الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: الشيخ عبدالله ابن جزعاء العازمي جمع غير الفروسيه الحكمه والفكر السياسي وبعد النظر (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 15-May-2008, 11:46 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي سـتـون عـامـاً على النكبة

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

د. على المورو

ظن البعض عندما وقعت نكبة 1948 ، ومن ثم قيام دولة إسرائيل أن مستقبل الأمة أصبح في خطر شديد ، وهذا صحيح ، ولكنه ليس كل شيء ، فالأمة لا تموت ، لأنها تحمل تفاؤل التاريخ والمستقبل ، رغم يأس المرحلة ، وفي الحقيقة فإن نضالات وكفاحات أبناء الأمة ، خاصة من القوى الشعبية لم تنقطع ضد الغزوة الصهيونية الاستعمارية ، سواء قبل 1948 ، أو بعد 1948 ، بل يمكننا أن نقول الآن ، أنه بعد هذه النضالات ، استعادت الأمة زمام المبادرة ووضعت النقاط على الحروف ، وأصبح مستقبل الكيان الصهيوني ذاته في مهب الريح باعتراف قادة العدو نفسه ، فالعمليات الاستشهادية وإطلاق الصواريخ على المستعمرات الصهيونية ، ليس فقط يثير الرعب في سكان إسرائيل ، ولكنه يضرب المستقبل الإسرائيلي في مقتل ويجعل من استمرار إسرائيل أمر مستحيل ، ذلك أن الفكرة الصهيونية قامت أساساً على إيجاد مكان آمن لليهودي ، فإذا بهذا المكان الآمن يصبح الأقل أماناً بالنسبة لليهودي ، وهذا نسف للفكرة الصهيونية من أساسها ،

في ذكرى النكبة يجب أن نضع النقاط على الحروف ، يجب أن ندرك أن فكرة التفاوض مع الكيان الصهيوني فكرة عقيمة ، وأن الكفاح المسلح وحده هو الطريق للانتصار وأن ذلك يرجع إلى طبيعة المجتمع الصهيوني ، وإلى طبيعة الصراع ذاته ، وإلى المنهج الصحيح لفهم معادلات الصراع ، وهذا ما سوف نتناوله في هذا البحث .

منهج لفهم الصراع

إن حديثنا عن الصراع العربي الإسرائيلي على أرض فلسطين إنما هو حديث عن مستقبل كل الأمة الإسلامية وبالتالي مستقبل العالم. ذلك أن الصراع الذي جرى على أرض فلسطين ليس إلا جزءا من تاريخ وجغرافيا العالم الإسلامي.
إن ذلك الصراع يمثل بشكل شبه كامل جدل العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية فضلا عن التاريخية، بل ويمثل صراع القوى الكونية في تلك اللحظة من عمر التاريخ.
وإن فهمنا لطبيعة الصراع وتحليلنا للعوامل السابقة يقودنا إلى نتائج في غاية الخطورة والحسم.

والصراع الإسلامي الصهيوني يأخذ شكله الخاص عبر مستويين:
المستوى الأول:

يمثل تناقضا جوهريا بين الطليعة المؤمنة وجماهيرها وبين رأس الحربة الشيطانية إسرائيل.

المستوى الثاني:

هو التناقض الثانوي بين الأنظمة العربية وبين إسرائيل.
وينبغي علينا الآن أن نفهم شروط وظروف كل من المستويين.
ولنبدأ بالمستوى الثاني:

1- التناقض بين الأنظمة العربية وبين إسرائيل ليس تناقضا جوهريا وبالتالي فإن ذلك التناقض يمكن أن يحل عبر التفاوض وبذلك يمكننا أن نقول إن التفاوض سمة أساسية من سمات الصراع بين الأنظمة العربية وإسرائيل.
2- إن تلك الأنظمة بما أنها لا تملك تناقضا جوهريا مع الكيان الصهيوني فإنها لن تواصل القتال ضده حتى النهاية، ولكنها في إدارة الصراع مع العدو الصهيوني تحاول أن تكسب مجرد أوراق تساوم بها من ناحية ومن ناحية أخرى تسحب البساط من تحت أقدام الجماهير المؤمنة باعتبارها يمكن أن تكون نائبا عنها. وهكذا فإنها أنظمة مساومة تمتلك هامشا من المصالح يتطابق مع وجود إسرائيل وهامشا آخر تشكل إسرائيل خطرا عليها فيه.
3- إن تلك القوى مهما كان شكلها ستسقط في النهاية في الحقبة الإسرائيلية لأنها لا تملك مبررا أيديولوجيا. للاستمرار حتى النهاية.
4- إن تلك القوى والأنظمة تحاول استثمار حركات المد الجماهيري ضد إسرائيل لصالح تحسين ظروف التفاوض ليس إلا. بل وعلى استعداد أن تبيع دم الشهداء مقابل ثمن بخس.
5- إن تلك القوى ليست على استعداد لترك الجماهير لممارسة حقها المشروع في مقاومة الغزوة الصهيونية لأن هذا خطر عليها

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

خصائص وشروط المستوى الأول:

1- التناقض الجوهري بين الجماهير المسلمة وبين إسرائيل يستمد أساسا من وعي تلك الجماهير أن إسرائيل ليست إلا آخر أشكال الصراع بين القوى الإلهية والقوى الشيطانية وأنها في هذه المرة تستهدف قلب الأمة المسلمة وعقلها معا وبالتالي فإنه صراع حضاري في جوهره وصراع فناء، فإما أن نكون وإما ألا نكون، وهكذا فإن الجماهير المؤمنة عاشت شعار "إن قضية فلسطين هي القضية المركزية للامة الإسلامية". (فكل نظام يريد أن يقوم لابد أن يدخل من بوابة هذه القضية وكل نظام يسقط يسقط أيضا من هذه البوابة)...
2- أن الجماهير المؤمنة بما أنها وعت شكل وحقيقة الصراع لا تملك أن تختار إلا طريقا واحدا وهو حرب التحرير الشعبية الإسلامية طويلة المدى وإعلان الجهاد المقدس.
3- أن الجماهير المؤمنة ترفض تماما طريق المساومات والتفاوض وخلافه بما أنها فهمت حقيقة الصراع.
4- أن الجماهير المؤمنة يجب أن تعرف شروط وظروف عملها في إطار الهجمة الغربية الشرسة وفي إطار الزمان والمكان وعليها أن تدرس طبيعة التناقضات الموجودة في الساحة وتستفيد منها، وعليها أن تفرز حلفاءها وأعداءها بوضوح.

وانطلاقا مما تقدم ينبغي علينا أن نضع تحت الدراسة بعض الوقائع التاريخية الآتية التي توضح دور الجماهير المسلمة ودور الأنظمة كمحورين للصراع ضد إسرائيل ومراحل ذلك الصراع:
- ظهرت إسرائيل على يد اليهود وبدعم من الإنجليز البروتستانت (وعد بلفور).
- اعترف بها بمجرد إعلانها في 48 أمريكا الصليبية وروسيا الشيوعية بل والأحزاب الشيوعية في العالم العربي والإسلامي.
- أيدها المسيحيون وبخاصة المارونيون في لبنان بمجرد قيامها بل دعوا إلى ذلك دعوات صريحة "يقول المطران مبارك في كتاب صدر سنة 1948 إذا لم تقم لليهود دولة في فلسطين سوف يتعذر أن نعيش مع العرب في صعيد واحد ولم يكتف هذا المبارك بهذه الركلة فقط، ولكنه طاف بكل كنائس العالم وأمريكا ليلتمس من دولها في هيئة الأمم إنشاء وطن مسيحي في لبنان ليتعاون مع الوطن اليهودي في تأديب العرب.
- قامت الجماهير المسلمة بانتفاضات دموية قبل مطلع الثلاثينيات كانت الأولى سنة 1920 والثانية 1923 والثالثة سنة 1929 وفهمت الجماهير المسلمة بحسها العميق أن الصراع ضد طرفي الهجمة بريطانيا والصهاينة مع ملاحظة أن التنظيمات الداعية إلى مهاجمة بريطانيا كانت جمعية الشباب المسلم في حيفا ذات الصلة الوثيقة بالشيخ القسام.
وعلى الوجه الآخر تظهر الزعامات المحلية والعربية غارقة حتى أذنيها في الوسطية والتفاوض. بل وتقف كل القوى غير الإسلامية مواقف مشبوهة "يلاحظ موقف الشيوعيين الفلسطينيين من الانتفاضات".
- انتفاضة سنة 1936 في حين كانت الجماهير تقدم دمها على ساحة الجهاد، وكانوا هم خارج الساحة يقودون المعركة وبعد ستة أشهر من الجوع والقهر، جاء الزعماء العرب في الممالك العربية (مصر والأردن والسعودية والعراق) ليأمروا الجماهير المسلمة التي تنزف دمها بإيقاف المعركة الأولى لأن الصديقة بريطانيا ستفهم مطالبنا في جلسات التفاوض القادمة.
- وعت الجماهير المسلمة في تلك اللحظات كيف أن الزعماء ليسوا على استعداد للذهاب حتى النهاية في النضال خوفا على مصالحهم فطرح عز الدين القسام نظريته الفذة في العمل التنظيمي الجماهيري الذي يعتمد على الجماهير الغفيرة المسلمة (عمال – فلاحين – بائعي جاز) ويتخذ الجهاد الإسلامي المسلح طريقا وحيدا. ولأن جماهير الأمة المسلمة هي صاحبة المصلحة في التصدي للغزوة الصهيونية ولأنها هي القادرة حتى النهاية فإن طريق القسام مازال يتحرك حتى اليوم عبر ذلك التاريخ. مع ملاحظة أن القوى السياسية خارج الإطار الإسلامي تتحرك لتحجيم دور الجماهير ومنعها من أداء رسالتها.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

وقد تم ذلك عبر عدة مراحل:
المرحلة الليبرالية:

الزعماء العرب يطرحون الليبرالية كشعار لهم ويمنعون الجماهير من الوصول إلى مراكز السلطة بالقمع والخداع مع ظهور تفاوت طبقي ضخم ولقد خاضت تلك الأنظمة مكرهة تحت ضغط الجماهير معركة سنة 1948 ولكن ما كان أسهل على العصابات الصهيونية أن تضرب تلك الأنظمة ضربات قاتلة ليس لأنها أقوى من جيوشها ولكن لأن قادة تلك الجيوش بما يمثلونه من طبقات وفئات اجتماعية ليس بينهم وبين إسرائيل تناقضا جوهريا فضلا عن أن ما يمثله هؤلاء من الليبرالية ليس إلا جزءا من الحضارة الغربية فكيف يستطيع أن يتحدى مثله الأعلى (لاشك أن إسرائيل تمثيل أكثر جودة للحضارة ولاشك أن الأنظمة العربية تمثيل متخلف للحضارة الغربية).
كما أن تلك الأنظمة قد دخلت الحرب كتنفيس لضغط الجماهير المسلمة عليها فهي ليست جادة في دخول الحرب.
وعلى الطرف المقابل تقوم الجماهير المسلمة والطلائع الواعية بالقتال البطولي مكملة طريق القسام (قام الإخوان المسلمون بقيادة البطل أحمد عبد العزيز بالقتال البطولي الرائع ضد اليهود وإلحاق قدر كبير من الخسائر بهم وكذلك المجاهد البطل فوزي القاوقجي وعبد القادر الحسيني. إلا أن الأنظمة العربية تمنع الجيوش الجماهيرية المسلمة من إكمال انتصارها فتوقع هذه الأنظمة اتفاقية الهدنة.
وهكذا تنتهي حرب 1948 لتدرك الجماهير المؤمنة أن عليها أن تناضل بشكل جذري ضد تلك الأنظمة العميلة التي حالت دون انتصارها وأدت بخياناتها إلى ضياع قلب الأمة الإسلامية وهكذا فإن حرب 48 أدت إلى:
1- انتهاء حقبة الليبرالية العربية وإفلاس تلك الأنظمة وعدم قدرتها على الاستمرار فجاءت الخمسينيات لتحمل لنا أنظمة العسكر.
2- أن التناقض الرئيسي هو بين الجماهير المسلمة وبين إسرائيل.
3- أنه ليس ثمة تناقض رئيسي بين الأنظمة العربية وبين إسرائيل.

مرحلة حرب 1967:
لم تنقطع نضالات الجماهير المسلمة داخل الأرض المحتلة وخارجها ضد إسرائيل ولكن نلاحظ أن فترة
49 – 67 كانت تحمل بوجه خاص محاولة لسحق الكيان الإسلامي للأمة على كل المستويات حتى البسيطة منها، (اغتيال وشنق وسجن العديد من قيادات الحركة الإسلامية) مع تصاعد مد علماني قومي اشتراكي على المستوى الثقافي والفني والمؤسسي. ويأتي عام 67 لتتكرر نفس المأساة فالقيادة (هذه المرة الاشتراكية القومية) تترك جيوشها لتسحقها إسرائيل سحقا دون أن تطلق رصاصة تحت ستار مهزلة انسحاب مازالت تحمل الكثير من الأسرار غير المفهومة على المستوى التفصيلي، ولا داعي لأن نكرر أن نفس تلك الأنظمة بما تمثله من قوى وأيديولوجية غير قادرة على مواجهة مثلها الأعلى (الحضارة الغربية) التي هي جزء ممسوخ ومشوه لها كما أنها لا تملك في الأساس تناقضا مع الكيان الصهيوني (يلاحظ بعض الطروح الغربية في تلك الفترة عن وحدة البروليتاريا العربية والإسرائيلية وغيرها من الترهات التي صدعنا بها السادة اليساريون في تلك الحقبة).

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

وهكذا يأتي عام 1967 لينهي رسميا حقبة الاشتراكية وإن كانت بعض تلك الأنظمة قد عاشت بعدها إلا أنها عاشت في الوقت الضائع من عمرها مهما طال ذلك الوقت. وذلك بسبب عدم قدرة الحركة الإسلامية على التقدم والقيام باستلام زمام الأمة لأسباب خاصة.
وهكذا فإن الهجمة الصليبية الصهيونية منذ عام 1967 قد استطاعت أن تحل تناقضاتها مع الأنظمة العربية لصالحها وما عليها إلا أن تتقدم لتصبغ كل شيء بالصبغة الإسرائيلية ولتفتح عصر الحقبة الإسرائيلية وخصوصا أن الحركة الجماهيرية المسلمة قد تم ضربها ضربات موجعة وبدا أن تلك الحركة لم تعد قادرة على التصدي للهجمة الصهيونية داخل كيان الأمة وعقلها ووجدانها ولكن هيهات.

تبدو ملامح تلك الفترة في:
1- إقامة أنظمة عميلة مباشرة للقوى الإسرائيلية بمعنى أنها تتلقى أوامرها مباشرة من شارون وبيجين.
وهذه الأنظمة أنظمة تلفيقية لا تملك أيديولوجية محددة فهي تارة ديموقراطية اشتراكية أو قومية أو....
2- أن تلك الأنظمة لا تملك أي تناقض مع إسرائيل بل إن تناقضها الأساسي مع الجماهير.
3-يتم تزييف الثقافة والفن بشكل كامل لصالح إسرائيل (رفع كل ما يمت للتاريخ الحقيقي بصلة من المدارس – إغراق الأسواق بالأفلام والكتب والسلع ذات التوجه الإسرائيلي – منع خطباء المساجد من ترديد آيات القرآن التي تسب بني إسرائيل).. إلخ.

ملاحظة هامة جدا:
* ظهرت كثير من البطولات الإسلامية في سيناء والجولان بدوافع شخصية إسلامية بحتة بل وقام عرب سيناء المسلمون بكثير من العمليات العسكرية ضد إسرائيل ولم يفصح النظام عنها تمهيدا للحقبة الإسرائيلية.
* برغم الضعف الشديد للحركة الإسلامية في تلك الحقبة إلا أن الحركة الإسلامية قد تصدت لتلك الحقبة بشكل قوي جدا أسهم في تأخير الحقبة الإسرائيلية وتقليل كثافتها بشكل كبير
* قلنا إن الأنظمة العربية لم تعد تملك تناقضا مع إسرائيل والهجمة الاستعمارية، ووقعت في شرك العمالة المباشرة لإسرائيل وسحبت بنادق جيوشها من اتجاه إسرائيل إلى اتجاه قلوب الجماهير المسلمة وإن وظيفتها في تلك المرحلة ستكون ضرب الجماهير المسلمة بلا هوادة وتغييبها وتزييف وعيها إلا أن سقوط تلك الأنظمة سيكون متفاوتا بحسب الظروف الذاتية والموضوعية لكل منها. وقلنا إن الجماهير المسلمة هي وحدها التي تملك تناقضا جوهريا وبالتالي تملك القدرة على التصدي لإسرائيل. وظهر مما سبق وطبقا لهذا التحليل أن الأنظمة العربية لم تخض معركة واحدة مع إسرائيل وأنها كانت تهزم قبل أن تدخل المعركة وأن القوة الوحيدة التي استطاعت أن تحقق انتصارات تكتيكية ضد إسرائيل هي قوة الجماهير المسلمة وأنها قادرة على الانتصار النهائي ما لم تحل الأنظمة العربية دون ذلك.



المصـــدر موقع المسلم
http://www.almoslim.net/node/93434















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:20 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد بن غازي
مشرف عــام

الصورة الرمزية محمد بن غازي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد بن غازي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد بن غازي
افتراضي

فلسطين السليبه وما أدراك مافلسطين ........ جرح غائر في صدر الأمه الأسلاميه ولا زال ينزف منذ أكثر من ستون عام ... والعرب والمسلمون ... لازال أكثرهم في غيهم يعمهون ......

جزاك الله خير يابو ضيف الله على الموضوع الذي أتى في وقته مع الذكرى الستون لأغتصاب فلسطين ... ومانتج عنه من جعل المسجد الأقصى تحت حراب الصهاينه أعداء الله ورسوله ...















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:56 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو صقر

مشرف انساب وديار قبيلة عتيبه


الصورة الرمزية أبو صقر

إحصائية العضو





التوقيت


أبو صقر غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافيه يابو ضيف الله
كانت اول تسمى النكبه لكن الان استجد على المسلمين نكبات
عسى الله يعجل الفرج ويخرج القدس من رجس اليهود








تحيتي .........















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:12 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

من حفظ الله حفظه ودافع عنه
امة شربت الضعف لانها بعدت عن منهجها الرباني
الحل معروف
متي
عسي اي يكون قريبا















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:26 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالله الجريسي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية عبدالله الجريسي

إحصائية العضو





التوقيت


عبدالله الجريسي غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافيه















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:29 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
السميــــــري
مشرف سابق
إحصائية العضو





التوقيت


السميــــــري غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى السميــــــري
افتراضي



موضوع يستحق قراءته بتمعن ..


الله يعيد لنا مجدنا ..















التوقيع
ربيت في حضن الزمانُ وتربيتْ = وأخذت لي من مرّ الأيام قرطوع
ومن دون حدي ماغلطت وتعديتْ = ولا آطى الخطاء لو كان للناس مشروع
وأمشي على نهج الرجال النعاتيتْ = واتعب لها لو هي كما حبةَ الكوع
ولا أحب كلمة ( ليــت ) لأنها ( ليــتْ ) = ماتدرك المقصود لا صار ممنوع
رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 12:53 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
/عبد العزيز الجذع/

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


/عبد العزيز الجذع/ غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يرد فلسطين..



اللهم اجعل تدبير اعدائهم تدميرا عليهم يارب....



جزاك الله خير يابوضيف الله















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2008, 02:02 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محمد العتيبي

مشرف منتدى شعراء قبيلة عتيبه


الصورة الرمزية محمد العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد العتيبي
افتراضي

نسأل الله تعالى ان يحرر المسجد الاقصى
من أيدي الصهاينه الاوباش ..

جزاك الله خير يابو ضيف الله ..
...















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي









للتواصل عبر twitter تويتر


al_bargawy@
رد مع اقتباس
غير مقروء 17-May-2008, 08:36 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الفراهيدي
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


الفراهيدي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الفراهيدي
افتراضي

نسأل الله تعالى ان يحرر المسجد
الاقصى من أيدي الصهاينة
وجزاك الله خير يابو ضيف الله















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

AL-frahedi@hotmail.com


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 17-May-2008, 08:48 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابن محماس العصيمي
عضو ماسي
إحصائية العضو





التوقيت


ابن محماس العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافية وما قصرت ..















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:38 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي