الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 02-Mar-2012, 03:58 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فهد علي العازمي
شــــاعــر

الصورة الرمزية فهد علي العازمي

التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


فهد علي العازمي غير متواجد حالياً

افتراضي حوار مع المراقب الجزائريالمنسحب من بعثة المراقبين العرب

حذر المراقب الجزائري السابق في فريق المراقبين العرب في سوريا من كوارث عدة في المشهد السوري. وأوضح في حوار مع «اليوم» ان النظام السوري حاول اغراء المراقبين بكل السبل بما في ذلك النساء. وكشف لأول مرة عن ان المخابرات بعد ان فشلت في إدخال ضباطها كسائقين معنا، تم تجنيد بعض المراقبين وخاصة من البعثة العراقية الطائفية لتحديد مواقع المراقبة وتواجد عناصر الجيش الحر، بل حددوا الكثير من النقاط المهمة التي تمّ قصفها لاحقا مثل المشافي الميدانية وهذا ما لاحظته مؤخرا في بابا عمرو، حيث إن الأماكن التي وقفنا عليها وبرفقتنا عناصر عراقية جرى قصفها وأما الأخرى التي كنا لوحدنا لم تستهدف.

وهذا هو نص الحوار:
- كيف تحدثنا عن تجربتك كعضو في بعثة المراقبة العربية للأوضاع في سورية؟

في الحقيقة أنها تجربة لا يمكن أن أنساها ما حييت، فقد كنت شاهدا على ما يندى له الجبين من جرائم ضد الإنسانية يرتكبها نظام بشار الأسد في حق شعبه والتي تجاوزت مصطلح جرائم الحرب بكثير. ومن جهة أخرى هي تجربة تعلمت منها الكثير عن هذه الشعوب التي تقاوم الإستبداد من أجل الحرية، تتصدى للموت لأجل الكرامة، تجوع وتفضل الحصار على أن أستسلم للطغاة. عندما وصلت لقناعة تامة أن بعثة المراقبة هي مهمة تخدم النظام السوري ولا يمكن أن أغير شيئا من مسار المهمة بعد سيطرة أطراف موالية عقيدة ومنهجا.
- كيف ذلك؟
هذا راجع لأسباب عدة لا يسمح المقام بحصرها، لكن نذكر بعضا منها: منحه الوقت الكافي لإعادة ترتيب أوراقه لأجل مراحل أخرى أكثر دموية, واستغلال البعثة لجمع المعلومات عن المعارضين النشطين ومواقعهم وهواتفهم من خلال مراقبة البعثة, وهناك شيء أخطر بكثير أكشفه لأول مرة، فبعدما فشلت المخابرات في إدخال ضباطها كسائقين معنا، تم تجنيد بعض المراقبين وخاصة من البعثة العراقية الطائفية لتحديد مواقع المراقبة وتواجد عناصر الجيش الحر، بل حددوا الكثير من النقاط المهمة التي تمّ قصفها لاحقا مثل المشافي الميدانية وهذا ما لاحظته مؤخرا في بابا عمرو، حيث إن الأماكن التي وقفنا عليها وبرفقتنا عناصر عراقية جرى قصفها وأما الأخرى التي كنا لوحدنا فلم تستهدف.
كما تمت مراقبة هواتفنا والتقارير التي أعدت بينها ما يحمل معلومات مهمة وخاصة أننا لا نملك مكتبا والأنترنت التي في الفندق ونرسل منها ملاحظاتنا السرية تخضع للمراقبة.
واستفاد منا النظام في اشياء أخرى أذكر على سبيل المثال سحب حاجز عسكري كان محاصرا من قبل الجيش الحر، في حي بابا عمرو ولولا وساطتنا ما خرج أكثر من ستين مسلحا أحياء. أيضا أرجعنا لهم آلية عسكرية كانت مأسورة لدى الجيش الحر وهي معطلة ويلعب عليها الأطفال. وفي مناطق أخرى تم الإفراج عن أسرى تابعين للنظام وأنا شخصيا حضرت تسليم ضابط استخبارات حاول التسلل لحي بابا عمرو فقبضوا عليه.
هذا بغض النظر عن التقارير المزيفة التي طمست الحقيقة واستغلال رئيس البعثة للترويج لبضاعة النظام فيما يخص الأحداث.
- هناك العديد من الاتهامات التي طالت رئيس البعثة الدابي وبعض زملائه وأنه تمّ تسييسهم لصالح النظام وايران كيف ترى ذلك؟
بالنسبة للجنرال الدابي كان في بداية الأمر غير ما تحول له لاحقا حسب ما رأيت، فأول زيارة لنا لحي بابا عمرو في 27/12/2011 ونحن في الحي تم قصفه بالدبابات والسلاح الثقيل، إضطررنا للمغادرة ولما عدنا لمقر المحافظة غضب بشدة وتحدث بجرأة أعجبتني حينها وقد هدد المحافظ غسان عبدالعال، بإتخاذ إجراءات صارمة. وخاصة لما أنكر المحافظ قصف الحيّ وإتهم ما سماها جماعات إرهابية ويقصد الجيش الحر، فرد عليه الدابي قائلا: “أنت تتكلم مع جنرال يعرف من صوت الرصاص نوع السلاح المستعمل والمسافة التي أطلق منها”. لكن لاحقا تحول الرجل إلى حمل وديع لدى النظام السوري حيث لا تجده إلا مع ضباط المخابرات، وسمعنا أنه كان ضيفا مكرما على رامي مخلوف وغيره.
أعتقد أنه يوجد سبب نجهله حول الرجل الذي سقط سقوطا حرّا ووصل به الأمر إلى هذا الوضع الذي أخرجه من الباب الضيق وبطريقة مهينة، وطبعا إن سلمنا جدلا أن ما حدث في بيت محافظ حمص لم يكن تمثيلية علينا.
بالنسبة للبعثة وتسييسها لصالح إيران فقد لمست ذلك في الوفد العراقي الذي ينتمي لطائفة واحدة وهم شيعة رئيس الوزراء نوري المالكي، وكان التواطؤ واضح للعيان وسمعنا منهم في جلساتنا الخاصة ما يثبت إنحيازهم التام للنظام السوري ودفاعهم عن مصالح إيران في المنطقة عن طريق التبجح بما يسمونها المؤامرة على المقاومة و”الثورة الإسلامية”، وطبعا لم يكن حديثهم صريحا بل تلميحا حيث يمارسون التقية عن طريق إدعاء بعضهم بأنهم من السنة وآخرون يزعمون أنهم علمانيون متطرفون واشياء كثيرة مختلفة، غير أن أفعالهم فضحتهم سواء لما كنت هناك أو بعد مغادرتي. وطبعا البعثة العراقية تتكون من ضباط مخابرات وموظفين في الخارجية وبينهم من زعموا بأنهم ينتمون لمنظمة أهلية وتبين لاحقا أنه مجرد كذب وإدعاء.
- تعرضتم لتهديدات عديدة عندما نشرتم فظائع النظام السوري وجرائمه وحسب مشاهدتكم كيف كان ذلك؟
التهديدات بدأت وأنا في حمص لما نشرت إنطباعاتي وملاحظاتي على صفحتي في الفايس بوك يوم الجمعة 06/01/2012، وتناقلتها وسائل الإعلام المختلفة كالجزيرة وغيرها. حيث أول شيء حدث هو إغلاق صفحتي وقرصنة بريدي الإلكتروني وهاتفي صار من الصعب الإتصال بالخارج، وبعدها صرت أتلقى مكالمات هاتفية تهددني بالذبح والقتل وقد تجاوزت عشرة إتصالات. أيضا بدأت الصحف والمواقع الموالية لبشار الأسد في شنّ حملة عليّ وكالت لي كل الإتهامات من أنني إرهابي وقاتل أطفال في الجزائر وغيرها. في صباح يوم الإثنين 09/01/2012 جمعت أغراضي لأغادر في إتجاه دمشق بعد مشقة مع المسؤولين، أي أنني بقيت أربعة ايام (من مساء الجمعة إلى صباح الإثنين) وأنا لا أغادر غرفتي وكان أحد المراقبين يحضر لي الطعام ولا أنزل إلا نادرا بعدما تم إستهدافي بكلام خطير جدا. كان من المفروض أن ننطلق نحو الشام على الساعة التاسعة والنصف غير أن الحماية المكوّنة من مخابرات وجيش تأخرت على غير عادتها وتحجج الضابط بالبنزين ولكن الأمور أوحت لي بوجود شيء ما يطبخ في الخفاء حتى أنني قلت لمراقب من جيبوتي كان معي مغادرا بدوره، من أنه هناك شيء سيحدث لنا.
في حدود الحادية عشر والربع إنطلقنا والغريب أنهم أخذونا على الطريق المحاذي لبابا عمرو، وليست عادتهم فالطريق لدمشق لا يمر من هناك، وعلى جسر يسيطر عليه النظام تعرضنا لإطلاق النار من طرف قناصة واصيب عسكري من الحماية وكذلك سيارة البعثة. تجاوزنا الجسر ولما نزلنا من السيارة وأنا أفتش جسدي عن إصابة ما ربما مستني وإذا بصحفية قناة “الدنيا” تسألني: “ماذا حدث لكم؟”، فتعجبت وقلت لها: “لأول مرة في حياتي أجد سبقا إعلاميا بهذه الطريقة حيث الصحفي يصل قبل الحادث لتغطيته”.
لما غادرت توصلت بصور لي وأنا عاري استحم في غرفتي بالفندق وهددت بنشرها على النت، فقلت لهم أفعلوا ما يحلوا لكم فلست في وضع مخل أخجل منه، وإن أراد الله ستري فلن تقدروا على شيء. وتأكد لي أننا كنا تحت المراقبة بأجهزة تسجيل وكاميرات خفية متطورة. ولا أزال من حين لآخر أتلقى تهديدات بالقتل ولن أبالي بها لأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.
- كيف ترون الموقف السعودي اتجاه الوضع في سوريا؟
الموقف السعودي مشرف وعادل للغاية فيما يخص الأزمة السورية، وقد ظهر جليا في عناصر البعثة السعودية منذ البداية، وقد كان المقدم خالد الربيعان مقداما وقويا في التعبير عن قناعاته من دون خوف أو تردّد، حيث كنّا في حمص وزرنا معا بابا عمرو وإشتغلنا ليوم كامل. والحمدلله أنه بعد إنسحابي كانت المملكة العربية السعودية أول دولة إتخذت قرارا شجاعا وجريئا اسعدني كثيرا لأنه أعطى مصداقية فعلية ودولية ورسمية للحقيقة التي نافحت عنها، فأنا رفضت أن أكون شاهد زور وهذا الذي تردد على لسان وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل. على كل حال ليس غريبا عن المملكة مثل هذه المواقف النبيلة التي ستظل خالدة عبر التاريخ.
- الامير سعود الفيصل طالب بنقل السلطة طوعا او كرها كيف يمكن قراءة ذلك؟
هذه هي الحقيقة وهذا يؤكد أن الأمير سعود الفيصل لديه دراية صحيحة بما يجري على أرض الواقع في سورية، فخلال فترة عملنا هناك توصلنا لقناعة تامة أنه لا يمكن أبدا استمرار نظام بشار الأسد تحت أي ذريعة، والثوار في الداخل لا يقبلون بحوار ولا بإصلاحات ولا بما تتبجح به بعض معارضات الخارج، فهم لا خيار ثالث بين خيارين: قتلهم هم أو إعدام الرئيس، وبالتأكيد الأمور زادت أكثر بعد العمليات الدموية والقذرة الأخيرة. أعتقد أن نقل السلطة طوعا حلّ ينقذ البلد من الفتنة التي ستكون لها تأثيراتها البالغة على المنطقة كلها، وإن لم تحدث فلا يمكن أيضا السكوت عن عمليات الإبادة التي يتعرض لها المدنيون والعزّل. أنا أؤيد ما تفضلتم به على لسان الأمير سعود الفيصل، وبشار الأسد بين خيارين إما أن يرحل طوعا وينقذ بلاده من الخراب كما ينقذ نفسه مما حدث للقذافي، أو ينتظر الخيار الثاني الذي ضريبته غالية حتما ولكن الثوار الذي ألفوا الموت لا يريدون سواها.
-ذكرتم ان النظام السوري حاول اغراء المراقبين بالنساء كيف تم ذلك؟
بعد أيام قليلة من تواجدنا في حمص ظهرت جمعية تقيم معنا وفيها فتيات، وقد مارسن التحرش والإغراء بطرق مختلفة وخاصة في الليل، وبعدها بدأت تظهر بعض الوفود من النساء العاهرات أكرمكم الله، وقد قمن بكل وسائل الغواية. وطبعا هذه أساليب الأجهزة الإستخباراتية تريد توريط الآخرين عن طريق النساء، لإبتزازهم وتجنيدهم وإستغلالهم لاحقا.
وبعدما تلقيت صوري وأنا في الحمام وغرفتي إقتنعت أن الفتيات وهن في قمة جمالهن وأنوثتهن، ارسلن خصيصا لتوريط المراقبين في علاقات محرمة ويتم تصويرهم لإبتزازهم، وهذا الذي يجعلني لا استبعد تورط بعضهم وخاصة أنه يوجد من قلّ حماسه للحقيقة وتغيرت نظرته للأحداث.
- النظام السوري لم يطلق رصاصة واحدة على الجولان بينما صهرت المدافع والقنابل العنقودية اطفال سوريا؟
هذه هي الممانعة التي يتبجح بها النظام السوري الذي إستأسد على شعبه ولكنه في الجولان مثل النعامة. واقول ان نظام بشار وإيران و”حزب الله” هم اكبر من خدم ويخدم الكيان الصهيوني العبري وما تبجحهم بالمقاومة إلا كالعاهرة التي تتغنّى بالشرف. وطبعا الكل يعرف الدور الإيراني في احتلال العراق وأفغانستان. والأيام ستثبت أن اخطر ما يواجه الأمة الإسلامية هو المشروع الصفوي الفارسي الذي لديه مخططات تدميرية من الداخل.
- كيف ترون عبثية ايران ونشرها للفوضى الخلاقة في سوريا ولبنان واليمن والكويت والبحرين والجزائر وغيرها من الدول العربية والافريقية؟
لا توجد فتنة في العالم الإسلامي إلا ولإيران يد فيها سواء في تفجيرها أو محاولة إستغلالها، فلديها كتائب تقاتل الآن الشعب السوري وحزبها في لبنان قوة عسكرية موجهة للداخل بعدما وفّق في حماية إسرائيل بقوات اليونيفيل، واليمن نجد الحوثيين الذين سيظلون غصّة في حلق البلد ولن يعرف الإستقرار، كما في الكويت والبحرين وحتى السعودية لن تسلم من فتنتهم عبر محاولة سريّة لإستغلال الطائفة الشيعية الموجودة من أجل النيل من استقرار البلد وأمنها.
أما في الجزائر فقد أصدرت كتابا تحت عنوان “اسرار الشيعة والإرهاب في الجزائر” كشفت فيه الكثير من خفايا الدور الإيراني القذر في الفترة الدموية من خلال محاولات خلق “حزب الله” المغاربي سواء عبر الجماعات الإرهابية المسلحة المرابطة بالجبال، ولا يزال المخطط قائما ليومنا هذا من خلال نشطاء التشيع. وفي كتابي كشفت بالدليل تدريبات تلقاها إرهابيون وأمراء من “الجماعة الإسلامية المسلحة” في معاقل “حزب الله” وثكنات الحرس الثوري بطهران. ووصلت لنتيجة أن عمليات إبادة المدنيين في مجازر دموية إنطلقت من أبعاد عقدية شيعية.
لقد تورّطت ايران في مستنقع الدم الجزائري خلال التسعينات ولا تزال عن طريق سفارتها وملحقها الثقافي تنشط بكثافة لتشييع الجزائريين وطبعا هو مقدمة لمعركة طائفية ستعرفها الجزائر مستقبلا إن لم يتم تدارك هذا الأمر، وهو الذي حذرت منه في كتابي الذي أشرت إليه. ما تقوم به إيران ليس عبثية بل هو مخطط فارسي لإحتواء المنطقة وإبادة خصومها من أهل السنة والجماعة في كل الدول العربية والإسلامية سواء عن طريق التدخل الخارجي أو الفتن العقدية الداخلية التي تفضي إلى الحروب الأهلية والطائفية.
- كيف هي الأمور حاليا في الأحياء التي زرتها؟
أتواصل كحقوقي مع نشطاء سياسيين وميدانيين هناك بصفة دائمة من أجل معرفة تطورات الأمور حتى أكون على بيّنة لأن ما ينقله الإعلام لا يكفي، وقد أخبروني أن الأمور أسوأ بكثير مما رأيت آلاف المرات. كما أنني يوميا أتلقى خبر مقتل وإستشهاد شخص عرفته ورافقني لأيام مثل الناشط أسامة إدريس والمصور الصحفي الميداني رامي السيد وغيرهما، والذي صرت أخشاه أن لا أنال شرف اللقاء مرة أخرى مع من عرفت وعايشت خلال مهمتي كمراقب عربي. أغتنم فرصة الحديث معكم لأناشد العالم بالتحرك السريع لإنقاذ الأحياء الثائرة مثل بابا عمرو الذي ستتم إبادته وهو الذي حذرت منه في أول تصريحاتي الصحفية، بعدما سمعت وأنا في حمص من اللواء آصف شوكت ما يؤكد ذلك، وقد كان هذا اللواء وهو صهر بشار الأسد يقيم معنا برفقة وزير الداخلية الشعار بفندق السفير من البداية وقد غادرت وتركتهما هناك. وشكرا لكم على اللقاء.
جريدة اليوم السعودية 29/02/2012

http://www.alyaum.com/News/art/44543.html















آخر تعديل فهد علي العازمي يوم 02-Mar-2012 في 04:05 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Mar-2012, 04:02 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهد علي العازمي
شــــاعــر

الصورة الرمزية فهد علي العازمي

التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


فهد علي العازمي غير متواجد حالياً

افتراضي

من عادتي لا أحب اللقاءات المطوّلة
ولكن هذا اللقاء يجب على الجميع الإطلاع عليه
لمعرفة الأخطار المحيطة ومعرفة مايجري على أرض الواقع
وكذالك الإلمام بحيل الأعداء وشراكهم
وهذا مثال حي من أرض الواقع المؤلم

ولكن هل يطول صمت الضمير العربي ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!















آخر تعديل فهد علي العازمي يوم 02-Mar-2012 في 04:07 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Mar-2012, 04:02 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد الذيابـــي

مشرف منتدى قصائد الاعضاء


الصورة الرمزية محمد الذيابـــي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الذيابـــي غير متواجد حالياً

افتراضي

..

مشكووووووور يالغالي...















التوقيع
التوقيع

محمد الذيابـــي
رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Mar-2012, 10:54 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فهد علي العازمي
شــــاعــر

الصورة الرمزية فهد علي العازمي

التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


فهد علي العازمي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الذيابـــي مشاهدة المشاركة
..

مشكووووووور يالغالي...
العفوووووو يالغااااالي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »08:01 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي