الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 17-Aug-2005, 01:10 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
السيف والقلم
عضو مهم

الصورة الرمزية السيف والقلم

إحصائية العضو





التوقيت


السيف والقلم غير متواجد حالياً

Post العلاقات الاجتماعية في الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ان العلاقات الاجتماعية في الاسلام تشكل الركن الركين في المجتمع المسلم، فلقد حرص سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على اقامة مجتمع متماسك يتعاون أفراده ويتكافلون، يتعاملون على أساس المحبة الخالصة، والمودة الصادقة، “رحماء بينهم”، “يحب الواحد منهم لأخيه ما يحبه لنفسه”، والعلاقات الاجتماعية ارتكزت في بدء تكوينها على عدة أسس منهجية عملية منها:
المؤاخاة التي دعا النبي صلى الله عليه وسلم إليها المسلمين في المدينة المنورة مهاجرين وأنصاراً، ويتجلى هذا في عدة مواثيق تكشف عن “السياسة الشرعية” في بناء المجتمع منها:
- الكتاب الذي أصدره النبي صلى الله عليه وسلم لإرساء أسس العلاقات والمعاملات بالمدينة: “ان المؤمنين والمسلمين من قريش وأهل يثرب ومن تبعهم فلحق بهم وجاهد معهم أمة واحدة من دون الناس، وان المؤمنين المتقين أيديهم على كل من بغى عليهم أو ابتغى رسيعة (طبيعة) ظلم، اثماً أو عدواناً أو فساداً بين المؤمنين، وان أيديهم عليه جميعاً ولو كان ولد أحدهم، وان ذمة المؤمنين واحدة، يجير عليهم أدناهم، وان المؤمنين بعضهم أولياء بعض،... وانه لا يحل لمؤمن أمر بما في هذه الصحيفة وآمن بالله واليوم الآخر أن ينصر محدثاً أو يؤويه، وانه من نصره أو أواه فإن عليه لعنة الله وغضبه يوم القيامة ولا يؤخذ منه صرف ولا عدل، وانكم مهما اختلفتم من شيء فإن مرده الى الله والى محمد، و... وان يثرب حرام جوفها لأهل هذه الصحيفة، وان بينهم النصر على من دهم يثرب...”.
نظام الأسرة: من المعروف ان الأسرة هي اللبنة الأولى في البناء الاجتماعي التي تؤثر في الكيان الاجتماعي من اشاعة المودة والمحبة، وارساء التعاطف والتعاون في اطار متناسق من “الحقوق” والواجبات”، ولذا فقد بيّن المنعم سبحانه وتعالى ان الزواج وتكوين الأسرة آية من آياته ونعمة من نعمائه، قال الله تعالى “ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون” (الآية 21 من سورم الروم). ويوضح الرسول صلى الله عليه وسلم أهمية ذلك بقوله السديد وحكمه الرشيد “النكاح من سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني”. سنن ابن ماجة ولما للزواج من أهمية كبرى في انجاب الذرية (الأسرة) فقد حرص الاسلام على قيام الأسرة على أسس قويمة عمادها الدين، ولحمتها “الأخلاق الفاضلة” ويظهر هذا جلياً في عدة أسس منها: حسن الاختيار والخطبة، والحقوق الزوجية العامة والخاصة.
وقد أفاضت النصوص الشرعية من كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وآثار السلف الصالح رضي الله عنهم في بيان هذه الأمور ارشاداً ودلالة، منها استنبط الفقهاء الأحكام الفقهية التي قعدوا لها القواعد، وحددوا لها الاصطلاحات، وضربوا لها الأمثلة والصور والوقائع وهذا مبسوط في المصنفات الفقهية النفيسة.
ومما تجدر الاشارة اليه ان مقاصد نظام الأسرة في الاسلام ان العلاقة في الأسرة حيث السكن والمودة والرحمة، والتي تقوم منذ بدايتها على أساس الدين والخلق الكريم، ويكون الفرد فيها لبنة سليمة قوية في الكيان والبناء الاجتماعي، ويقول الله تعالى مثنياً على الصالحين الذين يدعونه “والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين اماما”. الآية 74 سورة الفرقان. ومما يتصل بهذا الحقوق التي تجب على أفراد الأسرة وأهمها:
حق الزوجة على زوجها: حسن المعاشرة، والانفاق، والرعاية.
حق الزوج على زوجته: السمع والطاعة والمحافظة على عرضه وماله وولده.
حقوق الأبناء على الآباء: الارضاع والنفقة، والتأديب والتربية.
حق الآباء والأمهات على الأبناء: البر والطاعة والاكرام والاحسان اليهما، ويقول الله تعالى “واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا” (الآية 36 من سورة النساء)، وقوله عز وجل “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا اياه وبالوالدين احسانا”. (الآية 23 من سورة الاسراء”، وقوله تقدست صفاته “ووصينا الانسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إليّ المصير”. (الآية 14 من سورة لقمان). ولما سألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، أي الناس أعظم حقاً على المرأة؟ قال: زوجها، وقالت: فعلى الرجال؟ قال: أمه...” فتح الباري، والنصوص في ذلك كثيرة، والأخبار غزيرة، والشواهد مستفيضة.
وسائل التكافل الاجتماعي وصورها كثيرة متنوعة متعددة تكاد تغطي شتى مجالات الحياة وأهمها:
الزكاة المفروضة: زكاة النقدين (الذهب والفضة)، والانعام، وعروض التجارة، والزراعة والثمار، الركاز، المعادن.. الخ. بشروطها المفصلة في المصنفات الفقهية المسنونة: كصدقة الفطر وعند من يقول بعدم فريضتها، والتطوع: وهي ما سوى ذلك




-----*-----















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Aug-2005, 06:26 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فواز الشيباني
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






التوقيت


فواز الشيباني غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يعطيك العافيه على الموضوع الرئع















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Aug-2005, 08:34 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صالح الأسعدي
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


صالح الأسعدي غير متواجد حالياً

افتراضي

يسلموووووووووووو على الموضوع
يعطيك العافيه وعساك على القوه















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:13 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي