الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > منتديات قبيلة عتيبة - الهيلا > فرسان وأمراء

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 21-Sep-2009, 02:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ولدعساف

مشرف سابق


الصورة الرمزية ولدعساف

إحصائية العضو






التوقيت


ولدعساف غير متواجد حالياً

افتراضي الـفـارس حمدان بن كـهـف رآعـي~ الج ـــــاهـلـه

إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.

أما بعد..
حـمـدان بن كـهـف الـجـذع
هـو أحد فريس قبيلة الجـذعـــــــــــــــــان من الروقه من عتيبه أشتهر هذا الفــارس بغزاوته وفروسيته وشجاعته ويلقب بــراعـي الجاهله حمدان والموضوع يطول عن شخصيته ولكن سوف أذكر بعض مواقفه وقصصه

*حـمـدان بـن كـهـف ورسـالـتـه إلـى بن فهيد

في احد السنوات مرّ على ديار مطير وهي القبيلة العربية المشهورة جفاف وهذة عادة تمر بها الاراضي في نجد وضواحيها وقرر ابن ظمنة وابناء قبيلتة ان يرحلوا بحثا عن الربيع وكانت تربطة علاقة طيبة مع الفارس حمدان بن كهف راعي الجاهلة ولكن ابن ظمنة عندما قرر الرحيل قرر ان يكون النزول والمرباع بالقرب من ديار الشيابين ولم يستأذن بن ظمنة من امير الشيابين وهو هذال بن فهيد وقرر الاخير في حال وصول بن ظمنة ان يتم الغزو عليهم واخذ مايمكن اخذة منهم ، فعلم الفارس حمدان بهذا الامر فأرسل قصيدة لأمير الشيابين هذال بن فهيد وتربطة بالفارس حمدان علاقة طيبة جدا :

يا لجتي لجلاج ذيب(ن) بدا عاج
عدى براسـة والمـنازل خليـــة

على عشير(ن) من ورى العرض قد ماج
اعتارة ابن فهيد واخلف نوية

يابوجهز خلة على القفر محتاج
خلة يريّع فالحيا لو شوية

يالقرم ياحامي سريعات الارواج
ياملحق التالي وزبن الونية

سوقوا لياجونا وقيل السلف راج
على بقر ياعيد والفاضلية


ويقصد عيد هو الفارس عيد بن شبنة الجذع وذكروا الرواة ان من اوصل القصيدة احد ابناء الجذعان وكان على موعد للذهاب الى هذة المنطقة لان بها الربيع والخير فأوصل القصيدة لهذال بن فهيد فأذن هذال بن فهيد لإبن ظمنة واعطاهم الامان .
وبعد ان انتهى فصل الصيف وعاد ابن ظمنة الى ديارة اهدى الفارس حمدان جوخة و10 فرنكات فرنسية ونياق وذلك لموقفة الكريم معهم وذكر الكتاب ان أتى مرسول ابن ظمنة وسط الجذعان يسأل عن الفارس حمدان حتى وجدة وقدم له الهدايا وعاد الى ديارة .

بـــــطـــــولاتــــــــــه

*سقوط عطفة مطير على يد حمدان بن كهف الجذع


اعتدى رجل مجنون من الصعران من قبيلة مطير على امرأة من الصعبة من مطير وقيل بأن المرأة كانت على البير تجلب الماء لأهلها فأعتدى المجنون عليها فصاحت تنتخي ابناء عمها فحضروا الفرسان من الصعبة وقتلوا المجنون فقامت الحرب بين الفريقين .
وقبل نشوب الحرب نزل الفارس حمدان بن كهف راعي الجاهلة الى جوار الصعبة من بني عبدالله من مطير واميرها بن ظمنة وتربطة به صداقة طيبة وكان معة فرسان من الجذعان وقيل بانة عائد من احدى غزواتة ، وما ان علم اميرهم بأن حمدان موجود بالقرب منهم فذهب لة في مكانة مستنجدا بة لدخول هذة المعركة حيث ان الغازي جر الجريرة عليهم لينهي امرهم الى الابد وهو امير الصعران من قبيلة مطير وهو بن بصيص فارسا مخضرما وشديد المراس بفروسيتة وقوتة في معاركة الطاحنة ومعروف لدى فرسان الجزيرة وافق الفارس حمدان لدخول المعركة فأجتمع الفريقين بعد صلاة الصبح و وضعوا الصعران عطفة اسمها " عمشة البرود" اما البرود فختلف الرواة عن سبب هذا الاسم فهناك من قال لجمالها وهناك من قال اسم غدير وهي اما ان تكون ابنة بن بصيص او اختة لان من تركب العطفة جرت العادة ان تكون ابنت او اخت من يقودالمعركة .
وبدأت المعركة وعلت اصوات البنادق وسقط منذ بدايتها 30 فارسا بين الفريقين وأشتعلت نيران البنادق وضرب السيوف ولم تهدأ المعركة بينهم ولو لحظة والجميع يعتزي بعزوتة ولا يفكر بالهروب او الانسحاب لتجتمع الصفوف وتخيّل عزيزي القارئ معركة بدأت من الصباح ولم تنتهي حتى وصل الضحى العــود وذكروا الرواة ان السبب وجود بن بصيص امير الصعران و ايضا بن ظمنة امير الصعبة وايضا العقيد الفارس حمدان بن كهف بن حمدي في هذة المعركة والجميع دواهي في المعارك وماهي الا لحظات ويكتشف الفارس سبب الصمود لقبيلة الصعران وهي العطفة التى تقودها عمشة البرود التى كانت تعتزي بالفرسان وتنتخي بهم فصاح بن ظنة الي الفارس حمدان عندك العطفة ياراعي الجاهلة فقال هي لي وانا اخو وضحة فكان حول العطفة فرسان يحمونها من السقوط وصوّب الفارس حمدان باروردتة الجاهلة في اتجاه ساق عمشة البارود أي ساقها والسبب هنا ذكروا الرواة يريدها ان تصرخ كي يقف هذا الجيش الجرار من القتال والهروب من ساحة المعركة فكان لة ماراد وهو الفارس البواردي الذي يصيب الهدف من بعد فضرب ساق عمشة البرود وهي التى تقود الذلول وسقطت من على ظهر الذلول بعد صراخات تنذر الفرسان بإصابتها فترجل الفارس حمدان من على فرسة متوجهة الى الذلول وقتل من كان حول الذلول وضرب الذلول بسيفة وسقط ميتا وهنا صاحوا فرسان الصعبة بان النصر حليفهم وهروب الصعران من المعركة بعد سقوط العطفة على يد الفارس حمدان راعي الجاهلة فتنشد الفارس بقصيدة ومنها :

عيّنت عمشا البرود
والدم غاش(ن) ساقها

في مضى تجد القعود
واليوم ربي عاقها

وهنا اثنى بن ظمنة امير الصعبة من بني عبد الله من مطير على الفارس حمدان بن كهف الجذع على وقوفة بجانبهم في هذة المعركة


*مـعـركـة الجــذعــــان مـع ابن رشـيــد الـشـمـري

صبيحت ذات يوم ذاع صيت خبر بين الروقة من عتيبة بأن بن ربيعان سوف يرحل الى شمال نجد وكان هذا في فصل الصيف بحثا عن الربيع والفياض ومازادالامر عجبا هو ان بن رشيد ذاع صيتة ايضا انة يريد ان يغزو هذا العام شمالا .
والمتعارف علية هو عندما يقول بن رشيد اريد الغزو شمالا ذلك يعني انه سوف يغزو جنوبا والعكس صحيح كما هو متعارف عند ابناء البادية .

لم يبالوا الروقة من عتيبة بما قالة بن رشيد لذلك قرروا الذهاب صيفا شمالا ضاربين بعرض الحائط ماقالة بن رشيد متوجهين الى شمال نجد في ديار تحت حكم بن رشيد او خاضعة لسيطرتة .

وهنا قرر بعض من ابناء الجذعان ان يشدوا الرحال شمالا لكي يلتقوا مع الروقة المتوجهين شمالا بقيادة بن ربيعان ، وذكر التاريخ والرواة انهم خمس بيوت وهناك من قال عشرة ولكن الرواة ذكروا منهم : الفارس عيد بن شبنة والفارس هليل بن نايض والفارس مشيلح والفارس حمدان بن كهف والفارس رحيّم وتذكر انهم جميعا فرسان عزيزي القارئ
وذكروا بعض الرواة ان هؤلاء من رحلوا ومن في عمومتهم باحثين عن الرزق والفياض والخير في شمال نجد ، وكانوا يملكون حالا كثيرا لذلك ارادوا الذهاب شمال للرزق .

عزموا هؤلاء الرجال بالرحيل وعرفو جميعا بالفروسية والقوة والدهاء ولكن هذا الامر أثار حفيظة ابن رشيد الذي أرسل لهم جيشا جرارة يقودة أحد قادتة المعروفين وهوالسندي بالاضافة الى خمسين فارس من شمر اصحاب الجوخة الحمراء يتقدمون صفوف الجيش ومن غير هذا وذاك هناك جيش من الجمال ومردوفة وايضا المشاه والسبب في هذا لان ابن رشيد يريد ان يسلط هذا الجيش على الروقة بقيادة بن ربيعان لكي يلقنهم درسا

تخيل هذا الجبيش الجرار يواجه عشرة فرسان من الجذاعان رحلوا مع عائلاتهم بحثا عن الرزق وعن ابناء قبيلتهم يواجهون هذا الجيش الذي ارسل الى الروقة كافة وعددهم لا يتجاوز عدد اليد الواحدة انها أشبه بأفلام الهوليود ، هؤلاء الفرسان الذين تربوا على الفروسية والكرامة والعزة والمهابة كتب لهم القدر ان يقفوا صفا واحدا أمام جيش ابن رشيد الذي كان يريد ان يلقن بن الربيعان درسا لن ينساه

عندما شاهدوا هؤلاء الرجال الفرسان" الجذعان" الجموع المقبلة عليهم ظنوا في بداية الامر انهم الروقة ابناء عمومتهم فأسرعوا للإلتحاق بهم وكان ذلك في الصباح الباكر في شمال نجد في أراضي بن رشيد وكذلك جيش بن رشيد ظنوا ان هؤلاء هم الروقة من عتيبة لأن كما ذكر الرواة ان حلالهم كان كثيرا ، وتفاجأ الفرسان عندما تراجع الجمع الغفير وأقبل فارسا يطوي جوادة ويقترب لهم فقال لهم: استعدوا " راح نصبحكم" وهذا النذير المتعارف علية عند أهل الجزيرة العربية فسأل الفارس حمدان بن كهف " من انتم" فقال جيش بن رشيد فكانت لهجتة تشير الى انه من قبيلة قحطان العربية الاصيلة فرد الفارس حمدان بن كهف ومن هو قائدكم فرد النذير السندي ومعنا بدو الجزيرة العربية وحضر القصيم وكما هو معروف عزيزي القارئ ان ابن رشيد في غزواتة لاتكون من شمر فقط لانة الحاكم فغالبية ابناء الجزيرة والحضر تغزوا معة كونة حاكم ويبحثون عن الكسب ، وهنا قال: " النذير من انتم" فرد حمدان : سلم على السندي ولا يرد النقا الا النقي وحنا عيال عســـاف ، وهنا ابتعد النذير ليخبر السندي بما رأى وشاهد ولكي تبدأ المعركة الطاحنة التى سطرها التاريخ واصبحت بين فئتين غير متكافئتين

بدأ الجيش يستعد للمعركة وبقيادة السندي وبدأ الجذعان بالاستعداد للمعركة الغير متكافأة ولكن شاهدوا مدى فروسية هؤلاء الجذعان وشجاعتهم وصبرهم على شدة المعركة وتخطيطهم العسكري في مواجهة جيش دولة كاملة مجحفل بالعتاد او أشبة بالمغول الذين انقضوا على دار الخلافة في بغداد ولم يخشوا لومت لائم انها معركة لا يستهان بها .

هنا بدأ تحرك الفرسان الجذعان وقامو بعقل الإبل على شكل دائرة و وضعو بها النساء والاطفال وقامو بوضع دائرة اخرى من الابل وعقلوها فكانوا هم من بداخلها أما الجيش العدو فلتف خلف الجبال لكي يأتوهم من الخلف ولكنهم انتبهو لهم وبدأت المعركة بإطلاق النار بين الجانبين وكان جيش بن رشيد يظن انة من اول الحرب سوف يكسر الجذعان الذي أخذوا مواقع دفاعية ولكن صعقوا عندما بدأت الجولة الاولى وهي الغارة الاولى سقط لا يقل عن عشرين فارس من الذين يلبسون الجوخة الحمراء ، وهنا أمر السندي بإعادة المحاولة وفعلا بدأت الغارة الثانية ولكن باءت بالفشل وسقط المئات من هذة الجيوش الجرارة وذكروا الرواة ان المشاة في هذة الحملة من جيش ابن رشيد انسحبوا واعلنو خيبتهم لانهم فشلوا في الوصول الى حلال الفرسان او هزيمتهم وعندما دخل الظهر وقف القتال وقاموا الفرسان بالراحة وهي تعتبر بإستراحة المقاتل وللتفقد ماخلفته هذة الجولات والصولات بين جيش بن رشيد وفرسان الجذعان وبعد صلاة الظهر بدأت الغارة التى راهن عليها السندي ان تكون الفاصلة بينة وبينهم ولكن ذهل من قوة الفرسان وصرامتهم عندما وقفوا سدا منيعا من وصول جيشة الجرار الذي لا يقف بوجهة احد ومجهز لحرب الروقة كافة يقف أمام فرسان الجذاعان العشرة أو اقل وذهل ايضا عندما وجد فرسان جيشة قتلوا في هذة المعركة .

وكما يقولون بان الحرب خدعة انسحب السندي وجيشة خلف جبال الشاهقة ووضع عليها احد فرسانة " رقيبة " ينتظر من هؤلاء الفرسان ان يفكوا عقال الابل ويعودا الى موطنهم الاصلي وينقض عليهم ، وللاسف كانت خطة حربية محكمة من قبل قائد جيش محنك داهية مارس القتال شمال الجزيرة العربية وجنوبها .

وعندما نسلط الضوء على فرسان الجذعان نجدهم متمسكين بالقوة والشجاعة وهنا اقترحوا بالتراجع لان العدو انسحب ولا تنسى عزيزي القارئ بأن الفرسان ليس لوحدهم بل معهم اطفالهم ونسائهم والجيش الذي أغار عليهم لايرحم احد ضاربا بالحائط كل التقاليد والعادات والانسانية .
وهنا قرروا ان يفكوا حبال الابل وان يتوكلوا على الله وان يرحلوا بعد انسحاب العدو وكانت بعد صلاة العصر كما ذكروا الرواة ولكن ما انفكوا حبال الابل التى كانت رابظة الا وهجوم كاسح من جيش ابن رشيد اشبة بالذئاب الجائعة التى تريد الانتقام بعد مقتل فرسانها

فتقسموا فرسان الجذعان الى فئتين فئة تحمي النساء والاطفال والفئة الاخرى تقاتل الجيش الجرار وتدافع عن الحلال وذلك بعد ان عجزوا من ربط الابل مرة اخرى لانها خافت بعد سماعها صوت البنادق وبعد ان شاهدت مقتل بعض الرجال امام اعينها

المعركة الفاصلة بدأت "وإمّا ان تعيش عزيزا وإمّا ان تموت بكرامة " وهذا هو شعار الفرسان والدليل على ما أقولة عندما إلتقى وجها لوجة قائد جيش بن رشيد السندي والفارس حمدان بن كهف في ساحة المعرك وهو" بواردي" يرمي فرسان جيش بن رشيد قال السندي لة : "مالك من رميك فرج " أي ان المعركة محسومة لصالحنا وانكم خسرتوا المعركة فستسلموا افضل لكم ، فرد الفارس حمدان بن كهف " إما تعيّبك وإلا تغيّبك" فسلط علية البندقية واسمها الجاهلة فرماة واذا بساقة مفصولة عن جسدة فسقط من على فرسه فتهافت الجيش لانقاذة وسحبة من ساحة المعركة وهنا انسحب جيش ابن رشيد من المعركة بعد سقوط قائدهم مغشيا بدمائة متأرجحا من على فرسة محاولين انقاذ مايمكن انقاذة من هذة المعركة التى خلفت لهم خسائر كثيرة ولم يستفيدوا منها بشي .
وذكر بعض الرواة ان المعركة الفاصلة استخدم فيها حدب السيوف ولم تسفر هذة المعركة الا على اصابات ولم يقتل من فرسان الجذعان ايأ منهم وكانت خسائر جيش بن رشيد كثيرة ولا تعد ولا تحصى وذكروا الرواة ان ابن رشيد بعد ان سمع ان المعركة بين فئة من الجذعان قال " ثلاثة من الجذاعان ماتوخذ ابلهم" وهذا ما واجهه جيشة بأكلمة أمام فرسان الجذعان الذين ذكروهم الرواة بأنهم خمسة ابيوت .

وبعد عودة الفرسان قال حمدان قصيدة طويلة في هذة المعركة يناشد بها ولد عمة مريزيق قصيدة لم استطع ان اسجل منها الا هذة الابيات التى تأرخ المعركة التى دارت بينهم وبين جيش بن رشيد ::


والله يا لو لا يامريـزيق ماقـيـل
واتشوف ماج ابنا الفلك واستدارا

لاطيح طيحة واحدن طاح ماشيل
من فاحسٍ بالكبد هاك النهارا

اقصى العروق إليا خشوم السحاليل
جن ازرفات وفوقهنا حَمارا

ماكن كشع أعوادنا في هل الخيل
ومن غيرهن امسبيلين العمارا

لكن دمونا كما دمت السيل
سيل المضيق اللى يدم الزبارا

ردوا علينا عقب ماهم مجافيل
جونـا وجيـنا فوق قب المـــهارا

ودرنا على شمر بحدب المصاقيل
نذبح من الجوخ الحمر وانتبارا

تنشد السندي حياتة بعد ويل
راحـت عظامـة مثل نثر الدمارا
وذكر الرواة بيت أيضا وهو :

ليتك تحلا يا اريش العين بالخيل
بضرب السيوف اللى تقف العمارا

وذكرو الرواة ان بعد سنوات طويلة سألوا بعض مرتادي ديوان ابن رشيد السندي وقالوا لة ماذا حدث لساقك لانة كان يستعمل بدلا منها خشب بعد ان قطعت بالمعركة ويقول السندي هذى من الجذعان يا بعد حييِ

إن أحسنت فمن الله، وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان
وهذا وصلى الله وسلم على محمد















التوقيع





قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه -
( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله )

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


حسبي الله ونعم الوكيل

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها
آخر تعديل ولدعساف يوم 21-Sep-2009 في 02:43 AM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Sep-2009, 03:34 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

جذعان مافيهم من الخوف هياب***** ولافيهم اللي عايقاته انسابه


ومليار نعم بالرجال















رد مع اقتباس
غير مقروء 01-Mar-2012, 08:04 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نسل عساف
عضو فعال

الصورة الرمزية نسل عساف

إحصائية العضو





التوقيت


نسل عساف غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يرحمه ، ويغفر له
فااارس من أشهر فريس الجذعاان خاض المعارك ، وكانت له مواقف تفخر بها عتيبه كلها
ياولد جدي عساف ----- بيض الله وجهك















رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Mar-2012, 01:07 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد الذيابـــي

مشرف منتدى قصائد الاعضاء


الصورة الرمزية محمد الذيابـــي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الذيابـــي غير متواجد حالياً

افتراضي

كفوووووووووووووو



..


مشكووووووور يالغالي..















التوقيع
التوقيع

محمد الذيابـــي
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:14 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي