الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

موضوع مغلق
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 18-Oct-2013, 05:27 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رقاد

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


رقاد غير متواجد حالياً

افتراضي المملكة تعلن اعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن حتى يتم إصلاحه

ضربة معلم شكرا للمملكة العربية السعودية
سكاي نيوز: السعودية تعتذر عن عضوية مجلس الأمن لإزدواجية المعايير داخله
الجمعة 18 تشرين الأول 2013، آخر تحديث 11:06
كشفت شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية أن "السعودية اعتذرت عن عضوية مجلس الأمن الدولي، مؤكدة رفضها للأمر بسبب ازدواجية المعايير داخل المجلس".















غير مقروء 18-Oct-2013, 05:37 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

أعلنت المملكة العربية السعودية اعتذارها عن قبول العضوية غير الدائمة في مجلس الأمن، حتى يتم إصلاحه وتمكينه فعلياً وعملياً من أداء واجباته وتحمل مسؤولياته في الحفاظ على الأمن والسلم العالميين.

وكان لافتاً للرأي العام الدولي، موقف المملكة العربية السعودية قبل أيام عندما ألغت كلمتها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة؛ بسبب الموقف الدولي المتخاذل من سوريا.

وبالعودة إلى البيان الصادر عن وزارة الخارجية السعودية الجمعة، والذي جاء فيه أن "فشل مجلس الأمن في جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، سواء بسبب عدم قدرته على إخضاع البرامج النووية لجميع دول المنطقة دون استثناء للمراقبة والتفتيش الدولي أو الحيلولة دون سعي أي دولة في المنطقة لامتلاك الأسلحة النووية ليعد دليلاً ساطعاً وبرهاناً دافعاً على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمل مسؤولياته".

وسجل البيان أن "السماح للنظام الحاكم في سوريا بقتل شعبه وإحراقه بالسلاح الكيمياوي على مرأى ومسمع من العالم أجمع وبدون مواجهة أي عقوبات رادعة، لدليل ساطع وبرهان دافع على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمل مسؤولياته".

وأوضح البيان أن "المملكة العربية السعودية ترى أن أسلوب وآليات العمل وازدواجية المعايير الحالية في مجلس الأمن تحول دون قيام المجلس بأداء واجباته وتحمل مسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم العالميين على النحو المطلوب، الأمر الذي أدى إلى استمرار اضطراب الأمن والسلم، واتساع رقعة مظالم الشعوب، واغتصاب الحقوق، وانتشار النزاعات والحروب في أنحاء العالم، ومن المؤسف في هذا الصدد أن جميع الجهود الدولية التي بذلت في الأعوام الماضية والتي شاركت فيها المملكة العربية السعودية بكل فعالية لم تسفر عن التوصل إلى الإصلاحات المطلوب إجراؤها لكي يستعيد مجلس الأمن دورة المنشود في خدمة قضايا الأمن والسلم في العالم".

وشكرت السعودية الدول التي منحتها الثقة قبل اتخاذ قرار الاعتذار، بالقول إنه "يسر المملكة العربية السعودية بأن تتقدم بخالص الشكر وبالغ الامتنان لجميع الدول التي منحتها ثقتها بانتخابها عضواً غير دائم في مجلس الأمن للعامين القادمين".

وكانت السعودية قد حظيت بمقعد في مجلس الأمن الدولي، للمرة الأولى، لتمثيل مجموعة الدول الآسيوية في المجلس لمدة سنتين، وذلك في انتخابات أجرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة لخمسة أعضاء غير دائمين، مدة عضويتهم سنتان.

وكان المندوب الدائم للسعودية لدى الأمم المتحدة عبدالله المعلمي قد ذكر أن "المجتمع الدولي رحّب بانضمام المملكة لمجلس الأمن".

وحول دور السعودية في تصحيح قرارات الأمم المتحدة، أوضح المعلمي أن "المملكة لها مواقف واضحة لإصلاح بعض المواقف وطرق منح بعض الدول الصلاحيات الدولية من قبل الأمم المتحدة، وبكل تأكيد مشاركتنا سيكون لها شأن فعال، وأيضاً سنكون على اطلاع بكل الملفات عن كثب".

وأفاد المعلمي أن المملكة العربية السعودية قامت بتوفير برامج سياسية خاصة لبعض الأعضاء لديها، وعملت على خطة منظمة مسبقة حال دخولها في المجلس، وأن مشاركتها تعتبر دعماً للدول العربية.















التوقيع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
غير مقروء 18-Oct-2013, 05:38 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

افضل واقوى قرار تتخذه السعوديه من فتره طويله















غير مقروء 18-Oct-2013, 05:52 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

أثار ما أعلنته السعودية عن اعتذارها عن قبول عضوية "مجلس الأمن"، حتى يتم إصلاحه وتمكينه فعلياً وعملياً من أداء واجباته، وتحمُّل مسؤولياته في الحفاظ على الأمن والسلم العالميين, أثار هذا الموقف السياسي الكثير من ردود الفعل، والتعليقات، والتحليلات السياسية المتباينة، التي أتى أغلبها مؤيداً لموقف المملكة، واعتذارها الذي وصفه أحد المعلقين السياسيين العرب، هاشم العربي بـ"مواقف الكبار لا تتبدل"، في حين تساءل الإعلامي السعودي، صالح الفهيد: "ألم يكن قبول العضوية ومحاولة التأثير من داخل مجلس الأمن أفضل بكثير من الغياب، والانعزال عن صنّاع القرار؟"، وقال المعلق السياسي أحمد القائم - كما وصف نفسه - "سيبقى موضوع اعتذار المملكة عن مقعد مجلس الأمن حدثاً فريداً من نوعه في الأمم المتحدة".

أما الكاتب الدكتور، علي الموسى، فيرى أن الاعتذار قرار تاريخي.. فمجلس الأمن يقول ما لا يفعل، ولئن تنسحب السعودية منه أفضل من الدخول في جدل سياسي بحت، فالمنطقة العربية مضطربة بالتقلبات المتسارعة، والسعودية في حال قبلت عضوية مجلس الأمن ستدخل عنق الزجاجة، لاسيما من أحداث غرب أسيا، والساحة العربية الملتهبة، فقرارات مجلس الأمن وما يقرب 70% من قراراته خاصة بالمنطقة، وعند عضويتها ستضطر تتخذ مواقف مهمة وجوهرية فيما يختص، وستدخل في الجدل النووي الإيراني، والثورات العربية، ومقصلة الحسابات المعقدة. ويضيف "الموسى": أن تنسحب المملكة من هذه الإشكاليات أفضل.

وقال "الموسى": "فوجئت بقرار دخولها، ولم يفاجئني انسحابها؛ لأنها كانت ستضع نفسها داخل بوصلة سياسية مضطربة؛ إما أن تصوت وتمس مصالحها، وإما أن ترفض. ويؤكد "الموسى": أن اعتذار السعودية عن عضوية مجلس الأمن سابقة في تاريخ المجلس، والقرار لا ضرر فيه سياسياً على المملكة.

ومن جانبه، يختلف الكاتب خالد السليمان، عما ذكره الدكتور علي الموسى، قائلاً :"أهم ما ميز الدبلوماسية السعودية دائماً.. رزانة الفعل، ورصانة القول، والمواقف والتصريحات المنفعلة لم تكن يوماً من صفاتها! والموقف السعودي من عضوية مجلس الأمن له دلالة رمزية، لكنه لن يغير من الواقع شيئاً، بينما كان الاحتفاظ بالعضوية يخدم مواقف، ومصالح المملكة أكثر! موقف سينساه العالم قبل انتهاء اليوم".

وكان عدد من المغردين السعوديين قد أنشأوا على "توتير" هاشتاق "اعتذار_المملكة_عن_مجلس_الأمن" الذي حظي بمتابعة فاعلة، وتعليقات مكثفة تعكس التأييد الموسع لموقف المملكة، حيث كتب أحد المعلقين "أجمل ما في الاعتذار تطرقه لعجز المجلس عن حل القضية الفلسطينية، والتغاضي عن النشاطات النووية لدول المنطقة.

وكتب آخر: "مواقف المملكة وقراراتها المعلنة خارج المجلس أقوى تأثيراً من داخل المجلس، فمواقفها تدير محور الأرض!" في حين ذكر ناشط آخر: "الرفض السعودي لمقعد مجلس الأمن مدروس فلا قيمة لدور سياسي، فمجلس عاجز عن إنصافنا كمسلمين وعرب ولا قيمة لوعود الغرب"، وأكد آخر: "السعودية تعطي درساً في سياسة الكبار بفوز ساحق لتقول هذا هو ثقلي الحقيقي، وتعتذر لأن المجلس عاجز عن إنصاف المسلمين". و"اعتذار المملكة عن قبول عضوية مجلس الأمن نابع من قوة حكمتها، وشعورها أنه لن يأتي بجديد.. تجاه الأمم الإسلامية والعربية".

ومن جانبه، قال الإعلامي صلاح المالكي: "سيبقى موضوع اعتذار المملكة عن مقعد مجلس الأمن حدثاً بارزاً وتاريخياً، وخالداً وموقفاً شجاعاً وفريداً من نوعه في الأمم المتحدة، بل ومربكاً أيضاً".

وكانت المملكة ممثلة في وزارة الخارجية السعودية، قد اعتذرت عن عضوية مجلس الأمن معربة عن شكرها وامتنانها لجميع الدول التي منحتها ثقتها بانتخابها عضواً غير دائمٍ في مجلس الأمن للعامين القادمين, وقال البيان: إن المملكة العربية السعودية، وهي عضو مؤسِّس لمنظمة الأمم المتحدة لتفتخر بالتزامها الكامل والدائم بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة؛ إيماناً منها بأن التزام جميع الدول الأعضاء التزاماً أميناً وصادقاً ودقيقاً، بما تراضت عليه في الميثاق هو الضمان الحقيقي للأمن والسلام في العالم.

وجاء ذلك في بيانٍ صدر عن وزارة الخارجية، بعد انتخاب المملكة العربية السعودية عضواً غير دائمٍ في مجلس الأمن لمدة سنتين فيما يلي نصه:

يسر المملكة العربية السعودية بداية أن تتقدّم بخالص الشكر وبالغ الامتنان، لجميع الدول التي منحتها ثقتها بانتخابها عضواً غير دائمٍ في مجلس الأمن للعامين القادمين.

وإن المملكة العربية السعودية، وهي عضو مؤسِّس لمنظمة الأمم المتحدة، لتفتخر بالتزامها الكامل والدائم بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة؛ إيماناً منها بأن التزام جميع الدول الأعضاء التزاماً أميناً وصادقاً ودقيقاً بما تراضت عليه في الميثاق، هو الضمان الحقيقي للأمن والسلام في العالم.

وإذا كانت الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة تعتبر الظفر بعضوية مجلس الأمن - المعني حسب ميثاق المنظمة بحفظ الأمن والسلم العالميين - شرفاً رفيعاً ومسؤولية كبيرة؛ لكي تشارك على نحو مباشر وفعال في خدمة القضايا الدولية.

فإن المملكة العربية السعودية ترى أن أسلوب وآليات العمل، وازدواجية المعايير الحالية في مجلس الأمن، تحول دون قيام المجلس بأداء واجباته، وتحمُّل مسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم العالميين على النحو المطلوب؛ الأمر الذي أدّى إلى استمرار اضطراب الأمن والسلم، واتساع رقعة مظالم الشعوب، واغتصاب الحقوق، وانتشار النزاعات والحروب في أنحاء العالم، ومن المؤسف في هذا الصدد، أن جميع الجهود الدولية التي بُذلت في الأعوام الماضية التي شاركت فيها المملكة العربية السعودية بكل فعالية، لم تسفر عن التوصل إلى الإصلاحات المطلوب إجراؤها؛ لكي يستعيد مجلس الأمن دوره المنشود في خدمة قضايا الأمن والسلم في العالم.

إن بقاء القضية الفلسطينية دون حل عادل ودائم لـ65 عاماً التي نجمت عنها حروب عدة، هدّدت الأمن والسلم العالميين، لدليل ساطع وبرهان دافع على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمُّل مسؤولياته.

وإن فشل مجلس الأمن في جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، سواء بسبب عدم قدرته على إخضاع البرامج النووية لجميع دول المنطقة، دون استثناء للمراقبة والتفتيش الدولي أو الحيلولة دون سعي أي دولة في المنطقة لامتلاك الأسلحة النووية، ليعد دليلاً ساطعاً وبرهاناً دافعاً على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمُّل مسؤولياته.

كما أن السماح للنظام الحاكم في سوريا بقتل شعبه، وإحراقه بالسلاح الكيماوي على مرأى ومسمع من العالم أجمع، ودون مواجهة أي عقوبات رادعة، لدليل ساطع وبرهان دافع على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمُّل مسؤولياته.

وبناءً على ذلك؛ فإن المملكة العربية السعودية، وانطلاقاً من مسؤولياتها التاريخية تجاه شعبها وأمتها العربية والإسلامية، وتجاه الشعوب المحبة والمتطلعة للسلام والاستقرار في جميع أنحاء العالم، لا يسعها إلا أن تعلن اعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن، حتى يتم إصلاحه وتمكينه فعلياً وعملياً من أداء واجباته، وتحمُّل مسؤولياته في الحفاظ على الأمن والسلم العالميين.


شقران الرشيدي. سبق















غير مقروء 18-Oct-2013, 06:58 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

اين مجلس الامن عن مايحدث للشعب السوري من قتل وتدمير وانتهاك لحقوق الانسان وتجاوز للقوانين


الدوليه ؟


قرار المملكه العربيه السعوديه قرار صايب وحكيم















غير مقروء 19-Oct-2013, 01:31 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي
















غير مقروء 19-Oct-2013, 01:38 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي
















غير مقروء 19-Oct-2013, 02:40 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابو فيصل العطاوي
اللجنة الإعلامية
إحصائية العضو





التوقيت


ابو فيصل العطاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

تأخر القرار كثيرا يا مملكتي الحبيبه

كم ار يقت دماء
كم فقدنا شهداء
كم سمعنا نواح الثكالا ودموع ألأياما
وبعد 3 سنوات















التوقيع
الوعي في العقول !!!
وليس في ألأعمار !!!
ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟
والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,
غير مقروء 19-Oct-2013, 03:25 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

يابو فيصل السعوديه لم تنسحب من مجلس الامن

لكن اعتذرت عن العضويه المؤقته التي انتخبت قبل امس من اجلها

لذلك هالخطوه مميزه والرساله قويه وواضحه بان السعوديه ومعها عدد من الدول قد ترتجل القرار

في الشان الخارجي دون مجلس الامن.

وبذلك هنالك بوادر انقسام عالمي حقيقي حول منطقة الشرق الاوسط والعالم الجديد















غير مقروء 19-Oct-2013, 06:57 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

دعت البعثة المراقبة الدائمة لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، المجموعة العربية، إلى اعتماد مشروع بيانٍ يدعو المملكة العربية السعودية، إلى المحافظة على عضويتها في مجلس الأمن؛ لمواصلة دورها في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية من داخل المجلس.وطلبت بعثة فلسطين من المجموعة العربية، الليلة الماضية، اعتماد مشروع البيان الصحافي قبل الواحدة من بعد ظهر اليوم السبت بالتوقيت المحلي.

ونقلت وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، عن مشروع البيان، أن المجموعة ترى أن السعودية "خير مَن يمثل الأمتين العربية والإسلامية في هذه المرحلة الدقيقة والتاريخية، وخاصة بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط".ودعا مشروع البيان، السعودية إلى الحفاظ على عضويتها في مجلس الأمن؛ لمواصلة دورها المبدئي والشجاع "في الدفاع عن قضايانا وتحديداً من على منبر مجلس الأمن".

وأشار دبلوماسيون في الأمم المتحدة، إلى أن السعودية قد تُعيد النظر في موقفها في ضوء هذا المقترح، خصوصاً أنها لم تقدم رسالةً رسميةً إلى الأمم المتحدة باعتذارها عن قبول العضوية















موضوع مغلق

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:37 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي