الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 21-Apr-2007, 01:44 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناصر الحثري
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


ناصر الحثري غير متواجد حالياً

افتراضي سهاماً سريعةً ما إن تطلقها حتى تملك بها القلوب

سهام للصيد

أي: صيد القلوب، أعني تلك الفضائل التي تُستَعطَف بها القلوب، وتستر بها العيوب، وتستقال بها العثرات، وهي صفات لها أثر سريع وفعال على القلوب، وإلا فإن فضائل ومكارم الأخلاق كثيرة. إليك أيها المحب! سهاماً سريعةً ما إن تطلقها حتى تملك بها القلوب، فاحرص عليها وجاهد نفسك على حسن التسديد للوصول للهدف، واستعن بالله. ......

السهم الأول: الابتسامة

قالوا هي كالملح في الطعام، وهي أسرع سهم تملك به القلوب، وهي مع ذلك عبادة وصدقة، (فتبسمك في وجه أخيك صدقة) كما في الترمذي ، وقال عبد الله بن الحارث : [ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم] أخرجه أحمد و الترمذي وقال: سند حسن.

السهم الثاني: البدء بالسلام

سهم يصيب سويداء القلب، ليقع فريسةً بين يديك، لكن أحسن التسديد ببسط الوجه والبشاشة، وحرارة اللقاء، وشد الكف على الكف، وهو أجر وغنيمة (فخيرهما الذي يبدأ بالسلام). قال عمر الندي: [خرجت مع ابن عمر فما لقي صغيراً ولا كبيراً إلا سلم عليه] وقال الحسن البصري: [المصافحة تزيد في المودة]. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق) كما في صحيح مسلم. وعند مالك في الموطأ أنه صلى الله عليه وسلم قال: [تصافحوا يذهب الغل، وتهادوا تحابوا وتذهب الشحناء] قال ابن عبد البر: هذا يتصل من وجوه شتى حسان كلها.

السهم الثالث: الهدية

ولها تأثير عجيب! فهي تذهب بالسمع والبصر والقلب، وما يفعله الناس من تبادل الهدايا في المناسبات وغيرها أمر محمود، بل ومندوب إليه على أن لا يكلف نفسه إلا وسعها. قال إبراهيم بن محمد الزهري: خرجت لأبي جائزته فأمرني أن أكتب خاصته وأهل بيته، ففعلت، فقال لي: تذكر هل بقي أحد أغفلناه؟ قلت: لا. قال: بلى. رجل لقيني فسلم عليّ سلاماً جميلاً صفته كذا وكذا، اكتب له عشرة دنانير. انتهى كلامه. انظروا! أثر فيه السلام الجميل فأراد أن يرد عليه بهدية ويكافئه على ذلك.

السهم الرابع: الصمت وقلة الكلام إلا فيما ينفع

وإياك وارتفاع الصوت وكثرة الكلام في المجالس، وإياك وتسيد المجالس، وعليك بطيب الكلام ورقة العبارة (فالكلمة الطيبة صدقة) كما في الصحيحين ، ولها تأثير عجيب في كسب القلوب والتأثير عليها حتى مع الأعداء، فضلاً عن إخوانك وبني دينك! فهذه عائشة رضي الله تعالى عنها قالت لليهود: (وعليكم السام واللعنة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهلاً يا عائشة، فإن الله يحب الرفق في الأمر كله) والحديث متفق عليه. وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عليك بحسن الخلق، وطول الصمت؛ فوالذي نفسي بيده ما تجمل الخلائق بمثلهما) أخرجه أبو يعلى والبزار وغيرهما.
قد يخزن الورع التقي لسانـه حذر الكلام وإنه لمفوه

السهم الخامس: حسن الاستماع وأدب الإنصات وعدم مقاطعة المتحدث

فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقطع الحديث حتى يكون المتكلم هو الذي يقطعه، ومن جاهد نفسه على هذا؛ أحبه الناس وأعجبوا به، بعكس الآخر كثير الثرثرة والمقاطعة، واسمع لهذا الخلق العجيب عن عطاء قال: [إن الرجل ليحدثني بالحديث فأنصت له كأني لم أسمعه وقد سمعته قبل أن يولد].

السهم السادس: حسن السمت وجمال الشكل واللباس وطيب الرائحة

فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الله جميل يحب الجمال) كما في مسلم . وعمر بن الخطاب يقول: [إنه ليعجبني الشاب الناسك نظيف الثوب طيب الريح]. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: إني ما رأيت أحداً أنظف ثوباً، ولا أشد تعهداً لنفسه وشاربه وشعر رأسه وشعر بدنه، ولا أنقى ثوباً وأشده بياضاً من أحمد بن حنبل.

السهم السابع: بذل المعروف وقضاء الحوائج

سهم تملك به القلوب، وله تأثير عجيب صوره الشاعر بقوله:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم فطالما استعبد الإنسان إحسان
بل تملك به محبة الله عز وجل كما قال صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس) والله عز وجل يقول: وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [البقرة:195].
إذا أنت صاحبت الرجال فكن فتى كأنك مملوك لكل رفيق
وكن مثل طعم الماء عذباً وبارداً على الكبد الحرى لكل صديق
أيها الإخوة والأخوات! عجبت لمن يشتري المماليك بماله كيف لا يشتري الأحرار بمعروفه، ومن انتشر إحسانه كثر أعوانه.

السهم الثامن: بذل المال

فإن لكل قلب مفتاح، والمال مفتاح لكثير من القلوب، خاصة في مثل هذا الزمان، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (إني لأعطي الرجل وغيره أحب إليّ منه؛ خشية أن يكبه الله في النار) كما في صحيح البخاري . صفوان بن أمية فر يوم فتح مكة خوفاً من المسلمين، بعد أن استنفذ كل جهوده في الصد عن الإسلام، والكيد والتآمر لقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيعطيه الرسول صلى الله عليه وسلم الأمان ويرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ويطلب منه أن يمهله شهرين للدخول في الإسلام، فقال له الرسول الله صلى الله عليه وسلم: (بل لك تسير أربعة أشهر) وخرج مع رسول الله إلى حنين و الطائف كافراً، وبعد حصار الطائف وبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر في الغنائم رأى صفوان يطيل النظر إلى واد قد امتلأ نعماً وشاءً ورعاءً، فجعل عليه الصلاة والسلام يرمقه ثم قال له: (أيعجبك هذا يا أبا وهب ؟ قال: نعم. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: هو لك وما فيه) فقال صفوان عندها: [ما طابت نفس أحد بمثل هذا إلا نفس نبي، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله]. أيها الأحبة! لقد استطاع الحبيب صلى الله عليه وسلم بهذه اللمسات، وهذا التعامل العجيب أن يصل لهذا القلب بعد أن عرف مفتاحه، فلماذا هذا الشح والبخل؟ ولماذا هذا الإمساك العجيب عند البعض من الناس؟ حتى كأنه يرى الفقر أمام عينيه كلما هم بالجود والكرم والإنفاق.

السهم التاسع: إحسان الظن بالآخرين والاعتذار لهم

فما وجدت طريقاً أيسر وأفضل للوصول إلى القلوب منه، فأحسن الظن بمن حولك، وإياك وسوء الظن بهم، وأن تجعل عينيك مرصداً لحركاتهم وسكناتهم، فتحلل بعقلك التصرفات ويذهب بك كل مذهب، واسمع لقول المتنبي:
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاده من توهم
عوّد نفسك على الاعتذار لإخوانك جهدك، فقد قال ابن المبارك: [المؤمن يطلب معاذير إخوانه، والمنافق يطلب عثراتهم] ومن علامات شقاء الأمة: أن تشغل بنفسها عن أعدائها.

السهم العاشر: أعلن المحبة والمودة للآخرين

فإذا أحببت أحداً، أو كانت له منزلةً خاصةً في نفسك فأخبره بذلك، فإنه سهم يصيب القلب ويأسر النفس، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته بمنزله فليخبره أنه يحبه) كما في صحيح الجامع ، وزاد في رواية مرسلة: (فإنه أبقى في الألفة وأثبت للمودة). لكن شرط المحبة: أن تكون لله، وليس لغرض من أغراض الدنيا كالمنصب والمال، والشهرة والوسامة والجمال، فكل أخوة لغير الله هباء، وهي يوم القيامة عداء الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ [الزخرف:67] و (المرء مع من أحب) كما قال صلى الله عليه وسلم، يعني: يوم القيامة. إذاً: فإعلان المحبة والمودة من أعظم الطرق للتأثير على القلوب، فإما مجتمع مليء بالحب والإخاء والائتلاف، أو مجتمع مليء بالفرقة والتناحر والاختلاف، لذلك حرص صلى الله عليه وسلم على تكوين مجتمع متحاب، فآخى بين المهاجرين والأنصار، حتى عرف أن فلاناً صاحب فلان، وبلغ ذلك الحب أن يوضع المتآخيين في قبر واحد بعد استشهادهما في إحدى الغزوات، بل أكد صلى الله عليه وسلم على وسائل نشر هذه المحبة، ومن ذلك قوله صلوات الله وسلامه عليه: (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أو لا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم) كما في صحيح مسلم . أيها الإخوة! إن المشاعر والعواطف والأحاسيس الناس منها على طرفي نقيض -وللأسف- فهناك من يتعامل مع إخوانه بأسلوب عقلي جامد جاف مجرد من المشاعر والعواطف، وهناك من يتعامل معهم بأسلوب عاطفي حساس رقيق ربما وصل لدرجة العشق والإعجاب، والتعلق بالأشخاص. والموازنة بين العقل والعاطفة يختلف بحسب الأحوال والأشخاص، وهو مطلب لا يستطيعه كل أحد لكنه فضل الله يؤتيه من يشاء.

السهم الحادي عشر والأخير: المداراة

فهل تحسن فن المداراة؟ وهل تعرف الفرق بين المداراة والمداهنة؟ روى البخاري في صحيحه من حديث عائشة رضي الله تعالى عنها (أن رجلاً استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رآه قال: بئس أخو العشيرة، فلما جلس تطلق النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه وانبسط إليه، فلما انطلق الرجل، قالت له عائشة : يا رسول الله! حين رأيت الرجل قلت كذا وكذا، ثم تطلقت في وجهه وانبسطت إليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:يا عائشة ! متى عهدتني فاحشاً؟ إن شر الناس عند الله منزلةً يوم القيامة؛ من تركه الناس اتقاء فحشه). قال ابن حجر في الفتح : وهذا الحديث أصل في المداراة. ونقل قول القرطبي : والفرق بين المداراة والمداهنة: أن المداراة بذل الدنيا لصلاح الدنيا أو الدين أو هما معاً، وهي مباحة وربما استحبت، والمداهنة: ترك الدين لصلاح الدنيا. إذاً: فالمداراة لين الكلام والبشاشة للفساق وأهل الفحش والبذاءة: أولاً: اتقاءً لفحشهم. وثانياً: لعل في مداراتهم كسباً لهدايتهم، بشرط عدم المجاملة في الدين، وإنما في أمور الدنيا فقط، وإلا انتقلت من المداراة إلى المداهنة. فهل تحسن فن المداراة بعد ذلك؟ كالتلطف والاعتذار، والبشاشة، والثناء على الرجل بما هو فيه لمصلحة شرعية، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (مداراة الناس صدقة) أخرجه الطبراني و ابن السني من حديث جابر وصححه ابن حبان . وقال ابن بطال : المداراة من أخلاق المؤمنين، وهي خفض الجناح للناس، وترك الإغلاظ لهم في القول، وذلك من أقوى أسباب الألفة. انتهى كلامه رحمه الله. إذاً: هذه أسهم للصيد، فأحسن التسديد، وهي على سبيل المثال، وذكرت منها ما أشرت إليه آنفاً وإلا فهي كثيرة.















رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Apr-2007, 03:43 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
وصل العطياني؟؟؟
مشرف عام

الصورة الرمزية وصل العطياني؟؟؟

إحصائية العضو






التوقيت


وصل العطياني؟؟؟ غير متواجد حالياً

افتراضي




يا سلام عليك ...

موضوع جميل جداً ..

تشكر عليه اخوي ...


تحيااااااااااااتي.















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي





na111na@hotmail.com
رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Apr-2007, 08:12 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ناصر الحثري
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


ناصر الحثري غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وصل العطياني؟؟؟ مشاهدة المشاركة



يا سلام عليك ...

موضوع جميل جداً ..

تشكر عليه اخوي ...


تحيااااااااااااتي.
هلا بك استاذي الفاضل

شرفني مرورك وتحفيزك .. لا عدمناك يا الغالي

تقبل اجمل التحيا .. وان شاء الله نلتقي لنرتقي















رد مع اقتباس
غير مقروء 24-Apr-2007, 01:46 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مروي العطاشا

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


مروي العطاشا غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكوووووووووور















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Apr-2007, 02:48 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ناصر الحثري
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


ناصر الحثري غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروي العطاشا مشاهدة المشاركة
مشكوووووووووور
هلا والله بالمروي العطاشا

حياك الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-May-2007, 12:48 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبيد العتيبي
عضو نشيط

الصورة الرمزية عبيد العتيبي

إحصائية العضو





التوقيت


عبيد العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

بارك الله فيك















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-May-2007, 02:26 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابوبجاد الرويس
عضو مميز

الصورة الرمزية ابوبجاد الرويس

إحصائية العضو





التوقيت


ابوبجاد الرويس غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور

والله يجزاك خير















رد مع اقتباس
غير مقروء 26-May-2007, 03:20 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
شخص
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


شخص غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكووووووووور















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-May-2007, 12:46 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عنادالرويس
عضو ماسي

الصورة الرمزية عنادالرويس

إحصائية العضو






التوقيت


عنادالرويس غير متواجد حالياً

افتراضي

ناصر الحثري

لاهنت على طرحك للموضوع الممتاز

موضوع في غايه الروعه

والله يجزاك الف خير

لك مني خالص التحيه والاحترام

اخوك
عنادالرويس















رد مع اقتباس
غير مقروء 29-May-2007, 01:12 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
زياد المغيري

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية زياد المغيري

إحصائية العضو






التوقيت


زياد المغيري غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى زياد المغيري
افتراضي

ناصرر الحثـرري

موضوع راااااااائع تشكر عليـه

والأروع من طررح هذا الموضوع

الى الأمام اخووووي

يعطيك العافيه















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »03:00 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي