الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 03-Sep-2011, 08:18 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي خنوسة الظباء من صفات بني عامر بن صعصعه المستمر

--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن الصفات الخلقية لقبائل بني عامر بن صعصعة ومنها خنوسة الظباء وأعجاز كأعجاز النساء لا يدركها بالفراسة إلا الأمثل فالأمثل ويمكنك من خلال الفراسة التمييز بين العامري وغيره جاء في مختار الصحاح خنس عنه تأخر وبابه دخل وأخنسه غيره أي خلفه ومضى عنه والخناس الشيطان لأنه يخنس إذا ذكر الله عز وجل والخنس الكواكب كلها لأنها تخنس في المغيب أو لأنها تختفي نهارا وقيل : هي الكواكب السيارة دون الثابتة وقال / الفراء إن المراد بها في القراّن زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد لأنها تخنس في مجراها وتكنس أي تستتر كما تكنس الظباء في الكناس سميت خنسا لتأخرها لأنها الكواكب المتحيرة التي ترجع وتستقيم وخنس يكون متعدي ولازم وخنسته فخنس أي أخرته فتأخر وقبضته فانقبض ومنه الحديث وخنس إبهامه أي قبضها وبعضهم لا يجعله متعديا إلا بالألف فيقول أخنسته عليه فإنه قد يوجه الخنس بمعنى إختفاء أصل قصبة الأنف لدى بني عامر تحت مقرن الحجان والنسابة / دغفل الشيباني رحمه الله وأسكنه فسيح جناته قد وصف بني عامر بن صعصعة فقال : [ أعناق ظباء وأعجاز نساء ] كتاب البيان والتبيين ج : 2 ص : 39. وهذا ما ذكر نصا في الكتاب : البيان والتبيين الجزء الأول 4 من 19- باب آخر من الشعر - قال ‏:‏ وسُئل / دَغْفَل بن حنظلة عن بني عامر فقال‏ :‏ [ أعناق ظِباء وأعجاز نساء ] قيل‏ :‏ فما تقول في أهل اليمن قال ‏:‏ سيّدٌ وأَنْوَكُ و / معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وأرضاه هو الذي سأل / دغفل الشياني عن بني عامر . وجاء عند / عمر رضا كحاله : عامر بن صعصعة : بطن من هوازن، من قيس عيلان، من العدنانية، وهم : بنو عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان، ويقال لهم : الأحامس وأضيف أن معنى الأحامس أو الحمس المتشددين على دين قريش قبل الإسلام وقد حمستهم أمهم القرشية / مجد بنت غالب القرشية . وينقسمون إلى أربعة أفخاذ : نمير، ربيعة، هلال، وسوأة . وقد وصفهم / دغفل النسابة فقال : أعناق ظباء وأعجاز نساء ومنازلهم كانت بنجد ثم نزلوا ناحية من الطائف، مجاورين لــ / عدوان أصهارهم، فنزلوا حولهم، وكانوا بذلك زمانا، ووقعت بين / عدوان حرب وتشتت أمرهم، فطمعت فيهم بنو عامر، وأخرجتهم من الطائف، ونفوهم عنها، فكانت بنو عامر يتصيفون وادي وج الطائف قبل أن يسمى بالطائف لطيبها وثمارها، ويتشتون بلادهم من أرض نجد، لسعتها، وكثرة مراعيها، وإمراء كلئها، ويختارونها على الطائف . وكانت ثقيف تقوم على المزارع وتشاركهم الثمرة وقدم على قبيلة ثقيف رجل من أغنياء حضرموت ومعه ماله فأشار عليه ببناء سور على وادي وج وطرد البوادي عن الثمرة ففعلت ثقيف ذلك وتحصنت بالسور الذي طاف على وادي وج فسمي بعده بالطائف والصحيح من الوصف خنوسة الظباء وليست أعناق ضباء كما نطقها / حاجب بن زرارة وهي صفة من صفات قبيلة بني عامر بن صعصعه الجسمية ولها تفسير وتوضيح عند القافة وقصة : ( خنوسة الظباء ) أن / حاجب بن زرارة بن عدس العبدلي الدارمي الحنظلي التميمي رئيس بني تميم لما سأل المرأة التي كانت تجني الكمأ فأخذها بنو عامر ليستطلعوا منها طلع قومها فلما ناموا انطلقت منهم في منطقة الصلب وأنذرته بهم عندما قدموا لحربه في قصة إجارة / الحارث بن ظالم المري بضم الميم الغطفاني قاتل / العامري وخافر ذمة الملك / النعمان بن المنذر فقال : لها صفي القوم لي ؟ فقالت : جاؤوك رجال بــ [ خنوسة كخنوسة الظباء ] وأعجاز كأعجاز النساء فقال كلمته المشهورة هؤلاء بني عامر والموت معهم وخنوسة الظباء هي في وصف / حاجب بن زرارة التميمي نزولا تحت مقرن الحجان عند أصل الأنف وهي من صفات بني عامر الخلقية الملازمة وقد ذكرت القصة كاملة في كتاب أيام العرب لعدة مؤلفين والجزء الثاني من الكلمة التي جرت مجرى المثل والتي قالتها / التميمية لــ / حاجب بن زرارة : جاؤوك رجال بــ [ خنوسة كخنوسة الظباء وأعجاز كأعجاز النساء ] ليست على ظاهرها كما يعتقد بعض العوام البسطاء وإنما المقصود منه أن كل بني اّدم عندهم أحد نصفي الجسم أكبر من الاّخر وفي بني عامر بزيادة حتى ترى الرجل اليمنى أطول من اليسرى أو اليد اليمنى أطول من اليسرى وهذا ما يسمى بخطل الذراع ومنه إكتسبت بعض القبائل العامرية لقب خطلان الأيدي وترى الرجل العامري إذا أطال الوقوف في صلاة القيام من رمضان فإنه يصفن كما تصفن الخيل أي يجعل ثقل جسمه على القدم الأقصر ويعكف الأطول لذا فإن العامري وهذه صفته إذا سار لا بد أن يحدودب قليلا فيظهر لمن يراه يمشي متسوط القامة ويظهر من إحديدابه ذلك رؤوس وركيه من الخلف وكأن له عجز كبيرة ولو لم يكن كذلك وإذا وقف صار من أجل الرجال طولا وبان أن لا عجز كبيرة له كما يرى ماشيا هذا ما يظهر لي فيها قيافة والله أعلم وسبق وأن طرحت مثل هذا الموضوع وهذا التصور الصحيح عند القافة في أحد الردود فاعترض عليه بعض الشباب الأغمار أصلحهم الله والذين لا يمتلكون المقومات الأساسية للفراسة في الشكل العامري القديم الجديد والجمجمة العامرية تختلف عن جمجمة بقية القبائل بنزول أصل الأنف تحت مقرن الحجان بقليل وتشبه ما يسمى في علم التشريح الجمجمة المنغولية للأطفال الذين يعانون من تخلف عقلي إلا أنها ليست كالجمجمة المنغولية من حيث الحجم لأن المنغولية جمجمة كبيرة نسبيا أما العامرية فجمجمة طبيعة الحجم وتمتاز بتلك الخنوسة المذكورة والتي تجعل أهل الفراسة يتعرفون على العامري ولو كان في أقصى الأرض وتلك الخنوسة تنتقل من الأب إلى الإبن بالوراثة من مئات السنين وقد يرثها ابن البنت الأجنبي عن القبيلة إلا أن أبناءه لا يرثونها ويرجعون على أعمامهم والحديث ذو شجون وله بقية ولا تعطى الفراسة إلا للأمثل فالأمثل وقد سألت أحد المشائخ القافة رحمه الله وأسكنه فسيح جناته عن سبب معرفته بالأثر فقال : السبب أكل الحلال فالمسلم الذي لا يدخل في جوفه إلا ما حل فإنه من أوليا الله إن شاء الله ويرى بنور الله ومن عاداه فإن الله يسدده على عدوه فيكون يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بها وأذنه التي يسمع بها كما ثبت في الحديث الصحيح أسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم وقد جعل بعض العلماء أوصاف عامة للجوارح تدل على صفاتها فمثلا صغر العينين عند العرب يدل على الذكاء المفرط والنجابة وبياض شعر الساعد يدل على أن صاحبه قد تجاوز العقد الثامن من عمره وغيرها كثير لا يتسع المجال لبسطها قد ذكرها الرازي في كتابه الفراسة وصنو الفراسة الصادقة صدق الرؤيا ويقول / ابن القيم رحمه الله تعالى : من أراد أن تصدق رؤياه, فليتحر الصدق وأكل الحلال, والمحافظة على الصلاة, والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, ولينم على طهارة مستقبلا القبلة على جنبه الأيمن, ويذكر الله حتى تغلبه عيناه فإن رؤياه لا تكاد تكذب البتة, وأصدق الرؤيا وقت الأسحار, فإنه وقت النزول الإلهي, وعكسه رؤيا العتمة عند انتشار الشياطين .

