أيضاح القصة الحقيقية لأبن ربيعان والطرسان من حرب

[ناصر الهيلا]

هذا الموضوع توضيح لقصة وقصيدة بنت ابن ربيعان مع زوجه
وفي البداية أنشر لكم كذبة الحربي و المشكلة أنهم ألفو قصيدة وهذا دليل على أن الكذب لديهم سهل هذه رواية الحربي:

أورد :منديل بن محمد الفهيد(1)..(رحمه الله)..قصيدة بنت سلطان أبن ربيعان..شيخ الروقـه من عتيبه من طرف واحد...دون أن يورد..القصــه وسببهـا...ولو راجع المخطوطه...لوجد أن ابن عم الشاعره(عليه دم)..ولجأ إلى الطرسـان..من بني عمر..من حـــرب.
وكانت..دخالته<على الشيخ عتيق>..وهو ذو نفوذ وجاه عند الأشراف بالحجاز..وكان ابن ربيعان مع الطرسان من بني عمرو..من حرب..دخيلاً..وجاراً..معززاً..ومكرماً..
ودارت..الأيام في رحاها..
وجاء..عليه(جرم)آخر للشــريف..والدوله العثمانيه..وطلبو من الشيخ..<عتيق بن مطلق بن طريس الحربي>..إحضاره!..ولكن هيهــات..حيث أن الطـرســان أخفـوا(دخيلهم)عن الأنظار..حرصاً منهموخوفاً عليه من بطش الشريف..والدوله العثمانيه..وقالو:أنت لست دخيلاً..أنت أكبر عندنا من ذلك..أنت الآن واحد من الطرسان..ولاأحد ينالك بسوء..مهما كانت النتائج..ولا..أحد ينالك بأذى((وباقٍ..مِنا أحد يمشي فوق الأرض))..وبعد مرور وقتٍ من الزمن...أشتاق ابن ربيعان لقبيلته وبنت عمه الوفيه..وطلب من الطرسان السعي بالصلح..مع أهل الدم..وفعلاً..جمعوا المال لأهل الدم..وقد سمحو في دم أبنهم ورضوا..(بالسوق).
أما..(الجرم)الثاني..فقد جاء الشيخ سلطان بن ربيعان للطرســـان(2).
وجمعوا االمال والهداياللشريف مع الشيخ<عتيق ابن طريس الحربي>..ونظراً لما للشيخ عتيــق..من نفــووذ ومقدار عند الشـريف..
سمح الشـريف لأبن ربيعان عن جرمه..وعفا عنه وعاد إلى قبيلته..وهذه القصـه تحفظ عادات وتقاليد الأجداد للأحفاد..
وبهذه المناسبـه يقول الشيخ عتيق هذه القصيده

:

يابنت..لا..تبكيـن حـنـا حميـنـاه=من دون حق الوجـه يامـا سهرنـا
دخيلنا..مـاحـدٍ يـهـوزه ويـاطـاه=عنـه اليديـن الطايلـه كـم قصرنـا
نخلـي سليـم العقـل يفقـد مزايـاه=يضفي على نشر المعـادي خطرنـا
لنـا علـى العليـا بـيـوتٍ مبـنـاه=فعـل المكـارم سيـرةٍ مـن سيرنـا
<طرسان>فعل المجـد حنـا خذينـاه=تلقى مـع الأجنـاب ثابـت خبرنـا
حنا<الدويله>وثابـت العلـم تلـقـاه=قبيلتـي وأفخـر بهـا مـن فخرنـا
دخيلنا مـن العيـن للـرأس شلنـاه=تهـاب صناديـد القبايـل سطـرنـا
"من قاسنـا بالخيـر والشـر قسنـاه=ومن غثبر الصافي شرب من كدرنا"..

تقول الشاعره بنت سلطان بن ربيعان شيخ الروقه

:

ياراكب من عندنا عشـر سهـاج=هجن ولا سـاج الحقـب مثلهنـه
ركب الرديف وصار بالقلب لجلاج=وكنه عرا ما احد ركـب فوقهنـه
يشدن حمام طار من عالى الابراج=وجنه اوحـوش بالهـوا يملجنـه
والا سفين حدهن صلف الامـواج=نوج طمـا فيهـن ونـوج طمنـه
ارقب رقيبتهن ابعالى الحجـا لاج=وابطـا عليهـن سجمـن يحترنـه
يومى لهن بالردن ما هوب زعـاج=ابن الطريس اللى ركـب فوقهنـه
يلفن على سلطان خيال الاسـراج=عارض جـواده للجنـود المرنـه
قل ابن عمك حال من دونه الساج=وقفـول حبـس جـوده ومسكنـه
الترك صارو بين عانـج ونجنـاج=وطبليـن بالساقـيـن واغلقهـنـه

وهذا القصة الحقيقة

انظر ماذا يقول منديل الفهيد عن هذه القصّه :

في كتاب من آدابنا الشعبيه ص 61
وفي كتاب شعراء عتيبه ج 2 ص 795 ط 2

فقد قال منديل :

"....وهذه _اي القصه _ قيل انها للشاعره بنت سلطان بن ربيعان ,كانت زوجه
لابن عم لها ,وكان نازحا عن جماعته بسبب دم ومجاورا للطرسان من بني عمرو
من حرب ثم جاء عليه جرم آخر للشريف أو الدوله العثمانيه بالمدينه وطلبوا سجنه
فسجن وارسلت هذه الابيات مع قصيرهم الطريس وفعلا أخذ ابوها هدايا مع الجاه
وقابل الشريف أو باشا المدينه وأطلق سراحه وهذه الابيات ....الخ "



يتضح ان النازح هو زوجها (سهاج بن غلاب)...وليس ابيها ..



بل ان منديل قال (..وفعلا اخذ ابوها هدايا مع الجاه وقابل الشريف او باشا المدينه واطلق سراحه ..)

فيتضح ان الامير سلطان سعى في اطلاق سراح زوج ابنته ....

أذا الامير سلطان بن ربيعان سعى في اطلاق سراح زوج ابنته من السجن ....وهذا ليس غريب على
الامير سلطان ......لكن ماهو دور (الطرسان).. .والا كيف يؤخذ الدخيل ..من بين منازلهم
ويسجن ..؟؟
حدّث العاقل بما يعقل ..!!

فأرجوا منك ..ان ..لا .تتجنى على الشيخ منديل الفهيد ..وتنسب عنه مالم يذكره....
فالقصه واضحه ان سهاج بن غلاب العتيبي ..زوج لبنت سلطان بن ربيعان
قد نزح بسبب دم ..الى حرب ثم ..نقم عليه الشريف وأخذه من بين الحروب وسجنه ثم قصدت
زوجته..قصيده موجهه لابيها لكي يقوم بأنقاذه ....وفعلا توجهه والدها بهدايا
لانقاذه ..وانقذه ..وهذا الفعل ليس غريب على هذا الامير ....

لكن ماهو دور الطريس في الموضوع ...(انه مجرد مرسول بالقصيده )فقط
لاغير راجع القصيده جيدآ

ياراكب من عندنا عشر سهاج=هجن ولاساج الحقب مثلهنـه

الى قولها

يومي لهن بالردن ما هو بزعاج=ابن الطريس اللي ركب فوقهنـه
يلفن على سلطان خيّال الاسراج=عارض جواده للجنـود المرنّـه
قل ابن عمك حال من دونه الساج=وقفول حبـس جـوده ومسكنـه
الترك صاروا بين عانج ونجناج=وطلبيـن بالساقيـن واغلقهنـه

فهي واضحه انها ..ارسلت ابن الطريس بقصيده ...الى والدها (سلطان )
تستحثه على اطلاق .زوجها من السجن

أي أنا الطريسي مرسول فقط

[المرعـب]

كفو يابن ربيعان هذا والله فعل الشيوخ اللي ينومس مهوب طريس مرسول القصيد كما هو واضح في القصه وليس له فضل والفضل لله تعالى ثم للشيخ سلطان ابن ربيعان الذي انقذ سهاج زوج بنته لاهنت ياناصر الهيلا على ايرادك القصه الموثقه وليس هناك رد مضاد لهذا

[أبوضاري]

لقواطرف الخبر وعسكوه وأضافوا عليه من عندهم كم جمله كذب وتزييف لانه هذا ليس مستغرب عليهم لانهم متلخبطين ومسلط الله عليهم ولايميزون بين الخطا والصواب هنا الطريس وظيفته فقط مستأجر لاغير .

[أبونواف]

ناصر الهيلا
شكرا ً لك على توضيح القصه
ولك تحياتي ..

[ولد مجنون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـ العتيبي ـد

طيب ممكن سؤال؟؟!!

ما الفائدة من نقل مثل هذه القصص؟؟

معارك قديمه انتهت وفنوا اهلها..وانتهت ع ما انتهت عليه

احمدوا ربكم ع نعمة الامن والأمان
واتركوا عنكم دعوى الجاهليه يا مسلمين..

الخريمه يمكم يا أبا الدبر مبروحه = مثل مجر الأجردي متبين مقراحه
شجرة الهبود من سيسانه منقوحه =أستدار أبها الهوا وعروقها ملاحه
جدكم شاريه عوف وقصته مشروحه =وأسمع القاف الذي تقدح بها القداحه
أستمع قاف الطريس أللي كتب باللوحه =وكل واحد من خوالك طقته بجحاحه
قال جا العوفي يحوش أتيوس المقروحه = وشاف عبد نخولي للبيع في البراحه
شاف له عبد رباع وهامته درموحه =وقال أبا أدفع فيه بعض أتيوسي النطاحه
وجاء يسوق العبد سوق وعمده ساروحه =وحيزمه بالمحزم أللي مبهمات أشباحه
وعرضه مسروح وأثر العبد مع مسروحه =وقامت أعياله تهوس وتلعب المسباحه
ودام هذا ساسكم ياعيال أبو زنقوحه =فارق أنساب العرب يا الملحه المماحه
أنتم أقبح عصبتن في المملكه مقبوحه=الكرامه والمهابه عندكم منساحه
سلمكم بين القبايل واضح ساموحه =الحياء مفقود والغيره على الصياحه
والحدود الرادع من بينكم متموحه =الرجل يدرق قصيره والمره طماحه
والهواوي في وطنكم دمعته ممشوحه =ما يطب الأرض من دوشق ليا طراحه
كل من يرغب مشينا بالحرام يدوحه =يتجه لدياركم حيث أنكم فشاحه
لاوصلكم زال همه ونبسط ذرنوحه =كل رغباته يحصلها بوسط الواحه
ولو تخطا له خطيه زلته مدموحه =تركبونه ضمرن مامنهن الضباحه
المطيه عدمليه والفرس مبطوحه =والعنب مقطوف والتفاحه التفاحه
والفضيحه ماتعد العصبه المفضوحه =تنبت الخزوه بديرتكم نبات أفلاحه
ماحتميتوا ستر من شلحاتهن مدلوحه =من كثر ما يلعبن بملعب المزاحه
دفتر الضبط الذي في محكمة منفوحه =فيه توقيع الخفوت وبصمة السحاحه
وقعن بالعشر وسط الصفحه المصفوحه =وعقب توقيع الأصابع وقعن بالراحه
ودخلوهن غرفتن فيها جهاز ولوحه =وصورهن صورة قفايه نطاحه
صوروهن وأبعدوهن للجنوب وصوحه =وحده في تنتحه والثانيه في الباحه
سفروهن لاتصير الفاحشه مفسوحه=سفرة صارت عليهن نزهتن وسياحه
ذي تدوج وتغتبق والثانيه مصبوحه =وعادة المصالح يستانس مع المصلاحه
وأنت خنصر كلب مالك ماقفن في الدوحه =مير نقصد من وراك ينبح النباحه
نقصد أللي يتقى بالخيشه المشلوحه =ماتوفق يا الوعيضب من جعلك سناحه
يتقي في قبحه ممقوتن منكوحه =ومن ربض في سدها هموبه النكاحه
طلطح الشامي بعضبا الدلبحه طلطوحه =وأصبح الدكتور يعمل بالوروك جراحه
حصل العضبا سوات الركوه المركوحه =كل ما أدخل سنتره ضيع سنع مرواحه
البساتم والسبايك كلها مليوحه =ولو يعشقها الثلاثه كنه في الراحه
يالعضب جالك بدالوب المشاكل موحه =وأنت منت بقد تثبت في نحاء المياحه
ويش جابك للمشاكل ياولد ممسوحه =ولا تعرف أقرب قريبلك من المساحه
ضاع أبوك وضيعك في السهل الممروحه =ولا أعترف بك كود ذيك الفاطر البداحه
لاتحامي دون حرب ودلتك مرشوحه=الحرامي في محلك بين مطباحه
كيف ترضى بالغريب يصيح الجلدوحه =ما ذبحت اللي شرب من عينك الفواحه
صرت مثل الكلبه النباحه المنبوحه =تنحني للمعتدي لامن عطاك أفراحه
راعي الجمس الذي جاكم عليه يموحه =وللدعاره بالغماره لنبه لواحه
ورده عد قراح باردن نقروحه =وشال شاة الذيب من بين البيوت أشلاحه
شاله يومن هيبتكم عنه مكشوحه =ما حتمت شقراء القرون الشله الكحاحه
الشفايا من شراب الشاوري مفلوحه =والمراجل قاصره عن صدت الشقاحه
كل منكم تك دسماله على فركوحه= لايحطه في محل الجادل السداحه
واللغم لو تزرعه بأخبارك المكلوحه =عندنا يا أبا الدبر لاخباركم كساحه
والرساله جاتكم من يمنا طحطوحه =شلها ولا أنسدح عنها مع السداحه

من إدعى إلى قوم هم له منكرون , حجته داحضه وقوله مردود وتبريره أجوف وإن زوق فيه ولفق , وهذا الفعل ليس بأمر حدث فقد كان معروفاً عند العرب ويسمون من يعمل هذا الفعل ( دعي ) وروى أبو اليقضان المتوفى سنة 198هـ أن رجلاً يسمى حنين إدعى إلى بني هاشم فجاء إلى عبدالمطلب جد الرسول صلى الله عليه وسلم فقال له : يا عم أنا أبن أخيك أسد بن هاشم فقال عبدالمطلب : لا وثياب هاشم ما أعرف فيك شمائل هاشم فرجع خائباً إلى قومه ، فقالوا : رجع بخفي حنين 0 ( العنصريه و العصبيه ) لاشك مطلب ومكسب , .................................................. .................................................. ........................................

[عطاالله النفيعي]

لاهنت



وبعطيك الف عافيه

[ولد مجنون]

جانا الكتاب أللي على الظلم مشبوك =متجمعلي فيه شلقت طراقي
فيه الكلام أللي على الهجس مسبوك=والكذب والبهتان والأختلاقي
سبق زعجت لهم هدايا سنبوك=وكسيتهم غير العمايم طواقي
وأغلبهم أللي صد والخشم مفروك=منهم هل العنه تمنوا فراقي
لكن من جنبه مجونن ومدلوك=ماينتهي لوزاد ضرب السناقي
سر ياقلم وأكتب كلامي على البوك =مادام باقي لخصمانا بواقي
ومادام طروق الهناديب مسلوك=ماني من يجبي نهار السباقي
وأن صار بالخندق جهازات وسلوك =مسكين من سلكه ضعيفا دقاقي
كلا معه تفكير ولسان وحنوك=لكن في وزن الكلام أفتراقي
أحدن كلامه لسعته كنها الشوك =ويغوص من بحر الخصيم العماقي
وأحد هذور وضامر اللاش مفكوك=تلقاه في لمت حروبه يخاقي
لاخصمن خصمه ومعناه مركوك=لرجم الشرف مهوب ويا المواقي
لون بلعومه عن الحكي متكوك=ينطق أبو طقه كثير النغاقي
أستر لبوطقه ليا صار ممسوك=أن كان له والي عن الأزلاقي
مادام أبو طقه ضعيف وهتروك=ربط السفيه أحسن من الأنطلاقي
ياالقطش نجسين المناقير دبروك=وحطوك بين الغار والأحتراقي
طاوعت في مسعاك مشرك ومشروك=راس سعد ويا ذيله عراقي
دودة وبا في شدقه صمغ وعلوك=وفي المنطقه تدبي بليا نطاقي
مر تجنس بالسماوه وكركوك=ومرن تجي بأطراف جو الملاقي
فيضة فيهامدانيع وبروك =وتشرب ليا ظميت غدير الطراقي
يطمع بها ويدشها كل صعلوك =لأن الحماية في ذرها أن فتاقي
وين أنت فازع ماتفرغت لبوك =لأنه رقيق الحال وأنته رقاقي
شاركت شنكار الولايش وحنوك= أهل الخلاعه والخناء والنفاقي
جريت ثوبك في الخباره وجروك=وعانقت صعبات الأمور أعتناقي
أنته مشك وفيك مجموعة أشكوك=وبعض الهقاوي بوهن كل هاقي
تبا تدارك مامضى وأنت مدروك=لازال في عنقك مجر الخناقي
وسمك على خدك من أللي تو لوك =من أبن رشيد الشمري والشلاقي
شمر وراك أسياد ومطير من دوك=الكل منهم له عليك أتفاقي
وقعت سعود الضغمي يوم خبروك=أيام يسرب خيلكم والنياقي
يومن فرسان السناعيس زاروك=وحصل لهن بين البيوت أصتفاقي
فرسان شمر يوم زاروك أذلوك=ذلت فضيحه جورها مايطاقي
تخيروا مالاق من عدة شبوك =وأقفو بها كد الغانيم تساقي
كبوك في صعب المواقف وسلقوك=واليوم أشوفك بالهناديب شاقي
وذميت قومن بالمعالي تعلوك=عن مستواهم في مداك أنطراقي
وعقب جلبك الضعف والخوف ساموك =وشروك من فوق الجياد السباقي
يوم الضياغم جالهم عندكم صوك =وتغانمت لابتك دمث المتاقي
حموك من صوك الضياغم وأفكوك=ودونك تجرعنا مرار المذاقي
وهذا جزانا ياأهل الفيس والدوك=يأهل النفوس المخزنات الضياقي
وتبا تماريني على شان دفوك=أللي لهم بالتايهات أنذلاقي
والفرق وضاح بين فايز ومرهوك =السيف يعرف والعراقي عراقي
أمجاد نجد لها حفيزات وبنوك =ماتنسرق ياثعلب الأنسراقي
أنا معي جملت شهادات وصكوك =عن أيامنا أللي مرمساتن أعتاقي
ولا أنت تذكر لك ملايين ولكوك=وين الوثايق ياكثير الشهاقي
ودك تفر من القفص وأنت مشبوك =شانيك من ماضيك شد الوثاقي
يوم القبايل بين عارك ومعروك=ورجم الشرف مابيت ثاوي وراقي
أنا رقيت وبيرق النصر مسموك =وأنته تكودك عاليات المراقي
وأنا ملكت أديار ولاأنت مملوك=حبلك ورا من لايرديد الطلاقي
لولا هل العوجا من الجور أجاروك= ألى اليوم وأنت متوبرن للشلاقي
ياالقطش وش هيضك والعرض مهوك=عليك من ماض الفراد متلاقي
غاربك من ذاربك مطلي محكوك=وبطنك من التخمه تعدى التراقي
وأن كان بن زكوى من الغيض مزنوك= قله ترى زبده دهجها الحثاقي
واد فحل قدامه الجسر مدكوك =خلى شغاياها تساقا السواقي
وضك المضيق عضيب وعضيب مضنوك=ليا عبر ساقي عثرله بساقي
وتحاشك مسعود والعبد مبروك =وهزوا خناجرهم بوسط الصفاقي
وكسوه بدلة ورك مسمومة أوروك =وشدوا على ساق العضب بالطماقي
القطش به خابور وعضيب دلموك =منت بنقي وعضيب مهوب ناقي
لعبكم من قال مشروك مبروك =حتى أتضح فيكم غميق الفلاقي
رمح الطريس بساسكم حط داكوك =مشته معه ساق الطريسي وساقي
وقبتكم أللي شلها عوف بسلوك =أللي قواعدها عيال العناقي
وخصمي ولوهاجم بتركي متروك =عن ماقفي يصعب عليه نفهاقي

[الحجاج]

شكرا ياناصر الهيلا على

الأيضاح وهذا واجب عليك

وواجب علينا كلنا ايراد الحقائق

وكشف التزوير

من دون تجريح في القبايل

[الــــوافـــي]

ناصر الهيلا
شكرا على التوضيح والتاريخ معروف مايزور والحقيقه يبين
بيض الله وجهك ياناصر الهيلا
وكثر الله من امثالك الي يبينون الحقيقه

آخر تعديل الــــوافـــي يوم 31-May-2009 في 07:49 PM.

[عكاش]

.................................................. .................................................. .......................................