الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

موضوع مغلق
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 26-Oct-2010, 12:46 AM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محمد بن روق الاسعدي
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


محمد بن روق الاسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الادهم ابن وايل النجدي مشاهدة المشاركة
اكاذيب ...
وان شاء الله سيقف جميع ابن الوطن الشرفاء
ضد هذه الخزعبلات

شكرا
حياك الله مشكور على مرورك















غير مقروء 26-Oct-2010, 12:55 AM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محمد بن روق الاسعدي
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


محمد بن روق الاسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيطار مشاهدة المشاركة
الغريب والعجيب ان الفتاوي القديمة كانت تحرم وتفسق كل من يرضى بقيادة المراة للسيارة وبعد فترة اصبحت مكروة والان في هذه السنوات اصبحت قيادة المراة مباحة:



متعب العواد ـ حائل
أكد أستاذ الفقه المقارن والقاضي السابق في محكمة حائل عبد الله المطلق أنه لا يوجد مصوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة، مؤكداً أنه يعد دراسة متكاملة يمكن بموجبها السماح للمرأة بقيادة السيارة، وأوضح لـ «عكاظ» أن هذه الدراسة تأتي من أجل درء المفسدة للسائق الأجنبي في المجتمع السعودي. ودعا إلى السماح للمرأة بقيادة السيارة عاجلا، لا سيما أن المرأة في الضواحي والقرى تقود السيارة منذ عقود من الزمن ولم تسجل على نساء أهل القرى ممن يمارسن القيادة أي مشاكل على الإطلاق، بل كسبن الاحترام بشجاعتهن واحترامهن للأنظمة المرورية، بما يفوق احترام الرجال لقوانين السير والمرور وهناك سيدات يملكن سيارات باسمهن. وأشار إلى أن السائق الأجنبي رصد عليه الكثير من الملاحظات، وبالتالي قيادة المرأة فيها درء للمفسدة، لا سيما أنه لا يوجد أي محظور أو مسوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة، أما «العادات والتقاليد في مجتمعنا فيجب أن لا تحكمنا على الإطلاق». داعياً إلى إطلاق حملة توعوية للشباب باحترام الفتيات أثناء القيادة حتى يتأقلم الجميع ويصبح الأمر عادياً على حد قوله.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0604282207.htm



فتاوي متشددة ليست مبنية على كلام الله وكلام رسولة اضرت بالمسلمين ولايخفى على الجميع مايفعله السوق الاجنبي وسواقين الموزينات باعراض المسلمات في بلاد الحرمين


اذا فيه دليل واحد من كتاب الله وسنة نبيه تحرم استخدام النساء لوسائل المواصلات الجمال والخيول والحمير والسيارات لقضا حوايجهن لان يعرض اي مسلم هذا التحريم


وانا مع رد عكاش ان اللي يقدر يودي اهله ويجيبهم لايشتري لها سيارة لكن الارملة اللي عندها عيال واللي مالها من يوديها ويجيبها تسوق السيارة لحالها ابرك انها تشر للسيارات وتركب مع تكسي هي وهو لحالهم داخل السيارة
حياك الله اخوي فعلأ لايوجد دليل شرعي يمنع المراه من القياده
مشكور عللى مرورك















غير مقروء 26-Oct-2010, 12:57 AM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

احلى مافي الموضوع هو انت ياكاتبه لانك صايرن مع كل وجهة نظر ماشاء عليك بس

بس على فكره الدخان اللي تقول عنه قديم واللي جاب الدخان للحين مو قادر يسوي غيره

واعتقد النار بتجيه منا حنا يابناء الاسلام . وقبل ياخي الكريم ان تنقل مثل هالاخبار وتنشرها راع الله

سبحانه وتعالى وعليك ان تتاكد وتتحرى وعليك ان لاتنشر مثل هذا.

ولكن دام الموضوع وصل للمنتدى الهيلا عتيبه فو سيقلب السحر على الساحر كعادة هالمنتدى وابناء

عتيبه الهيلا اللي زرعوا في هالمنتدى الاصاله واروع قيم الاسلام .


اما القياده فنحن لانقول بنعم او لا فهذا امر فتوى وفيها حلال او حرام بس شي مهم حنا ناخذ فيه

ماذا قال العلماء والمشايخ عن ذلك هنا حنا نقول بقولهم ولانخالفهم ابدا.

اما التمثيل فالبعير والحصان وترديد كلام العلماني والليبرالي اللي يقولون انه انفتاحي قصدي

متحرر من قيمه الى الهلاك.

دون هالموضوع الرجال الصالحين وعكفان الشوارب.

والمراه اصلاحها بسيط والمصلح هو الله اولا ثم الرجل بس للاسف غاب الرجل في بعض منا

واصبح ينادي باموور تزيد من فساد المراه لانه ضعيف لم يستطع ان يصلحها.

شكرا لكل غيور على دينه وامته ونساء المسلمين.















التوقيع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
غير مقروء 26-Oct-2010, 01:06 AM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محمد بن روق الاسعدي
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


محمد بن روق الاسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المحايا مشاهدة المشاركة




والله من كثر ماتكتب الصحف عن المرأة وشؤونها



حسيت ان السعودية مايعيش فيها سوى المرأة ولاتوجد حقوق مهضومه سوى حقوق المراة



يعني مافيه بطاله ولا فقر ولا غلاء..............................الخ الخ الخ


<<تعبت وانا اقول الخ
صدق اخوي هناك الكثير من القضايا لايعلم احد عنها سوى الله
ومحد درى عنها
مشكور على مرورك















غير مقروء 26-Oct-2010, 01:10 AM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو






التوقيت


ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

ياإخوان من جلس واستمع لاحد المعنيين والمسؤولين بالتحقيق مع جرائم ( الاغتصاب والخطف فقط )من قبل سائقي سيارات الاجرة والسائقين الخاصين للعوائل ومايفعلونه مع المواطنات لشاب منها شعره , فهذا السائق الاجنبي يجد الخلوة والفرصة له في هذا العمل اكثر مما يجدها حتى في بلده.

العائلة التي لديها محرم ليس من الضروري ان تسلم المرأة سيارة , بل يقوم هو بالواجب , ولكن العائلة التي لايوجد بها محرم او اطفال صغار او رجل معاق , اليس من الافضل والاستر والاحفظ لهن بان يقودٍ سيارتهن بدون دخول رجل اجنبي بينهن؟؟؟؟؟





تحياتي















غير مقروء 26-Oct-2010, 03:30 AM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
خلف الروقي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


خلف الروقي غير متواجد حالياً

افتراضي


شبعنا من الحديث في هذا الموضوع وين مارحنا نلقاه !


اذا قادت المرآة السيارة سترى للشارع السعودي ألوان مثيرة ينتشر وسطها الفساد والفتن


قيادة المرآة باب شر وليس المراد به الخير والصلاح أرادوا به تبرجها وسفورها يارعاك الله !


اشغلونا العلمانيين واللبراليين وصمودهم لهذا الموضوع بكل وقت أذهبهم الله



ياسيدي الكريم أعلم رعاك الله لقد تكلم كثيراً من العلماء والدعاه من يريدون صلاح الأمة

في هذا الموضوع وانتهى الامر من زمان ونحن معهم بما قالوا بأذن الله

فالمرآة جوهر ثمين لا يفرط به

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ


حكم قيادة المرأة للسيارة
للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله






الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :

فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .

وقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ }

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .

وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }

وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء }وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .
وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=1061
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=456

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ


http://www.saaid.net/female/mfased.htm


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ















آخر تعديل خلف الروقي يوم 26-Oct-2010 في 03:35 AM.
غير مقروء 26-Oct-2010, 03:31 AM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الدغيثر العنزي
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


الدغيثر العنزي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيطار مشاهدة المشاركة
الغريب والعجيب ان الفتاوي القديمة كانت تحرم وتفسق كل من يرضى بقيادة المراة للسيارة وبعد فترة اصبحت مكروة والان في هذه السنوات اصبحت قيادة المراة مباحة:



متعب العواد ـ حائل
أكد أستاذ الفقه المقارن والقاضي السابق في محكمة حائل عبد الله المطلق أنه لا يوجد مصوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة، مؤكداً أنه يعد دراسة متكاملة يمكن بموجبها السماح للمرأة بقيادة السيارة، وأوضح لـ «عكاظ» أن هذه الدراسة تأتي من أجل درء المفسدة للسائق الأجنبي في المجتمع السعودي. ودعا إلى السماح للمرأة بقيادة السيارة عاجلا، لا سيما أن المرأة في الضواحي والقرى تقود السيارة منذ عقود من الزمن ولم تسجل على نساء أهل القرى ممن يمارسن القيادة أي مشاكل على الإطلاق، بل كسبن الاحترام بشجاعتهن واحترامهن للأنظمة المرورية، بما يفوق احترام الرجال لقوانين السير والمرور وهناك سيدات يملكن سيارات باسمهن. وأشار إلى أن السائق الأجنبي رصد عليه الكثير من الملاحظات، وبالتالي قيادة المرأة فيها درء للمفسدة، لا سيما أنه لا يوجد أي محظور أو مسوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة، أما «العادات والتقاليد في مجتمعنا فيجب أن لا تحكمنا على الإطلاق». داعياً إلى إطلاق حملة توعوية للشباب باحترام الفتيات أثناء القيادة حتى يتأقلم الجميع ويصبح الأمر عادياً على حد قوله.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0604282207.htm



فتاوي متشددة ليست مبنية على كلام الله وكلام رسولة اضرت بالمسلمين ولايخفى على الجميع مايفعله السوق الاجنبي وسواقين الموزينات باعراض المسلمات في بلاد الحرمين


اذا فيه دليل واحد من كتاب الله وسنة نبيه تحرم استخدام النساء لوسائل المواصلات الجمال والخيول والحمير والسيارات لقضا حوايجهن لان يعرض اي مسلم هذا التحريم


وانا مع رد عكاش ان اللي يقدر يودي اهله ويجيبهم لايشتري لها سيارة لكن الارملة اللي عندها عيال واللي مالها من يوديها ويجيبها تسوق السيارة لحالها ابرك انها تشر للسيارات وتركب مع تكسي هي وهو لحالهم داخل السيارة
قال تعالى :


وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .

اقتباس:
وانا مع رد عكاش ان اللي يقدر يودي اهله ويجيبهم لايشتري لها سيارة لكن الارملة اللي عندها عيال واللي مالها من يوديها ويجيبها تسوق السيارة لحالها ابرك انها تشر للسيارات وتركب مع تكسي هي وهو لحالهم داخل السيارة
منين لهالارمله سيارة تشتري ,ولو اشترت لها سيارة هل تعصم نفسها من الاخرين وهي تروح وتجي















غير مقروء 26-Oct-2010, 03:41 AM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الدغيثر العنزي
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


الدغيثر العنزي غير متواجد حالياً

افتراضي

حكم قياة المرأة للسيارة

1- إن أردتم أن تعلموا حقيقة هذه الدعوة فانظروا من الذي يروج لهذه القضية وينادي بها وكفى بذلك
دليلا حيا على خطورة هذه الدعوة ..

أيروج لها عالم بالشرع يفقه الحلال والحرام؟..

أم إن الذي يروج لها إنسان خالط الكفار واقتبس من أخلاقهم واغتر بزخرف دنياهم وأحب عوائدهم واستحسنها وفضلها، فهو يريد أن ينقل إلى المسلمين مناهجهم وأخلاقهم وأفكارهم ظنا منه أن فيها الخير والتقدم ؟؟؟

2- أعجب لأمة رزقها الله ثلة من العلماء المخلصين الصادقين الناصحين ، الذين لا يألون جهدا في التوجيه والإرشاد.. كيف تلقي كلامهم وراء ظهرها... وكأنهم من سقط المتاع؟!!!..

وقد أفتى هؤلاء العلماء الأتقياء الصفوة بتحريم القيادة، فتوى صريحة... لكن !!!!!!...

يا للأسف رده بعض من لا يعرف قدر العلماء.. ولو أفتاهم جماعة الأطباء، أو هيئة كبار الأطباء.. بخطورة القيادة على صحة المرأة لما ترددوا في الامتثال!!!!!!!!!...

3- إننا نعاني من كثرة خروج النساء من بيوتهن وما يجلب ذلك من فتن، ونرجو من النساء أن يقللن من ذلك ما استطعن ويمتثلن لقوله تعالى:

{ وقرن في بيوتكن}، ويعلمن أن ذلك خير لهن:

( المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها).

فكيف إذا قادت المرأة السيارة؟، إن ذلك سيتسبب في فتنة عريضة، نعوذ بالله منها.

4-هذا الموضوع يهدد كيان أمة محافظة على حجابها.. وهو يطل بين آونة وأخرى..

فقد علم المنافقون والتغريبيون أنه لا يمكن إسقاط الحجاب بالطريقة التي أسقطت في مصر، فنبههم الشيطان إلى طريقة أخرى هي:

قيادة المرأة للسيارة... فالقيادة يقصد بها إسقاط الحجاب وحصول الاختلاط، وفساد الأمة.

ثم أننا نجد بعض إخواننا الذين نحسبهم على خير وصدق يقولون :

"لا نرى في ذلك بأسا، ونحن نرى غيرنا يحدث عندهم مثل ذلك، ولم نر بأسا ولا فسادا".

فالدليل على الجواز عندهم أنهم لم يروا مفاسده في المجتمعات الأخرى..

فهل هذا دليل شرعي صحيح يصح الاستناد إليه في التحليل والتحريم؟.

وكيف جزموا بأنه لا توجد فيها مفاسد ؟..

هل تتبعوا كل فتاة تسير بسيارتها ليروا هل تتعرض لمشكلة أم لا؟..

كيف عرفتم أنه لا مشكلة في قيادة المرأة للسيارة في تلك المجتمعات؟..

هل قمتم بدراسة حالات قيادة المرأة للسيارة؟؟

وإلا اعتمدتم على النظر العابر ؟.. ..

نحن نقول قيادة المرأة للسيارة خطر عليها، لكن يختلف الخطر بين بلد وآخر، بحسب ظروفها، فقد يزيد الخطر هنا، ويقل هناك.. أما أنه لا خطر ألبته فهذه دعوى بلا دليل؟..

ثم إن تلك البلدان ليست بليتها في قيادة المرأة للسيارة، بل بليتها أكبر من ذلك.. سقوط الحجاب، ولذا انغمرت تلك المصيبة ـ قيادة المرأة للسيارة ـ في هذه المصيبة الكبرى _ سقوط الحجاب _ .

لكن لا يعلم هؤلاء أن الأمر يختلف جدا في بلد لم يسقط فيه الحجاب أصلا..

5- مهما زخرف من القول في بيان منافع قيادة المرأة للسيارة فإن ذلك لايغير في الحكم شيئا، فهنا قاعدة احفظوها جيدا:

" ما غلب خيره فهو جائز، وما غلب شره فهو محرم"..

ولايوجد شيء في الدنيا ليس فيه منفعة أو فائدة حتى الخمر فيه منفعة:

{ يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما}..

ولذا حرم، فهذه الآية دليل القاعدة الآنفة، ونحن إذا نظرنا في آثار قيادة المرأة للسيارة على الأمة عامة والمرأة خاصة لوجدناها في غاية السوء..

فهي تقود الأمة للهاوية والمرأة للابتذال والمهانة والاعتداء على حجابها، والإسلام يحرم ذلك، ويحرم كل وسيلة إلى ذلك، فلذا حرم النظر والتبرج والخلوة والاختلاط وكل هذه المحرمات متحققة في قيادة المرأة للسيارة، ومن ثم فهي محرمة لايشك في ذلك من كان له أدنى نظر...

المشكلة أن كثيرا من الناس صار يفتي نفسه بنفسه، فما رآه حسنا بعقله مجده ونادى به

6- في دولة قطر سمح بالقيادة بشروط:

أن تكون فوق الثلاثين.. بأذن ولي الأمر..

وبعد مدة لم تطل سمح حتى لمن كانت دون العشرين بالقيادة، بل حورب الحجاب والمحجبات، وطالب المعارضون بمنع المحجبة من القيادة إلا أن تنزع حجابها.. مجلة المجلة عدد 1003

ذكرت صحيفة الشرق الأوسط الصادرة في يوم الاثنين 5/3/1419هـ: (أن إدارة مرور في قطر سنت قانونا يمنع النساء المنقبات من قيادة السيارات. وقالت الصحيفة: إن الإدارة العامة للمرور التابعة لوزارة الداخلية سنت القانون الجديد بقصد تجنب تخفي البعض من النساء أو الرجال تحت النقاب للقيام بأعمال مخالفة للقانون، ومنهم فئة صغار السن من الشباب غير المسموح لهم باستصدار رخص قيادة السيارات حيث يتخفون في زي المنقبات ويقومون بقيادة السيارات مما يؤدي إلى أضرار بالغير في الشارع).


7- هل كان نساء الصحابة يقدن الدواب؟..

المطلع على تاريخ تلك الحقبة التي عاش فيها الصحابة يجد أن المرأة لم تكن تقود الدواب في الغالب، بل كان يصنع لها هودج فوق ظهور الإبل، وهو عبارة عن غرفة صغيرة مغطاة من كل ناحية ولها باب صغير، تركبه حين السفر والتنقل، والرجل هو الذي يقود الدابة..

إذن على الرغم من إباحة قيادة المرأة للدابة إلا أن النساء لم يكن يفعلن ذلك، وكثير من الأمور المباحة قد تترك لأن المصلحة في غيرها..

لماذا كان الرجل في زمان الصحابة وبعده أزمانا متطاولة لايدع للمرأة قيادة الإبل والخيول؟..

هذا ولاشك من تقديره للمرأة وإكرامه وحفظه لها، حيث إنه يعلم أنها لضعفها تحتاج إلى رعاية وصيانة من المخاطر، فهو لذلك يتولى بنفسه قيادة الإبل، وهذا هو الشائع في كل الأزمان الخالية..

نعم قد نجد بعض الحالات الشاذة عن هذه القاعدة في تاريخ المسلمين لظروف معينة وأحوال خاصة كانت المرأة تضطر فيها أن تركب وحدها وتقود الدواب، لكن ذلك لايمكن أن يكون حكما عاما على جميع النساء..

فالأحكام إنما تبنى على ما قد اجتمع الناس عليه وفيه مصلحتهم لا مما انفرد به بعض الناس..

إذن لم يحدث في التاريخ الإسلامي أن تكون المرأة قائدة للمراكب والدواب في الغالب، والدليل على ذلك:

التزام الأمة بصيانة المرأة في كل عهودها السابقة قبل موجة التغريب التي عمت بلدان الإسلام..

وسبب هذا الالتزام بصيانه المرأة:

أن الشرع أمر المرأة بالستر والقرار في البيت وأمر بصونها وأخبر أنها عورة، وكل تلك الأمور تتعارض مع قيادة الدواب والمراكب، إما جزئيا أو كليا بحسب الأحوال..

وبما أن الأصل كان في الأمة العمل بالشرع وحفظ حدوده، فإن الرجل المسلم كان يعتقد أن من الواجب عليه أن يصون محارمه، ويتولى هو القيادة كي لا تتعرض المرأة للابتذال وإبداء للزينة، ولكي تتفرغ لمهمتها الأصلية، وهي القيام بشؤون البيت..

خاصة وأن القيادة مرتبطة بالسعي في الأرض طلبا للرزق، والرجل هو المتولي لذلك بأمر الشرع، لذا كان من الطبيعي أن تكون القيادة له..

وأما المرأة فليست مأمورة بذلك، وإنما هي مأمورة بالقرار في البيت، لذا كان الطبيعي أن تترك هذا الجانب، فليس من اختصاصها، بل وليس فيه تكريم لها..

ذلك أن سياقة المراكب ليس فيها أدنى ميزة أو منقبة..

ولذا لانرى أهل الشأن والغنى والملك يزاولونها، بل يأنفون منها، والمرأة في ظل تعاليم الإسلام لها نفس مزايا أهل الحسب والغنى والملك، فهي ملكة متوجة على عرش الأنوثة، وآمرة بحكم الشريعة..

وأي إهانة للمرأة أعظم من أن تسقط من مرتبة أهل الحسب والغنى والملك لتصير في مرتبة السائقين من العوام..

هل رأيتم كيف أن الدعوة إلى قيادة المرأة للسيارة إنما هي دعوة لإهانتها وإنزالها من عرشها؟.

ولو وقف الأمر عند هذا الحد لقلنا:

لم نر إلى الآن محذورا شرعيا لأجله نحرم على المرأة قيادة السيارة..

لكن الأمر لايقف عند حد إنزال المرأة من عرشها، بل هذا الإنزال هو بداية السقوط، فكل البلايا ستأتي جراء قيادة المرأة للسيارة..

فهي وسيلة عظمى لإسقاط الحجاب الذي هو رمز وعلامة الأخلاق والطهر والإيمان والتميز على سائر الأمم..

وهي طريق للتبرج والسفور..

وهي وسيلة للاعتداء على الأعراض، وعاقبتها شيوع الفاحشة في الذين آمنوا..

وهي سبب في ازدياد إصابة النساء في الحوادث..

وهي مدعاة لسفر المرأة بمفردها، وفي ذلك من المخاطر ما لايخفى..

وهي سبيل لإخراج النساء من خدورهن والزج بهن في مجتمعات الرجال بكافة صورها وأشكالها..

أي أن الاختلاط سيتحقق بكافة صوره وأشكاله مع كل الفئات المختصة بصيانة السيارة ومتابعة السير، وهم في العادة رجال..

وفي خلال ذلك تصبح المرأة المسكينة عرضة لجميع أنواع الابتزاز الجنسي بالرضا أو بالإكراه لعدم وجود من يصونها..

---------

كتبها / الشيخ أبو سارة
abu_sarah@maktoob.com





2- مفاسد قيادة المرأة للسيارة
إن أعداء الإسلام أدركوا من خلال تجاربهم أن أنجح الوسائل و أسرعها في إفساد المجتمعات الإسلامية هي عن طريق المرأة ، وقد أصابوا في ذلك وحققوا كثيراً من أهدافهم في كثير من البلاد الإسلامية ، أسأل الله أن يحفظ هذا البـلد من كيدهم ، وأن يرده في نحورهم .

قال غلادستونه وهو أحد الصليبيين الحاقدين : ( لن تستقيم حالة الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ويغطى به القرآن ) .

أما الصليبي الآخر زويمر فقال : (على النصارى أن لا يقنطوا ، إذ من المحقق أن المسلمين قد نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوربيين وإلى تحرير نسائهم ) .

أما ثالثة الأثافي فهو الصليبي جان بول رو فيقول : ( إن التأثير الغربي الذي يظهر في كل المجالات ويقلب المجتمع الإسلامي رأساً على عقب لا يبدو في جلاء أفضل بما يبدو في تحرير المرأة ) .

إن مما لا شك فيه أنهم أصابوا في ذلك ، قال النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : (( ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء )) رواه البخاري ومسلم وأحمد و الترمذي وابن ماجه .وقال عليه الصلاة والسلام : (( إن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ))رواه مسلم وأحمد إن أخطر ما يواجهه المجتمع الآن هو قضية المرأة وخروجها من المنزل ، والذي بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق لو أفلحوا في إخراج المرأة من بيتها فإن بابا واسـعاً للشر قد فتح ، ونخص بذلك قيادة المرأة للسيارة ، فإنها والله هي الفتنة بعينها وهي العقبة الوحيدة أمام هؤلاء الذين يريدون فساد هذا المجتمع ، وإذا أفلحوا في تحقيق هدفهم هذا فإنهم بذلك يكونون قد خطوا خطوة كبيرة في انفلات المجتمع ، ولذلك لا مانع عند هؤلاء أن تكون القيادة في بداية الأمر وفق الضوابط الإسلامية المشددة التي قد تنطلي على ضعاف الأفهام!!

ويا ليت شعري كيف تكون القيادة للمرأة وفق الضوابط الشرعية وهي تؤدي إلى محاذير شرعية كثيرة ، وتقود المجتمع إلى الهوة السحيقة التي لا يعلم منتهاها إلا الله ؟!!

ولنا في المجتمعات الإسلامية في غير هذا البـلد برهـانٌ ومثلٌ حيٌ على تبعات قيادة المرأة للسيارة و خروجها من بيتها ، وأفضل من ذلك وقبله قول الله تعالى لأمهات المؤمنين – والخطاب عام لجميع نساء الأمة - :{ وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } .

إن المتأمل لقيادة المرأة للسيارة يجدها تؤدي إلى منكـرات كثيرة عظيمة نجملها فيما يلي :

1. كثرة خروج المرأة من البيت ( وهذا الأمر لا يمكن أن يحد منه أي قيود )، مما ينتج عنه تفريط المرأة في حقوق زوجها، وإهمالها لتربية أبنائها، وهي الوظيفة الأساسية للمرأة المسلمة، ونحن نرى الآن ثمرات خروج المرأة للعمل لفترة بسيطة محددة،فأصبحت التربية والحضانة في كثير من بيوت الموظفات من مهمات الخدم .

2. الخطورة الأمنية المترتبة على قيادة المرأة من خطف وفساد أعراض وانتشار فواحش، ومراجعة عابرة لسجل الهيئة والأمن يكشف هذه الحقيقة .

3. إن قيادة المرأة للسيارة يلزم منه كشف المرأة لوجهها قد أفتى علماؤنا بعدم جواز كشف المرأة لوجهها .

فإن قال قائل : يمكن للمرأة أن تقود السيارة بدون كشف الوجه بأن تلبس نقابا مثلا.

فالجواب على هذا :

أ - لو غطت المرأة وجهها أثناء القيادة فلابد أن تكشفه عند نقاط التفتيش لمطابقة الوثائق الأمنية .

ب - إن قيادة المنقبة منعت رسميا في بعض دول الخليج لأسباب أمنية .فهل تريدون أن نكون مثلهم يقول ربنا تبارك وتعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين } .

إن أمر قيادة المرأة للسيارة هي خطوة أولى ستتبعها خطوات كثيرة، وحبة أولى في عقد إذا انفرط تلتها باقي الحبات!!

4. إصدار رخصة قيادة للمرأة مع الصورة يصدرها المرور، فعلى المرأة أن تصور و تجتاز اختبار القيادة، ثم تستكمل بقية الإجراءات المطلوبة، وكذلك الحال في مباشرة الحوادث المرورية النسائية، وفحص الأوراق الرسـمية المتعلقة بالسيارة والرخصة، وإعطاء المخالفات المرورية ، ونقل الموقوفات من النساء إلى أماكن الحجز، وحجزهن المدة القانونية، كل ذلك وغيره إما أن يباشره رجال من المرور، وهذا فيه مفاسد وفتن للجنسين، و إما أن يباشرها نساء من المرور!! وبالتالي فنحن أمام خيارين :

الأول: أن نقر اختلاط النساء بالرجال، فنوجد ميدان كبير للفتنة، لا ينكره عاقل والخيار الثاني : أن يتم توظيف نساء في قطاع المرور- سواءً في المكاتب أو سيارات المرور المتجولة على مدار الساعة!!- لإنهاء معاملات المرأة، وهذا يعني دخول المرأة القطاع العسكري والأمني ! وهذا الخيار فيه من الخطورة البيِّنة ما يغني عن الحديث عن تبعاته .

5. كذلك الحال عند محطات البنزين و ورش الصيانة ستضطر المرأة إلى إصلاح سيارتها وصيانتها، وهذا يحتم عليها الذهاب بسيارتها إلى أماكن الصيانة سواءً في الوكالات أو المناطق الصناعية !!ومعلوم أن الورش بدون استثناء يتولاها الرجال، وبالتالي فنحن أمام الخيارين السابقين :

الأول منهما: أن نقر الاختلاط بين الرجال والنساء .

أو نلجأ إلى الخيار الثاني : وهو: إيجاد ورش نسائية، وليت شعري بعد هذا الخيار ماذا يبقى للمرأة المسلمة من الحشمة والحياء ! بعد العمل في الورش الصناعية ! وأي تناسب بين طبيعة المرأة وهذا العمل .

6. إيجاد أسباب الشك والريبة بين الزوجين؛ فالزوجة تغيب عن البيت لساعات طويلة لا يدري الزوج أين تقضيها، فإما أن تخبره، أو يتابعها بنفسه ، ولما كانت متابعة الزوجة في كل خروج لها أمراً محالاً فإن الريبة تتسلل إلى بيت الزوجية، ويبدأ الخصام، وتتفاقم المشاكل، فتكون قيادة المرأة للسيارة رافداً قوياً وسبباً جديداً من أسباب الطلاق في المجتمع، وكأن نسبة الطلاق العالية عندنا تحتاج من يزيدها فنسمح بقيادة المرأة للسيارة !! ولا يخفى على أحد الآثار الاجتماعية الخطيرة للطلاق، فهل نعقل هذا ؟!!.

7. إننا نشكو من ازدحام السيارات في شوارعنا؛ فهل نزيد الطين بلة ؟!! مع العلم أن السماح بقيادة المرأة للسيارة يعني في المتوسط مضاعفة عدد السيارات الموجودة (حيث عدد النساء يفوق عدد الرجال)، ثم هل نحن على استعداد لمضاعفة رجال الأمن والمرور، وتوسيع الشوارع بما يغطي هذه الزيادة الكبيرة ؟!!

8. إن نسبة الوفيات والمصابين من جراء حوادث السيارات في هذه البلاد تفوق نسبتها في أي بلد آخر، والسماح بقيادة المرأة سيزيد من هذه النسبة ولا شك، فهل رخصت عندنا دماء أهل هذا البلد إلى هذه الدرجة !! أم أنه الهوى، وتقليد الغير، والشعور بالنقص ؟!!

9. هناك من يطالب باستعمال وسائل النقل الجماعية لأن فيها تخفيفاً من أعداد السيارات في الشوارع والطرقات، ويمكن الرجوع للبحوث والندوات الخاصة بذلك، والتي كان من آخرها دور النقل بالحافلات في خدمة المجتمع، فكيف نجمع بين المتناقضات بالمناداة بقيادة المرأة ؟!!

10. يتحجج البعض بالضرورة، وأن هناك أسراً لا يوجد من يعولهم ، فيسمح لهؤلاء بالقيادة دفعاً لحاجتهم .

والجواب عن هذا :

أ‌) إن الأسر التي فقدت عائلها من الرجال لن يحل مشكلتها السماح بقيادة المرأة للسيارة، لأن غالب تلك الأسر لا يستطيعون شراء السيارة فضلا عن تحمل تبعاتها .

ب) إن درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة، وهذه القاعدة الشرعية العظيمة كافية للرد على مثل هؤلاء، فبأي حق يجر المجتمع إلى مفاسد عظيمة في سبيل تحقيق رغبات فئة أو فئات معينة ؟!!، هذا ليس من العدل في شئ.

ج) إن كانت الأسرة مقتدرة مالياً فلتحضر سائقاً – مع ضرره لكنه أخف من قيادة المرأة - تقضي به ضرورتها مع عدم الخلوة به بحال من الأحوال .

11. إن أكبر مشكلة تدعو إلى قيادة المرأة للسيارة – في نظر المطالبين بها – هي الحد من العمالة الأجنبية المتمثلة بالسائقين الأجانب، وهذا الكلام حق أريد به باطل، والرد على ذلك يكون من عدة وجوه :

أ‌. إن الأسر اعتادت تكليف السائق بشراء حوائج البيت، وإيصال من شاءوا وسط الليل والنهار وأطرافهما، وغسيل السيارات وأفنية المنازل، وتعبئة اصطوانات الغاز وحملها، وتوصيل الأولد والبنات من وإلى المدارس ... إلى آخر القائمة المعروفة من حوائج البيت والأسرة. فهل ستستغني عنه الأسرة وقد اعتادته لتقوم نساؤها بذلك !! وهل ستقوم النساء مقامه بتوصيل من يريدون؟ ومن سيقوم بوظائف السائق الأخرى؟ إن معظم الشباب يتثاقلون عن خدمة أهاليهم وتحريك سياراتهم لأقرب مكان.. فما الظن بالنساء؟!! إن دعوى الاستغناء عن السائق الأجنبي بالسماح للمرأة بقيادة السيارة دعوى خاطئة بعيدة عن الصواب .

ب. هل السماح بقيادة المرأة سيغنينا عن السائق الأجنبي ؟ إننا إذا تأملنا في حاجات الناس اليومية نجد أنها تقوم ولا شك بدون الحاجة إلى قيادة المرأة إذا كانت هذه الحاجات ضرورية، أما إذا دخلنا في خانة الكماليات والأشياء غير الضرورية فإننا سنحتاج مع قيادة المرأة إلى السائقين الأجانب، ولنا في دول الخليج التي سمحت بقيادة المرأة خير مثل شاهد على هذا الكلام، ففي الوقت الذي تقود فيه عندهم المرأة السيارة يوجد عندهم السائقون في معظم البيوت، وهذا بسبب أن قيادة المرأة كما ذكرنا لم تكن للحاجة – كما يذكر المطالبون بها عندنا – بل كانت من قبيل الترف، فلم يستغنوا بها عن السائق الأجنبي.

خلاصة ما تقدم : إن قيادة المرأة للسيارة ستؤدي إلى ضياع الأسرة، والاختلاط في المكاتب والشوارع والسيارات وغيرها من الأماكن العـامة، وفساد الأعراض، وزيادة نسبة الطلاق، وكثرة الأعباء الاقتصادية على الدولة والمجتمع بشكل عام، وغيرها من المشاكل مما ذكر هناك .ولعلنـا نقـارن هذا بما كـان عليه النبي صلى الله عليه وسلم – وهو الرحيم بأمته، المشفق عليهم، الذي ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً – وصحابته رضي الله عنهم لنعلم البون الشاسع، والفرق البين، ولن يصلح حال أمتنا في هذا الزمان إلا بما صلح به حالها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم :

فعن عائشة رضي الله عنها قالت عن خروج النساء للصلاة في المسجد: ( لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما مُنِعَتْ نساءُ بني إسرائيل. قلت لعَمْرَة : أَوَ مُنِعْنَ ؟ قالت : نعم ) رواه البخاري ومسلم وأحمد وأبو داود واللفظ للبخاري .

عن عبدِ اللهِ بن مسعودعن النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عَليهِ وسلَّم قال: "المرأةُ عورةٌ، فإذا خرجتِ استشرفَهَا الشَّيطانُ" أخرجه الترمذي .

وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه، ومكث يسيرا قبل أن يقوم قال ابن شهاب : فأرى - والله أعلم - أن مكثه لكي ينفذ النساء قبل أن يدركهن من انصرف من القوم .رواه البخاري والنسائي وابن ماجة وأبو داود وأحمد واللفظ للبخاري .

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها) رواه مسلم والنسائي وأبو داود وابن ماجه وأحمد. قال الإمام النووي في شرح هذا الحديث: وإنما فضل آخر صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن من مخالطة الرجال ورؤيتهم وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم ونحو ذلك، وذم أول صفوفهن لعكس ذلك .

وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ) رواه أبوداود .قال صاحب عون المعبود شرح سنن أبي داود في شرحه لهذا الحديث : ( صلاة المرأة في بيتها ): أي الداخلاني لكمال سترها ( أفضل من صلاتها في حجرتها ): أي صحن الدار ..( وصلاتها في مخدعها ): من الخدع وهو إخفـاء الشيء أي في خزانتها ( أفضل من صلاتها في بيتها ) لأن مبنى أمرها على التستر .

ويا ليت شعري كيف يكون ستر مع قيادة المرأة للسيارة !!! الحال أن هذا محال ، وإذا أردنا أدلة واقعية على ذلك فلننظر إلى المجتمعات التي سمحت بذلك .

انظر إلى هذا الحرص منه صلى الله عليه وسلم على البعد عن الاختلاط، مع أنهم في المسجد، وأتوا للعبادة ، ومن هم هؤلاء الرجال والنساء ؟!! إنهم الصحابة والصحابيات رضي الله عنهم جميعاً وتحت نظر النبي صلى الله عليه وسلم، فماذا عسانا أن نقول عن وقتنا الحاضر !!وماذا عسى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن تقول عن نساء اليوم وهي التي أنكرت خروج النساء إلى المسجد في زمنها زمن الصحابة والتابعين !!

إن مسألة قيادة المرأة للسيارة مسألة قد حسمها علماؤنا الكرام بفتاوى مبنية على الأدلة والقواعد الشرعية والنظر الدقيق للواقع والمستقبل , أما الذين يطالبون بها فليسوا من أهل العلم الشرعي إنما هم أهل أهواء . قال الله تعالى : { ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما } .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::

