اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمجيد النفيعي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميع يعلم بأن في كل قبيله مايشرفها من سيره حسنه وأيضاً توجد المساوىء التي لاتمثل قبائلنا حتى لو كثرت
ولا يوجد من يستطيع أن يحدد الأفضليه لمن فالقبائل فصاحب الأفضليه حسب ما تعلمنا من ديننا هو شخص وليس مجموعه (قبيله) فهو التقي قال الله سبحانه وتعالى (وجعلناكم شعوباً وقبائل لتتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
لكن من طبيعة الحياه أن يكون هناك خلافات بين أشخاص يتدخل فيها الشيطان وتكون بغضاء حتى بين قبائل المتخالفين ويوجد من يعم القبيله بسبب شخص شذ منها بحاجه معينه أو أساء الى قبيلته ويوجد من قذف قبيله بكاملها بدون مبالاه
أدعوا الجميع التوبه الى الله سبحانه وتعالى إحتمال كبير إن كثير منا إرتكب هذا الذنب حتى لو عن طريق تداول (النكت) الماسه لسمعة القبائل
ومن ثم أرجو من الجميع الإعتذار الى كل قبيله أساء لها بدون أن يتطرق الى الأسباب أو حدث الخلاف وحبذا لو لم يتطرق الى أسم القبيله أيضاً وحتى إذا كان هو الذي لم يبدأ بالخطأ يسجل إعتذاره فقبيلته لايوجد شخص بينقص من قدرها إذا تراجع عن سب قبيلة الشخص المتخالف معه بل لايستفيد الا إرتكاب ذنب القذف وظلم القبائل
في البدايه أنا أعتذر الى كل قبيله كتبت عنها مايسيء لسمعتها أو تكلمت وأنا على يقين بأن لايوجد لقبيله زود على قبيله أخرى وإن شالله أنني مؤمن بقول الله سبحانه وتعالى في الآيه المذكوره أعلاه ومؤمن بما قاله النبي صلى الله عليه وسلم (ياأيها الناس إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لافضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي , ولا أسود على أحمر , ولا أحمر على أسود ، إلا بتقوى الله....)
وأنا واثق تمام الثقه بأن كل من مس لسمعة قبيلتي إنه ليس بحكم عليها ولله الحمد
،،
وتوجد مقوله إكتسبتها من والدي حفظه الله أحب أن أوردها (كل قبيله لو تقول الزود عندي يحق لها)
،،
أخوكمـ عبدالمجيد بن منيف النفيعي
|
مشكور يالنفيعي على الموضوع
كل قبيلة لها حسناتها وسيئاتها ,وهذا من حكمة الله في خلقه والنقص شيء طبيعي
ولاكامل الا وجهه تعالى ,والمعصومون والمطهرون هم الانبياء ,ولو تبعت عيوب الاخرين
من قبائل وناس ماراح تخلص ,وكل قبيلة تجد فيها زينها وشينها
واما الخطاء والاساءه فهي امور وارده ,ولكن ينبغي الانستعجل في الحكم على الاخرين
فخلف الشاشات مرضى ومعاقين وقليلوا خبرة في الحياة يقولون مالايقوون على قوله في الواقع
ويحكم المسألة الضمير.
وليس المسلم لعان او طعان ,ونعتذر للجميع لاي اساءه