الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 08-Jun-2006, 12:26 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو





التوقيت


النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb في حال تشبثه بسياساته المثيرة للجدل: هل يصبح خيار إقالة بوش هو الحل الوحيد!!

الكاتب
محمود كعوش



يتفق المراقبون السياسيون على أن الحظ العاثر للرئيس الأمريكي جورج بوش الذي تدهور مؤخرًا بشكل ملفت للنظر هو الذي أوصله إلى الوضعية التي جعلت خصومه يتجرءون عليه وحلفاءه يتهربون منه. وهذه الوضعية التي وصلها الرئيس لم تكن من تدبير خصومه ومناوئيه وإنما من صنع يديه.



فعندما أخذ بوش بنصيحة المحافظين الجدد وقاد الولايات المتحدة إلى مغامرة عسكرية خطرة وغير محسوبة العواقب في العراق، لم يضع في حساباته أن ذلك سيكلف بلاده دفع ثمن باهظ من دماء أبنائها بفعل الخسائر الفادحة التي تكبدتها قواتها العسكرية الغازية في مواجهة تنامي قدرات المقاومة العراقية البطلة، ومن سمعتها بنتيجة الفظائع التي ارتكبها أركان 'فرسان' إدارة المحافظين الجدد، ومن ثقلها العالمي كدولة عظمى وتأثيرها على الساحة الدولية جراء انتهاكها المتواصل للشرعية الدولية.



وكان من البديهي أن يرتد كل ذلك سلبًا على الرئيس بوش نفسه، الأمر الذي أدى إلى انهيار ثقة الشعب الأمريكي بسياساته الداخلية والخارجية وتدني شعبيته إلى مستوى قل نظيره في تاريخ الرئاسة الأمريكية. كما أدى إلى محاصرته قضائيًا بعد اتهام بعض أبرز أركان إدارته بالكذب والتضليل، واحتمال وصول التهمة إلى آخرين قريبين منه جدًا من بينهم نائبه ديك تشيني.

ولعل ما تتناقله وسائل الإعلام من تفاصيل يومية حول مسلسل فضائح أركان إدارة الرئيس جورج بوش يكشف عن أن المشهد السياسي في واشنطن جعل مهاجمة الإدارة والرئيس غنيمة ما بعدها غنيمة والنأي عنهما فضيلة ما قبلها فضيلة. فبعدما كان محظورًا على أنصار هذه الإدارة في الكونجرس الذي يجمع مجلسي الشيوخ والنواب ويمثل السلطة التشريعية الاقتراب من 'حقول وبيادر' السياسات التي كانت حكرًا عليها في ذروة اختيالها وجبروتها، أصبح الآن بمقدور كائن من كان من هؤلاء الأنصار انتقاد هذه السياسات وإخضاعها للتشريح والاختبار والعمل على تجريم أصحابها إذا لزم الأمر ذلك، بنتيجة الوهن الذي أصابها. أما بخصوص الخصوم، فقد بلغت الجرأة بهم حد الدعوة صراحة وجهارًا إلى البحث عن إمكانية توفر الأسباب القانونية التي تجيز لهم مناقشة مسألة إقالة الرئيس 'في أقرب فرصة ممكنة' !! وعن الجنرالات وكبار الضباط فحدث ولا حرج، إذ بلغت الجرأة عند بعض هؤلاء في وزارة الدفاع 'البنتاجون' ووكالتي المخابرات المركزية والأمن القومي حد القيام بتشكيل غرفة عمليات سرية مهمتها تهيئة الظروف الموضوعية لمواجهة الرئيس ومحاولة إجباره على تغيير سياساته، وبالأخص الأمنية منها.



كل المؤشرات تدلل على أن المعارضة التي تواجهها سياسات الرئيس في الكونجرس قد تجاوزت نطاق الخطب السياسية والكلام الإنشائي المنمق. وقد أكدت ذلك افتتاحيات لصحف ومجلات أمريكية كبرى من بينها مجلة 'نيوز ويك' حيث جاء في واحدة من افتتاحياتها الأخيرة 'أن عناصر بحث إقالة الرئيس جورج بوش بدأت تتوفر بسرعة'. وقد استندت المجلة المذكورة في تأكيد ذلك على قيام بعض أعضاء الكونجرس من الحزب الديمقراطي المعارض بالدعوة علنًا إلى بدء بحث مدى توفر الأسباب القانونية للقيام بخطوة الإقالة، وعلى موافقة 54 في المائة من الأمريكيين على مبدأ الإقالة 'إذا ثبت أن الرئيس خرق القانون'، ثم على دعوة الشيخ الجمهوري أرلين سبيكتر الذي يرأس اللجنة القانونية في مجلس الشيوخ إلى عقد جلسات استماع للتحقق مما إذا كان الرئيس قد خرق القانون!!



وعلى صعيد وزارة الدفاع 'البنتاجون' ووكالتي المخابرات المركزية والأمن القومي، يواجه الرئيس جورج بوش منذ شهور ما وصفه المراقبون في واشنطن بـ'التمرد الصامت' من قبل الجنرالات وكبار الضباط في هذه المؤسسات. وتجسد 'تمرد الجنرالات' طبقًا لما جاء في تقارير صحفية أخيرة في تشكيل غرفة عمليات غير معلنة انحصرت مهمتها بالعمل على نسف سياسات الرئيس الخاصة بالشئون الأمنية. والجنرالات وكبار الضباط يسعون من وراء تشكيل هذه الغرفة إلى تجنيب الأمريكيين تكرار هواجس حرب فيتنام التي بدأت تُطل برأسها من ذاكرة التاريخ!!



ولعل الأخطر في الأمر هو أن الجنرالات وكبار ضباط وزارة الدفاع 'البنتاجون' ووكالتي المخابرات المركزية والأمن القومي قد شرعوا فعلاً في تنسيق معارضتهم للرئيس وإدارته مع أعضاء الكونجرس بشكل جاد ومستمر من خلال وضعهم أولاً بأول بالأمور غير القانونية التي تطالبهم الإدارة بتنفيذها، مما يعني أن هذه الإدارة قد أصبحت بالفعل عبئًا على النظام السياسي الأمريكي داخليًا وخارجيًا. وعندما يبلغ الأمر مبلغًا كهذا، تصبح التضحية بالأفراد ضرورة ملحة للحفاظ على المجتمع وإخراج النظام من أزمته. وهنا يمكن إعادة طرح السؤال من جديد: هل ينجح الجهد المنسق بين الكونجرس والمؤسسات الأمريكية الأخرى وبالأخص العسكرية والأمنية منها في إقالة الرئيس بوش بعد انتخابات الكونجرس النصفية المقررة في نهاية العام الجاري إذا ما سقطت المراهنات على مبادرته بتقديم الاستقالة؟ سؤال ربما تحدد الإجابة عليه تطورات الأوضاع المتسارعة في العراق قبل بلوغ الأمريكيين موعد الانتخابات!!















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Jun-2006, 10:46 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نبض المشاعر
مراقب سابق
إحصائية العضو






التوقيت


نبض المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يعطيك العافية وماقصرت

وان شالله حكومة بوش تزول بقدرة الخالق..















التوقيع
دنيــــا ومــن يـــــدري كلــــ شــــئ يصـــير فيهــــا
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »12:08 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي