هذه القصيدة رثاء في طير مسعد بن سعيد العتيبي اللذي وافته المنيه
على يد مدير المحجر الصحي بدولة الامارات من الشاعر نايف مسعد العتيبي يصف ماذا جرى لطير للواء\ عمر بن خالد الشيباني
سمّي العطاوي ماتوفق مثل ما اعتاد = عثر فالطريق ولا حصل شف ما راده
عثر بالشبك كنه سجيناً عليه اجهاد= عليه الخفار كل الاوقات معتاده
من المحجر الصحي ليا صالة الرواد= تبهذل بليا ذنب والصبر مافاده
تردو بما جوبه ولا ضيفوه بزاد= ولا خلو سبيله لين يشبع بصياده
غدر ما درى سلمان ييرسل عليه امداد= ويكمل خفوقه لين ياصل لهداده
عديم الوصايف من قبل ماتجيه اجداد = خذاها بحد السيف من كف جلاده
عسى الله يسلم طيباً من كنوز اجواد= وفاء والوفاء طبعه وشفه وميراده
نهل من حياض الطيب لأبعد الميراد= وعوايد هل العادات تبقى لهم عاده
ليا قيل منهو قلت ابو بدر يالنشاد= عمر ولا ابوخالد خذا نعم وزياده
عطاه العشاء من قبل يحجز له المعواد= وقص التذاكر واكمل اوراق معواده
حجز له على بنقاً ترزم كما الرعاد= على شف كبيتنها عقب مالله اراده
ونزل في مطار دبي ديرة هل الامجاد= مدائن ولد راشد بناها من امجاده
ومش من مطار دبي للمحجر ولا عاد = خذا له اسبوع ومات ما شاف وداده
حسيبي عليهم عزروبه وجاه انكاد= على ماصة الدكتور شجع لوفاده =
وحسايف يموت الحر في موسم الهداد= وراعيه للمقناص نفسه لها راده
ابرثيه ببياتاً جديده من القصاد= على شف بالي كنه الكيف بقناده
كمنه ينومس ناقله لا عطاه الحماد= يعوق الخريش اللي من الجول نداده
وسلامتكم
آخر تعديل قوي العزوم يوم 28-Feb-2008 في 08:20 PM.
28-Feb-2008, 08:16 PM
رثاء في الطير
العرض العادي
