الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > منتدى أخبار القبيلة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 22-Mar-2009, 10:56 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناقل خبر
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ناقل خبر غير متواجد حالياً

افتراضي جريدة الجزيرة تتفاعل مع المسبار لقاسم الرويس

نشر في صحيفة الجزيرة ( صفحة وراق الجزيرة ) أكثر من مقال عن كتاب قاسم الرويس المسبار .
وه>ا يدل على المكانة الكبيرة لقاسم ، ولحضور كتابه عند الجميع .
المقال الاول :
الروَيْس والمسبار.. والحماس للحقيقة!

فائز بن موسى البدراني الحربي


إن تتبع أخطاء المؤلفين وهفواتهم أهون من تأليف الكتب، لكن تتبعها بالنقد القويم والبحث الموضوعي، وإحسان الظن بالآخر هو ما نحتاجه، ولا أرى إلاّ أن أخي قاسم الرويس كان قريباً من ذلك، ومحقاً في ملحوظاته واستدراكاته التي نشرها في كتابه الجديد الذي أسماه: (المسبار.. نظرات في بعض كتب التاريخ والقبائل والأدب الشعبي). وهو كتاب أنيق سبكاً وإخراجاً، يقع في حوالي 200 صفحة تتبع فيها ما جاء في عدد من المؤلفات المعاصرة، مصححاً ومستدركاً.

والأستاذ قاسم الرويس من الباحثين القلائل الذين يجمعون بين زرقة الحبر وبياض السريرة، فهو باحث يجمع بين دقة الملاحظة وموضوعية الطرح إلى حد كبير، لقد عرفت فيه هذه الصفة منذ الوهلة الأولى التي التقيته فيها، ولذا كنت أحضه دائماً على استثمار موهبته ومعلوماته والقيام ببحث يوثق ما يمكن توثيقه من تاريخ قومه ومنطقته، عله يسد شيئاً من النقص الذي يعاني منه الباحثون في ذلك الموضوع.

وقد تناول الباحث الرويس في مسباره ما يقارب خمسة عشر موضوعاً ما بين كتاب وبحث ومقالة، ابتدأها بكتاب (من أحاديث السمر) لابن خميس، ثم (أخبار القبائل) لكاتب هذه السطور، ثم (عتيبة والنزول إلى نجد) لزميلنا محمد أبو حمراء، وغير ذلك.

والوقفات الواردة في الكتاب ليست كلها نقداً واستدراكاً، بل إن بعضها مجرد عرض لبعض الإصدارات، كما هو الحال - على سبيل المثال- مع وقفته مع (فاسيليف وتاريخ العربية السعودية).

لكنني أود أن أذكر القارئ الكريم أنه ما من كتاب بعد كتاب الله عز وجل إلاّ ويمكن الاستدراك عليه، مصداقاً لقول الحق: {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا} .

كما أود أن يدرك كل من يخوض غمار النقد أن البشر ناقصون وأعمالهم ناقصة، ومؤلفاتهم ليست منزهة عن الخطأ والنقص. وهنا أتذكر مقولة للراوي والمفكر العنيزي الشهير الأستاذ عبدالرحمن البطحي -رحمه الله-، فقد نبهني مرة إلى أن الباحث يكون متحمساً في أول حياته لتتبع الأخطاء في الروايات والمؤلفات، ويصر على تصحيحها، ويسعى جاهداً لإفهام الآخرين بالحقيقة، ويطالبهم بإلحاح بتصحيح معلوماتهم، لكن حماسه يخف بعد ذلك فيكتفي بالبحث من أجل معرفة الخطأ والتمييز بينه وبين الصواب، ويود أن يعرف الآخرون ذلك؛ لكنه لا يلح عليهم بالأخذ بما يرى أنه الصحيح. ثم يتقدم به العمر والتجربة فيصبح أكثر واقعية؛ ويكتفي بمعرفة الحقيقة لنفسه، ولا يجهد نفسه في إيضاحها للآخرين، ثم تمضي به التجربة والخبرة أكثر فأكثر فيصل إلى مرحلة يدرك معها أن الأخطاء جزء من حياة البشر، وأن الحياة أرادها الله هكذا، حتى يصل إلى مرحلة لا يعنيه فيها أن يعرف أي الروايات أصح!.

وبناءً على طبيعة العمل البشري الذي يأبى الله إلاّ أن يكون ناقصاً، وبناء على مقولة الأستاذ البطحي؛ فإن على كل باحث أن يدرك هذه الحقيقة، وأن يضعها نصب عينيه عندما يهم بنقد كتاب أو رأي، فيلتمس العذر للطرف الآخر، ويضع في حسبانه أنه لا أحد معصوم من السهو والخطأ، وأنه لو كان هو المؤلف فلن يكون سالماً من الأخطاء والهفوات، وسيكون عرضة لسهام الناقدين، وإزعاجات الحاقدين.

ولا يفوتني هنا أن أوضح بأنه شتان بين ناقد صادق، دافعه الحرص على تصحيح المعلومات وإيضاح الحقيقة، وتنبيه المؤلف إلى ما فاته من مصادر أو معلومات، وبين ناقد أو باحث عن الشهرة، يسيئ الظن بالمؤلف، ويتصيد الهفوات، ويضخم الاستدراكات، من أجل النيل منه واستعداء الآخرين عليه!!.

ولا يسعني في الختام إلاّ أن أشيد بالباحث قاسم الرويس، وأشكره على تنبيهاته واستدراكاته المهمة، ومتابعته التي تميزت بالدقة والصرامة والحماس الشديد لرفض الأخطاء، والدفاع عن الحقيقة دون مجاملة أو مداهنة، ودون تحامل شخصي.



فائز بن موسى البدراني الحربي
الرابط
http://www.al-jazirah.com/114088/wo4d.htm















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Mar-2009, 10:58 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ناقل خبر
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ناقل خبر غير متواجد حالياً

افتراضي لم نخالف المهنية يا قاسم رد على قاسم الرويس

لم نخالف المهنية يا قاسم !!
يوسف بن محمد العتيق
كتبت منذ سنوات في هذه الزاوية مثنياً على الكاتب والباحث قاسم بن خلف الرويس، وهو جدير بالثناء والتقدير، فهو كاتب قناص للمقالات والأفكار والموضوعات وصاحب اطلاع واسع قياساً بسنّه، إضافة إلى وجوده في محافظة الدوادمي الغالية التي لا تقاس بالمدن الكبرى في توافر الكتّاب والأنشطة الثقافية، إلا أن هذا وذاك لم يشكلا عائقاً أمامه عن تكوين اسم تراثي له حضوره وتقديره..

وقاسم الرويس كاتب يتعب كثيراً على مقاله، يندر أن تجد له مقالاً دون أن يعتمد على مصادر قديمة وحديثة، وبل وفي بعض الأحيان يعود إلى المخطوطات والوثائق التي تدعم رأيه، وكان ضيفاً على الوراق في حوار قبل سنوات عن أدب الردود والمناقشات مع الأستاذ عبد الله بن محمس، والزميل أيمن النفجان والكاتبة حنان آل سيف.

وقبل سنوات نشرت صفحة الوراق مقالاً للكاتب الزميل حمود العفيصان، أخذ هذا المقال نصيبه من النقد والاهتمام بين الباحثين، ومن بينهم صاحبنا قاسم الذي كتب مقالاً في نقد مقال العفيصان، وكان نصيب مقال قاسم عدم النشر والاعتذار له، مع أنّ مقال العفيصان كان نصيبه النشر، وهو ما لم يتم لتعقيب قاسم حيث إنه احتوى على ما لا يمكن نشره عبر الوراق من وجهة نظري، وليس معنى صلاحية نشر أي مقال أن يصلح نشر التعقيب عليه، فهذا موضوع وذاك موضوع آخر.

المهم أني أبلغت قاسم الرويس بعدم إمكانية نشر التعقيب، وأذن لي مشكوراً بإعطاء نسخة من تعقيبه للعفيصان ليطلع عليه.

ومع أنّ قاسم بعد هذا الموقف وضعني بين خيارين صعبين، إما نشر التعقيب، أو عدم الاستمرار في الكتابة للوراق (!) وكان عدم استمراره مع الوراق هو خيار المرحلة التالية لتعقيبه، إلا أنه - والحق يقال - كان متواصلاً متفاعلاً مع الوراق وموادها معلقاً هاتفياً أو عبر رسائل الجوال على بعض ما ينشر، وهذا دليل على سعه أفقه وتفهمه لظروف النشر، وصلاحيات المحرر.

وفي هذا العام ومع معرض الكتاب الدولي في الرياض كان من أبرز الكتب التي حظيت بحديث رواد المعرض وتواصيهم باقتنائه هو كتاب قاسم الرويس (المسبار: نظرات في بعض كتب التاريخ والقبائل والأدب الشعبي) في أكثر من مائتي صفحة.

وفي أكثر من موضع من هذا الكتاب تعرّض الأستاذ قاسم للوراق ووصفها بعدم المهنية في النشر، فمثلاً قال في (ص 6) من كتابه قال عن تعقيبه على مقال العفيصان سالف الذكر: ورأيت نشره ضمن هذا الكتاب لأن الجريدة لم تلتزم المهنية الصحفية في إتاحة الفرصة لنشر التعقيب رغم حياديته وتوثيقه..

كذا قال زميلنا قاسم، وهنا أسأله من الذي يحدد حيادية المقال وتوثيقه أهو كاتب المقال أم قارئ المقال ومتلقيه بشكل عام ؟

كل صاحب تعقيب يرى في رده الحيادية والتوثيق ؟!

وفي (ص 17) قال عن تعقيبه على زميلنا فائز البدراني من أخبار القبائل في نجد: أرسل إلى صفحة الوراق بجريدة الجزيرة عند صدور الكتاب ولم ينشر.

هذا ما قاله زميلي العزيز قاسم، وفي الحقيقة ها نحن اليوم نورد مقالاً للبدراني نفسه وهو من ضمن الشخصيات المنتقدة في المسبار في الثناء على قاسم، وكتابه وهو يستحق ذلك وأكثر من ذلك.

وهنا أحب أن أوضح أكثر من جزئية وإن كان كتاب قاسم هو من أثارها، إلا أنه من المهم تسليط الضوء عليها ليستفيد القارئ بشكل عام.

أولاً: إن صلاحية الموضوع للنشر لا تعني صلاحية نشر التعقيب عليه، وقد يكون نشر موضوع غير صائب، فهل يعني ذلك أن ننشر تعقيباً عليه أم نكتفي بعد إثارة الموضوع مجدداً ؟!

ثانياً: جودة المقال أو التعقيب أو أهميته شيء، وصلاحيته للنشر شيء آخر تماماً خصوصاً في الصحف اليومية التي تتلقفها أيدي جميع شرائح المجتمع.

ثالثاً: التعقيبات الصحفية لا ينظر إليها كما ينظر للمقال المكتوب ابتداء، فالتعقيب في الغالب يتبعه إثارة وسلسلة ردود ومناقشات داخل الصحيفة وخارجها، وعند وقف التعقيب من البداية فإن هذا - في نظري - أكثر مهنية من السماح بتعقيب والدخول في سلسلة نقاشات مطولة قد يصعب السيطرة عليها.

هذا ما أحببت توضيحها للقراء الكرام وكل من اطلع على ما قاله زميلنا قاسم في كتابه المسبار، ومع نقده للوراق بعدم المهنية، فإني أحببت التوضيح في هذا المجال، مؤكداً على أننا في الوراق نحرص على الجانب المهني مؤكدين أننا اعتذرنا للكثير من الكتاب عن نشر تعقباتهم على مقالات في الوراق ولم يثنهم ذلك عن التواصل معنا مجدداً أذكر منهم على سبيل المثال الأساتذة عبدالله الملحم ونايف الفقير وحمود المزيني وأيمن النفجان وغيرهم.



للتواصل:
فاكس: 2092858




Tyty88@gawab.com
الرابط :
http://www.al-jazirah.com/114088/wo1d.htm















رد مع اقتباس
غير مقروء 23-Mar-2009, 09:25 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد النفيعي511

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية محمد النفيعي511

إحصائية العضو





التوقيت


محمد النفيعي511 غير متواجد حالياً

افتراضي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:28 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي