اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
19-Jun-2009, 07:14 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهؤلاء الدعوات: "اللهم فإني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار وفتنة القبر وعذاب القبر ومن شر فتنة الغنى ومن شر فتنة الفقر وأعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم فإني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم" رواه مسلم
|
|||||
|
|
07-Jul-2009, 08:35 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إذا قال الإمام {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} فقولوا آمين. فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ". رواه البخاري |
|||
|
|
21-Jul-2009, 09:42 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ « تَكُونُ إِبِلٌ لِلشَّيَاطِينِ وَبُيُوتٌ لِلشَّيَاطِينِ؛ فَأَمَّا إِبِلُ الشَّيَاطِينِ فَقَدْ رَأَيْتُهَا يَخْرُجُ أَحَدُكُمْ بِجُنَيْبَاتٍ مَعَهُ قَدْ أَسْمَنَهَا فَلَا يَعْلُو بَعِيرًا مِنْهَا وَيَمُرُّ بِأَخِيهِ قَدْ انْقَطَعَ بِهِ فَلَا يَحْمِلُهُ، وَأَمَّا بُيُوتُ الشَّيَاطِينِ فَلَمْ أَرَهَا ». كَانَ سَعِيدٌ يَقُولُ: لَا أُرَاهَا إِلَّا هَذِهِ الْأَقْفَاصُ الَّتِي يَسْتُرُ النَّاسُ بِالدِّيبَاجِ . في عون المعبود : ( إِبِل الشَّيَاطِين ) : يُرِيد بِهَا الْمُعَدَّة لِلتَّكَاثُرِ وَالتَّفَاخُر وَلَمْ يَقْصِد بِهَا أَمْرًا مَشْرُوعًا ( وَبُيُوت الشَّيَاطِين ) : أَيْ إِذَا كَانَتْ زَائِدَة عَلَى قَدْر الْحَاجَة أَوْ لِلرِّيَاءِ وَالسُّمْعَة ( بِجَنِيبَاتٍ ) : جَمْع جَنِيبَة وَهِيَ الدَّابَّة الَّتِي تُقَاد ، وَالْمُرَاد الَّتِي لَيْسَ عَلَيْهَا رَاكِب ، كَذَا فِي فَتْح الْوَدُود ، وَفِي بَعْض النُّسَخ بِنَجِيبَاتٍ جَمْع نَجِيبَة وَهِيَ النَّاقَة الْمُخْتَارَة ( فَلَا يَعْلُو ) : أَيْ لَا يَرْكَب ( وَيَمُرّ ) : أَيْ فِي السَّفَر ( بِأَخِيهِ ) : أَيْ فِي الدِّين ( وَقَدْ اُنْقُطِعَ بِهِ ) : عَلَى صِيغَة الْمَجْهُول أَيْ كَلَّ عَنْ السَّيْر فَالضَّمِير لِلرَّجُلِ الْمُنْقَطَع بِهِ نَائِب الْفَاعِل وَالْجُمْلَة حَال ( فَلَا يَحْمِلهُ ) : أَيْ أَخَاهُ الضَّعِيف عَلَيْهَا ( كَانَ سَعِيد ) : هُوَ اِبْن أَبِي هِنْد التَّابِعِيّ الرَّاوِي عَنْ أَبِي هُرَيْرَة ( لَا أُرَاهَا ) : بِضَمِّ الْهَمْزَة أَيْ لَا أَظُنّهَا ( إِلَّا هَذِهِ الْأَقْفَاص ) : أَيْ الْمَحَامِل وَالْهَوَادِج الَّتِي يَتَّخِذهَا الْمُتْرَفُونَ فِي الْأَسْفَار . وَاعْلَمْ أَنَّهُ قَالَ الْقَاضِي : إِنَّ قَوْله " فَأَمَّا إِبِل الشَّيَاطِين إِلَى قَوْله فَلَمْ أَرَهَا " مِنْ كَلَام أَبِي هُرَيْرَة لَا مِنْ قَوْل النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : عَيَّنَ الصَّحَابِيّ مِنْ أَصْنَاف هَذَا النَّوْع مِنْ الْإِبِل صِنْفًا وَهُوَ جَنِيبَات سِمَان يَسُوقهَا الرَّجُل مَعَهُ فِي سَفَره فَلَا يَرْكَبهَا وَلَا يَحْتَاج إِلَيْهَا فِي حَمْل مَتَاعه ثُمَّ إِنَّهُ يَمُرّ بِأَخِيهِ الْمُسْلِم قَدْ اُنْقُطِعَ بِهِ مِنْ الضَّعْف وَالْعَجْز فَلَا يَحْمِلهُ ، وَعَيَّنَ التَّابِعِيّ صِنْفًا مِنْ الْبُيُوت وَهُوَ الْأَقْفَاص الْمُحَلَّاة بِالدِّيبَاجِ . وَقَالَ فِي الْأَشْرَاف : لَيْسَ فِي الْحَدِيث مَا يَدُلّ عَلَيْهِ بَلْ نَظْم الْحَدِيث دَلِيل عَلَى أَنَّ جَمِيعه إِلَى قَوْله : فَلَمْ أَرَهَا مِنْ قَوْل النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى هَذَا فَمَعْنَاهُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَأَمَّا إِبِل الشَّيْطَان فَقَدْ رَأَيْتهَا إِلَى قَوْله فَلَا يَحْمِلهُ وَأَمَّا بُيُوت الشَّيْطَان فَلَمْ أَرَهَا ، فَإِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَرَ مِنْ الْهَوَادِج وَالْمَحَامِل الَّتِي يَأْخُذهَا الْمُتْرَفُونَ فِي الْأَسْفَار . كَذَا فِي الْمِرْقَاة . قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيُّ : سَعِيد بْن أَبِي هِنْد لَمْ يَلْقَ أَبَا هُرَيْرَة وَفِي كَلَام الْبُخَارِيّ مَا يَدُلّ عَلَى ذَلِكَ . |
|||
|
|
21-Jul-2009, 09:45 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكرالكم للمعلومات القيمه
دمت بخير يالغالين جداااا |
|||
|
|
25-Jul-2009, 11:02 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
جزاك الله الف خير
وكثر الله من امثالك موضوعك اكثر من رائع سلمت يمنآك تقبل مروري اخي ألعزيز |
|||
|
|
02-Aug-2009, 11:44 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
عن ابو اذينة الصدفي قال قال صلى الله عليه الله عليه وسلم: "خير نسائكم الودود الولود ، المواتية ، المواسية ، إذا اتقين الله ، وشر نسائكم المنتبرجات المتخيلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم" السلسلة الصحيحة رقم 1849 |
|||
|
|
07-Aug-2009, 12:11 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنه ليس شيء يقربكم إلى الجنة إلا قد أمرتكم به ، وليس شيء يقربكم إلى النار إلا قد نهيتكم عنه ، إن روح القدس نفث في روعي : إن نفسا لا تموت حتى تستكمل رزقها ، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ، ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله ، فإن الله لا يُدرَكُ ما عنده إلا بطاعته" [حسنه الالباني في السلسلة الصحيحة برقم 2866] |
|||
|
|
10-Aug-2009, 11:46 AM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم: "فاحشا ولا متفحشا وكان يقول إن من خياركم أحسنكم أخلاقا" رواه البخاري ومسلم قال ابن حجر: قوله : ( فاحشا ولا متفحشا ) أي ناطقا بالفحش ، وهو الزيادة على الحد في الكلام السيئ ، والمتفحش المتكلف لذلك أي لم يكن له الفحش خلقا ولا مكتسبا ، ووقع عند الترمذي من طريق أبي عبد الله الجدلي قال " سألت عائشة عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : لم يكن فاحشا ولا متفحشا ، ولا سخابا في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة ، ولكن يعفو ويصفح " وتقدمت هذه الزيادة في حديث عبد الله بن عمرو من وجه آخر بأتم من هذا السياق ، ويأتي في تفسير سورة الفتح ، وقد روى المصنف في الأدب من حديث أنس " لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبابا ولا فحاشا ولا لعانا ، كان يقول لأحدنا عند المعتبة : ما له تربت جبينه " ولأحمد من حديث أنس " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يواجه أحدا في وجهه بشيء يكرهه ، ولأبي داود من حديث عائشة " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بلغه عن الرجل الشيء لم يقل : ما بال فلان يقول ؟ ولكن يقول : ما بال أقوام يقولونه " |
|||
|
|
15-Aug-2009, 10:15 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
عن كعبٍ بن مالك رضي الله تعالى عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الْخَامَةِ مِنْ الزَّرْعِ تُفِيئُهَا الرِّيحُ تَصْرَعُهَا مَرَّةً وَتَعْدِلُهَا أُخْرَى حَتَّى تَهِيجَ، وَمَثَلُ الْكَافِرِ كَمَثَلِ الْأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ عَلَى أَصْلِهَا لَا يُفِيئُهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً" وفي رواية: "وَتَعْدِلُهَا مرة حَتَّى يَأْتِيَهُ أَجَلُهُ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ الْأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ الَّتِي لَا يُصِيبُهَا شَيْءٌ". [رواه مسلم] قال الشيخ عبد الله بن جبرين رحمه الله تعالى: المراد بهذين المثلين المصائب التي تصيب المؤمن، ولا تصيب الكافر –غالبا- ذكر أن المؤمن مثله كمثل الزرعة؛ أي الزرع الذي هو زرع البر ونحوه. نشاهد أن الزرع تأتيه الرياح من الشمال فينجعف إلى الجنوب، وتأتيه من الجنوب فينجعف إلى الشمال، وتأتيه من الغرب فتجعفه شرقا، وكذلك عكسه، فالزرعة دائما للينها .. وتميل تميلها الرياح شمالا وجنوبا وشرقا وغربا؛ أي أن المؤمن تأتيه المصائب في كل حين، فيصاب في ماله، ويصاب في أهله، ويصاب في طريقه، ويصاب في بدنه، ويصاب بمرض وعاهة وما أشبه ذلك. ولا شك أن هذه المصائب فيها حكمة أو حكم، فمن ذلك: اختبار إيمانه، واختبار قوة يقينه، فإذا علم بأن المصيبة من الله تعالى صبر واحتسب، وعلم بأن هذا اختبار فقوي بذلك إيمانه، كما ذكر الله تعالى ذلك عن المؤمنين في قوله: (وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ). وإذا كان في إيمانه ضعف فإنه لا يصبر على المصائب بل يشتكي ويتضجر، وكأنه يشكو الله تعالى، وكأنه .. من أمر الله تعالى، ولا يتحقق أن هذا اختبار وامتحان من الله تعالى؛ ولذلك يقول بعضهم: فهذه من الحكم أن الله تعالى يختبر بها العبد هل يصبر أم لا يصبر؟ هل يقوى إيمانه على التحمل أم لا يقوى إيمانه بل يجزع؟ |
|||
|
|
30-Aug-2009, 11:38 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم قال: "العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين وإذا استغسلتم فاغسلوا" رواه مسلم |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|