المظاهرات تشبه بالكافرين!!!

[فهيد الايدا المورقي]

بسم الله الرحمن الرحيم


انما يحدث الان في الدول العربيه من مظاهرات واحتجاجات لهو تشبه بالكفار لان المظاهرات في


الشوارع هي من عمل الكفار وليس من عمل المسلمين ولقد نهي النبي صلى الله عليه

وسلم التشبه بالكفار لقوله (من تشبه بقوم فهو منهم )


لذلك ان نحذر اخواننا المسلمين من هذا العمل فنحن والحمد لله في بلد تحكم بشرع الله وجميع الابواب مفتوحه


امام المواطن اذا تظلم او تعرض الى اي ضائقه وهناك البرقيات لمن لايستطيع الوصول لولي

الامر وهناك ديوان المظالم وحقوق الانسان جميعها مسخره والحمد لله للمواطن في هذا البلد0



نسأل الله ان يحفظنا من الفتن ماظهر منها وما بطن وان يحفظ بلاد الحرمين قائمة على شرع الله


وهدي نبيه صلي الله عليه وسلم


تحيتي

التوقيع

حسابي في تويتر faheed_1234

[فهد الزهراني]

حكم المظاهرات السلميّة

د. الشريف حاتم بن عارف العوني



الحمد لله على عظيم نعمته، والصلاة والسلام على رسول الله وأزواجه وذريته، وبعد:

فالمظاهرات السلمية، التي لا تُشهر السلاح، ولا تسفك الدماء، ولا تخرج للاعتداء على الأنفس والممتلكات ليست خروجًا مسلحًا على الحكام، ولذلك فلا علاقة للمظاهرات السلمية بتقريرات الفقهاء عن الخروج وأحكامه؛ لأنها ليست خروجًا، ومن أدخلها في هذا الباب فقد أخطأ خطأً بيّـنًا.

والمظاهرات السلمية هي وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي، ومن وسائل التغيير، ومن وسائل الضغط على الحاكم للرضوخ لرغبة الشعب. فإن كان الرأيُ صوابًا، والتغييرُ للأصلح، ورغبةُ الشعب مشروعةً = كانت المظاهرةُ حلالاً، بشرط ألاّ يترتب عليها مفسدة أعظم من مصلحتها المطلوبة. فحكم المظاهرات حكم الوسائل، وللوسائل حكم الغايات والمآلات.

ومع أن الوسائل من المصالح المرسلة التي لا تتوقف مشروعيّتها على ورود النص الخاص بها؛ لأن عمومات النصوص ومقاصد الشريعة تدلّ على مشروعيتها؛ فقد سبق السلف من الصحابة الكرام إلى عمل مظاهرة بصورتها العصرية: فإن من خرج من الصحابة يوم الجمل للمطالبة بدم عثمان -رضي الله عنه- وعلى رأسهم الزبير بن العوام، وطلحة بن عبيد الله، وعائشة رضي الله عنهم أجمعين، وكانوا ألوفًا مؤلّفة، خرجوا من الحجاز للعراق، ولم يخرجوا لقتال ابتداءً (كما يقرره أهلُ السنة في عَرضهم لهذا الحدَث). وإذا لم تخرج تلك الألوفُ للقتال، فلم يبق إلاّ أنهم قد خرجوا للتعبير عن الاعتراض على عدم الاقتصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه، وللضغط على أمير المؤمنين وخليفة المسلمين الراشد علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- لكي يبادر بالقصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه. وهذه مظاهرة سلفية، بكل معنى الكلمة، وقعت في محضر الرعيل الأول من الصحابة الكرام، ولا أنكر عليهم عليٌّ -رضي الله عنه- أصلَ عملهم، ولا حرّمه العلماء، ولا وصفوه بأنه خروج على الحاكم. مع ما ترتب على هذا الحدَث من مفسدة؛ لأن مفسدته كانت طارئةً على أصل العمل، ودخيلةً عليه.

والمهم هو موقف عليّ رضي الله عنه، فهو من كانت تلك المظاهرة ضدّه، ومع ذلك فما شنّع على الذين تَجمّعوا بدعوى حُرمة مجرد التجمع والمجيء للعراق، ولو كان تَجمّعهم وتوجّههم للعراق منكرًا، لأنكره عليهم عليٌّ رضي الله عنه. بل حتى لو أنكره عليهم، فيكفي أن يخالفه الزبير وطلحة وعائشة ومن معهم من الصحابة -رضي الله عنهم- أجمعين لبيان أن مسألة مظاهرتهم مسألةٌ خلافية.

هذا على افتراض أن عليًا -رضي الله عنه- قد أنكر عليهم، وهذا ما لم يكن. ولا يقدح في صحة الاحتجاج بهذا الحدث التاريخي الكبير ما ترتب عليه من مفسدة؛ لأن مفسدته الخاصة لا علاقة لها في صحة الاجتهاد الذي وقع من الصحابة في تجويزهم لأنفسهم القيام بهذا العمل، ولا يُلغي حقيقةَ أن من فقهاء الصحابة وسادة الأمة من أباح هذا العمل، ولأن مفسدته وقعت بأمر طارئ ومن مفسدِين أرادوا الخروج به عن هدفه السِّلمي (كما يقرره العرضُ السُّنيُّ لهذا الحدَث).

ومع أن المظاهرات السلمية مشروعيتها لا تحتاج للاستدلال لها بهذا الحدَث التاريخي الشهير؛ لأن بابها الفقهي لا يحتاج لنصّ خاص (كما سبق)، فيأتي هذا الحدث يوجب على من يتبع السلف، ولو دون فقه، بأن يلتزم بعملهم الذي أباح المظاهرات السلمية.

ولا شك أن تقدير مصالح المظاهرة ومفاسدها يختلف من حال لحال، ومن بلد لبلد ومن مظاهرة لمظاهرة. والبلد الذي تقبل أنظمته إقامة المظاهرات ليس كالبلد الذي بخلاف ذلك؛ فمفاسد المظاهرات في البلد الأول تقل، وفي الثاني تكثر.

وينبغي لكل حكومة إسلامية أن تُشرّع قوانينُها لوسيلة ضغط عليها من الشعب؛ لأن في ذلك ضمانة لها من الانجراف إلى انحراف خطير هو انحراف الاستبداد؛ فالاستبداد ظلم، والظلم ظلمات في الدنيا والآخرة، ولا تقوم الدول ولا تزول إلاّ بقدر عدلها. وتشريعُ تقويم الشعب للحاكم تشريعٌ إسلامي ومنهجٌ راشدي، سبق إليه الخليفة الأول للإسلام أبو بكر الصديق رضي الله عنه؛ إذ قال في أول خطبة له بعد تولّيه الخلافة: (أيها الناس، فإني قد وُليتُ عليكم، ولست بخيركم. فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوّموني...) إلى آخر هذه الخطبة الثابتة. فها هو يأمر بتقويمه إن أساء، ليضع بهذا الأمر الخلافي (الحكومي) أُسُسَ الرقابة الشعبية على الحاكم وتشريع ضغطها عليه لكي يقوّمَ اعوجاجه فيما لو احتاج للتقويم.

والخلاصة أن حكم المظاهرات السلمية: هو أن الأصل فيها الإباحة، ولا تكون محرمة إلاّ إذا ترتبت عليها مفسدة أعظم من مصلحتها، وقد تكون واجبة: وذلك إذا لم يُمكن إصلاحُ المفاسد إلاّ بها، دون أن يترتب عليها مفسدة أكبر. وإطلاق القول بتحريمها في كل حال، ووصفها بأنها دائمًا تؤدي لمفاسد أكبر من مصالحها شيء لا يدل عليه النقل ولا العقل ولا الواقع:

- فلا هناك نصٌّ خاص من نصوص الوحي (القرآن أو السنة) يدل على تحريم المظاهرات، فيلزم المسلمين التعبّدُ بالرضوخ له.

- ولا يرفضها العقل مطلقًا، لعدم جريان العادة التي لا تتخلف بكونها مُفسدةً.

- والواقع يشهد بأن من المظاهرات ما أصلح ونفع وأفاد، ومنها ما هو بخلاف ذلك. فلا يصحّ ادّعاءُ أن واقعها يدل على تحريمها.

هذا هو حكم المظاهرات، كما تقرره أصول العلم وقواعده.

والله أعلم.

والحمدلله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.


الثلاثاء 05 ربيع الأول 1432 الموافق 08 فبراير 2011

[فهيد الايدا المورقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني

حكم المظاهرات السلميّة

د. الشريف حاتم بن عارف العوني



الحمد لله على عظيم نعمته، والصلاة والسلام على رسول الله وأزواجه وذريته، وبعد:

فالمظاهرات السلمية، التي لا تُشهر السلاح، ولا تسفك الدماء، ولا تخرج للاعتداء على الأنفس والممتلكات ليست خروجًا مسلحًا على الحكام، ولذلك فلا علاقة للمظاهرات السلمية بتقريرات الفقهاء عن الخروج وأحكامه؛ لأنها ليست خروجًا، ومن أدخلها في هذا الباب فقد أخطأ خطأً بيّـنًا.

والمظاهرات السلمية هي وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي، ومن وسائل التغيير، ومن وسائل الضغط على الحاكم للرضوخ لرغبة الشعب. فإن كان الرأيُ صوابًا، والتغييرُ للأصلح، ورغبةُ الشعب مشروعةً = كانت المظاهرةُ حلالاً، بشرط ألاّ يترتب عليها مفسدة أعظم من مصلحتها المطلوبة. فحكم المظاهرات حكم الوسائل، وللوسائل حكم الغايات والمآلات.

ومع أن الوسائل من المصالح المرسلة التي لا تتوقف مشروعيّتها على ورود النص الخاص بها؛ لأن عمومات النصوص ومقاصد الشريعة تدلّ على مشروعيتها؛ فقد سبق السلف من الصحابة الكرام إلى عمل مظاهرة بصورتها العصرية: فإن من خرج من الصحابة يوم الجمل للمطالبة بدم عثمان -رضي الله عنه- وعلى رأسهم الزبير بن العوام، وطلحة بن عبيد الله، وعائشة رضي الله عنهم أجمعين، وكانوا ألوفًا مؤلّفة، خرجوا من الحجاز للعراق، ولم يخرجوا لقتال ابتداءً (كما يقرره أهلُ السنة في عَرضهم لهذا الحدَث). وإذا لم تخرج تلك الألوفُ للقتال، فلم يبق إلاّ أنهم قد خرجوا للتعبير عن الاعتراض على عدم الاقتصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه، وللضغط على أمير المؤمنين وخليفة المسلمين الراشد علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- لكي يبادر بالقصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه. وهذه مظاهرة سلفية، بكل معنى الكلمة، وقعت في محضر الرعيل الأول من الصحابة الكرام، ولا أنكر عليهم عليٌّ -رضي الله عنه- أصلَ عملهم، ولا حرّمه العلماء، ولا وصفوه بأنه خروج على الحاكم. مع ما ترتب على هذا الحدَث من مفسدة؛ لأن مفسدته كانت طارئةً على أصل العمل، ودخيلةً عليه.

والمهم هو موقف عليّ رضي الله عنه، فهو من كانت تلك المظاهرة ضدّه، ومع ذلك فما شنّع على الذين تَجمّعوا بدعوى حُرمة مجرد التجمع والمجيء للعراق، ولو كان تَجمّعهم وتوجّههم للعراق منكرًا، لأنكره عليهم عليٌّ رضي الله عنه. بل حتى لو أنكره عليهم، فيكفي أن يخالفه الزبير وطلحة وعائشة ومن معهم من الصحابة -رضي الله عنهم- أجمعين لبيان أن مسألة مظاهرتهم مسألةٌ خلافية.

هذا على افتراض أن عليًا -رضي الله عنه- قد أنكر عليهم، وهذا ما لم يكن. ولا يقدح في صحة الاحتجاج بهذا الحدث التاريخي الكبير ما ترتب عليه من مفسدة؛ لأن مفسدته الخاصة لا علاقة لها في صحة الاجتهاد الذي وقع من الصحابة في تجويزهم لأنفسهم القيام بهذا العمل، ولا يُلغي حقيقةَ أن من فقهاء الصحابة وسادة الأمة من أباح هذا العمل، ولأن مفسدته وقعت بأمر طارئ ومن مفسدِين أرادوا الخروج به عن هدفه السِّلمي (كما يقرره العرضُ السُّنيُّ لهذا الحدَث).

ومع أن المظاهرات السلمية مشروعيتها لا تحتاج للاستدلال لها بهذا الحدَث التاريخي الشهير؛ لأن بابها الفقهي لا يحتاج لنصّ خاص (كما سبق)، فيأتي هذا الحدث يوجب على من يتبع السلف، ولو دون فقه، بأن يلتزم بعملهم الذي أباح المظاهرات السلمية.

ولا شك أن تقدير مصالح المظاهرة ومفاسدها يختلف من حال لحال، ومن بلد لبلد ومن مظاهرة لمظاهرة. والبلد الذي تقبل أنظمته إقامة المظاهرات ليس كالبلد الذي بخلاف ذلك؛ فمفاسد المظاهرات في البلد الأول تقل، وفي الثاني تكثر.

وينبغي لكل حكومة إسلامية أن تُشرّع قوانينُها لوسيلة ضغط عليها من الشعب؛ لأن في ذلك ضمانة لها من الانجراف إلى انحراف خطير هو انحراف الاستبداد؛ فالاستبداد ظلم، والظلم ظلمات في الدنيا والآخرة، ولا تقوم الدول ولا تزول إلاّ بقدر عدلها. وتشريعُ تقويم الشعب للحاكم تشريعٌ إسلامي ومنهجٌ راشدي، سبق إليه الخليفة الأول للإسلام أبو بكر الصديق رضي الله عنه؛ إذ قال في أول خطبة له بعد تولّيه الخلافة: (أيها الناس، فإني قد وُليتُ عليكم، ولست بخيركم. فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوّموني...) إلى آخر هذه الخطبة الثابتة. فها هو يأمر بتقويمه إن أساء، ليضع بهذا الأمر الخلافي (الحكومي) أُسُسَ الرقابة الشعبية على الحاكم وتشريع ضغطها عليه لكي يقوّمَ اعوجاجه فيما لو احتاج للتقويم.

والخلاصة أن حكم المظاهرات السلمية: هو أن الأصل فيها الإباحة، ولا تكون محرمة إلاّ إذا ترتبت عليها مفسدة أعظم من مصلحتها، وقد تكون واجبة: وذلك إذا لم يُمكن إصلاحُ المفاسد إلاّ بها، دون أن يترتب عليها مفسدة أكبر. وإطلاق القول بتحريمها في كل حال، ووصفها بأنها دائمًا تؤدي لمفاسد أكبر من مصالحها شيء لا يدل عليه النقل ولا العقل ولا الواقع:

- فلا هناك نصٌّ خاص من نصوص الوحي (القرآن أو السنة) يدل على تحريم المظاهرات، فيلزم المسلمين التعبّدُ بالرضوخ له.

- ولا يرفضها العقل مطلقًا، لعدم جريان العادة التي لا تتخلف بكونها مُفسدةً.

- والواقع يشهد بأن من المظاهرات ما أصلح ونفع وأفاد، ومنها ما هو بخلاف ذلك. فلا يصحّ ادّعاءُ أن واقعها يدل على تحريمها.

هذا هو حكم المظاهرات، كما تقرره أصول العلم وقواعده.

والله أعلم.

والحمدلله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.


الثلاثاء 05 ربيع الأول 1432 الموافق 08 فبراير 2011

اهل الحل والعقد في البلاد هم من يقوم الحاكم اذا حدث منه مايسئ لرعيته وليس عامة الناس


فهد الزهراني اشكرك على النقل والمرور الكريم


تحيتي

[فهد الزهراني]

حياك الله اخي الكريم

وكلامك صحيح وقد سمعت الشيخ ناصر العمر يرى حرمة المظاهرات في المملكة ليس لأنها محرمة من الاصل ولكن لاختلاف الحال عن حال تونس ومصر مثلا

فالحكم هنا يختلف والتحكيم للشريعة الاسلامية بحمد الله حتى وان وجد مشاكل واخطاء ولكنها لا ترقى الى عظم الاخطاء التي وجدت في تونس ومصر وخاصة محاربة الدين والتضييق على المسلمين حتى في ممارسة شعائرهم الدينينه

كما انه ذكر ان المستفيد منها فقط العلمانيين والروافض وهذا صحيح والغريب الذي فقع مرارتي ان العلمانيين يجيشون العدد ويعلمون صراحة انه يريدون اقامة مظاهرات وكسر الحكم في المملكة ولم تقم هيئة الاتصالات بالحجب لمنتداهم الفاسد على كثر البلاغات

فيه ناس في الهئية لا يخافون الله ولا يرعون الامانة التي وضعوا من اجلها وواضح انهم ضد اهل الخير ومع الفاسدين من العلمانيين

يغلق يوم ثم يفتح حتى تكثر الشوشرة ثم يغلق يوم بينما مواقع الشيوخ اغلقوها ولم تفتح نهائيا الى يومك هذا..

والله قرأت كلام يندى له الجبين يتبنون افكار لزعزعة الامن عندنا صور العلماء في تواقيعهم وعلى اكس احمر ويتغنون بسب الرسول والصحابة والانتقاص من العلماء والهيئة لا تحرك ساكن

حسبي الله عليهم
حسبي الله عليهم

[عيد السميري]

اعتقد ان هذه المظاهرات هي تحرير للشعوب من ازلام امريكا والغرب اللذين وضعوهم في سدة الحكم لاستعباد الشعوب الاسلامية والعربية وكبت لدين الله والحكم بغير ماانزل الله والمستقبل مليئ بالمفاجئات .
ربما تحرر باقي شعوب المنطقة من الاستعمار القائم والنهب للمقدرات والممتلكات التي حولت الى سويسرا والتي بدأ الغرب في الاستيلاء عليها بعد ان اطاحت الشعوب باصحابها من حكام ووزراء ومستفيدين .
بناخي الايداء دمت بود .

[الثاقب]

للاسف اخي انك تفتي وتكفر بما لاتعلم عنه لذلك كان الاجدر بك البحث والسؤال ومن ثم الافتاء لان الرسول صلى الله عليه وسلم خرج في تظاهرة عندما اسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال للرسول صلى الله عليه وسلم عن كفار قريش

يا رسول الله : ألسنا على الحق ؟ قال الرسول نعم , قال عمر أليسوا على الباطل ؟ قال رسول الله : نعم , فقال عمر بن الخطاب : ففيما الإختفاء ؟ قال رسول الله : فما ترى يا عمر ؟ قال عمر : نخرج فنطوف بالكعبة , فقال له رسول الله : نعم يا عمر , فخرج المسلمون لأول مرة يكبروا و يهللوا فى صفين , صف على رأسة عمر بن الخطاب و صف على رأسة حمزة بن عبد المطلب و بينهما رسول الله يقولون: الله أكبر و لله الحمد حتى طافوا بالكعبة فخافت قريش و دخلت بيوتها خوفاً من إسلام عمر و من الرسول و صحابته رضى الله عنهم , و من هنا بدأ نشر الإسلام علناً

وهذه مظاهرة من مظاهرات المسلمين بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم ضد الظلم والطغيان والظلال والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( الساكت عن الحق شيطان اخرس ) وقال كذلك ( من رآى منكم منكر فاليزله بيده فان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه ) وخروج المظاهرات المنددة بالظلم والانكار على المنكر هو اقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم وليس كفر وتشبه بالكفار ياصاحب الموضوع

[مرزوق الجعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بناخي الايداء

بسم الله الرحمن الرحيم


انما يحدث الان في الدول العربيه من مظاهرات واحتجاجات لهو تشبه بالكفار لان المظاهرات في


الشوارع هي من عمل الكفار وليس من عمل المسلمين ولقد نهي النبي صلى الله عليه

وسلم التشبه بالكفار لقوله (من تشبه بقوم فهو منهم )


لذلك ان نحذر اخواننا المسلمين من هذا العمل فنحن والحمد لله في بلد تحكم بشرع الله وجميع الابواب مفتوحه


امام المواطن اذا تظلم او تعرض الى اي ضائقه وهناك البرقيات لمن لايستطيع الوصول لولي

الامر وهناك ديوان المظالم وحقوق الانسان جميعها مسخره والحمد لله للمواطن في هذا البلد0


نسأل الله ان يحفظنا من الفتن ماظهر منها وما بطن وان يحفظ بلاد الحرمين قائمة على شرع الله


وهدي نبيه صلي الله عليه وسلم


تحيتي

الله يوفقك يا بناخي

واعتقد ان الجمله المحدده هي اقرب للصواب هههههههههههههههههه

تحيتي

[مرزوق الجعيد]

اختلف معك في موضوعك مع احترامي لك

وانا ضد المظاهرات التخريبيه

ولكن مع التجمهر السلمي والمطالبه بالحقوق وايصال صوت المجموعه لاعلى سلطه في البلد

مثال خريجين معهد او كليه معينه

منسوبي شركه او منشأه عامه

فئه من المجتمع خاصه

والامثله كثيره

[عبدالمجيد النفيعي]

إيصال صوت المجموعة إذا كانت على حق عن طريق الجاهـ منصأ الرِجال في مجالس الرِجال وإبداء الرأي وليس إثارة الفوضى والمعمعه والتشبه بالكفار فعلاً قال الشيخ الراجحي بأن المظاهرات أفكار دخيلة من الدول الكافرة وكلامك جميل أخوي بناخي الايداء

التوقيع

تذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم :-"المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده" أتشرف بزيارتكم لمتصفحي في شهر رمضان : مــهــاذيــب ، على هذا الرابط أضغط هنا

[!! . مــآجـد . !!]

اللي افهمه من كلام المشائخ
ان التشبه المقصود به بشي من خصائص دينهم
مثل لبس الطاقيه التي يلبسها اليهود او لبس الصليب

اذا قلنا المظاهرات تشبه بالكافرين
بندخل فيه اشياء كثيرة مثل ركوب السيارة والانترنت وحتى مسمى ملك ومملكة
تدخل في مسمى التشبه اذا حاكمنها بنفس نظرتك للمظاهرات ..