وموضوع القيافة عند العرب مهم جدا وفي قراءة لكتاب أحد المستشرقين الذين زاروا منطقة ساحل عمان وأطراف الربع الخالي والذي كان يتبع منهج البحث الأنثروبيلوجي ( وظائف الأعضاء ) في وصل الأنساب ببعضها حيث كان يدرس التركيب التشريحي للقبائل من حيث الطول واللون وشكل الجمجمة وقياساتها ومما ذكر أن عرب الجنوب يتصفون بالقصر نوعا ما وبشكل الجمجمة المكورة وبغمق لون البشرة وأن عرب الشمال يتصفون بشكل الجمجمة الأكثر إستطالة والطول نوعا ما وفتح لون البشرة والشكل المميز للأنف فهل من الممكن أن تفيد هذه الطريقة في المساعدة على معرفة الأنساب وعلاقتها ببعضها البعض ؟ علما أن القيافة علم قديم اشتهرت به العرب منذ بدء الخليقة في عصور مختلفة وقد أقرته الشريعة وإن أفاد وإلا لم يضر هذا من وجهة نظري ولا يوجد حقيقة علمية تقول : أنه لا توجد صفة خاصة بقبيلة بل إن الحقيقة العلمية تقول : أن هناك صفات تخص الشعوب والشعوب هي التي انشعبت منها القبائل فإننا نرى بني الأصفر اليابان والفلبين وأندنوسيا وغيرهم كأنهم واحد مع نزر يسير من الاختلاف وهم يروننا كذلك وسواد الشعر وسواد العينين ليست صفاة خاصة بالعرب بل إن سواد شعر بعض الأمم أشد من بعض العرب ويوجد في العرب ألوان لشعر غير الأسود كما يوجد ألوان عيون في العرب غير الأسود فــ / مروان بن الحكم المؤسس الثاني للدولة الأموية عيونه زرقاء وهو من نجباء قريش وبه سميت عين الزرقاء بالمدينة المنورة وغيره كثير ولم يتجرأ على هذه الصافات إلا الذين لا تنطبق عليهم الصفاة العامرية الموروثة والصورة واضحة لكل من ألقى السمع وهو بصير وكل بني عامر بن صعصعة تنطبق عليهم هذه الأوصاف فجميع القبائل العامرية في شتى أنحاء الكرة الأرضية تشارك قبيلة سبيع بن عامر الغلباء في الصفات الوراثية ووظائف الأعضاء الفسيولجية أما غيرها من القبائل فهناك بينها وبين القبائل العامرية بون شاع عند القافة الذين يميزون ذلك وليس عند كل الناس حتى ولو كانت من القبائل الهوازنية المضرية المعدّية النزارية العدنانية ولا يدركها بالفراسة إلا الأمثل فالأمثل ويمكن من خلال الفراسة التمييز بين العامري وغيره من خلالها وقد تطرق الكثير من علماء الأنثربولوجيا إلى صفات وملامح الجسم والوجه والصفات المعنوية للعرق العربى ويمكن وصف العربى بأنه : ذو وجه بيضاوى منبسط وعينين براقتين سوداوين يعلوهما حاجبان كثيفان وأنف أقنى وهو الأنف الطويل المرتفع فى منتصفه مع دقة أرنبته إلى حد ما أما الارتفاع فى المنتصف فمن الممكن تشبيهه بالتقوس القليل للشكل العام للأنف أو البروز القليل فى منتصف الأنف نفسه وجبهة مستوية لا عالية ولا منخفضة وهامة مرتفعة وبنية فى غاية الكمال وعضلات نشيطة وقوية وأطراف معتدلة متناسبة مع تكوين الجسم وأما من حيث الصفات المعنوية فالعرب مثال الذكاء والحلم والكرم والشجاعة والفروسية وحب الحرية وتعشق الاستقلال والحنكة والدهاء وسعة الحيلة كما أنهم مشهورون بالحذر والطمع والشك (1) وإذا نظرنا إلى العرق العربى فى ضوء الحقائق والنظريات المتقدمة تبين لنا :-

أنه من أقوى العروق البشرية وأكملها تكوينا وخلقا ( خلقا بفتح الخاء ) قال البارون - دى لارى - الجراح العام للإمبراطور / نابليون فى أثناء حملته على مصر وسوريا ( أن بنيتهم - أى العرب - الطبيعية أكمل من جميع الوجوه من بنية الأوروبيين فإن أعضاء حواسهم حادة للغاية وقاماتهم فوق معدل الإنسان المتوسط إجمالا ووجوههم نضرة ولونهم أسمر وذكاؤهم متناسب مع كمال تكوينهم الطبيعي وهم من دون شك أعلى مما تتصف به الأمم الأخرى بينما أنهم فى أشياء أخرى مساوون لتلك الأمم ) (2)

(1) فؤاد حمزة - قلب جزيرة العرب - الناشر : مكتبة الثقافة الدينية . (2) دائرة المعارف البريطانية - مادة عرب .

ويسعرض الكاتب / فؤاد حمزة فى كتابه بعض الإكتشافات لإنسان منطقة الجزيرة العربية القديم وهم العرب الأقحاح الذين تم الكشف عن هياكلهم العظمية وقال العلماء باختلاف جمجمة عرب الشمال عن عرب الجنوب بأن الأولى بيضاوية طويلة والجنوب ذو وجه مستدير . هذا والله أعلا وأعلم وأجل وجل وأحكم وهو يحفظكم ويرعاكم منقول















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Sep-2011, 06:35 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سرحان الشيباني
عضو ماسي

الصورة الرمزية سرحان الشيباني

إحصائية العضو






التوقيت


سرحان الشيباني غير متواجد حالياً

افتراضي

ومن صفاتهم ايضا كثرة المعارك وكثرة البنين

فتخيل يااخي الكريم قبيلة عامر بن صعصعه تحارب بمفردها قبائل وشعوب فما بالك لو اجتمعت هوازن

وكلنا نعلم بقصة معركة حنين التي خاضها المسلمون ضد هوازن وعدم حضور عامر بن صعصعه ومع ذلك صمدو في القتال وانهزم المسلمون في اول كره

هوازن قبيله عظيمه ومن اشهر علمائها الامام مسلم وشيخ الإسلام بن تيميه

ومن اشهر الصحابه من هوازن المغيره بن شعبه وعروه بن مسعود وغيرهم الكثير والكثير

صدقني لن نحصي مآثر هوازن الا بعدد كبير من المجلدات

ويؤسفني مااشاهده من تدليس وطعن في الانساب في منتدى هوازن الذي يزعم اصحابه بإنتمائهم لهوازن















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Sep-2011, 11:58 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي

اااارررررررررررحب سرحان

يارجال هوازن عامه شعب

وبني عامر بن صعصعه ايظن

وكما قال دريد بن الصمه الهوازني

انه بدون حضور كعب و كلاب مافي فوز بمعركة حنين

وكان من بني عامر بن صعصعه فخذين صغيرين وقال عنهم دريد لايضرون ولاينفعون

واجدادي بني هلال شاركو بمعركة حنين معا هوازن ويقال شارك منهم قليل فقد

ويقال كلهم والله واعلم

+

شيخ بن تيميه النميري من نمير حريجة الطعان















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:58 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي