القدس لنا{الملحمه الكبري}

[فهيد الايدا المورقي]

القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
حذّرت "مؤسسة الاقصى للوقف والتراث" في بيان اليوم الأحد من تبعات وتداعيات دعوات أطلقتها "منظمات الهيكل المزعوم" لتكثيف وزيادة اقتحامات وتدنيس المسجد الاقصى، مشفوعة بإيراد عدد من "الفتاوى الدينية" اليهودية، التي تحض وتشجع اقتحامات الاقصى، مرفقة بخارطة وتعليمات تفصيلية بهذا الخصوص.

وقد وردت هذه الدعوات ضمن مجلة خاصة وزعت السبت الأخير في جميع الكنس اليهودية في أنحاء البلاد ، من إصدار منظمة " هليبا"- أي ما يسمى باطلا وادعاءً بـ "المبادرة لحرية يهودية في جبل الهيكل".

واعتبرت المؤسسة هذه الدعوة والمجلة وما ورد فيها تصعيداً وتحريضاً إضافياً لاستهداف المسجد الأقصى، ودليلا واضحا على ما يُدبر للمسجد الأقصى في الأيام القادمة، إلى ذلك أكدت "مؤسسة الأقصى" أن مطلب الوقت هو مزيد من تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى ، ومزيد من التواصل والتواجد اليومي والباكر في المسجد الأقصى ، لتشكيل حماية بشرية متواصلة تدافع وتحمي حرمة المسجد الأقصى.

وأفادت المؤسسة في بيانها أن ما يسمى بمبادرة "هليبا" وزعت مجلة خاصة قالوا إنها ستكون العدد الأول وسيتبعها أعداد أخرى، من أربع صفحات، أما صفحة الافتتاحية فقد برز فيها صورة لحاخامات وهم يدنسون المسجد الأقصى، على خلفية قبة الصخرة، وأوردت في صفحاتها الداخلية عددا من "الفتاوى الدينية" اليهودية التي تجيز بل وتشجع على اقتحام المسجد الأقصى ، وأشارت المجلة بأن عدد الحاخامات والربانيم الذين يؤيدون هذه الفتاوى بازدياد، فيما أوردت المجلة تصريحات لأحد قيادات المخابرات الصهيونية يؤكد ويشجع فيها اقتحامات الأقصى، خاصة من الشخصيات الاعتبارية، مشيرا بأن هذا الأمر يحقق مزيدا من السيطرة الصهيونية على المسجد الأقصى.

كما وأوردت الصحيفة استطلاعا للرأي من معهد متخصص يفيد بأن 78% من أتباع التيار الديني الصهيوني يؤيدون اقتحام الأقصى أو ما سموه "الصعود إلى جبل الهيكل – المسمى الاحتلالي الباطل للمسجد الأقصى- "، وأن 73% من هذا التيار قالوا بأنهم كانوا سيؤدون الصلوات اليهودية في الأقصى إن سنحت لهم الفرصة.

[فهيد الايدا المورقي]

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور محمود الزهار:" إنَّ المقاومة وحدها ممكن أن توقف الاعتداءات الصهيونية المستمرة على المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس المحتلة"، مطالباً بتفعيلها لردع المحتل، مؤكداً في الوقت ذاته أن المفاوضات قد أضاعت المقدسات على مدار التاريخ.
وأضاف الزهار في تصريحات نقلتها عنه وكالة "قدس برس" الثلاثاء (4/3):" الذي يمنع التغول على المسجد الأقصى هو المقاومة وليس المفاوضات، فالمفاوضات هي التي كانت غطاء للممارسات الصهيونية، وهي التي أعطت كل هذه الحالة من الضعف".
وتابع الزهار حديثه:" في تسعينيات القرن الماضي لم يكن أحد يقترب من المسجد الأقصى أو القدس، وذلك حينما كان هناك مقاومة حقيقية واليوم بغياب المقاومة يحدث ذلك".
وأشار الزهار إلى أنه في عام 2000، حينما تجرأ رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق ارئيل شارون وزار المسجد الأقصى اندلعت انتفاضة الأقصى، ولكن بعد عام 2000 لم يتحرك أحد باتجاه حماية القدس والمسجد الأقصى.
وقال: "حينما بدأت السلطة الفلسطينية تتعاون أمنيًا مع العدو ولما بدأت تضعف، وكذلك بدأ إضعاف الشعب الفلسطيني الذي يعيش في الأراضي المحتلة عام 48 ومنعه من دخوله للقدس، وإضعاف سكان المدينة الأصليين وتهجيرهم، أصبح المسجد الأقصى مستباحا".

[فهيد الايدا المورقي]

المجاهدين في غزه يمطرون جنوب اسرائيل 130 صاروخ


اللهم انصر المجاهدين وثبت أقدامهم

[فهيد الايدا المورقي]

المجاهدين يقتلون ضابط إسرائيلي وأصابت جنود اخرين بعبوه ناسفه في الجولان

[فهيد الايدا المورقي]

اخبار فلسطين/وكالات

نقلت قناة "الميادين" اللبنانية أن جنديًا من جيش الاحتلال قتل في الانفجار، الذي استهدف دورية لجيش الاحتلال قي الجولان المحتل، ظهر الثلاثاء.

وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية ذكرت أن أحد جرحى تفجير الجولان الأربعة كانت جراحه خطرة.

ونقلت "القناة الإسرائيلية الثانية" أن الجيش الإسرائيلي أطلق صواريخ تموز الموجهة نحو أهداف سورية ردًا على تفجير الجولان.

[فهيد الايدا المورقي]

أخبار فلسطين / ترجمة صهيونية
هدد رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني بنيامين نتنياهو بالرد القوي على سقوط أي صاروخ من غزة على "إسرائيل".
وقال نتنياهو : سنرد بشكل مؤلم على كل إطلاق للصواريخ ولن نقبل باستمرار تنقيط الصواريخ , مشدداً خلال زيارة للمستوطنات الصهيونية في النقب المحتل على نية جيشه استهداف من يمس بأمن "إسرائيل.
وتوعد نتنياهو أنه في حال لزم الأمر فستوسع "إسرائيل" من عملياتها بهذا الخصوص.
ويشار إلى أن تهديدات نتنياهو تأتي بعد أسبوع من معركة خاضتها سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أطلقت عليها ( كسر الصمت) رداً على الخروقات المتواصلة ضد ابناء شعبنا .

[فهيد الايدا المورقي]

علي اليهود الصهاينة يعلمون ان نهايتهم اقتربت على أيدي المجاهدين الصادقين الصابرين

[فهيد الايدا المورقي]

الله اكبر والعزة لله


اللهم انصر المجاهدين وثبت أقدامهم


النصر قريبا ان شاء الله وعلى المسلمين ان يتهيون للصلاة في القدس

[فهيد الايدا المورقي]

أخبار فلسطين/ جباليا
شارك عشرات الآلاف من أنصار حركتي الجهاد الإسلامي وحماس في مسيرة كبيرة شمال قطاع غزة تنديدا بجريمة جنين.
وتقدم المسيرة عدد من قيادات الحركتين وممثلين عن لجنة القوى الوطنية والإسلامية في محافظة الشمال.
واجتمعت المسيرات التي جاءت من مناطق محافظة الشمال في ساحة الشهيد أنور عزيز وسط مخيم جباليا .
وردد المشاركون الذين رفعوا صوراً لشهداء جنين، شعارات تطالب الفصائل بالرد على استشهاد 3 مقاومين من كتائب القسام وسرايا القدس وكتائب الأقصى.

وأكد الشيخ خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي على خيار الجهاد والمقاومة، محملا الاحتلال مسؤولية الجريمة وتداعياتها.

وقال البطش في كلمة أمام الجماهير :"العدو لن يفلت من العقاب على هذه الجريمة وأن مجاهدي الضفة الغربية يعرفون معنى ذلك جيدا"، مؤكدا أن الاحتلال هو العدو المركزي للأمة.

وطالب السلطة الفلسطينية بوقف ما يعرف بالتنسيق الأمني مع الاحتلال ووقف الاعتقال السياسي. مستنكراً قيام أجهزة أمن السلطة باعتقال 11 عنصراً من الجهاد بالخليل في ذات الوقت الذي قامت فيه قوات الاحتلال بمهاجمة مخيم جنين واغتيال الشهداء الثلاثة!!

من جهته قال محمد أبو عسكر القيادي في حركة حماس في كلمته "نخرج اليوم تضامنا مع الضفة الغربية التي تتعرض لعدوان إسرائيلي استشهد خلاله 3 من فصائل المقاومة، مؤكدا أن البندقية ستبقى مشرعة في وجه العدو".


واغتال الاحتلال صباح اليوم حمزة أبو الهيجا (22 عاماً) القائد الميداني في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس ونجل القيادي الأسير جمال أبو الهيجا، والشهيد محمد عمر صالح أبو زينة (27 عاماً) أحد أفراد سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي، والشهيد يزن محمد جبارين (23 عاماً) أحد مناضلي كتائب شهداء الأقصى الجناح المسلح لحركة فتح .

[فهيد الايدا المورقي]

وجه رئيس الحكومة في غزة إسماعيل هنية رسالة إلى قادة الكيان الإسرائيلي، قائلا: "نسمع ونرى تهديدات قادة العدو لغزة والمقاومة، ويتغابى البعض منهم بالعودة إلى احتلال غزة من جديد".

وأضاف هنية "أمام هذه التهديدات، نعلن للكون أجمع من قلب غزة العزة ونقول لمن يهدد: إن زمن تهديداتكم قد ولى إلى غير رجعة، وإن أي عدوان او حماقة أو جريمة ترتكبونها ستكلفكم غاليا، وإن دم الياسين ما زال في رقبتكم".

وتابع خلال كلمة له بمهرجان "الوفاء والثبات في ذكرى القادة الشهداء" الذي أقامته حركته بساحة السرايا بمدينة غزة وسط مشاركة حاشدة: " أيها الصهاينة، لقد كنسناكم من غزة يوم لم يكن بأيدينا إلا القليل من السلاح والخبرات، ويوم كانت جماهير أمتنا أسيرة الرعب والبطش والقهر.. أما اليوم فإننا بالله أقوى، وقد تطورت مقاومة شعبنا أضعافا مضاعفة".

وردد رئيس الحكومة ثلاثا: "ما تخفيه المقاومة عنكم أكبر مما تقدرون"، مشيراً إلى أن أمتنا اليوم وإن سال دمها في غالبية الساحات فقد كسرت عنها طوق الرعب وحاجز الوهم، وسترون منها ما يضركم، وسوف يعض من عادانا أصابع الندم".

وأتى هنية في كلمته على أنفاق المقاومة، مؤكداً أنها تدشن لإستراتيجية جديدة في الصراع مع الاحتلال، وقال :" من تحت الأرض من فوق الأرض ستخرجون أيها المحتلون، فلا بقاء لكم على أرض فلسطين".

وتابع " يظن البعض أن هدوء غزة هدوء المستكين، ليكون الرد عملياً من فوق الأرض ومن تحتها وفي البر والبحر والجو أن غزة بركان ثائر وقادرة على أن تصنع الانتصار ".