اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
03-Feb-2005, 12:24 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
المؤثرات الفكرية؟؟؟؟؟
ماهو الفكر ؟؟
ماهى المعتقدات الفكرية؟؟؟ هل الفكر هو العقل ؟؟؟ هل الفكر هو القناعات الشخصية ؟؟ ام هو مزيجا منهما معا ام هو ماذا؟؟ ماهى المؤثرات التى تؤثر فى التوجهات الفكرية ؟؟؟ هل هى البيئة ؟؟ ام الاسرة ؟؟ ام الاحباطات التى يتعرض لها الانسان ؟؟ ام ماذا ؟؟؟؟ اسئلة كثيرة وكبيرة وما ذكرتة اعلاة الابعضا من كل . ولكن خلونى اكون اكثر موضوعية . ماهى المؤثرات التى تؤثر فى فكر شخص ما وتجعلة يتحول من منهج فكرى الى منهج اخر وملماذا . نزولا عند ملاحظات الاخوان والذين يتهموننى بانى اطرح الفكرة واعلق عليها وبالتالى لايكون لهم مجال للتعليق نزولا عند هذة الرغبة سوف اكتفى بادارة النقاش . تحياتى. وكل شئ ......... ايجوز |
|||
|
|
03-Feb-2005, 11:32 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبـــــركاتة: يسرني المشاركة معك يأخي ejoz في تعريفي الفكـــــــــــر هو بحث العقل لتفسير شيء مــــا المعتقد هــــــــو مجموعه من الأفكار تصب لتكون فكرة فيتبناها العقل لتكوين افكــــار أخرى . اما القناعات الشخصية مجموعة من المعتقادات التي أمن بها العقل اي انها مُسلمات عقلية قد تتغير في ما بعد بحسب مايتبنى العقل من أفكـار جديدة . قضية المؤثرات تحتمل الكثير منها البيئة (The Environmental ) التي تنطوي تحتها الأسرة.. المجتمع ..الإعلام ....الخ واهم هذة المؤثرات في ضني ما يسمى بالثقافة (The Culture) و هي منهجية العقل في صياغة الفكر لتكوين المعتقادات من مرجعيات معينة. مثلاً نحن المسلمين ثقافتنا اسلامية ومنهجيتنا اسلامية وأساس مرجعيتنا القران الكريم والسنة النبوية وكفا بك ذلك لنضعة أساس لأفكار لنبني المعتقادات التي سوف تحدد منجية حياتنا الدنيوية و الاخروية . ولله الحمد انا نحن مسلمون فا بالرجوع الى أساس مرجعيتنا ( القران و السنة ) سوف يجد العقل البشري تفسيرات مقنعة و عظيمة لما يدور حولة و خاصة الأمور الغيبية ( ماذا بعد الموت ) و كثير من الاسئلة الفطرية التي تمليها الفطرة على العقل ليطرحها على النفس البشرية ومنها لماذا انا موجود وكيف و لماذا و الى اين ..الخ ؟؟؟ هذا الاسئلة الفطرية المنطقية تقف عندها الثقافات الغير أسلامية ويحار فيها العقل البشري و تتصادم في داخلة كثير من الأفكار ويلغي بعضاها بعض و يعيش الانسان في تناقض غير مقبول من المعتقادات. وهـــــــذا ما يدعوا الكثير من الغير المسلمين الى الأقبال على الإنتحار الى الأنتحار و إزهاق هذة النفس التي لم تجد تفسيراً مقنعا للأسئلة التي يطرحها العقل . اما مسألة الإحباطات مسئلة سهلة فكل من قلبة معلق بالله سبحانه و تعالى يعمل العمل ويحتسبة لاكرم الأكرمين و يتذكر إمام هذة الدنيا و معلم الخير صلى الله علية وسلم ... سوف يتجاوز مرحلة الإحباط بمراحل عدة . هذا ماردت المشاركة به فإن اصبت فمن الله سبحانة و تعالى و ان أخطأت فمن نفسي و الشيطان ...... وتقبل فائـــــق التحية ,,,,,,,, |
|||
|
|
03-Feb-2005, 08:15 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
الاخ جواد اسعدنى مرورك.
اتفق معك فى ما ذهبت الية . ولكن الشئ الملتف للنظر وخصوصا هذة الايام كثرة تغيير القناعات والمعتقدات واتقد انك لست فى حاجة لان اضرب مثالا . ماهى الاسباب هل هو حب الضهور عن طريق اعتناق افكارا جديدة او هو ناتج عن ضعف فى الثقافة التراثية كما سميتها او هو ناتج عن قدرة بعض المنظمات على التاثير والسيطرة على عقول الاخرين ؟؟ تحياتى لك . |
|||
|
|
03-Feb-2005, 09:30 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
جــزاك الله كـل خير يا جــواد انا شهد انك كفيت ووفيـت
اقتباس:
اخـوي ejoz قـد لا يعـرف الكثيـر ان الفكـر في الغـالب هو جزء من العقيدة والتي هي من مسلمات الديـن ولا تقبل الشك او التبديل والنظر فيها. واما عن سؤالك فماذا انتشرت الافكار التي تنافي الاسـلام بين ابناء المسلمين ؟ ففي نظـري انها احـدي امرين: 1- الجــهــل 2- اتـبـاع الهـوى كـلمـة اخيــر حـتى نعـرف ماهو الفكـر الصحيح او العقيدة الصحيحة في الحكم على الامـور في هذا الزمـن الذي كثـرت فيه الفتـن, هو ان نـزنها بميزان القـرآن والسـنة قال تعالى ( فإن تنازعتم في شئ فردوه الى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا) والمؤمن يـرجع اولاً واخـراً الى حكم الله الحكيم الخبير. واما اولئك الذين يضـربون بكـلام الجـبـار عـرض الحـائط ويزنون الامـور بعقولهم الضعيفة وتبعون اهوئهم فقد قال الله عز وجل عنهم :(ومن يشاقق الله ورسوله فان الله شديد العقاب ) وقال كذلك ( ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ومن فيهن بل أتيناهم بذكرهم بل هم عن ذكرهم معرضون) نسأل الله ان يثبت قولوبنا على دينه حتى نلقأه وان يجـعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسـنه
|
||||||
|
|
03-Feb-2005, 10:13 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الاخ ابو ضيف الله اسعدنى مرورك وانا اتفق معك كل الاتفاق فى رد الامور المتنازع عليها الى الكتاب والسنة ولا يكابر فى ذلك الا مكابر .
ولكن اخى الكريم ماهو تفسرك لما نراة الان من صراع فكرى اسلامى وانت لست بحاجة لان اوضح اكثر واذا اردت ان اوضح فانا على استعداد . اعرف بانك سوف تنتقدنى على انة صراع فكرى اسلامى ولكن عطنى فرصة لكى ادافع عن ما ذكرتة بعد ان ارى مداخلتك؟؟ طول بالك على شوى انا اهدف من وراء كل ذلك الى والوصول الى نتيجة منطقية لسؤال يدور فى راسئ ويدور ايضا فى راسك وراس الاخوة الاعضاء . تحياتى لك . |
|||
|
|
04-Feb-2005, 03:12 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اخـوي ejoz انت محق بخصوص وجود صراع فكري اسلامي اوبالعربي البسيط "اخـتلاف في التوجهات" بين ما يسمى بالاسلاميين ولكن في البـداية يجب ان نحدد نوعية الاختـلاف, فالاختـلاف كما يحدده الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله ينقسم الى نوعين : 1-اخـتلاف مقبول وقد وقع فيه من قبل السلف بل الصحابة رضوان الله عليهم وهذه الامـور موجـودة في الكتب الفقية وكذلك في قضية تفسير بعض الايات وتؤيلاها وقد تكلم عنها العلماء في الحاضر والسابق بل ان شيخ الاسلام بن تيمية الف كتاب ضخماً حول هذا الموضوع اسمة "رفع الملام عن الأئمة الأعلام" 2- اختـلاف غير مقبول: وهو في اصل من اصـول الدين او مسلماتة والتي ثبتت في القـرآن اوالسنة اوالاجماع , وهذا النـوع من الاخـتلاف يجـب الرد على صاحبها وهو في خـطر عظيم ما لم يتب ويعود عن افكارة اما عن اسباب الاختـلاف -حسب اعلمي -: 1- الجـهـل . ولذلك قـال تعالى (فاسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون), وقد يكون الجهل في الحكم او في الحـال, وهو اعظم اسباب الاخـتلاف ولذلك امرنا الله سبحان وتعالى بالعودة الي كتابة وسنة نبية عند الاختـلاف قال تعالى ( فإن تنازعتم في شئ فردوه الى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا). 2- اختـلاف وجهات النظر في الحـلول والاوليـات. 3- المؤثـرات الخـارجية والظروف. 4- اتباع الهـوى والاصرار على الباطل. |
|||
|
|
04-Feb-2005, 10:49 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــــــاتة : الأخ ابو ضيف الله مشكور على التوضيح الرائع . الأخ ejoz انا معك فيما يلفت النظر في هذا الزمن من تغير بعض الناس للقناعات كانوا عليها بل بعضهم وصل حد التناقض اي سار في الاتجاة المعاكس لما كان علية بالامس ولاسيما في قضايا الدين . قال تعالى ( فإن تنازعتم في شئ فردوه الى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا). وهذا و الله الاســــــــــــــاس قال احد العلماء ( من كان عندة علم و وبصيرة بالقران والسنة لن تشكل عند مثل هذة الأمور ) ســــــــــــؤال : هل كل ما اشكل على هؤلاء ردوه الى الله و الرسول صلى الله علية وسلم و هل هؤلاء اصلاً عندهم علم وبصيرة بالقران و السنة ؟؟؟؟؟؟؟ هل هم من شابت لحاهم في تعلم القران والسنة و ملازمة العلماء؟؟؟؟ في ضني ان مسئلة الفهم الشرعي مسئلة تكاملية تحتاج من الانسان الى سنين عديدة لان هناك كثير من الامور لا تتضح إلاببحث و تجربة و صبر وخبرة سنينن وملازمة العلماء ياخي القران الكريم لو انزل على الجبال لتصدعت , أحد العلماء جلس في ختمة واحدة سبعة عشر سنة , يقراء , يفسر , يتفكر , يقارن ....الخ بينما ياتينا من لم يتجاوز سبعة عشر سنة و ينتقد ويفند و يفتي .... هذا والله مصيبة ابتلينى بها . لو لاحظت ان كثير من هؤلاء المتناقضين من من لم تتجاوز اعمارهم الثلاثين تزيد او تنقص . و هناك قضية مهمه لتفسير هذا التذبذب و التغير في القناعات و هي مسئلة الشيطان وتلبيس الحق بالباطل وكما ذكرت حب الظهور والعجب بالنفس و غيرها من مكايد الشيطان . هذا ما أردت أن اضيفة و تقبلوا فائق التحية ,,,,,, |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|