قصة وقصيدة
أشتهر طائل بن سعيد الذيابي بعلوم الطيب ومنها الكرم والشعر وغيرها في عصره .
وكان في أحد الأيام ضيفاً عند المغيبي وقيد ذلوله مع جِمال المغيبي في المرعى فجاهم
قوم فكانت الذلول من ضمن ما أخذ القوم فقال هذهِ الأبيات من ضمن قصيده له في ذلوله :
وا سابقي قيد المغيبي هجرها = والحض مايصرى بليا صواديف
وا سابقي كن الزوالي وبرها = وسموعها مثل الودايا المصاييف
وا سابقي أعدي وأعاير قطرها = وأرميلها حد الحقب والمجاديف
وا سابقي ياليت عايض حضرها = ولا حويزم عيد ركبٍ مناكيف
هذا ما أعرفه من القصه والقصيدة
آخر تعديل ذيابي وافتخر يوم 28-May-2007 في 05:06 PM.