العتيبي والزهراني وأخ يمني ينتحرون في غوانتانامو!!!!!

[ابو ضيف الله]

كشف الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية السعودية اليوم الأحد اللواء منصور التركي، عن اسمي السعوديين اللذين أعلن الجيش الأمريكي عن انتحارهما في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا.

وقال التركي في بيان "إن الجهات المختصة بالمملكة تبلغت عن وفاة سعوديين في معتقل غوانتاناموا، هما مانع بن شامان بن تركي الحبردي العتيبي وياسر طلال عبدالله يحي الزهراني".
وأضاف الناطق "تمت مباشرة الاتصالات والإجراءات الرسمية لاستعادة جثماني المتوفيين".


كان الجيش الأمريكي قال إن ثلاثة محتجزين في قاعدة غوانتانامو توفوا أمس السبت منتحرين فيما يبدو. وقالت القيادة الجنوبية الأمريكية في بيان "عثر الحراس على اثنين من السعوديين ويمني كلهم في المعسكر (1) لا يبدون استجابة وقد توقف تنفسهم في زنازينهم".

وأوضح الجيش الأمريكي أن الطبيب أعلن عن وفاة المحتجزين الثلاثة بعدما باءت كلُ محاولاتِ انقاذهم بالفشل.


منقـول من احد المنتديات

علماً بان الخبر نشر في وسائل الاعلام ولكن بدون ذكر اسماء

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين

[عمرالروقي]

مشكور اخوي على الموضوع
وانا شخصيا ارى ان الخبر برمته مفربك
كيف ؟
يستطيع المحتجزون الانتحار وهم في زنازين مفتوحه
وعليهم حراسه مشدده واكرر مشدده
حتى انهم لا يتركون معهم اي شئ خطير
ومن اين لهم بالحبال التي شنقوا بها انفسهم
وكيف ينتحر ثلاثه دفعه واحده
وكيف نسقوا فيما بينهم وكل محتجز لوحده
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أسئله كثيره لا أجوبه
رحمهم الله واعان اهلهم على مصابهم
--------------------

[الــوآفــي]

اظن انهم قتلوا لكي لا يتم تسليمهم للسعوديه

التوقيع

ليا جاء طاري الهيــــــلا يفز القلب فزة شوق ألبوم صور مدونه مميزه

[ابن مشيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذيبان

اظن انهم قتلوا لكي لا يتم تسليمهم للسعوديه

لافض فوك ياذيبان , واكثر المحللين والمفكرين يؤيدون كلامك 100% يابووافي



تحياتي

[ابو ضيف الله]

الحملة العالمية لمقاومة العدوان تشكك في أسباب وفاة المعتقلين الثلاثة في غوانتانامو

المختصر/

مجلة العصر / تلقت لجنة حقوق الإنسان في الحملة العالمية لمقاومة العدوان نبأ وفاة ثلاثة معتقلين في معتقل غوانتانامو ذي السمعة السيئة، أحدهم من أصل يمني والآخران سعوديان، وهما السيد مانع العتيبي والسيد ياسر الزهراني.

وحسب ما تداولته وكالات الأنباء، فإنّ المعتقلين الثلاثة انتحروا صباح يوم السبت 1 يونيو 26 في زنزاناتهم بواسطة قطع قماش كانت بحوزتهم. وللتذكير فإن الإدارة الأمريكية تحدثت عن محاولات انتحار سابقة في هذا المعتقل.

وفي حين عبّر الرئيس بوش عن قلقه إزاء الحادث، فإنّ الضابط السامي في البحرية الأمريكية هاري هاريس رأى أن عملية الانتحار المزعوم تُعتبر عملا عدائيا ضد بلده، وصرح بما يلي: "إنهم ماكرون ومبدعون ومصرّون وليس لهم اعتبار لا لحياتنا ولا لحياتهم، وأعتقد أنّ هذا الفعل ليس نابعا من اليأس، وإنما هو عمل يدخل في إطار حربهم غير المتماثلة ضدنا". ونحن نستنكر مثل هذه التبريرات غير المقبولة التي تجعل الضحية في موقع الجاني.

إنّ الحملة التي تعوّدت على البيانات المضللة للسلطات الأمريكية فيما يتعلق بتعاملها مع حقوق الإنسان، تشكك في أطروحة الانتحار الرسمية، وتُلفت الانتباه إلى انعدام سابق تاريخي لانتحار معتقلين مسلمين متمسكين بدينهم، وذلك حتى في أسوأ السجون العربية المشهورة ببشاعتها.

بالإضافة إلى ذلك، علمت لجنة حقوق الإنسان في الحملة من مصادر موثوقة أنّه سبق للجنود الأمريكان أن ضربوا بوحشية السجناء وخاصة على الرأس، مما أدّى إلى شلل معتقل مصري وآخر سعودي. كما تلقت لجنة حقوق الإنسان في الحملة شهادة من السيد سعد العازمي، وهو مواطن كويتي كان من سجناء معتقل غوانتانامو ويعرف شخصيا المعتقلين السعوديين، مفادها أنّ القائمين بالحراسة يستفزون دائما المعتقلين، إما بالاعتداء أو بالإهانة ويستغلون أيّ رد فعل للسجناء لقمعهم، وكان المعتقلون السعوديون المتوفون ممن واجه هذا القمع.

كل هذا إضافة إلى الأخبار التي وردت عن التوتر والصدامات التي نشبت في الأيام الأخيرة بين المعتلين وحراسهم، والتي استعمل فيها الجنود الأمريكان العيارات المطاطية، يعزز شكوكنا في أسباب وفاة المعتقلين الثلاثة.

وبناء على ذلك، فإنّ الحملة العالمية لمقاومة العدوان تؤكد للإدارة الأمريكية، أنّ السبيل الوحيد لرفع الشكوك الثقيلة التي تحوم حول وفاة المعتقلين، هو السماح لجهة محايدة باستلام جثث القتلى وعرضهم على الطب الشرعي للتأكد من سبب وفاتهم.

كما تُطالب لجنة حقوق الإنسان في الحملة الإدارة الأمريكية بالإطلاق الفوري لكل المعتقلين الذين يقبعون في معتقل غوانتانامو، وتحملها المسؤولية كاملة عن ما تعرضون له تحت الحجز التعسفي، وبغلق غوانتانامو وكل المعتقلات المماثلة والسجون السرية التي لا تخضع إلى الرقابة القضائية.

[ابو ضيف الله]

سوء المعاملة والترويع والظروف غير الإنسانية وراء مقتل العتيبي والزهراني في جوانتانامو

المختصر/

عكاظ / ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الامريكية ان منظمات حقوقية ومحامين امريكيين طالبوا باجراء تحقيقات مستقلة ونزيهة في ظروف وملابسات مقتل السعوديين الزهراني والعتيبي واليمني علي عبدالله احمد الذين كانوا معتقلين في سجن جوانتانامو.ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم المنظمات الحقوقية قوله بأنه يشك جدا في تفسير السلطات العسكرية الامريكية لكيفية وفاة المعتقلين الثلاثة وكيفية وصف المسؤولين الامريكيين هذه المأساة بكل استفزاز ولامبالاة وبطريقة تفتقد للمصداقية.
واكد المتحدث ان سبب وفاة الاشخاص الثلاثة يعود في المقام الاول الى سوء المعاملة والترويع من قبل الحراس والظروف اللاإنسانية الصعبة التي يعيش فيها معتقلو جوانتانامو بدون استثناء.
ونسبت الصحيفة الى مسؤولين في منظمة العفو الدولية قولهم ان التحقيقات المستقلة مطلب ملح وعاجل وتعد الوسيلة الوحيدة لكشف النقاب عن حقيقة ماحدث في العنبر رقم 4 للسجن حيث كان السعوديان واليمني معتقلين مع مجموعة من السجناء، مؤكدين ان التحقيق الذي تجريه هيئة التحقيق الجنائية التابعة للبحرية الامريكية غير كاف.وقال رفيدرمس المحامي الذي يمثل 17 يمنيا معتقلا في جوانتانامو بأنه لا يثق مطلقا في رواية العسكريين الامريكيين حول المعتقلين الثلاثة، ومن ثم لابد من اجراء تحقيق مستقل.
كما اكد سكوت سيليمان انه كان يجب على الحكومة الامريكية اغلاق جوانتانامو لتنافيه مع جميع القواعد والقوانين الدولية والقيم والاخلاقيات الانسانية، مشيرا الى ان المعسكر لايحتوي على معلومات استخباراتية قيمة.
واضاف الاستاذ في جامعة ديوك ورئيس مركز دراسات العلاقة بين القانون والاخلاقيات والامن الدولي سكوت سليمان انه يبدو ان واشنطن قررت بالفعل اغلاق جوانتانامو ولكنها تواجه معضلة كيفية التصرف في المعتقلين الذين يتم الافراج عنهم، موضحا ان العديد من البلدان التي ينتمي اليها المعتقلون ترفض استقبالهم لعدم توجه تهم اليهم ولغموض وضعهم القانوني لان امريكا تصفهم بـ «المقاتلون الاعداء».
واشار الى انه ليس باستطاعة واشنطن محاكمة رمزي بن الشيبة وخالد الشيخ محمد المعتقلين في مكان سري غير جوانتانامو لانهما تعرضا للتعذيب ومعاملات قاسية غير انسانية لانتزاع الاعترافات منهما على غرار العديد من زملائهما.
وعلى صعيد آخر قالت صحيفة لوبيراسيون الفرنسية ان كافة دول العالم تطالب الآن باغلاق جوانتانامو خاصة بعد فضيحة وفاة ياسر طلال الزهراني ومانع بن شامان العتيبي واليمني علي عبدالله احمد.
ونقلت الصحيفة عن وزيرة الشؤون الدستورية البريطانية هاريت هيرمان قولها ان جوانتانامو تعد وصمة عار قانونية على جبين واشنطن لايمكن محوها، موضحة انه يجب اغلاقه او نقله الى الولايات المتحدة لكي يطبق النظام القاضي الامريكي على المعتقلين.

[نجد العصيمي]

اخي الكريم...


لا اظن فيمن ترك الدنياء ومابيها من خيرات واتجه لنعيم الاخره الانتحار..


الانتحار :

هو قتل النفس عمداً...

وجميعنا يعلم بأن اخواننا الحبردي والزهراني ذهبوا لإعلاء كلمة التوحيد في افغانستان


فكيف اذا بهم ينتحرون

اخي الكريم بالعاميه

زبدة الهرج نيشان ..ربعنا ما ماتوا الا من التعذيب اللي جاهم والغثى والذله اللي شافوهم

لكن هنياً لهم هذه الميته لانها على النيه ونيتهم الجهاد في سبيل من لا إله غيره

اللهم تقبلهم في شهدائك الصالحين وانزل بالامريكان الخنازير اعدائك واعداء الاسلام

اشد انواع العذاب

تحياتي لناقل الموضوع

[الأمــير]

اشكرك على هذا الموضوع الجميل

وشكــــرا لـــك 0000000





اخــــوك
ذيــب الحنابج