الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 07-May-2005, 06:41 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البرقاوي نت
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


البرقاوي نت غير متواجد حالياً

افتراضي الهروب أمام المقاومة .. اعترافات أمريكية

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

مفكرة الإسلام: تحدثت جريدة واشنطن بوست في تقرير لها بتاريخ الأحد 24 أبريل عن المأزق الذي يعيشه الاحتلال الأمريكي في العراق، خاصة بعد تأكيد الجريدة الأمريكية على أن قوات الشرطة والجيش العراقيين لا يسيطران فعليًا على الكثير من مدن العراق، وأنهم لا تواجد لهم في الشارع العراقي، كما تحدث التقرير عن هروب العديد من أفراد القوات الأمنية من مواقعهم وخلو نقاط الشرطة من الجنود، وزيادة عدد هجمات المقاومة العراقية بنسبة 40% عن الفترة ذاتها من العام الماضي.



ويأتي ذلك التقرير في الوقت الذي امتدح فيه الرئيس بوش القوات العراقية وقال: إنها وصلت إلى مرحلة تدريبية عالية تمكنها من استلام زمام الأمور في البلاد، وهو ما يعده المراقبون كتمهيد لانسحاب القوات الأمريكية من العراق؛ انسحاب هروب وليس - كما يقول - سحبًا للقوات.



وقد استهلت إيلين نيكماير التقرير بزيادة أعمال المقاومة بصورة حادة بعد فترة وصفت بأنها فترة 'هدوء نسبي' أعقبت الانتخابات العراقية في الثلاثين من يناير الماضي؛ فقد تكاثفت هجمات المقاومة التي شنتها بالقنابل والكمائن والسيارات المفخخة وعمليات الاختطاف التي استهدفت العراقيين والأجانب المتعاونين مع الاحتلال الأمريكي في العراق، سواء المدنيون أو العسكريون، في الوقت الذي لا تزال 'الحكومة العراقية' تصارع من أجل توزيع الحقائب الوزارية على أولئك الذين قبلوا بإجراء انتخابات في ظل الاحتلال.



ويقول التقرير: إن القوات العراقية لم تستطع مواجهة العديد من الهجمات في مناطق واسعة من العراق التي تسيطر عليها المقاومة، وذلك على لسان مسؤولي الجيش الأمريكي والمسؤولين العراقيين والمدنيين، وطبقًا لمشاهدات مراسل واشنطن بوست بالعراق، وقد قتل وجرح مئات العراقيين والأجانب في هذا الأسبوع وحده، بحسب إحصائيات الجيش الأمريكي.



وقد صرح مسؤول أمريكي من بغداد رفض ذكر اسمه أن 'العنف ازداد سوءًا في العراق، وهناك شعور قوي بأن الزخم السياسي الذي أفرزته الانتخابات العراقية والذي كان بمثابة لكمة عنيفة في أحشاء المقاومة – بحسب المقال-، كل ذلك قد تلاشى في الهواء، فالمأزق السياسي الذي أعقب الانتخابات قد أعطى المقاومة أملاً جديدًا وقوة جديدة'.



وفي الأسبوع الماضي حذر جندي عراقي شيعي مراسل واشنطن بوست في الطارمية ـ بعد أن أسقطت المقاومة فيها طائرة مروحية ـ من التقدم باتجاه البلدة، مشيرًا إلى فتى من أفراد المقاومة يرتدي نظارة شمسية ويحمل سلاحًا من طراز Ak-47 يقوم بدورية في الطارمية, فيما يشبه التأكيد على نهاية حدود القوات العراقية وبداية منطقة نفوذ رجال المقاومة، وقد صرح الجندي للمراسل قائلاً: 'لا أنصحك بالذهاب إلى هناك' حيث القبائل السنية.. مضيفًا: 'هناك العديد من رجال المقاومة هناك'.



ويشير المراسل إلى أن رجال المقاومة يسيرون بطول ذلك الطريق بحرية تامة، وقد صعدوا على أحد التلال في الأسبوع الماضي خارج المدينة وقاموا بإطلاق صاروخ باحث عن الحرارة باتجاه المروحية المدنية روسية الصنع، فمزقها إلى أشلاء الخميس الماضي، ما أسفر عن مصرع 6 أمريكيين و5 أجانب آخرين، بما فيهم أحد الناجين الذي تم الإجهاز عليه على يد رجال المقاومة بعد ذلك.



وقد وقعت العديد من الهجمات على القوافل العسكرية الأمريكية في الأسبوع الماضي، ما أسفر عن مصرع الكثيرين من جنود الاحتلال والمتعاونين معه، وقال المسؤولون الأمريكيون: إن هجمات المقاومة ازدادت بصورة كبيرة هذا الأسبوع، وقد ازدادت عمليات العبوات المفخخة والهجمات على الأهداف العسكرية بنسبة 40% في نفس المناطق من البلاد مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، طبقًا لتقديرات إحدى شركات الأمن الخاصة.



هذا في الوقت الذي لا تزال فيه الحكومة العراقية تائهة ولا تستطيع توزيع حقائبها الوزارية، وتجري مساومات على الوزارات المختلفة، ما أدى إلى تلاشي الآمال التي تولدت بعيد الانتخابات مباشرة، فالشيعة والأكراد والعلمانيون الذين يريدون بناء أول حكومة ديمقراطية منتخبة في العراق ظلوا في صراعات حول كيفية شغل الحقائب الوزارية لفترة وصلت إلى ثلث عمر حكومتهم التي من المفترض أن تمكث إلى 11 شهرًا.



كما أن هناك تعثرًا كبيرًا في الصفقات التي تجري حول المناصب الوزارية منذ أسبوعين بعد اختيار الجعفري رئيسًا للوزراء وقبوله المنصب وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وقد كثر الحديث حول أن المنشقين داخل الائتلاف الحكومي الذي يقوده الشيعة والأكراد يحاولون أن يمدوا أمد المفاوضات حتى يفقد الجعفري الموعد النهائي في أول مايو لتشكيل الحكومة، وهو ما يضع منصب رئيس الوزراء في يد مرشح شيعي آخر.



وبين هذه المعضلة السياسية ضاع أفراد الشرطة والجيش العراقيين، فوزارتا الدفاع والداخلية يديرهما رؤساء مؤقتون من المقرر استبدالهم، كما تم تجميد كافة العمليات من القوات العراقية لمجابهة المقاومة.



وقد تمكنت المقاومة من تجميع صفوفها في العديد من المناطق في العراق، إضافة إلى نقاط للتجمع والتجنيد في غرب ومنتصف العراق، وفي شرق العراق بطول نهر دجلة، إضافة إلى مناطق أخرى كثيرة.



يقول علي الحلي 29 عامًا من الشيعة: 'إن الحكومة العراقية لا فائدة ترجى منها! إنني لم أعد أعتمد عليها بعد الآن'، فقد كان من بين المئات من السكان الشيعة الذين يقطنون في مدينة النجف والذين تجمعوا في غضب بعد العثور على العشرات من الجثث الشيعية المقاتلة مع الجيش العراقي أو في فيلق بدر في نهر دجلة، ولم تعرف حتى الآن طريقة قتل أولئك الأشخاص.

وقد تطرق المقال إلى الحديث عن عملية احتجاز الرهائن الشيعة في مدينة المدائن غير أنه قد ثبت كذب تلك الإشاعات, الأمر الذي يجعل لا قيمة للحديث عنها.



وفي مدينة حصيبة السنية على الحدود السورية وصف المسؤولون الأوضاع الأمنية هناك بأنها مأساوية، وقد شن مقاتلو القاعدة هجومًا يعد ثاني أكبر هجوم منظم على قواعد وتحصينات أمريكية في هذا الشهر، فقد كانت هناك وحدة تابعة للجيش العراقي قوامها 400 مجند، ولكنهم تقلصوا إلى ما يقرب من عشرين حارسًا فقط، 'مختبئين' داخل معمل للفوسفات خارج حصيبة، وكانوا حريصين فقط على حماية أنفسهم وليس المنطقة، كما صرح بذلك قائد أمريكي من المارينز.



فقد صرح الميجور جون ريد الضابط التنفيذي للكتيبة الثالثة من الفوج الثاني مارينز والتي كان لها فرقة في حصيبة أن الحراس العراقيين انسحبوا إلى معمل الفوسفات مع عائلاتهم في الوقت الذي قامت فيه المقاومة بهجماتها التي أسفرت عن مصرع العديد من الأشخاص في الأشهر الماضية في المنطقة.



وأضاف ريد الذي لا تقوم قواته بأية دوريات إلا نادرًا في حصيبة: 'سوف يزعمون ـ القوات العراقية ـ أن لديهم المئات من القوات الجاهزة للعودة والقتال، ولكن الحقيقة هي أنه لا يوجد أكثر من 30 شخصًا فقط في أي يوم من الأيام، كما أنهم منعدمو الفاعلية تمامًا'.



أما في الطارمية بطول شاطئ نهر دجلة والتي يقطنها غالبية سنية فيقول مراسل واشنطن بوست أن الجنود الشيعة الذين أرسلتهم حكومتهم يظلون خارج المدينة، ولا يدخلونها إلا بمصاحبة الدوريات الأمريكية، أما داخل المدينة فهناك نقاط شرطة ولكن يديرها ضباط شرطة من السنة من القبائل السنية في المدينة، ولكن نادرًا ما يراهم المواطنون.



ويشير المراسل إلى أنه مدينة وراء مدينة وبلدة وراء بلدة هربت القوات الأمنية التي تعاقدت مع الحكومة من أجل تأمين العراق واستبدال القوات الأمريكية؛ فهم ما بين هارب تارك لمواقعه، أو مختبئ داخل نقاط الشرطة مخافة القتل.



يقول جاسم خضر 28 عامًا من شرطة الموصل ـ التي يقول السكان فيها أنهم لا يرون الدوريات في الشوارع على الإطلاق، ويقولون أنهم يظهرون فقط بعد وقوع الهجمات ـ: 'لقد انضممنا بالفعل لقوات الشرطة، ولكن بعد ذلك أصبحت وظيفتنا بمثابة أسرع وسيلة للانتحار'.



ولم يهرب فقط جنود الشرطة العراقية من الموصل، ولكن أيضًا انعدمت المعلومات الأمنية والاستخبارية عن المدينة، فسكان الموصل يشكون في أن الشرطة تستطيع حماية من يبلغ عن رجال المقاومة، وتصف الجريدة إحدى العمليات التي رأى فيها ناظر إحدى المدارس رجال المقاومة وهم يزرعون متفجرات خارج بوابة نقطة الشرطة بالقرب من باب بيته، ولكن الناظر لم يستطع أن يفعل شيئًا سوى أن يقوم بهدوء بصرف التلاميذ من المدرسة وإعطائهم إجازة بقية اليوم الدراسي، ثم مكث في بيته. ويضيف جاسم الجندي بالجيش العراقي أن وزارة الداخلية بعيدة المنال، ومن المفترض أن تطلب قوات الشرطة الإمدادات منها في حال وجود هجوم، ولكنه يضيف: 'إنهم نادرًا ما يستجيبون'.

يقول بروس هوفمان الخبير بشؤون الإرهاب بمؤسسة راند أن جماعات المقاومة العراقية تستخدم الحرب النفسية لترويع من يقوم بالوشاية بها، وقد أظهرت الأيام الماضية عودة لشرائط الفيديو المرعبة التي تظهر الرهائن الخائفين وحالات الإعدام، في الوقت الذي تؤدي فيه التفجيرات اليومية إلى جعل الخروج من المنزل في حد ذاته مغامرة غير مأمونة الجانب في العراق.



ويضيف هوفمان أن 'المقاومة لا يمكن قياسها بالضرورة بعدد الهجمات ولكن بمستوى الأمن بصورة عامة في العراق، وما يظهر الآن هو أن الأمن غير متوفر في العراق، حتى في عاصمة البلاد'، واستدل بإسقاط المروحية شمال مطار بغداد والتفجيرات على طريق المطار التي حصدت أرواح العشرات من القتلى والجرحى هذا الشهر. وقد اعترف سياسيو العراق الجدد بزيادة ضغوط الولايات المتحدة عليهم لتشكيل حكومة سريعًا من أجل التعامل مع المقاومة، إضافة إلى ضغوط الشعب العراقي.



ويقول برهام صالح النائب السابق لرئيس الوزراء المؤقت وأحد الزعماء الأكراد: 'من الطبيعي أن يقوم أصدقاؤنا [الأمريكيون] بالإشارة إلى مشكلة تزايد العنف، إضافة إلى أبناء الشعب العراقي، فهناك تحدٍّ أمني خطير في البلاد، وسوف يتم مساءلتنا عن ذلك'.

أما بالنسبة لسكان العاصمة بغداد التي من المفترض أن تكون قوات الشرطة فيها تتمتع بأفضل التدريب، فإنها هي الأخرى قد فشلت في وقف الهجمات التي تقع بصورة يومية، وقد أدى ذلك إلى تسرب اليأس إلى الجميع، ويقول وليد سرحان : 'لا آمل في أن يتم إحلال الأمن على يد قوات الشرطة في البلاد'.


ترجمه من الإنجليزية: محمد الزواوي















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-May-2005, 06:44 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البرقاوي نت
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


البرقاوي نت غير متواجد حالياً

افتراضي

سيارة مفخخة تقتل تسعة جنود أمريكيين شمالي 'الرمادي'
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

مفكرة الإسلام[خاص]: لقي تسعة جنود أمريكيين مصرعهم إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت نقطة تفتيش أمريكية شمالي مدينة 'الرمادي' قرابة الساعة الرابعة عصر اليوم ـ السبت.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' نقلاً عن شهود عيان في المدينة: أن سيارة مفخخة كان يقودها أحد عناصر المقاومة المسلحة العراقية قام باختراق نقطة التفتيش الواقعة في منطقة 'بوعلي الجاسم' شمالي الرمادي، وقام بتفجير السيارة داخل نقطة التفتيش.
وقد أدى الانفجار إلى مقتل تسعة جنود أمريكيين، وإصابة أربعة آخرين بجراح، وفقًا لما أكده شهود عيان من المنطقة.
هذا وقد قامت الطائرات المروحية الأمريكية بنقل الجثث والجرحى، وأغلقت الطرق المؤدية إلى مدينة الرمادي، ولازالت مغلقة حتى الآن















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-May-2005, 09:05 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الــوآفــي
عضو اداره

الصورة الرمزية الــوآفــي

إحصائية العضو





التوقيت


الــوآفــي غير متواجد حالياً

افتراضي

نسأل الله النصر للمجاهدين في كل مكان


شكرا لك اخوي البرقاوي















التوقيع




اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



ليا جاء طاري الهيــــــلا يفز القلب فزة شوق







ألبوم صور



مدونه مميزه



رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:25 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي