من قصص الشيخ مذكر بن حمد ..

[ولد مغير]

قصة مقتل بن المحاص وأبل الشطايطه


وقد دارت هذه القصة عندما كان الشيخ مذكر غازي هو وجماعته وغزى على المغايره وجيرانهم

الشطايطه من مطير قوم وأخذوا إبل المغايره والشطايطه وقتلوا هوصان بن مزيد المحاص وقال عوض

بن هادي المطيري أبغا ألحق الشيخ مذكر وأخبره بما حصل ولما شاهدوه لحقهم قال الشيخ مذكر

أنتضروا خلونا نشوف هذا وش عنده ولما أقترب منهم قال تكفى يا مطر وكررها ثلاث مرات وكل مره

يقولها يقول مذكر عساك تلحقه والمره الرابعه قال تكفى يا مذكر قال أطلب الله لأن الشيخ مطر سبق

وأن قتل وقال والله يا مذكر أنها عشرة ذيدان للمغايره والشطايطه ولد بن المحاص يفداك وقال أنا أخو

ساره وقال ياسعيد الذكري من قبيلة حرب وش رايك قال أنا جيشي مضعف ولا يلحق خوفاً من أن يكون

الغزاه من قبيلة حرب وقال يابن مزنان وش رايك بن مزنان من شيوخ مطير وقال الراَي عندك قال يالله

لحقناهم وكان الشيخ مذكر يمشي وسط القوم ولما وصلوا عند البئر وكانو لا يشربون حتا جاء الشيخ

مذكر وسألهم وقال وش فيكم ما تشربون وقالوا تعال شف البئر لأن يوجد فيها شخص متوفي والدود

يطيح من الشخص فوق الماء ومغطي الماء ورجع الشيخ مذكر لذلوله وأخذ القلص ودلاه في البئر

وجذبه ثلاث مرات حتا نضف البئر وشرب هو ومن معه ولحقوا البل وردوها كلها من القوم .
__________________________________________________ ________________________
قصة ردة إبل القر المشهوره



وقد دارت هذه القصة عندما كان الأمير مذكر بن حمد غازي هو وجامعته ولاكن ما حصل شي من تلك الغزوه
وكان الشطايطه من مطير والمغايره جيران ولما رجع لأهله حصل أشخاص أخذين (زمـل الـشـطـايـطـه)
وقال الأمير مذكر انا أعرف هذا الزمل وقابلهم وردهم هم وزملهم وكان عددهم ثلاثه أشخاص
وقال أنتم أسرى عندي وقال أرسلو لشطايطه يخذون زملهم وبعد ذلك جأت أمرأه تدعى (صـبـور )
زوجة أغنيم القر والدة الفارس ضيف الله ومناجا القر وهي تنتخي بالأمير مذكر وتقول : تكفى يامذكر
مذكر يا خوي والله لولاك ماجينا في الخوف ، يا مذكر والله أن أبلنا وخذت والله أن شريدتها سحيما
الذلول الي انا فوقها وقال الأمير مذكر أنا اخو ساره حنا ندور أبل القوم وأبلنا وخذت وقالوا الأسرى
والله ما تردها يا مذكر خمسه أعقداء وكل عقيد معه (100) فارس ولما أوصلوا (الـلـعـبـا) وقال عماش بن عميره
يا مذكر قال نعم لو نردها ويقتل منا واحد كأن ما رديناها مير طب في أبلي وأخذ منها ناقتين وأخذ من المغايره
على ناقتين وحط للقر أبل كثر الأبل اللي وخذت رفض الأمير مذكر وقال عماش انا أبغا أرجع ورجع عماش
ورجعو كل المغايره ومن معهم وقال ضيف الله القر يا الأمير لا تسمح لهم يرجعون خلهم يرحون معنا لا يخلونا



وقال الأمير مذكر هذولا يبون الحياه ولابهم حياه من بعد اليوم ولا راح غير الأمير مذكر بن حمد والأمير صالح بن مذكر


والفارس ضيف الله وأخيه مناجا القر ولحقوا البل وجاء وقت المغرب


وقال الأمير مذكر انا أخو ساره أحنا أخطيناها
وقال رح ياضيف الله أنت وصالح وأطلعوا فوق ذاك الضلع ولما طلعو ولأنهم يشاهدون النار
عند ضلع ( شـدخ ) بالقرب من المدينه المنوره ورجعوا للأمير مذكر وقالوا أبشر بالأبل وقال بشروبها أرواحكم
وقال يا ضيف الله رح وأقطع ذيك الشجره وحطها فوق ذلولي ( المـمـلـطـه ) لأنها معاد تروح من العدي
وكثرت المغازي وكان رجعنا نلقاها وأن ما رجعنا تلقا من ياخذها وقال الأمير مذكر نزلوا الثياب
حتى لجينا القوم بعضنا يعرف بعض ولما أقبلوا على القوم سمع ضيف الله ناقته ( سـهـوه ) تحن قال تكفى يا مذكر
هاذي سهوه والله أني مضير عليها بكرتين القوم ذابحين بنتها ولا عشتهم لكثرة القوم وقال مذكر كان النقيصه
بنت سهوه ما أنتقصنا يا ضيف الله مير حنا كم عددنا قالوا أنت خابرنا يا مذكر قال علموني قالوا حنا عددنا
أربعه قال مذكر حنا عشرين ولد حسب على المشوط الي في البنادق مير لحد يرمي قبلي ولا يصير رميكم
في أتجاه واحد وأول رميه للأمير مذكر وكانت في أخر واحد كان يطبخ عشاه وغالب عليه النوم من كثرة
التعب ونزل الموت بساحة العدو فلم يبقي منهم أحدا علمنا بأن عقيدهم الأمير هديبان ماينام مع القوم
ولما سمع الرمي جاء وصوب بندقيته على الأمير صالح وطيرة العمامه من فوق رأسه وقال ضيف الله
تـكـفـى يـا مـذكـر
تـرى صـالـح أنقتل وهو يحسب أنه مطير رأس صالح ولكن الأمير صالح طرد هديان ورماه وكسر رجله


وهرب الأمير هديبان ورجع صالح وأعتزى وقال ذعار السرايا وانا أخو مهيه ولما سمعه الأمير مذكر


فـرح وأسـتـطـاع الـفـرسـان الأربـعـة بحـول الله وقـوتـه ثم شجـاعـة هـؤلاء الأربـعـة


أن يردوا إبلهم ويغنموا بي إبل وبنادق القوم بحنكة وسياسة لايجيدها إلا الأبطال مثلهم


وعـاد الأربـعـة بـالـنـصر والـظـفـر بـعـدوهـم وإبـادتهـم شـر إبـادة



وكان الملك فيصل رحمه الله دائما مايسأل الأمير صالح بن مذكر عن هذه القصة قائلا : علمنا يا بن حمد عن الأربعة اللي ردوا القوم !!!

ملاحظات:
الزمل: هوالركايب التي تاتي بلماء من البئر
القر : هو احد فرسان الجذعان منالروقه

[/size][/align]


__________________________________________________ ________________________
سوف أورد قصة قصيرة حصلت للشيخ مذكر بن حمد وهي مع إنها قصيرة إلا أنها تحمل


في طياتها الكثير من معاني المغامرة والشجاعة ..


كان أخو سارة في شبابه مترادف هو شخص لا أعرفه في سفر وفي الطريق تقابلوا مع


شخصين مترادفين وكان الأخير معه بندق ، طبعا مذكر وخويه مامعهم غير سكين مع مذكر


وكعادة الناس قديماً وقت الخوف إذا ماعرف الرجل فهو أكيد عدو لازم ياخذ حذره منه فقال مذكر


لخويه أنا أكفيك راع البندق وأنت فكني من الثاني ونزل يمهم ونطحهم على عجل وكان راع


البندق يزهب بندقه ناوي ذبحتهم فيوم أقبل عليه مذكر دخل عليه من تحت الذلول ويوم مد


البندق إلا مذكر قد مسكها بيده وثارت في الجو ثم ضربه بالسكين ألا هو باقر بطنه وطارح


الرجل على الأرض وقام عاد ينزل مجنده منه ومحازمه ألا خوي الرجال هذا يضرب فيه من وراء


فسحبه عليه برقبته وطرحه على رفيقه وذبحه فعود ناجي من الموت وكاسب الذلول والبندق


ويوم عود لرفيقه ألا هو على وضعه يوم تركه ولا نزل وفزع معه ،


يوم قرب منه واستوى له وهو يعطيه المخمس اللي يبرد الكبد ولا عاد خاواه عقبها .


رحم الله أخو سارة وجمعنا به في الفردوس الأعلى


__________________________________________________ ________________________
ومن قصص الشخ مذكر بن حمد




كان الشيخ مذكر بن حمد ماد هو وبعض جماعته إلى الحريق والدير اللي حوله ويوم أقبلوا على




الديرة اللي يبونها قابلهم رجل من بعض القبايل وطلب منهم أنه يصير خويهم ويدلهم الدروب




ويعرف أهل الديرة ويقدر يأمنهم ، المهم إنهم يوم أقبلوا يدخلون الديرة وكانوا بالليل قال الرجل





الأجنبي هذا يامذكر خل الربع يريحون هنا وخلنا نروح أنا وياك وواحد من ربعك عشان نقابل أهل




الديرة ونأمن وضعنا ونعلهم إنا ماجينا ندور شر , المهم راح هو ومذكر ومعهم واحد مادري منه




ويوم قربوا البيوت قال الأجنبي خلك يامذكر هنيا أنت وخويك وبجيكم بالريجيل قال مذكر شورك




وهداية الله بس عجل علينا خويانا يحترونا , راح الرجال وأبطا عليهم ألين غلب النوم مذكر وخويه




وهم يحترون ،،




مادرى مذكر ألا إن خويه الدليلة اللي يبي يأمنهم واقف فوقه وحاطه بين رجليه و البندق في راس


مذكر ويقول




جاك الموت يابن حمد وكان الأقشر سابق خوياه يبا يغنم مذكر وعلى شان مايحسون بالريجيل




المهم إن أخو سارة يوم شاف الموت وعرف إن ماش نجاة أظهر سكينه من حزامه وبرمشة عين




ألا هو قد وطى شوا الرجال قدامه ..




ويسمع صوت القوم مقبلين عليهم وينادون بعض عندكم القوم عندكم القوم ومايشوفون من




الليل قام مذكر ورفيقه ينادون معهم عندكم القوم عندكم القوم وهم مايعرفون من معهم ولا




يشوفون بعض وأخو سارة يجنب عنهم هو ورفيقه ويعلقون بربعهم ويعلمونهم العلم وخيانة




رفيقهم وهم يطلعون من الديرة هذي وينجيهم الله منها ومن خيانة رفيقهم ..





الله يرحمهم جميعا .