الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 19-Apr-2007, 01:27 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو غازي
مستشار المنتدى
إحصائية العضو





التوقيت


ابو غازي غير متواجد حالياً

افتراضي حقيقة الضمير الأمريكي

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الكرام
هذه المقالة لها عشرات السنين ... لكنها تنبض بالحياة في كل حرفٍ من حروفها
وقعت عليها وأنا أقلب وريقاتي الالكترونية... فاحببت مشاركتكم اياها
يقول كاتبها :


أخيراً يتكشّف ضمير ( الولايات المتحدة ) الذي تعلقت به أنظار كثيرة في الشرق وحسبته شيئاً آخر غير الضمير الإنجليزي والضمير الفرنسي ، وسائر الضمائر الأوروبية المعروفة . أخيراً يتكشف ضمير ( الولايات المتحدة ) هذا ، فإذا هو ككل شيء أمريكي آخر ( ضمير أمريكاني )

أمريكا نسخة عن أوروبا :

ولقد كان الكثيرون مخدوعين في هذا الضمير لأن الشرق لم يحتك طويلا بأمريكا كما احتك بإنجلترا وفرنسا وهولندا ، فلما بدأ الاحتكاك في مسألة فلسطين تكشّف هذا الخداع عن ذلك الضمير المدخول الذي يقامر بمصائر الشعوب ، وبحقوق بني الإنسان ، ليشتري بضعة أصوات في الانتخاب . وكلهم سواء أولئك الغربيون : ضمير متعفن، وحضارة زائفة ، وخدعة ضخمة اسمها (الديمقراطية) يؤمن بها المخدوعون . تلك كانت عقيدتي في الجميع ، في الوقت الذي كان بعض الناس يحسن الظن بفريق ويسيء الظن بفريق ، وكانت أمريكا في الغالب هي التي تتمتع بحسن الظن من الكثيرين . فها هي ذي أمريكا تتكشف للجميع ، هذا هو ( ترومان ) يكشف عن ( الضمير الأمريكاني ) في حقيقته ، فإذا هو نفسه ضمير كل غربي ، ضمير متعفن ، لا يثق به إلا المخدوعون . إنهم جميعاً يصدرون عن مصدر واحد ، هو تلك الحضارة المادية التي لا قلب لها ولا ضمير ، تلك الحضارة التي لا تسمع إلا صوت الآلات ، ولا تتحدث إلا بلسان التجارة ، ولا تنظر إلا بعين المُرابي ، والتي تقيس الإنسانية كلها بهذه المقاييس .

كره الأمريكيين ومن يثق بهم :

كم أكره أولئك الغربيين وأحتقرهم كلهم جميعاً بلا استثناء : الإنجليز ، الفرنسيون ، الهولنديون ، وأخيراً الأمريكان الذين كانوا موضع الثقة من الكثيرين.

جحر الأفاعي الأوروبية :

يقول نبي الإسلام الكريم - صلى الله عليه وسلم - : (لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين) ، وها نحن أولاءِ نلدغ من الجحر الواحد مرات ، ثم نعود في كل مرة إلى هذا الجحر نفسه ، مغمضي الأعين نتطلب (الشهد) من جحور الأفاعي ولا نجرب مرة واحدة أن نحطم هذه الجحور ، وأن ندوس هذه الأفاعي ، وأن ننفض عن نفوسنا ذلك الوهم الذي يقودنا المرة بعد المرة إلى تلك الجحور . إنها الجريمة ، تلك التي نعاودها مرة بعد مرة ، الجريمة في حق النفس ، والجريمة في حق العقيدة ، والجريمة في حق الوطن ، إنها الغفلة التي لا يستحق صاحبها الاحترام وهو يشهد على نفسه بالتغفيل .

غفلة الحكام والسياسيين :

ولكن من الحق أن لا نصُم الشعوب العربية بهذه الوصمة ، إن هذه الشعوب لأذكى وأشد حمِية من أن ترضى لنفسها بالهوان ، ولكنها تلك الحفنة من ساسة الجيل الماضي ببعض البلاد العربية . تلك الحفنة الرخوة المسنة الضعيفة المتهالكة ، المهدودة الأعصاب ، لا تقدر على الكفاح ، ولا تدع الشعوب تكافح ، لأن أنانيتها الأَثرة تمسكها عن الانسحاب من الميدان وتركه للقادرين .

جناية المفاوضات :

هذه الحفنة من ساسة الجيل الماضي هي التي اخترعت كلمات : المفاوضات والمحادثات ، والمؤتمرات .. لماذا ؟

لأنها وسيلة سهلة لا تكلّف شيئاً ، وتضمن كراسي الحكم والسلطة فترة من الزمان ، وكلما همت الشعوب أن تسلك طريقها ، وأن تواجه المستعمرين بذاتها حال هؤلاء بينها وبين المستعمرين ، ووقفوا من دونهم يصارعون الشعوب ، وتصارعهم الشعوب ، فإذا أتعبهم الصراع مع شعوبهم راحوا يبثّون في الأمة روح الثقة بالمستعمرين ، وراحوا يشيعون الآمال الخادعة في هذا الضمير المدخول . تلك هي القصة ، قصة الجحور والأفاعي ، قصة اللدغ المتكرر من هذه الجحور ، وإنها لمأساة ، ولكن من العدل أن نبرئ منها الشعوب العربية ، فلا تؤخذ بجريرة حفنة من الساسة .

وللحديث بقية















رد مع اقتباس
غير مقروء 19-Apr-2007, 01:45 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الادعاصم@

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية الادعاصم@

إحصائية العضو





التوقيت


الادعاصم@ غير متواجد حالياً

افتراضي

مقاله ممتازه
وضمير امريكا ميت او الاصح ان ضميرها هو مصالحه في العالم ومصالح ربيبتها اسرائيل
من كاتب هذا المقال؟


دمت بود















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Apr-2007, 05:51 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو غازي
مستشار المنتدى
إحصائية العضو





التوقيت


ابو غازي غير متواجد حالياً

افتراضي

‏سمات الضمير الأمريكاني

لقد كان الكثيرون يفهمون أنه شيء آخر غير الضمير الأوروبي ، فأراد الله - ولعله لخير هذه الأمة العربية المنكوبة - أن يكشف عن ذلك الضمير .. إنه ضمير مادي ، ضمير الآلة التي لا تحس ، وضمير التاجر الذي لا يتورع ، ولا يهمه حق ، ولا عدل ، ولا حياء ، وهل تملك تلك الآلة أن تنشئ إلا ضميراً من هذا القبيل ؟ .

أبناء حضارة مادية :

ليست المسألة مسألة جنس ولا دولة ، فليس الأمريكان خيراً من الإنجليز ، وليس الإنجليز خيراً من الفرنسيين ، وليس الفرنسيون خيراً من الهولنديين .. كلهم أبناء حضارة واحدة ، حضارة مادية بغيضة لا قلب لها ولا ضمير ، حضارة تأخذ ولا تعطي ، وتجرح ولا تأسو ، حضارة أنانية صغيرة مهما بدت من الخارج ضخمة ذات بريق وضجيج . إنها حضارة زائفة لأنها لم تقدم للإنسانية زاداً من الروحية ، ولم تحاول رفع الآدمية عن قانون الوحوش ، وهل تطبق هذه الحضارة مع شعوب الأرض المنكوبة إلا قانون الوحوش ؟ .

ثم يوجد بين أمم الشرق غافلون أو خادعون يثقون بأصحاب هذه الحضارة ، ويراودون شعوبهم على الثقة بذلك الضمير ! ويثبطون عزائمهم عن الجهاد الحاسم ، والكفاح المثمر في أنسب الظروف !!

طريق الخلاص وطريق الهلاك :

والآن - أيها الشرق - ماذا تريد ؟.

فأما إذا كنت تبغي الخلاص من براثن الوحش الغربي ، فهناك طريق واحد لا تتشعب فيه المسالك ، فهو أقرب طريق ، اعرِف نفسك وراجع قواك ، واستعد للصراع ، وابدأ في الكفاح ، ولا تستمع إلى صوت خادع يوسوس لك بالثقة بضمير الغرب المدخول . وأما إذا كنت تبغي الراحة مع ذلك الجيل المكدود المهدود من الساسة المترفين الناعمين ، فأمامك طرق كثيرة ذات شُعب ومسالك ، وذات منعرجات ودروب . هناك : المفاوضة ، والمحادثة ، وجس النبض واستطلاع الآراء . وهناك الديبلوماسية الناعمة الرقيقة ، والكلمات الظريفة ، وهناك الانتظار الذي لا ينتهي ، والاستجداء الذي لا يغني . وهناك المؤتمرات الحافلة . والموائد المستديرة ، وهناك الكتب البِيض ، والكتب الزّرق ، والكتب الخُضر ، وما لا ينتهي من الطرق والمنعرجات والدروب .

والحمد لله - أيها الشرق - لقد تكشّف لك القناع عن آخر ضمير (الضمير الأمريكاني) الذي كانت تتعلق به الأنظار ، أنظار الغافلين والخادعين . والحمد لله - أيها الشرق - إن شمسك الجديدة في شروق ، وشمس هذا الغرب الفاجر في غروب ، وإنك تملك من الرصيد الروحي ، ومن ميراثك القديم ما لا يملكه هذا الغرب المتطاحن ، الذي يأكل بعضه بعضاً كالوحوش ، لأنه يحكّم قانون الغابة فيما يشجر بينه من شقاق لا ينتهي ، وهل ينتهي الشقاق في الغابة بين الوحوش ؟ . إنها الفرصة السانحة – أيها الشرق – للخلاص فانفض عنك رجال الماضي الضعفاء المنهوكين ، وأبرز نفسك للميدان ، فقضايا الشعوب في هذه الأيام لا بد أن تعالجها الشعوب . انتهى

للكاتب الفذ سيد قطب رحمه الله تعالى















رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Apr-2007, 11:28 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو






التوقيت


ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

سلمت على هذا التقرير الفاضح للضميري الامريكي , تقرير متكامل من جميع الجوانب , وحقدهم يتركز على ابناء الإسلام , والله سبحانه وتعالى يقول: ( ولان ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ).

لاهنت يابوغازي على نشر هذا التقرير الرائع


حياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Apr-2007, 11:52 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
متعب العصيمي
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


متعب العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

.. أبو غاازي لله درك على الموضوع الجميل ..
.. ورحم الله سيد قطب ..
.. وأسمحلي لدي بعض التعليق قراءته في احدى الصحف لاكن للأمانه لايحضرني أسم الكاتب..
.. ولاكن أعجبني.
كلنا نعلم ان الدوله الوحيده بالعالم تتحكم بالأعلاااام هي ( امريكا) وبنسبه 100%
.. واللذي اريد ان ارمي اليه كثرت في تصريحاتهم انهم ضد الأرهاب .. الأرهاب الذي على وزن(أسلام)
..حين يرددون صباحاً ومساء مصطلحات من صنعهم: (الإرهاب الإسلامي، الفاشية الإسلامية، التطرف الإسلامي..).

فأليك..
عندما أعلن لويس بيم أحد قياديي حركة ميليشيات المواطنين الأمريكيين (واحدة من عشرات المنظمات الإرهابية في أمريكا)، في اجتماع أعضاء الحركة في جبال الروكي في ولاية كولورادو في 1992/10/23م حربه على الحكومة الأمريكية بقوله: ".. من الضروري التصدي للحكومة الأمريكية التي تقمع الشعب الأمريكي وتقتل أبناءه.. فهذه الحكومة الفاسدة قاتلة.. وكاذبة.. لذلك أناشد الشعب الأمريكي أن يتخذ خيار الحرية أو الموت)، لم يوصف من قبل الرسميين ووسائل الإعلام الأمريكية (بالإرهابي المسيحي أو حتى الأمريكي).
ولما قام تيمثي ماكفي Timothy McVeigh - الجندي السابق في الجيش الأمريكي الذي اشترك في حرب تحرير الكويت - بتفجير المبنى الفدرالي في مدينة أوكلاهوما في 19أبريل 1995ليقتل 168من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء، وقد اعترف بأنه يرد بذلك على تدمير الحكومة الأمريكية للمجمع الذي يضم نساءً وأطفالاً ورجالاً من طائفة (الديفيديون) نسبة إلى زعيم تلك الطائفة النصرانية ديفيد كورش في مدينة واكو بولاية تكساس الذين كانوا يصلون معاً انتظاراً لنهاية العالم التي سوف تكون 28فبراير 1993حسب اعتقادهم، وقد أبيدت تلك الجماعة على أيدي قوات المخابرات الفدرالية. وقد وصف الرسميون ووسائل الإعلام الأمريكية المفجر والإرهابي ماكفي: بأنه منحرف وشاذ وليس كبقية الأمريكيين، ولم يفكر أي من هؤلاء بنعت العمل الإجرامي الذي ارتكبه (بالإرهاب المسيحي أو حتى الأمريكي).

وعندما تمكنت الولايات المتحدة الأمريكية من صنع القنبلة الذرية وهي الدولة المتدينة التي تطبع على عملتها بجميع فئاتها (ثقتنا بالله In God We Trust) والتي يقول عنها الرئيس بوش: (لا يمكن للمرء أن يكون رئيساً لهذه البلاد من دون قناعة بأننا الأمة الوحيدة الخاضعة لأوامر الله) وهو اعتقاد يتوارثونه منذ أيام جورج واشنطن حتى اليوم. ومع ذلك لم يخطر على بال أحد أن يسميها بالقنبلة المسيحية أو البروتستانتية، وكذلك هي الحال بالنسبة للبريطانية والفرنسية والسوفياتية. ولم يقل أحد أن القنبلة التي فجرتها الصين كانت كونفوشية، أو القنبلة الهندوسية التي أنتجتها الهند متزامنة مع الباكستانية التي سميت قبل الإعلان عن إنتاجها بالإسلامية واطلقت صيحات النذير من خطر القنبلة الإسلامية التي يحلم صدام حسين بإنتاجها.
السؤال: أليس ذلك من ازدواجية المعايير..؟!

لعلي أبحث عن كاتب الموضوع واتي بأسمه

تقبل مروري

اخوك
متعب العصيمي















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-May-2007, 06:56 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو غازي
مستشار المنتدى
إحصائية العضو





التوقيت


ابو غازي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الادعاصم@ مشاهدة المشاركة
مقاله ممتازه
وضمير امريكا ميت او الاصح ان ضميرها هو مصالحه في العالم ومصالح ربيبتها اسرائيل
دمت بود
صدقت يا الاد عاصم
فالضمير اذا كانت تسيره المصلحة .... فكبر عليه أربعا















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2007, 12:47 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو غازي
مستشار المنتدى
إحصائية العضو





التوقيت


ابو غازي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن مشيب مشاهدة المشاركة
سلمت على هذا التقرير الفاضح للضميري الامريكي , تقرير متكامل من جميع الجوانب , وحقدهم يتركز على ابناء الإسلام , والله سبحانه وتعالى يقول: ( ولان ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ).

لاهنت يابوغازي على نشر هذا التقرير الرائع

حياتي
حياك الله يابن مشيب
وشكرا لمشاركتك















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2007, 03:19 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابوراكان2000

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية ابوراكان2000

إحصائية العضو






التوقيت


ابوراكان2000 غير متواجد حالياً

افتراضي

امريكا يا اخي الكريم لا تعرف الضمير ولا يوجد في قاموسها السياسي الا لغة المصالح وفي هذا الوقت لا يحكم فيه الا القوة التي اغفلنا امر الله فيها حيث قال جل وعلا ((واعدوا لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل 0000000000000000الي آخر الآية 00وعندما خالفنا امر الله وصلنا الي هذا الضعف والهوان000

الضمير والديموقراطية وألأحترام المتبادل يطبّق بين الأقوياء فقط















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2007, 03:40 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الحثري
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


الحثري غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الحثري إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى الحثري
افتراضي

لاهنت يابوغازي على نشر هذا التقرير الرائع
وجزاك الله خير















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jul-2007, 01:00 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو غازي
مستشار المنتدى
إحصائية العضو





التوقيت


ابو غازي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب العصيمي مشاهدة المشاركة
[color=#144273
تقبل مروري

اخوك
متعب العصيمي[/color]
مرور تفوح منه رائحة الورد والكادي
بوركت وبوركت جهودك















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »03:42 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي