبيلة كلب النصرانية الواقعة بدومة الجندل؛ فقال له: "اغزوا جميعًا في سبيل الله، فقاتلوا من كفر بالله، لا تَغُلُّوا، ولا تَغْدِرُوا، ولا تُمَثِّلُوا، ولا تَقْتُلُوا وَلِيدًا، فهذا عَهْدُ اللهِ وسيرة نبيّه فيكم"[4].

‏عَنِ ‏‏ابن عباس رضي الله عنهما ‏قَالَ: ‏كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏إِذَا بَعَثَ جُيُوشَهُ قَالَ: "‏اخْرُجُوا بِسْمِ اللَّهِ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ لَا ‏تَغْدِرُوا ‏وَلَا‏ ‏تَغُلُّوا‏ ‏وَلَا‏ ‏تُمَثِّلُوا ‏وَلَا تَقْتُلُوا الْوِلْدَانَ وَلَا أَصْحَابَ ‏الصَّوَامِعِ"[5].

كانت تلك هي وَصَايَا الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه رضي الله عنهم جميعًا عندما كان يُرسلهم لدعوة الناس إلى الإسلام، والأخذ بأيديهم إلى طريق الله تعالى، وفَتْحِِ الأبواب أمام الدعوة الإسلامية حتى تصل لكل البشر، وحتى لا يُحرَمَ أحدٌ من نُور الإسلام العظيم...

وصية الرسول بالصغار وإن كانوا مقاتلين

لم تكن حالات الحرب والقتال لتُخرِجَ النبي صلى الله عليه وسلم عن أخلاقه السامية، وعن رحمته صلى الله عليه وسلم التي يَتَحَلَّى بها حَالَ السَّلْم؛ لذا فقد كان يرحم الغِلمان وصغار السن الذين لا يملكون أمرهم، ويأتون للحرب ضد المسلمين، أو لمعاونة سادتهم رغم أن تلك المساعدة هي من صميم أعمال الحرب، لكنه صلى الله عليه وسلم كان يرحم طفولتهم؛ ففي أحداث غزوة بدر ذكر ابن إسحاق رحمه الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث علي بن أبي طالب، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم في نفرٍ من أصحابه إلى ماء بدر يلتمسون الخبر له عليه ( أي على الماء)؛ فأصابوا راويةً لقريش فيها أسلم غلام بني الحجاج، وعريض أبو يسار غلام بني العاص بن سعيد، فأتوا بهما فسألوهما، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي، فقالا: نحن سقاة قريش، بعثونا نسقيهم من الماء، فكره القوم خبرهما، ورَجَوْا أن يكونا لأبي سفيان فضربوهما؛ فقالا: نحن لأبي سفيان فتركوهما، وركع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسجد سجدتيه، ثم سلم وقال: "إذا صدقاكم ضربتموهما، وإذا كذباكم تركتموهما؟!.. صدقا، والله إنهما لقريش".. - ثم خاطب صلى الله عليه وسلم الغلامين بلينٍ ورفقٍ قائلاً لهما: أخبراني عن قريش؟"[6].

ومع أن هذين الغلامين اللذين ضُرِبَا من الجيش الْمُعَادِي - جيش المشركين – ويُمِدَّان الجيشَ بالماء، إلا أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم عاتبَ صحابته الكرام لأجلهما، وأنكرَ عليهم ضربهما؛ بَلْ إنّه لم يتخذهما أسيرين مع أن الحرب على الأبواب، ومع أنهما قد يحملان بعض الأخبار إلى العدو، ولكنَّه رَحِمَ صِغَرَ سِنِّهِمَا وضَعْفِهِمَا.

وكذلك كانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل بنفسه؛ فَكَانَ يَنْهَى عَنْ قَتْلِ النّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ وَكَانَ يَنْظُرُ فِي الْمُقَاتِلَةِ، فَمَنْ رَآهُ أَنْبَتَ قَتَلَهُ، وَمَنْ لَمْ يُنْبِتْ اسْتَحْيَاهُ[7].

وهؤلاء مع أنهم يُقَاتلون بالفعل، إلا أنهم غير بَالِغِينَ؛ وبالتّالي غير مكلَّفين، ومدفوعين بغيرهم؛ فلذلك رَحِمَهُمْ.

وصية الرسول بالنساء

كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يوصي بالنساء وينهى عن قتل النساء؛ فقد روى مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابن عمر رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى فِي بَعْضِ مَغَازِيهِ امْرَأَةً مَقْتُولَةً؛ فَأَنْكَرَ ذَلِكَ، وَنَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ[8].

وَعَنْ رَبَاحِ بْنِ رَبِيعٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ، فَرَأَى النَّاسَ مُجْتَمِعِينَ عَلَى شَيْءٍ؛ فَبَعَثَ رَجُلاً فَقَالَ: انْظُرْ: عَلَامَ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ؟ فَجَاءَ؛ فَقَالَ: عَلَى امْرَأَةٍ قَتِيلٍ؛ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: مَا كَانَتْ هَذِهِ لِتُقَاتِلَ. قَالَ: وَعَلَى الْمُقَدِّمَةِ خالد بن الوليد رضي الله عنه؛ فَبَعَثَ رَجُلاً فَقَالَ: "قُلْ لِخَالِدٍ: لَا يَقْتُلَنَّ امْرَأَةً وَلا عَسِيفًا[9]" [10].

وصية الرسول بأصحاب الظروف الخاصة

وقد وَسِعَتْ رحمةُ الرسولِ صلى الله عليه وسلم أعداءَه الذين آذَوه وقاتلوه، وحرَّضوا على قتاله؛ ولكن كانت لهم ظروفٌ خاصّة.

أبو عزة الجمحي

ومن هؤلاء أبو عزة الجمحي، وكان شاعرًا، وكان يُؤَلِّب قريشًا على الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين؛ فلما جاءت غزوة بدر أسره المسلمون، وكان مِن أمره ما يرويه سعيد بن المسيب رحمه الله في قوله: أَمَّنَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم من الأُسَارَى يوم بدر أبا عزة عبد الله بن عمرو بن عبد الجمحي، وكان شاعرًا، وكان قال للنبي صلى الله عليه وسلم: يا محمد.. إنَّ لي خمس بنات ليس لهنَّ شيءٌ فتصدق بي عليهنَّ.. ففعل، وقال أبو عزة: أُعطِيك موثقًا أن لا أقاتلك، ولا أُكَثِّرَ عليك أبدًا، فأرسله رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلمَّا خرجت قريش إلى أحد جاءه صفوان بن أمية؛ فقال: اخرج معنا؛ فقال: إني قد أعطيت محمدًا موثِقًا أن لا أقاتله؛ فضمن صفوان أن يجعل بناته مع بناته إن قُتِلَ، وإن عاش أعطاه مالاً كثيرًا، فلم يزل به حتى خَرج مع قُريش يوم أحد؛ فأُسِرَ ولم يُؤْسَرْ غيرُه من قريش؛ فقال: يا محمد إنما أُخرِجتُ كُرْهًا، ولي بنات فامنُن عَلَيَّ؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين ما أعطيتني من العهد والميثاق؟!! لا والله لا تمسح عارضيك بمكة تقول: سَخِرْتُ بمحمدٍ مرتين. قال سعيد بن المسيب: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ المُؤْمِنَ لا يُلْدَغُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْن. يا عاصم بن ثابت قَدِّمْه فَاضْرِبْ عُنُقَه، فقَدَّمَه فَضَرَبَ عُنُقَه"[11].

رغم معاداة أبي عزة للإسلام والمسلمين، إلا أن النبيّ صلى الله عليه وسلم عَفَا عنه وأطلقه دون مقابل؛ لأجل بناته؛ وتلك رحمة كبيرة من رسول الله صلى الله عليه وسلم تجاه ذلك الشاعر الذي كان يمثل إحدى الآلات الإعلامية الجبارة ضد دولة الإسلام في ذلك الوقت، أما في المرّة الثانية فكان لابُدَّ من إيقاف هذه الآلة حتى لا يظنّ المشركون أنه يمكن خداع الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه بسهولة، وذلك كي تظل هيبتهم في القلوب.

وصية الرسول بالقتلى وذويهم

وظهرت رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم في حرصه حتى على القتلى، وكذلك على مشاعر ذويهم؛ لذا فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن المُثْلَة؛ فعن عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال: "نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن النُّهْبَى[12]، والمُثْلَة"[13].

وقال عمران بن الحصين رضي الله عنه: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَحُثُّنَا عَلَى الصَّدَقَةِ وَيَنْهَانَا عَنْ ‏الْمُثْلَةِ"[14].

ورغم ما حدث في غزوة أحد من تمثيل المشركين بحمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه عَمِّ الرسول صلى الله عليه وسلم، فإنه صلى الله عليه وسلم لم يُغَيِّر مبدأه، بل حرص على النهي عن المُثلة حتى مع المشركين، ولم يَرِدْ في التاريخ حادثة واحدة تقول: إن المسلمين مَثَّلوا بأحدٍ من أعدائهم.

وقد يَتَّخِذُ البعض قاعدة "المعاملة بالمثل" مبرّرًا لهم ليفعلوا ما يشاءون في أعدائهم، محاربين كانوا أو مدنيّين، ولكنَّ الإسلام لا يُقِرُّ القسوة أو الظلم مهما كانت المبرّرات، ولذلك لا يُطبق هذه القاعدة مع المدنيين للدولة المحاربة، حتى لو آذوا المدنيين في بلادنا!

يقول الله تعالى: {وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} [المائدة: 8].

قال القرطبي رحمه الله: دَلّت الآية على أنّ كُفر الكافر لا يَمنع من العدل معه، وأن المثلة بهم غير جائزة، وإن قَتلوا نساءنا وأطفالنا وغَمُّونا بذلك، فليس لنا أن نقتلهم بمثلة قصدًا لإيصال الغمِّ والحزن إليهم[15].

فهل في مناهج الأرض مثل منهجنا؟!

وصية الرسول بعدم الإفساد في الأرض

لم تكن حروب الرسول صلى الله عليه وسلم حروب تخريب كالحروب المعاصرة التي يحرص فيها المتقاتلون من غير المسلمين على إبادة مظاهر الحياة لدى خصومهم، بل كان النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون يحرصون أشدّ الحرص على الحفاظ على العُمران في كل مكان، ولو كان بلاد أعدائهم؛ فقد جاء في وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لجيش مؤتة:".... ولا تَقْطَعَنَّ شَجَرَةٍ وَلا تَعْقِرَنَّ نَخْلًا ولا تَهْدِمُوا بَيْتًا"[16]















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Mar-2013, 11:36 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حمود بن خيشوم العصيمي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


حمود بن خيشوم العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

أللهم عجل بذل بشار وخذه أخذ عزيز مقتدر يالله















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Mar-2013, 11:44 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي
















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Mar-2013, 10:16 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي



هذا الفيديو قديم وله ثمان شهور وهو جزء من رسالة صوتية طويلة















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Mar-2013, 03:32 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو فيصل العطاوي
اللجنة الإعلامية
إحصائية العضو





التوقيت


ابو فيصل العطاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

اللهم انصر عبادك المجاهدين السنه في كل مكان















التوقيع
الوعي في العقول !!!
وليس في ألأعمار !!!
ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟
والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Mar-2013, 02:43 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
رقاد

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


رقاد غير متواجد حالياً

افتراضي

اللهم انصرهم















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:45 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي