اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
05-Feb-2010, 05:48 PM | رقم المشاركة : 381 | |||||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يتقاضاه بعيرا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعطوه" فقالوا: ما نجد إلا سنا أفضل من سنه فقال الرجل أوفيتني أوفاك الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعطوه فإن من خيار الناس أحسنهم قضاء" [رواه البخاري]
|
|||||
|
|
25-Feb-2010, 12:47 PM | رقم المشاركة : 382 | |||
|
عن عُمَرَ بن الْخَطَّابِ رضي الله عنه قال: قال الرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "اِنَّ اَخْوَفَ مَا اَخَافُ عَلَى اُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ". رواه احمد. آخر تعديل د/ نايف العتيبي يوم 12-Apr-2010 في 05:55 PM.
|
|||
|
|
25-Feb-2010, 06:41 PM | رقم المشاركة : 383 | |||
|
عن ابي امامة الباهلي رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: "ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه, إلا أوتوا الجدل, ثم قرأ (ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون). رواه الترمذي وبن ماجه قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله: وقد بين الله في كتابه من الأمثال المضروبة والمقاييس العقلية ما يعرف به الحق والباطل، وأمر الله بالجماعة والائتلاف، ونهى عن الفرقة والاختلاف، وأخبر أن أهل الرحمة لا يختلفون، فقال: {وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ. إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ}[هود: 118، 119]؛ ولهذا يوجد أتبع الناس للرسل أقل اختلافًا من جميع الطوائف المنتسبة للسنة، وكل من قرب للسنة كان أقل اختلافًا ممن بعد عنها، كالمعتزلة والرافضة فنجدهم أكثر الطوائف اختلافًا. [مجموع الفتاوي ج 9] |
|||
|
|
12-Apr-2010, 05:01 PM | رقم المشاركة : 385 | |||
|
قال حذيفة رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: " إن رجلا كان فيمن كان قبلكم أتاه الملك ليقبض روحه فقيل له هل عملت من خير قال ما أعلم، قيل له انظر. قال ما أعلم شيئا غير أني كنت أبايع الناس في الدنيا وأجازيهم، فأنظر الموسر، وأتجاوز عن المعسر. فأدخله الله الجنة" [رواه البخاري] |
|||
|
|
07-May-2010, 02:02 PM | رقم المشاركة : 386 | |||
|
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل أربع من الدواب النملة والنحلة والهدهد والصرد [رواه الترمذي و ابو داود واحمد وصححه الالباني ] والصرد على وزن عمر , قال ابن الأثير في النهاية هو طائر ضخم الرأس والمنقار له ريش عظيم نصفه أبيض ونصفه أسود . قال الخطابي : إنما جاء في قتل النمل عن نوع منه خاص وهو الكبار ذوات الأرجل الطوال لأنها قليلة الأذى والضرر , وأما النحلة فلما فيها من المنفعة وهو العسل والشمع , وأما الهدهد والصرد فلتحريم لحمها , لأن الحيوان إذا نهي عن قتله ولم يكن ذلك لاحترامه أو لضرر فيه كان لتحريم لحمه ألا ترى أنه نهى عن قتل الحيوان بغير مأكلة. أهـ وقال بعض العلماء: نهي عن قتل الهدهد كرامة له لانه اطاع نبي. |
|||
|
|
21-May-2010, 01:42 PM | رقم المشاركة : 387 | |||
|
عن أبي سعيد الخدري ـ رضى الله عنه ـ أن أناسا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة قال النبي صلى الله عليه وسلم " نعم، هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة، ضوء ليس فيها سحاب ". قالوا لا. قال " وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر، ضوء ليس فيها سحاب ". قالوا لا. قال النبي صلى الله عليه وسلم " ما تضارون في رؤية الله عز وجل يوم القيامة، إلا كما تضارون في رؤية أحدهما، إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن تتبع كل أمة ما كانت تعبد. فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار، حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله، بر أو فاجر وغبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد عزير ابن الله. فيقال لهم كذبتم، ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد، فماذا تبغون فقالوا عطشنا ربنا فاسقنا. فيشار ألا تردون، فيحشرون إلى النار كأنها سراب، يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار، ثم يدعى النصارى، فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد المسيح ابن الله. فيقال لهم كذبتم، ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد. فيقال لهم ماذا تبغون فكذلك مثل الأول، حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر، أتاهم رب العالمين في أدنى صورة من التي رأوه فيها، فيقال ماذا تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد. قالوا فارقنا الناس في الدنيا على أفقر ما كنا إليهم، ولم نصاحبهم، ونحن ننتظر ربنا الذي كنا نعبد. فيقول أنا ربكم، فيقولون لا نشرك بالله شيئا. مرتين أو ثلاثا ".[رواه البخاري] |
|||
|
|
04-Jun-2010, 02:20 PM | رقم المشاركة : 388 | |||
|
عَنْ عِمْرَانَ بنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَس َلَّمَ قَالَ: "إِنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ".أخرجه الطبراني (18/124 ، رقم 254) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (4 / 112). قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": (الحمادون) للّه أي الذين يكثرون حمد اللّه أي وصفه بالجميل المستحق له من جميع الخلق على السراء والضراء فهو المستحق للحمد من كافة الأنام حتى في حال الانتقام. |
|||
|
|
04-Jun-2010, 03:22 PM | رقم المشاركة : 389 | |||
|
عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يقول الله تبارك وتعالى لأهون أهل النار عذابا لو كانت لك الدنيا وما فيها أكنت مفتديا بها فيقول نعم فيقول قد أردت منك أهون من هذا وأنت في صلب آدم أن لا تشرك - أحسبه قال - ولا أدخلك النار فأبيت إلا الشرك " [رواه مسلم]. |
|||
|
|
10-Jun-2010, 02:00 PM | رقم المشاركة : 390 | |||
|
عن أبو أمامة الباهلي قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بينا أنا نائم إذ أتاني رجلان ، فأخذا بضبعي ، فأتيا بي جبلا وعرا ، فقالا : اصعد ، فقلت : إني لا أطيقه ، فقالا : إنا سنسهله لك ، فصعدت حتى إذا كنت في سواء الجبل إذا بأصوات شديدة ، قلت : ما هذه الأصوات ؟ قالوا : هذا عواء أهل النار ، ثم انطلق بي ، فإذا أنا بقوم معلقين بعراقيبهم ، مشققة أشداقهم ، تسيل أشداقهم دما قال : قلت : من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الذين يفطرون قبل تحلة صومهم ، فقال : خابت اليهود والنصارى فقال سليمان : ما أدري أسمعه أبو أمامة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أم شيء من رأيه ؟ ثم انطلق ، فإذا بقوم أشد شيء انتفاخا وأنتنه ريحا ، وأسوئه منظرا ، فقلت : من هؤلاء ؟ فقال : هؤلاء قتلى الكفار ، ثم انطلق بي ، فإذا بقوم أشد شيء انتفاخا ، وأنتنه ريحا ، كأن ريحهم المراحيض ، قلت : من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الزانون والزواني ، ثم انطلق بي ، فإذا أنا بنساء تنهش ثديهن الحيات ، قلت : ما بال هؤلاء ؟ قال : هؤلاء يمنعن أولادهن ألبانهن ، ثم انطلق بي ، فإذا أنا بالغلمان يلعبون بين نهرين ، قلت : من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء ذراري المؤمنين ، ثم شرف شرفا ، فإذا أنا بنفر ثلاثة يشربون من خمر لهم ، قلت : من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء جعفر ، وزيد ، وابن رواحة ، ثم شرفني شرفا آخر ، فإذا أنا بنفر ثلاثة ، قلت : من هؤلاء ؟ قال : هذا إبراهيم ، وموسى ، وعيسى ، وهم ينظروني " رواه ابن حبان عن ابن خزيمة وصححه الالباني |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|