نبذه عن الأمير الفارس مذكر بن حمد المغيري

[ولد مغير]

نبذه عن الأمير مذكر بن حمد

من هو الأمير مذكر بن حمد

ومن مشاهير فرسان الباديه

الأمير مذكر بن حمد المغيري


وهو أحد المغايرة والإخوان البارزين وكان يلقب أبو المعجزات لأنه يحصل له مواقف لايكاد يخرج منها الفارس ويخرج منها سالما في وقت معارك عتيبه الطاحنه والمناخات الكبيره وقد طالت زعامته في وقته كافة روق من عتيبه ،،
ظهر في وقت أبرز زعماء عتيبه ومشاهير نجد برز الأمير مذكر بن حمد انه رجلاً محنك ومن أذكى الرجال وأفطنهم هذا بالأضافه إلى شجاعته النادره التي أثبتها في عددة معارك

وأبرزها معركة (ردة أبل القر المشهوره) التي غزاء فيها أهديبان الرشيد وأخذ أبل القر


وهو الذي ذكره العبيد في مخطوطته


وقال ان الأمير مذكر بن حمد هو الذي أسترد أباعر عتيبة من الحروب وابن براك الرشيدي
ويسمى هذا المغزى ( أباعر طخفه )

حيث انه وبكل شجاعة أستردها وقهرالأعداء



وهو الذي ذكره العبيد في مخطوطته وقال

( ان رؤساء الإخوان اخرجوا ( 500 ) فارس وجعلوا القيادة )


( لـلأمير مذكر بن حمد المغيري ) لقطع سابلة مدينة عنيزه



نسبه


هو الأمير


مذكر بن حمد بن سواد بن وصاصان بن عيش بن مسفر( المغير ) بن حمود بن عطيه بن منصور بن مزحم
بن روق
بن صرير بن ثابت بن سعد بن بكر بن هوازن بن منصور بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
ويتصل نسب عدنان إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام


ليسى هناك تاريخ محدد لولادة الأمير مذكر بن حمد ولكن بمعرفة تاريخ وفاته بلخطا سنة 1345هـ
في معركه بين الثبتان والدعاجين وهو على ظهر فرسه وسوفا تذكر نهاية النبذه قصة مقتله
يعني انه لم يصل لعمر الشيخوخه
كان الأمير مذكر بن حمد بارزاً معروفاً بالشجاعه والقوه وكان صاحب شداد


وتولى الأمير مذكر بن حمد المغيري ربعه

بعد مقتل أخيه الأمير الداهيه الشهم الشجاع مطر بن حمد المغيري
بمعركة حبر والغرابه


بعض المعارك التي خاضها


سوف أرد قصة قصيرة حصلت للشيخ مذكر بن حمد وهي مع إنها قصيرة إلا أنها تحمل في طياتها الكثير من معاني المغامرة والشجاعة
..


كان أخو سارة في شبابه مترادف هو وشخص لا أعرفه في سفر وفي الطريق تقابلوا مع شخصين مترادفين وكان الأخير معه بندق ، طبعا مذكر وخويه مامعهم غير سكين مع مذكر


وكعادة الناس قديماً وقت الخوف إذا ماعرف الرجل فهو أكيد عدو لازم ياخذ حذره منه فقال مذكر


لخويه أنا أكفيك راع البندق وأنت فكني من الثاني ونزل يمهم ونطحهم على عجل وكان راع البندق يزهب بندقه ناوي ذبحتهم فيوم أقبل عليه مذكر دخل عليه من تحت الذلول ويوم مد البندق إلا مذكر قد مسكها بيده وثارت في الجو ثم ضربه بالسكين ألا هو باقر بطنه وطارح


الرجل على الأرض وقام عاد ينزل مجنده منه ومحازمه ألا خوي الرجال هذا يضرب فيه من وراء


فسحبه عليه برقبته وطرحه على رفيقه وذبحه فعود ناجي من الموت وكاسب الذلول والبندق ويوم عود لرفيقه ألا هو على وضعه يوم تركه ولا نزل وفزع معه ،


يوم قرب منه واستوى له وهو يعطيه المخمس اللي يبرد الكبد ولا عاد خاواه عقبها .


رحم الله أخو سارة وجمعنا به في الفردوس الأعلى

......................




هي قصة حقيقية وليست ضربا من الخيال ...


هي بطولة عظيمة قلما يوجد لها نظير على مر الأجيال ...


هي بطولة نادرة تسطر سطورا من الذهب في تاريخ عتيبة المجيد ...


هي قصة تحدثت بها الملوك والأمراء وقبائل العرب ..!!!




أربعة من فرسان عتيبة هم أبطال هذه القصة ، أربعة ولكنهم عن أربعة آلاف فارس أو يزيدون ..


هؤلاء الأربعة هم :



الأمير الفارس مذكر بن حمد رحمه الله

الأمير الفارس صالح بن مذكر بن حمد رحمه الله

الفارس ضيف الله القر الجذع رحمه الله

الفارس مناجا القر الجذع رحمه الله


وقد دارت هذه القصة عندما كان الأمير مذكر بن حمد غازي هو وجامعته ولاكن ما حصل شي من تلك الغزوه
وكان الشطايطه من مطير والمغايره جيران ولما رجع لأهله حصل أشخاص أخذين (زمل الشطايطه) وقال الأمير مذكر انا أعرف هذا الزمل وقابلهم وردهم هم وزملهم وكان عددهم ثلاثه أشخاص
وقال أنتم أسرى عندي وقال أرسلو لشطايطه يخذون زملهم
وبعد ذلك جأت أمرأه تدعى ( صبور ) زوجة أغنيم القر والدة الفارس ضيف الله ومناجا القر
وهي تنتخي بالأمير مذكر وتقول : تكفى يامذكر مذكر يا خوي والله لولاك ماجينا في الخوف ،
يا مذكر والله أن أبلنا وخذت والله أن شريدتها سحيما الذلول الي انا فوقها
وقال الأمير مذكر أنا اخو ساره حنا ندور أبل القوم وأبلنا وخذت
وقالوا الأسرى والله ما تردها يا مذكر خمسه أعقداء وكل عقيد معه (100) فارس ولما أوصلوا (اللعبا) وقال عماش بن عميره يا مذكر قال نعم لو نردها ويقتل منا واحد كأن ما رديناها
مير طب في أبلي وأخذ منها ناقتين وأخذ من المغايره على ناقتين وحط للقر أبل كثر الأبل اللي وخذت
رفض الأمير مذكر وقال عماش انا أبغا ارجع ورجع عماش ورجعو كل المغايره ومن معهم
ولا راح غير الأمير مذكر بن حمد والأمير صالح بن مذكر والفارس ضيف الله وأخيه مناجا القر
ولحقوا البل وجاء وقت المغرب وقال الأمير مذكر انا أخو ساره أحنا أخطيناها
وقال رح ياضيف الله أنت وصالح وأطلعوا فوق ذاك الضلع ولما طلعو ولأنهم يشاهدون النار عند ضلع (شدخ) بالقرب من المدينه المنوره ورجعوا للأمير مذكر وقالوا أبشر بالأبل وقال بشروبها أرواحكم
وقال يا ضيف الله رح وأقطع ذيك الشجره وحطها فوق ذلولي (المملطه)لأنها معاد تروح من العدي وكثرت المغازي وكان رجعنا نلقاها وأن ما رجعنا تلقا من ياخذها
وقال الأمير مذكر نزلوا الثياب حتى لجينا القوم بعضنا يعرف بعض
ولما أقبلوا على القوم سمع ضيف الله ناقته (سهوه) تحن قال تكفى يا مذكر هاذي سهوه
والله أني مضير عليها بكرتين القوم ذابحين بنتها ولا عشتهم لكثرة القوم
وقال مذكر كان النقيصه بنت سهوه ما أنتقصنا يا ضيف الله مير حنا كم عددنا قالوا أنت خابرنا يا مذكر
قال علموني قالوا حنا عددنا أربعه قال مذكر حنا عشرين ولد حسب على المشوط الي في البنادق مير لحد يرمي قبلي
ولا يصير رميكم في أتجاه واحد وأول رميه للأمير مذكر وكانت في أخر واحد كان يطبخ عشاه وغالب عليه النوم من كثرة التعب
ونزل الموت بساحة العدو فلم يبقي منهم أحدا علمنا بأن عقيدهم الأمير هديبان ماينام مع القوم ولما سمع الرمي جاء وصوب بندقيته


على الأمير صالح وطيرة العمامه من فوق رأسه وقال ضيف الله تكفى يا مذكر ترى صالح أنقتل وهو يحسب أنه مطير رأس صالح
ولكن الأمير صالح طرد هديان ورماه وكسر رجله وهرب الأمير هديبان ورجع الأمير صالح وأعتزى وقال ذعار السرايا وانا أخو مهيه


ولما سمعه الأمير مذكر فرح وأستطاع الفرسان الأربعة بحول الله وقوته ثم شجاعة هؤلاء الأربعة


أن يردوا إبلهم ويغنموا بي إبل القوم بحنكة وسياسة لايجيدها إلا الأبطال مثلهم



وعاد الأربعة بالنصر والظفر بعدوهم وإبادتهم شر إبادة



وكان الملك فيصل رحمه الله دائما مايسأل الأمير صالح بن مذكر عن هذه القصة



قائلا : علمنا يا بن حمد عن الأربعة اللي ردوا القوم !!!


ملاحظات:


الزمل: هوالركايب التي تاتي بلماء من البئر


القر : هو احد فرسان الجذعان من الروقه






قصيدة رد أبل القر الجذع

هات القلم واكتب من الشعر أساطير**ضيدان سطر لي حروف ألقـــصيده


نــويـت اعــبر ماضي الـفـعـل تـعـبير**من خاطرن نضم المثل مايـــكــــيده


وقـصـيدتـي بـحـمـاة كــل المصاغير** فــكــاكت التــــالي نهار الوعــــيدة


حـــمــــايت المصغر وعز المعاشير** ضيم العداء عوق النفوس العنيده


المــطــعــــمين اليا غلين المساعير**الـــــــموردين اهل الحبال الجويده


الـــفــــاعــلــيــن اليا كثرن المعاذير **الشـــــــايمين عن الامور الزهيده


الــســاتــريـن لـلـبـنـي الـــــــــغانادير** وكـــلن على سلمه موصي حفيده


الأربـــعـــــه عز السلف والمظاهير**اهــــــــــل الفعول الطيبات الحميده


ذوي حــمــــد اهل الوجيه المسافير** وذوي بخيت اهل الفعول المجيده


يومـــن ضرب السر مثل المعاصير** والـــجـــــــيش ماحطولهنه قعيده


مركـــاضهم يشبع به الذيب والطير** والي ــــــلقا مركاضهم يوم عيده


وفعــولهم يشهد بها الهضب والنير** ويشهد شدخ والموقعه والفريده


وقــــاعت شدخ يازين فعل المناعير** افنو هل المركي وصــابو عقيده


وردو وسـيـقن سيق عقب المعايير** ماينقصه غير الحــــواره وحيده


وجابو لهم عـــشرين عوصا بتقدير** مع مثــلهن عشرين بندق جديده


الأربـعـــــــــــه مـنا تهز الطـــوابير** بــديـــــدتـــيـــن في اللوازم بديده


الأربـــــعــــه مازادهم واحدن غير** يوم أشـــــهب البارود جاله وقيده


الله يـــجــــير وجيههم من زمهرير** الشيخ وابنه والشقيق وعضيده


بفعولــهــم يفـــــخر بعدهم جماهير** ويعدها المــــــوــلود على طريده


سوالفن ماهــــيـــب كذب وهذامير** ماجيتك الى با العــــلوم الاكـــيده


غصبن على راع الحسد والمعاثير** وغصب على الي فعلم مايرـــيده


الشاعر / عبدالرحمن بن سالم القر الجذع



......................



ومن قصص الشخ مذكر بن حمد


كان الشيخ مذكر بن حمد ماد هو وبعض جماعته إلى الحريق والدير اللي حوله ويوم أقبلوا على


الديرة اللي يبونها قابلهم رجل من بعض القبايل وطلب منهم أنه يصير خويهم ويدلهم الدروب


ويعرف أهل الديرة ويقدر يأمنهم ، المهم إنهم يوم أقبلوا يدخلون الديرة وكانوا بالليل قال الرجل


الأجنبي هذا يامذكر خل الربع يريحون هنا وخلنا نروح أنا وياك وواحد من ربعك عشان نقابل أهل


الديرة ونأمن وضعنا ونعلهم إنا ماجينا ندور شر , المهم راح هو ومذكر ومعهم واحد مادري منه


ويوم قربوا البيوت قال الأجنبي خلك يامذكر هنيا أنت وخويك وبجيكم بالريجيل قال مذكر شورك


وهداية الله بس عجل علينا خويانا يحترونا , راح الرجال وأبطا عليهم ألين غلب النوم مذكر وخويه


وهم يحترون ،،


مادرى مذكر ألا إن خويه الدليلة اللي يبي يأمنهم واقف فوقه وحاطه بين رجليه و البندق في راس


مذكر ويقول


جاك الموت يابن حمد وكان الأقشر سابق خوياه يبا يغنم مذكر وعلى شان مايحسون بالريجيل


المهم إن أخو سارة يوم شاف الموت وعرف إن ماش نجاة أظهر سكينه من حزامه وبرمشة عين


ألا هو قد وطى شوا الرجال قدامه ..


ويسمع صوت القوم مقبلين عليهم وينادون بعض عندكم القوم عندكم القوم ومايشوفون من


الليل قام مذكر ورفيقه ينادون معهم عندكم القوم عندكم القوم وهم مايعرفون من معهم ولا


يشوفون بعض وأخو سارة يجنب عنهم هو ورفيقه ويعلقون بربعهم ويعلمونهم العلم وخيانة


رفيقهم وهم يطلعون من الديرة هذي وينجيهم الله منها ومن خيانة رفيقهم ..


الله يرحمهم جميعا ..
......................



قصة مقتل بن المحاص وأبل الشطايطه


وقد دارت هذه القصة عندما كان الشيخ مذكر غازي هو وجماعته وغزى على المغايره وجيرانهم الشطايطه من مطير قوم وأخذوا ابل المغايره والشطايطه وقتلوا هوصان بن مزيد المحاص وقال عوض بن هادي المطيري ابغا ألحق الشيخ مذكر واخبره بما حصل ولما شاهدوه لحقهم قال الشيخ مذكر انتضروا خلونا نشوف هذا وش عنده ولما اقترب منهم قال تكفى يا مطر وكررها ثلاث مرات وكل مره يقولها يقول مذكر عساك تلحقه والمره الرابعه قال تكفى يا مذكر قال أطلب الله لأن الشيخ مطر سبق وان قتل وقال والله يا مذكر انها عشرة ذيدان للمغايره والشطايطه ولد بن المحاص يفداك وقال انا اخو ساره وقال ياسعيد الذكري من قبيلة حرب وش رايك قال انا جيشي مضعف ولا يلحق خوفاً من ان يكون الغزاه من قبيلة حرب وقال يابن مزنان وش رايك بن مزنان من شيوخ مطير وقال الراَي عندك قال يالله لحقناهم وكان الشيخ مذكر يمشي وسط القوم ولما وصلوا عند البئر وكانو لا يشربون حتا جاء الشيخ مذكر وسألهم وقال وش فيكم ما تشربون وقالوا تعال شف البئر لأن يوجد فيها شخص متوفي والدود يطيح من الشخص فوق الماء ومغطي الماء ورجع الشيخ مذكر لذلوله واخذ القلص ودلاه في البئر وجذبه ثلاث مرات حتا نضف البئر وشرب هو ومن معه ولحقوا البل وردوها كلها من القوم .
..............................



الأمير مذكر بن حمد



أبو المعجزات ..



وكان يلقب ابو المعجزات لأنه يحصل له مواقف لايكاد يخرج منها الفارس ويخرج منها سالما ومنها هذه القصة ..

حصلت هذه القصة عندما كان الأمير مذكر ومعه أربعة من فرسان المغايرة سائرين في البرية لغرض الغزو وأظنهم في ديار قبيلة حرب ظهر أمام أعينهم الأمير عبدالمحسن الفرم رحمه الله ومعه قبيلته فلما رأى المغايرة وخاصه الأمير مذكر صاح بهم معتزيا بعزوته المشهورة " اخو حسنا " عارضا عليهم المنع بقوله "والله أنكم من خطار أهلنا " فلما رأى الأمير مذكر أن القوم الذين أمامهم هم الفرم وربعه أدرك أنهم وقعوا في خطر و أن لا مفر من المواجهه ..


فلوا أخو سارة عنان فرسه قاصدا الفرم نفسه وبسرعة مذهلة ومعتزيا ً بقوله " ذعار السرايا وانا أخو سارة تقول والله يعيي " و صوب نحوه بندقيته فأصابه في ساقه على الفرس فسقط الفرم بفرسه أمام قومه فاجتمعوا عليه فاستطاع المغايرة النجاة بفضل الله ثم بشجاعة أخو سارة ..


وكان الأمير عبدالمحسن الفرم يقص هذه القصة على الربع بنفسه و يريهم مضرب البندق ويقول من يوم شفت الرجال قصدني فوق الصفرا وأنا مونس الشر وشايف الموت بس مابغى ذبحتي ..


وقد خطب الأمير عبد المحسن ابنة الأمير مذكر وكان يقول أبي بنت اللي هذا مضرب بندقه ويشير إلى ساقه .


رحمهم الله جميعا أشهد إنهم شجعان كلهم أخو حسنا وأخو سارة .............



معركة جبل العلم قرب ضلاع رشيد


وقد دارت هذه القصة عندما كان الأمير مذكر بن حمد المغيري غازي هو وجماعته وقاصداً قبيلة حرب وعند قربهم من جبل العلم


القريب من ضلاع رشيد تقابل مع الأمير محسن الذويبي من أمراء قبيلة حرب وقومه ودارت بينهم معركه وبحول الله وقوته ثم شجاعة



الأمير مذكر وقومه أخذو أبل الأمير محسن الذويبي


وابـن حمـد لـه بالمفاعيـل تأهيـل

وافعال مذكـر معجـزه مـن قدرهـا

يسطـي بربـع ٍ يبـردون الاغاليـل

وهجماتهم يلقا العشـاء مـع جررهـا




كم عدد أولاده


أبنائه الأمراء


هم



الأمير صالح بن مذكر



والأمير ذائب بن مذكر



والأمير محمد بن مذكر

وما هي عزوته



أخو سارة/ هي عزوة الأمير مذكر بن حمد

حامي الشوشلية/ هي عزوة الأمير/ مذكر بن حمد

راعي المعـطا / هي عزوة الأمير/ مذكر بن حمد

راعـي الـمـمـلـطـه / هي عزوة الأمير/ مذكر بن حمد

أبو المعجزات / هو لقب أطلق على الأمير/ مذكر بن حمد

ذعار السرايا / هي عزوة الأمير/ مذكر بن حمد

أخوان سارة / هي عزوة ذوي حمد


قصة مقتل الأمير مذكر بن حمد المغيري


........................................


وقصص الأمير مذكر كثيره لكن أعذروني عن القصور وهاذا الذي قدرة على جمعه

[مشاري الحبردي]

ونعم يابن حمد

امير وفارس له صيته وبطولته




سلمت يالعطاوي

[راع البرقا]

والله ونعم في *اخوان ساره * معروفين بافعالهم الي مالها مثيل

[قشعان المغيري]

الأمير مذكر بن حمد المغيري من الفرسان اللي نفتخر فيهم

[متعب الند]

والله ......... ونعم بمذكر اخو ساره شيخ وفارس وراعي نخوه اصيله

[ولد مغير]

الشكر مووصول للجميع

وتقبلو تحيااتي

[حاتم العطاوي]

وهو يعطيه المخمس اللي يبرد الكبد

شكرا ياخوي على القصه ورحم الله اخو ساره

[عيون الحر]

ولد مغير

والله ونعم في مذكر بن حمد وأخوانه


وبما أن الموضوع يتعلق بمذكر أحب أضيف معلومة

تراهم ربع جدي حمدان بن سلطان ابن شعاف ويربعون مع بعض دايم هم وذوي جعييلان بن مروي والبراريق ... وبعد ماتوفى جدي حمدان يعلمنا جدي خريص بن حمدان بســالفه :
يقول كنت عند اباعري ولا معي بندق وجوني اثنين عتبان وواحد مطيري عانيتلهم ويقولون لا ترعى اباعرك هنا
يقول المهم تهاوشت أنا وياهم ولا معي الا مشعاب ضربت الرياجيل ونحرت بيوت ذوي حمد ولقيت مذكر قلت ياعمي مذكر عطني بندق بأذبح الرياجيل قال العلم ويش علمته بالسالفه قال خلهم يستاهلون ماجاهم والارض مايملكوونها وأن جو طيبنا فالهم .... فيما بعد يقوولون الرياجيل اللي ذبحوو ... هذي بيووت ذوي حمد لايجوونكم ثم يذبحوونكم انحااشوا .. الله يرحمهم جميع الرجاال الطيبين ..


أخوي ولد مغير تقبل مرووري

آخر تعديل عيون الحر يوم 28-Jul-2011 في 06:54 PM.

[ولد مغير]

الأخ حاتم العطاوي
اسعدني مرورك

والاخ عيون الحر ونعم فيك وفي جدانك

واسعدني مرورك

[ابو يزيد الحافي]

--------------------------------------------------------------------------------

والله... ونعم بمذكر اخو ساره شيخ وامير وفارس وراعي نخوه اصيله

اخو سارة واللة ونعم
حامي الشوشليه امير ابن امير