- فتوى اللجنة الدائمة

بيان من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول ما نشر في الصحف عن المرأة
تاريخ 25/1/1420هـ
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد :-
فمما لا يخفى على كل مسلم بصير بدينه ما تعيشه المرأة المسلمة تحت ظلال الإسلام – وفي هذه البلاد خصوصاً – من كرامة وحشمة وعمل لائق بها، ونيل لحقوقها الشرعية التي أوجبها الله لها، خلافاً لما كانت تعيشه في الجاهلية، وتعيشه الآن بعض المجتمعات المخالفة لآداب الإسلام من تسبب وضياع وظلم.
وهذه نعمة نشكر الله عليها ، ويجب علينا المحافظة عليها ، إلا أن هناك فئات من الناس ممن تلوثت ثقافتهم بأفكار الغرب لا يرضيهم هذا الوضع المشرف الذي تعيشه المرأة في بلادنا من حياء وستر ، وصيانة ويريدون أن تكون مثل المرأة في البلاد الكافرة والبلاد العلمانية، فصاروا يكتبون في الصحف، ويطالبون باسم المرأة بأشياء تتلخص في :
1- هتك الحجاب الذي أمرها الله به في قوله يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين). وبقوله تعالى وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم فلا يؤذين) وبقوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن) الآية. وقول عائشة رضي الله عنها في قصة تخلفها عن الركب ومرور صفوان بن المعطل رضي الله عنه عليها وتخميرها لوجهها لما أحست به قالت: وكان قد رآني قبل الحجاب، وقولها: (كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن محرمات فإذا مر بنا الرجال سدلت إحدانا خمارها على وجهها فإذا جاوزنا كشفناه) إلى غير ذلك، مما يدل على وجوب الحجاب على المرأة المسلمة من الكتاب والسنة، ويريد هؤلاء منها أن تخالف كتاب ربها وسنة نبيها، وتصبح سافرة يتمتع بالنظر إليها كل طامع وكل من في قلبه مرض.
2- ويطالبون بأن تمكن المرأة من قيادة السيارة رغم ما يترتب على ذلك من مفاسد وما يعرضها له من مخاطر لا تخفى على ذي بصيرة.
3- ويطالبون بتصوير وجه المرأة ووضع صورتها في بطاقة خاصة بها تتداولها الأيدي، ويطمع فيها كل من في قلبه مرض، ولاشك أن ذلك وسيلة إلى كشف الحجاب.
4- ويطالبون باختلاط المرأة والرجال ، وأن تتولى الأعمال التي هي من أختصاص الرجال ، وأن تترك عملها اللائق بها والمتلائم مع فكرتها وحشمتها، ويزعمون أن في اقتصارها على العمل اللائق بها تعطيلاً لها.
ولاشك أن ذلك خلاف الواقع، فإن توليتها عملاً لا يليق بها هو تعطيلها في الحقيقة، وهذا خلاف ما جاءت به الشريعة من منع الاختلاط بين الرجال والنساء، ومنع خلو المرأة بالرجل الذي لا تحل له، ومنع سفر المرأة بدون محرم، لما يترتب على هذه الأمور من المحاذير التي لا تحمد عقباها. ولقد منع الإسلام من الاختلاط بين الرجال والنساء حتى في مواطن العبادة، فجعل موقف النساء في الصلاة خلف الرجال، ورغب في صلاة المرأة في بيتها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن). كل ذلك من أجل المحافظة على كرامة المرأة و إبعادها عن أسباب الفتنة.
فالواجب على المسلمين أن يحافظوا على كرامة نسائهم وأن لا يلتفتوا إلى تلك الدعايات المضللة، وأن يعتبروا بما وصلت إليه المرأة في المجتمعات التي قبلت مثل تلك الدعايات، وانخدعت بها، من عواقب وخيمة، فالسعيد من وعظ بغيره، كما يجب على ولاة الأمور في هذه البلاد أن يأخذوا على أيدي هؤلاء السفهاء ويمنعوا من نشر أفكارهم السيئة، حماية للمجتمع من آثارها السيئة وعواقبها الوخيمة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) وقال عليه الصلاة والسلام: ( واستوصوا بالنساء خيراً) ومن الخير لهن المحافظة على كرامتهن وعفتهن وإبعادهن عن أسباب الفتنة.
وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نائب الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو : عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو : صالح بن فوزان الفوزان
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::

بعد هذا مادري وش ردكم ,وين غيرة عيال الحمايل والا الرجولة حكي ...















غير مقروء 26-Oct-2010, 03:06 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الثاقب
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


الثاقب غير متواجد حالياً

افتراضي

ميز الله البشر عن الحيوانات بالعقل والفهم وكل عالم ومفتي ياخذ من كلامه ويرد حسب القران والسنة والعقل والمنطق بعد كلام الله ورسوله

والشيخ بن باز رحمه الله عالم جليل ولكنه مخطي في فتواه حسب المبررات اللي ساقها مثل:


1- الخلوة

بالله حرمة في سيارة لحالها فيها خلوة مع المراتب والدرايش والدركسون.

2- السفور

يعني شرط واجباري ماتسوق الحرمة لين تتبرج مايصلح تسوق وهي بنقابها.


3- الاختلاط مع الرجال بدون حذر


لاصارت الحرمة في سيارتها لحالها وش يجيب الرياجيل الها ووش يجبها لهم ولاساقت وحدة ساق غيرها في الشارع لا تقربهم ولايقربونها


هالفتوى وغيرها مافيها لادليل من القران والسنة على تحريم المراة من قيادة السيارة لكن الحرام والمصيبة هي قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( ماخلا رجل اجنبي بامراة الا كان الشيطان ثالثهم ) وهي الحاصلة في اللموزينات والسواويق الخاصين وين الفتاوي والمنع عنها















غير مقروء 26-Oct-2010, 04:51 PM رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
محمد بن روق الاسعدي
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


محمد بن روق الاسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن مشيب مشاهدة المشاركة
ياإخوان من جلس واستمع لاحد المعنيين والمسؤولين بالتحقيق مع جرائم ( الاغتصاب والخطف فقط )من قبل سائقي سيارات الاجرة والسائقين الخاصين للعوائل ومايفعلونه مع المواطنات لشاب منها شعره , فهذا السائق الاجنبي يجد الخلوة والفرصة له في هذا العمل اكثر مما يجدها حتى في بلده.

العائلة التي لديها محرم ليس من الضروري ان تسلم المرأة سيارة , بل يقوم هو بالواجب , ولكن العائلة التي لايوجد بها محرم او اطفال صغار او رجل معاق , اليس من الافضل والاستر والاحفظ لهن بان يقودٍ سيارتهن بدون دخول رجل اجنبي بينهن؟؟؟؟؟





تحياتي

صحيح اخوي الجرايم الاغتصاب وغيرها التي نعلم عنها بسبب السواويق واصحاب الموزينات
وفي غيرها جرايم لكن المرأه تستر نفسها
نسال الله العافية















موضوع مغلق

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:09 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي