الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات الأدبية > الشعر الفصيح

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 30-May-2007, 08:25 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مرزوق حمدان العتيبي
مشـرف عام

الصورة الرمزية مرزوق حمدان العتيبي

إحصائية العضو





التوقيت


مرزوق حمدان العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي مشرفنا القدير ابو الوليد .... وديوانه الجديد (نفحات في نصرة الحق )

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

صدر الديوان الأول
لمشرفنا القدير الشاعر :عبد الملك بن عواض الخديدي العتيبي
والذي يحمل اسم ( نفحات في نصرة الحق ) .. وقد ضمنه الشاعر القصائد ذات الطابع الاسلامي والاجتماعي كأول ديوان يصدره.
يحتوي الديوان على اثنين وعشرين قصيدة .
منها قصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته والذود عنه .
ومنها قصائد اجتماعية ونفحات أدبية تعالج بعض السلوكيات في المجتمع بنوع من الشفافية .

نتمنى للشاعر عبد الملك الخديدي أحد شعراء الهيلا التوفيق والسداد.
...

ونقدم لكم بعض قصائد الديوان :


عَظيمةٌ أنتِ يا أرضَ الرسَالاتِ = يا مهبطَ الوحي فِي خَتْمِ النبوَّات
للهِ منْ دَعْوةٍ جَادَ الخليلُ بِها = ودَعْوةُ الخَيرِ جَاءتْ بالمَسَرَّاتِ
فِي أرْضِك الطُّهرُ عِنْوانٌ ومفْخَرَةٌ = يَزْهُو بِكِ الشِّعرُ في أبْهَى العِباَرَاتِ
نَادَى الذبيحُ بها ربًّا فأكرَمهُ = ذريةً فَرْعُها فوقَ المَجرَّاتِ
وأصْلُها ثابتٌ في بَطنِِ بكَّتها = أحْفادُها سَطَّرُوا سِفْرَ البُطُولاَتِ
وصالحٌ جَاء بالأسْفارِ يَحْمِلُها = إلَى المَدَائنِ في عَصرِ البِِدَاياتِ
وقبرُ حوَّاءَ لم تُشْرَعْ زيارَتُه = لحكمةِ الدِّينِ فِي هَجْرِ المَزَارَاتِ
وفي رُبَاهَا تربّى أحمدٌ ونَمَا = وسُطِّرَ المجدُ في أسْمَى الرِّواياتِ
أمّ القُرَى إنَّ قَلْبِي اليَوْمَ في شَغَفٍ = بينَ المَقامِ ورُكن البيتِ مَرْضَاتي
تَعدّدَت في صُنُوفِ العِشقِِ أفْئدَةٌ = وعِشْقُ مَكََة فِي تَركِيبِ ذََرَّاتِي
مَشيئةُ الله في بطحَائها رَفَعتْ = قَواعدُ البيتِ منْ مهدِ الحضاراتِ
والنَّهْرُ يَجْري مريئاً في مَشارِبِها = مِنْ زَمزمٍ فَيضها نَبعُ السِّقَايَاتِ
مليارُ نفسٍ لشطرِ البيتِ وجْهُتُهُم = الله أكبرُ في كلِّ العباداتِ
ومنْ حِرَاءٍ يُشعُّ الحقُّ مُنطلقاً = يؤسِّسُ العَدلَ في كلِّ المَسَاراتِ
يَسْرِي بنا حَاملُ الأمْجَادِ في لهفٍ = لطيبةِ المُصْطفى نبع الهِدَاياتِ
نَرْوي العُرُوقَ التِّي في نبضِها ظمأٌ = ونكسِبُ الأجْرَ منْ وحْيِ المنَاجَاةِ
هُنَا المَدينَة قَد أهْدَتْ لِزَائِرِهَا = فَرَائِدَ التَّمرِ مِنْ طَلعِ النَّـديَّّاتِ
تَعَجَّلَ الرَّكب من أطرَافِها ومضَى = يَسْعى حثيثاً إلَى أمِّ الفُتُوحَاتِ
تَبُوكُ فِي عُسْرَةِ الإسْلامِ مُعجزةٌ = أذاقتِ الرُّومَ منْ كأسِ المراراتِ
وإنْ أتتني رياحُ الشوقِ ثائرةٌ = أرسَلتُ للطائفِ المأنُوسِِ آهاتي
مدينةُ الوردِ والرَّيحانِ قد أخذتْ = ألبَابَ منْ يَمَّـمُوا صَوْبَ الحِدَابَاتِ*
عُكاظُ يا قبلة الآدابِ في زمنٍ = يُعلَّقُ الشّعرُ في أزكَى البناياتِ
وفي بني سَعْدِ للمبعُوثِ نشأتُهُ = يسْترضِعُ الصَّبرَ من أمِّ الفَصيحَاتِ
والصَّافنَاتُ بعَرضِِ البرِّ سَابحَةٌ = إلَى القَصِيمِ وأربَاب المرُوءاتِ
وطرفةٌ يلتقي في البيدِ نابغةً = يُرَدِّدُ الشِّعرَ في هَجْرٍ وسِيهَاتِ
وفِي الجُوَاء لنا لُقيَا بعاشقةٍ = لفارسِ الخيلِ في سرْدِ الحِكَاياتِ
وحَاتمُ الْجودِ يَحْدو في مَضَارِبهِ = وينْحَرُ البُخْلَ في وقْتِ المجَاعَاتِ
ونَجْدُ ريحانةٌ تزهُو بهضْبَتها = والأرضُ من دونِها رَهْنُ الإشاراتِ
هنَا الرِّياضُ وغَيثُ البِشْرِ يَغْمُرُها = وتنشرُ الخيرَ في كُلِّ المَداراتِ
عبدُ العزيزِ الذي أضْحَى الرِّياضُ بهِ = مَدينةٌ تَرتَدِي أبْهَى العَباءاتِ
في وحْدَةٍ خَطَّها بالدِّينِ فاكْتملتْ = خريطةُ المجدِ في أنقَى الصِّياغاتِ
مِنْ قَلْزَمِ البَحْرِ مِنْ شُطآنِ جِدَّتِهِ = إلَى خَلِيجِ الهَنَا بَحْرُ العَطَاءَاتِ
عسيرُ في السُّودَةِ الخضراءِ قد سُقِيتْ = منْ غَيْمةٍ عَانقَتْ -أبها -البهيَّاتِ
وباحَةُ الحُسنِ في رغدَانِها رقصتْ = على ترانيمِ أمطارِ الشتاءاتِ
حَمامَةُ الخَيرِ مِنْ أخْدُودِها انْطَلَقتْ = تَطِيرُ فِي مَأمَنِ حتَّى الْقُرَيَّاتِ*
أرْضُ الجَنُوبِ وقَد كَادَتْ بِرَوعَتِها = تَكُونُ طوبَى بأنْهَارٍ وجَنَّــاتِ
للمُسْلِمينَ جَميعاً فخر مملكةٍ = تَعَاظَمَ المجْدُ فِيها بالقَـدَاسَاتِ
اللهُ يا مَوْطِني يا جَنَّتِي أبَداً = ما حَلَّ في مُهْجَتي غَيرَ الثَّـنيَّاتِ
أنْتِ السُّعُوديَّةُ العَلْيـَاءُ فِي شَمَمٍ = تَعْلُو عَلَى كُلِّ مَنْ تَحْتِ السَّمَوَاتِ

قصيدة / سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم


مُحَمَّـدٌ .. نَبيُّنَا .. شَفِيعُنَا = صَلَّى عَلَيكَ فِي الدُّجَـى مُوحِّـدُ
حَمْـداً لــك اللَّهم إذْ هديتـنـا = للحقِّ مـنْ نُـورِ النَّبـيِّ تُوقِـدُ
مدَّ الضِّيَاءَ فـي النُّجُـوم بعدمـا = كان الظلام فـي الفضـاء يُمْـدِدُ
دانَتْ لَـهُ كـلُّ العبـاد رغبـة = في العدل لا ظلمـاً ولا تُسْتَعْبَـدُ
بُعِثْتَ فـي كـلِّ الأنـام رحمـة = وبالهـدى مبـشـرا وتُـرْشِـدُ
نِبرَاسُنَا إذا افتَقَدنَا أمْرَنَا= أوصـى إلينـا بالنجـاة أحمـدُ
عليك منْ فضل الإله أنْعُمـاً = طابتْ بك البشرى وطابَ الموْلدُ
بالوحي تمشي والخطا سيَّرْتهـا = سِفْراً عظيماً يستطيـبُ المَـوردُ
داويتَ جهلَ القوم في غلوائهـم = والجُرحُ من هدي النَّبيِّ يُضْْمَـدُ
أنتَ الأمينُ صادقٌ فـي وعـدهِ =في فعْلـهِ فـي كُـلِّ مـا يُـرَدِّدُ
للهِ نحْـيـا والحـيـاة ظلـمـةٌ = وأحمـدٌ بالنـور فيهـا يَعْـهَـدُ
لله آمـنَّــا فـكُـنَّـا أمَّـــةً = ٌالعـدلُ فيهـا والأمـانُ يُعْـقَـدُ
هلَّـتْ بآيـات الكتـاب أمَّـتِـي = والمرسـلات والمثانـي تشْهـدُ
يا فارسَ البُـراقِ قـد سبقْتَهـم = إلـى الفضـاءِ والبـراق يُفْـردُ
والأنبياءُ فـي السَّمـاءِ زرتهـم = فطابَ منك الجمـعُ والمُسْتَفْـرِدُ
وانشقَّ عنك البدر فـي بهائـه = والماء تحت العرش صفواً يَبرُدُ
مكـارم الأخـلاق فيـك شيمـة = أتمَّهـا ربٌّ شـكـورٌ يُحْـمَـدُ
والأرض قـد جعلتهـا مـنـارةً = فيهـا سـراجٌ بالضيـاء يُوقَـدُ
نشرت فيها كـل أمـرٍ فاضـلٍ = والعدل في الإسلام كم يُسْتنجَـدُ
يا من أتاهُ الوحيُ مـن عليائـهِ = منَـزَّلاً والحـرفُ لا يُـبــَـــــدَّدُ
وهـزَّهُ جبريـل فـي أعماقـه = اقرأ ..وبا سم الله ربًّـا يُوجِـدُ
ودثرونـي دثـرونـي قلتـهـا = والرُّعبُ من وحي الالـه يُخْمَـدُ
جاءتْ إِليك حِينَهَا خديجةٌ= والبـرءُ فـي أنامـلٍ لا تَجْحَـدُ
كريمـة فـي أصلهـا شريفـة = وبالوفـاء تُرْتَضَـى وتُحْـمَـدُ
تقـول مـن وفائهـا لخلّـهـا = وقد غشاهُ الخوف فيمـا يَنْشُـدُ
حباك ربي نعمـة تُجـزى لهـا =ما أنـت الا صـادقٌ لا تُغْمَـدُ
إن كان قد أعطاك ربـي وعـده = فالله لـن يخزيـك ربًّـا يُعْبَـدُ
فقمت مثل الليـث مـن عرينـه = تجاهـد الكفـار أنَّـى تَجْـهَـدُ
جـاؤوا إليـك غيلـةً بِشَرِّهِمْ = فكـان ربِّـي للطغـاة يَـرْصُـدُ
وسيـد الفتيـان فـي ريعانـه = يفديكهـا روحـا ذكـاء تُـوْرَدُ
نام الفتى المقـدام فـي فراشـه = فكان ليثا فـي الفـراش يَرْقُـدُ
وصاحـبٌ فـي الغار صديقٌ إذا = ناديت لبَّـى والصديـق يُسْعِـد
إذ أنتما اثنان فـي الغـار معـا = والله من فيـض الثبـات يُمْـدِدُ
هذا هو المحبوب معصوم الخُطَـا = ياعصبـة الكفاركـم ذا نُسْـرِدُ
كم يعبث الاعـداء فـي صفاتـه = وكم بفن الرسـم عجـل يحقـدُ
وكم تنامى الكره فـي أعماقهـم = من خيبر والحصن يروي الموعِدُ
ما ضر أولي العزم ما قد نالهم = بالـنار حرقاً والصليب يُسْنَـدُ
النار بـردٌ والصليب بـدعـةٌ = والرسمُ للمحبوب كفرا يُعْـمدُ
ويلٌ لأهل الشرك مـا أشقاهـمُ = النـار مـأوىً واللعيـن يُرْمَـدُ

ملاحظة : الحروف الاولى من الابيات الثلاثة عشر الاولى من القصيدة .. مكونة من حروف اسم النبي صلى الله عليه وسلم ( محمد بن عبد الله ).


قصيدة هذا هو الحال


إضَاعَةُ الوَقْتِ فِيما لَيْسَ يُنْجِِينَا = وكَثْرَةُ النُّطْقِِ بالأوْهَامِ تُغْرِينَا
تَفَاهَةُ الرّأي فِي الأوْراق نَسْكُبُها = وساعةَُ الوقت قد شُلَّتْ بأيدينا
وحِدِّةُ الطَّبْعِ في أخْلاَقِنَا زُرِعَت = فلَمْ نَعُدْ نَرْتَضِي دُنْيا ولا دِينا
تكاثر الزُّورُ فاختلّتْ أمَانَتُنا = والخِلفُ في الوَعْدِ من أسْمَى معَانَِينا
تَطِيبُ فِي حَزَّةِ الأسْحَارِ غَفْوَتُنا = وقلَّةُ الصَّحْو قَدْ أضْنَتْ مَآقِينا
نَسْتَمْطِرُ الشرَّ فِي أطبَاقِ غَفْلَتِنا = ونَشْربُ المَاءَ مِنْ أحْواضِهِ طِيْنَا
والمالُ كُرْهٌ .. لغير الله نُنْفِقُهُ = نَجْزِي العَطَايا لِمَنْ في النَّاسِ يُطرينا
والعلمُ في شَرْعِنا تاريخُ بلْدَتنا = ومَنْ بَنَا سُورَهَا والقَصْرَ والْمِِينَا
والشِّعرُ في عصْرِنا نثْراً نُهَلْهِلُهُ = حَـسَّانُ يُنْكِرُهُ لو جَاء يَرْثينا
والسَّيفُ صَـدْءٌ حبيسٌ لا حِرَاكَ بهِ = يَمُوتُ فِي غِمْدِهِ بالضَّيْمِ مَغْبُونَا
ولم تَعُُدْ رايةًَ للْمَجدِ نرْفََعُها = والدِّينُ ما كانتِ الأهْوَاءُ تُعْطِينا
رُحْمَاكَ ربِّي إذا ما اللّيلُ ألْبَسَنا = لباسَ سترٍ وعفوٍ منك يَكْفِينا
رَأيْتَنَا نَقْتَفِي شَيْطَانَ شَقْوتِنا = نَسْعَى إلى غَيّــهِ والجَهلُ يغْوينَا
هَلْ هَذِهِ أمَّةُ الإسْلاَمِ سِيْرَتنا = وهلْ لنا عَوْدَةٌ للحَقِّ تَثْنينَا
أوْدَى بنا العَجْزُ حتى كادَ يُدْرِكُنا = مِنْ عجْزِنا موتُ أهلِ الكهفِ يَطْوِينَا
يا ثلّةٌ تَرْتَضِي ذُلاًّ تَعيشُ بِهِ = وتَحْتَفِي بالَّذِي منْ صُنْعِ مَاضِينَا
يا ثلّةُ الضَّعفِ لم يَسبقْ لها مثلٌ = منْ ضَعْفِها بَاتَتِ الأجْناسُ تنْعِينا
أليسَ فينَا كريمٌ يَبْتَغِي شَرَفاً = لا بَارَك اللهُ فيمَنْ ليسَ يُحْيِينَا
يا سَيِّدِي يا بنَ عبدِ اللهِ معذرةً = لم نَسْتطعْ غير قولِ الشعرِ يُنْسِينَا
ولمْ نُغَادِرْ بقايا الأمْسِ نَذْكُرُها = فالنَّدْبُ منْ طَبْعِنا والفِعْلُ يشْقِينا
ياسَيِّدي يا حبيبَ الله تأمُرُنا = بالعلمِ والفكْرِ .. للتَّنْويرِ تَهْدِينا
فهلْ لنا حاجةًً في الدِّينِ نَطْلُبُها = في الصِّين أمْ أنّهُ نَهْجٌ فَتُوصِينا
يا أيُّها المسْلمُونَ العلمُ ينقُصُنا = والْعِلْمُ بالْجَهْلِ مِنْ أقوى مآسِينا
الدِّينُ لمْ ينتقدْ علماً نُحِيطُ بهِ = لكنَّهُ العَجْزُ أرْخَى سُمَّهُ فِيْنَا
هذا هُوَ الحَالُ لا زَيفاً ولا كَذِباً = ومنْ يرَى غَيرَ هَذَا الحَال يُفْتِينا

حول الكعبة المشرفة :


وقَفْتُ بِبَابِكَ اللّهُم ربّي = كسِيْرَ القَلبِ معسولَ الرَّجَاءِ
بكعْبتِكَ الشّريفة ِطافَ قلبي = وصَبَّ الدَّمع منْ فَيضِِِ السَّخاءِ
لمسْتُ ستارها فارتدَّ كفّي = إلَى وجْهٍ تَغَسَّــلَ بالبَهاءِ
أُقَبََِّلُ ثوبَهَا شوْقاً وحبّاً = ويشْخَصُ ناظري نحوَ السماءِ
وطابَتْ نظْرتي حين استقامت = على الحَجَر المقدَّسِ بالنَّقَاءَ
وتنْطِقُ مُهجَتي بالحبِّ جهْراً = لخالقها وتطمَعُ في الثّنَاءِ
ومَا اسْتعْصَتْ لمن تَهْوى عَظيماً = عَلِيماً بالظَّوَاهِرِ والخَفَاءِ
وتَدعُو ربَّهَا طَمَعَاً وخَوفَاً = وترجُو العفْو منْ جَهْدِ البلاءِ
وتُوقِنُ بالإجَابَةِ منْ كَرِيمٍ = جَزِيل المدِّ ينْبُوع السَّخَاءِ
إلَهي فَرّجِ اللّهُمَّ هــمِّي = وزِدْ لي فِي النّعِيمِ وفي الهنَاءِ
وهذا القَلبَ تملؤهُ يقِيناً = بنُورٍ منْكَ موفُورَ الضِّياءِ
وتجبُرُ عَثْرتي وتُعينُ نفسي = على الشيطان مفتاح الشَّقاء
أعِذني باسمكَ اللّهُمَّ ربِّي = من النيران والطفْ في القضاءِ
وقرِّبْني بعَطْفِكَ وارضَ عنِّي = وزدْنِي بالمحبَّة والرّضاءِ
وجاوِرْ بي نَبِيَّكَ في جنانٍ = بها ما لا رَأى بالعينٍ راءِ
وغايةُ مقصَدي وغِذَاءُ روحي = شفاعةُ أحمدٍ يومَ اللِّقاءِ

الشيخ الشهيد


لاتَحْسَبُوا الشَّيْخَ الشَّهيدَ قَدِ انْتَهَـى = بالْغَدْرِ بلْ هُـوَ عِنْـدَ رَبٍّ مُنْعِـمِ
لَمْ يَقْتُلُـوا شَيْـخَ الجِهَـادِ فإنًّـهُ = حَيٌّ ويُـرْزَقُ بالْجَـزَاءِ الأَعْظَـمِ
لَمْ يقْتُلُـوهُ وإِنَّمـا قَتَلُـوا الَّـذِي = خَذَلَ الكَرَامَةَ .. لا لِعَيْشِ النُّـوَّمِ
يَا وَيْحَهُمْ خَذَلُوكَ لَيْتَ عرُوشَهـمْ = تَبْقى حَطِيْمـاً لِلْغُـرَابِ الأَفْحَـمِ
إنَّ الْقُلُوبَ تَفَطّرَتْ مِـنْ مَنْظَـرٍ = شَيْخٌ جَليْلٌ بِالْمَدَافِـعِ قَـدْ رُمِـي
وتَقَطَّعَـتْ أشْـلاْؤُهُ فـي سَاحَـةٍ = طَهُـرتْ ثَرَاهَـا مـنْ دِمـاءِ الْمُحْـرِمِ
واهْتَزَّتِ الدُّنــيا لِوَقْـعِ جَرِيْمَةٍ = مِنْ فِعْـلِ شَارُون الأَََضَلِّ الأَشْرَمِ
باتَـتْ فِلسْطيـنُ الَّتـي أحْبَبْتَهـا = ثَكْلى تُعَانِـي البَيْـنَ مثـلَ الأيِّـمِِ
والمُسْلمُوَنَ جَميعَهُم فـي رَهْبَـة = ممّا أصَابك يـا سَليـلَ الضّيْغـمِ
في طَيْبةٍ فِي القُدْس فِي أمِّ الْقُرَى = يُدْعَى لِرُوحِكَ بـا لنَّعِيْـمِ فَتُكْـرَمِ
أمّـا بوَاشُنْطُـنْ فأَنْـتَ عَدُوَّهُـم = أرْهَبْتَ إسْرَائيـلَ فيهُـمْ تَحْتَمِـي
يَـا شيخنا والْحَمْـدُ لله الَّــذِي= أَعْطَـاكَ تَاجـاً لا يُقَـاسُ بِمَغْنَـمِ
تَاجُ الشَّهَادَةِ فَوْقَ رأسِكَ مُشْرَعـاً = لا تَاجَ مُلْـكٍ فَـوْقَ رأسٍ مُعْـدَمِ
يَا قَائِداً أعْطَـى فِلَسْطيـنَ الًّتِـي= فِي قَلْبِهِ رُوحـاً عَطَـاءَ الْمُكْـرِمِ
فِي غَزَّةٍ كَـانَ الرِّبَـاطُ فَرِيضَـةً = لِلْمؤمِنِيـنَ وَكُنْـتَ نِعْـمَ الْمُلْهِـمِ
أهْديْـتَ رُوْحَ الْكِبْرِيَـاءِ لِغِلْمَـةٍ = هدُّواا مَضَاجِعَ كُلَّ جَبَّـارٍٍ عَمِـي
وَتَألَّقُوا مِثْـلَ اللألـئ نُوْرَُهُـمْ = ضوءٌ بلَيْـلِ المسْلميـنَ المعْتِـمِ
هَيَّا إلَى نَبْـعِ الْحِجَـارَةِ واقْذِفُـوا = تِلْكَ الوُجَوهَِ الشَّاحِبَـاتِ بِمِرْجَـمِ
واسْتَذْكَِرُوا شَيْخاً جَليلاً قدْ قضـى = عُمْراً طويلاً في النِّضَالِ المُلْـزِمِ
واسْتَحْضِرُوا روحَ الفِدَاءِ وحَطِّمُوا = سُوراً كَرِيهـاً مِـنْ بَنَـاءِ الأَظْلَـمِ
لايَحْسَـبِ الأَعْـداءُ أنَّـكَ مَيِّـتٌ = كَـلاَّ فَأَنْـتَ بكُـلِّ قَلْـبٍ مُسْلِـمِ
مَا مَاتَ مَنْ زَرَعَ الْجهَـادَ بِقَلبِـهِ = وسَقَى الزُّهُورََ الظامئاتِ بِمِعْصَمِ
طِبْ في جِنَانِ الْخُلْدِ لا تحزنْ عَلَى= دُنْيا تَسُـودُ بِكُـلِّ عِجْـلٍ مُجْـرِمِ
طِبْ في جِنَانِ الْخُلْدِ واسْتَمْتِعْ بِها = واتْرُكْ لَنَا عَهْـداً بثَـأرِكَ وَانْعَـمِِ
لَـنْ تَهْنَـأِ الدُّنْيـا بِأَمْـنِ طَالَمَـا= يَحْيَا بَنُو صَهْيُونَ مِنْ شُرْبِ الـدَّمِ

ستار الكبرياء


علـى مَـهــلٍ سـتـَأْتـي عـن قــريـبٍ = تُطِــلُّ مـن اليـميــنِ أَوِ اليسَـــارِ
وتَسْحـبُ كبــريـاءَكَ فــي قُمـــاشٍ = على الأَكتافِ يُلْبَسُ كـالسِّــتـَـارِ
علـى عجَـلٍ يَهُـبُّ إليك جمـْــــعٌ = يـرشُّـون الزُّهــور علــى الغبـــارِ
يـُدِيرون المـلامــحَ فــي بـــريـــــقٍ = مـن الأحداقِ تخــرجُ كـالشَّــرَارِ
يكيلُــونَ المديـحَ ولــسْتَ تـــــدري = بـأيِّ فصاحـةٍ نُطْــقُ الهَـــــــزارِ
صـفاتُــك تُجْتَبَى منْ كلِّ مدحٍ = وعَيـبُك إنْ بـدا كُـــلُّ الوقَــــــارِ
حديثُـك بينهــم أدَبٌ رفِيـــــــعٌ = ولــو كـان الحــديـثُ عن الفِشــارِ
وبقلُكَ عندهم نخْــلٌ وتيـــــــنٌ = وشــوكُكَ إِنْ بـدا طلْـــعُ الثِّمَــــارِ
يُقِيــمُونَ الـولائــمَ فـي رِهــــــانٍ = علــى ماذا لديـكَ مــن العَقَــــــارِ
وَيَحْصُـونَ الدُّيُـونَ وقد تنـاءَتْ = علـى أَعْنَاقِهم وضـحَ النَّهـَـــــــارِ
يبيــتُـونَ اللَّيــاليَ فــي العَـــرَاءِ = وأنتَ بوسْـطِ قـصْــركَ فـي قــرارِ
وإِنْ وجدوك في حفلٍٍ تـَــنَادَوْا = كأَسْــرابِ الدجاج على البـَِـــذارِ
وطافوا حــول كعبتهم فسُحقاً = لعُبـَّـادِ الرّيال ذوي النُّضَارِ
يقول مـصـالحي فأقـول كلاَّ = فليــسَ صلاحكم فــقْدُ الذِّمَــارِ
وما في الفقـــر عـيبٌ غير أَنِّـــي = أرى أَنَّ التَّسَــــــوُّلَ كـــل عـــارِ
ووجــهُ المرءِ يفقدهُ إذا مــــــــا = تَقَـلَّــبَ صــاغِراً بين الكِبــــــارِ
ويكْبـُـرُ بالتَّــزَهُّدِ ذُو نَقَــاءٍ = ويــبقى أمْــرَهُ في الناس ســــــارِ
ويَصْغُرُ بالفضول أخو الهوانِ = مريضُ النفس يـشْـعُرُ با نكِسَـارِ
فَيَــا للهِ كــم تاهتْ عقــــولٌ = وكـم ضـاعتْ عيونٌ في القِفَــــــارِ
رجـالٌ للثيـابِ قد اسْتـَفَـاقَت = وللألــوانِ مـالتْ كــالصـِّــغــــارِ
وغرَّتْها الحياةُ بكــلِّ لونٍ = وتسعى خلفَ أسباب البـــوارِ

صدام .. بين العروبة والإسلام


شُنِقَ المقاتلُ في ( سقيقةِ ) حُكمهِ = واستُشْهِدَ البطلُ الذي لم يُهْزَمِ
قَوْلانِ قيلا فارتضيتُ بثالثٍ = اللهُ أعْلمُ بالمَصِيرِ المبهَمِ
قُرِِئَتْ صلاةُ الشَّامِتينَ فَرَدّها = صَوتُ الشَّهادة من لِسِان الضَّيغَمِ
هل أُعْدِمَ الظُّلمُ الذي أغرَاهُمُ = أم أعْدِمَ السّرُّ الذي لم يُعْلـَــمِ
أنا لن أمجدَ فيك سلطاناً طَغى = أوْ قائداً للبَعْثِ لم يسْتَسْلِــــمِ
بل حيرة للحقِّ في أمرٍ مَضَى = والحقُّ يُخْـفَى في الزمَان الأظْلَمِ
أغريتَ نفسَكَ بالبرَاعَةِ إذ رَأى = فيكَ العَدوّ صَفاقة المُسْتَعْصِم
غَلَبَتْ عليك من البِِطََانَة ثلةٌ = ورمَتْ برأسكَ تحتَ وَطْءِِ المَيْسمِ
ولقد حَكَمتَ تفرّداً وتجَبراً = وغَزوتَ أهَلكَ ثمَّ لمْ تَتنَدَّمِ
وتجمّعتْ كل الطُّيوفِ وأقبلتْ = بملامحِِ العدوان إذ لم تَفْهَمِ
أُعْطِيتَ غَدراً للمجوس وحاقد = ذلّ العروبةَ في خباءِ المحْرَمِ
ووثقتَ فيمَنْ قالَ عاشَ مَليكُنا = يا ( بَخْت نصَّرَ ) والإمَام الأعْظَمِِ
يا بْنَ الحُسينِ وما سِواكَ لقدسِنَا = أحْرَقتَ نِصْفَ الأرْضِ قولاً بالفَمِ
خمسُونَ صَاروخاً رَميتَ فهلْ رمَى = قلبٌ صدوقٌ أم شِعارُ المُرْغَمِِ
عَجبَاً لأحوالِِ العِراق وفُرْسِهِ = والأعجب الحَجَّاجُ لم يتَكَلَّمِ
أخُذَ العراقُ بليلة قد أُحْكِمَتْ = بتآمُرِ الأشْرَارِ وابنَ العَلْقََمِي
نضبَ الفرات فأعقبته دجلةٌ = والنيل يرقبُ في الخليجِ المعْتِمِ
هل هذه حربً المَجُوسِ وقدْ بَدتْ = في يومِ ذي الأضْحَى وذي قَارِ الدّمِ
شَنَقوا العُروبةَ في خَيالٍ يائسٍ= عافَ الحياةَ وعَانقَ الحَبلَ الظَّمي

مضيفة الطائرة


رََكِبْناها على حََــذََرٍ فطَـَــارتْ = كصَقْرٍ فُكَّ من أسْرِ القُــــيُودِ
تجوبُ الريحَ في الأَجْواء تدْوِي = بمن فيها تطيرُ بلا حُـــدُودِ
تُلاطِـمُ في السَّــحابِ فتعتليهِ = وتضربُ بالجناح ذُرى البُدودِ
وتحْملُ فــي دواخِلِها نفـوسٌ = تُسَـــلِّمُ بالحيــاة وبــالوجودِ
طلبتُ مضيفةً تمشي الهُويْنا = فجاءتنـــي بـباقاتِ الورودِ
فقالت لـــي سُعوديٌّ وإنِّـــي = إليكم كم يُجَاذبـُـي سُعـُــودي
وتطْربُ مُهْجتي شوقاً إليكمْ = وشـــوقي دائماً نحوَ النقودِ
ألا تبّاً لما قالتْ فإنَّا = كرامٌ في العطاءِ وفي النَّضِيدِ
نعم أنَّا سُعوديُّون فينا = صِفاتَُ النُّبْلِ والشَّرف التَّليدِ
فشَاطتْ بالأسَى ورمتْ لِحاظاًً = سِهامُ القهْرِ منْ قولِي السَّديدِ
وألْقتْ ما تبقَّى من حديثٍ = على سمعي ونادتْ بالوعيدِ
أفِقْ يـاسيِّدي واربُـطْ حزاماً = نِظـامُ الطـائراتِ بــلا ردودِ
وشُرْبُ التِّبغِ ممنوعٌ عليكم = اذا ما كنتَ في حالِ الصعودِ
فقلتُ لها أطعْنا كل أمـــرٍ = سوى ربط الحزامِ على القُدُودِ
وشُرْبُ التِّبغ ليس له هواءٌ = بنفسي والشرابُ من الشُّرودِ
ولكنْ دلـَّـةٌ وبهـارُ هيــلٍ = تُزيلُ الرُّعب من قلبي الشريدِ
أجابتني المضيفةُ وهيَ تزهو = بكفيها على خصــرٍ وجــيدِ
تفضَّــلْ هاكها نفــــحٌ عبيرٌ = مــن البُنِّ المحمّص كالبرودِ
فصبَّتها معتَّقةٌ تُبَاهِي = شُعاعُ الفجر في الشَّفق الجديدِ
وجاءتني وراحتْ ثم جاءتْ = فما وجدتْ سوى قلبي العنيدِ
وما وجدتْ سوى أخلاق قوم = تُمثِّلُها المشاعرُ في القصيدِ
وعندي في الفؤاد حديثُ سرِّ= وأصعبُ مايكون على المُرِيدِ
فكيف بمن رأى صدراَ تبدَّى = وأسْراراَ لكاشِفةِ الزنودِ
وأكبرُ من لحاظ الحسْن لحظٌ = يراقبُ خطوتي ربُّ الوجودِ
فأُطْفِىءُ في الفؤاد حسيسُ نبضٍٍ = وطرفي قاصرٌ عن كلِّ غيدِ
مضيناها فكانت مثلُ طيفٍ = سُويْعات تقاربُ في البعيدِ
فألقيتُ التحيةََ من كريمِ = على منْ حاولتْ قطعُ الوريدِ
فما كلّ الطيورِ تطيبُ صَيْدَا = وطيرُ الصّقر يُقْتًلُ في القيودِ

حميم الفضاء ..


طَاشَ الفَضَاءُ بما يُسِئُ فأمْطَرَتْ = شُهُبُ الفسَادِ على العِبَادِ حمَيمَها
طَاشَتْ ومَا طَاشَتْ بغَيرِ رَذِيلةٍ = يَسْقِي الأرَاذِلُ بالفُجُورِ بَهِيمَها
لله يَا رَمَضَانُ باسْمِكَ يُحْتَفى = بالسَّافرَاتِ ولَمْ يخَفْنَ جَحِيْمَها
أصْبَحْتَ يا رَمَضَانُ شهرَ دِعَايَةٍ = ورِوَايةٍ نَفثَ الغَويُّ سُمُومَها
أصْبَحْتَ يا شهرَ الصِّيامِ وَسِيلةً = لمُهَرِّجٍ موبوءُ يَعْشَقُ هِيمَها
أُسِرَتْ شَيَاطينُ الغِوَايةِ فا نْبَرَى = شَيطانُ آدمَ يستحثُّ زَعِيمَها
عجباً لمن ألغى الخشوعَ صراخًهُ = في لحظةٍ تدعو النفوسُ رحيمَها
ويديرُ في كفِّ البلاء جهازهُ = ينسى الصلاةَ ويستثير مُقيمَها
يا مَنْ أقامَ صُرُوحَ فنٍّ فاسِدٍ = أسَفاً لِجَهْلِكَ إذْ بَنَيْتَ رُسُومَهَا
أفْسَدتَّ أخلاقَ العِبادِ فَبِئسَمَا = فَعَلَتْ نُقُودُكَ إذْ أَهَنْتَ كَريمَها
بئسَ القناةُ قناةُ ( شَرْقٍ ) تافهٍ = و( أوَائلٌ ) قَدْ أكَّـدَتْ تَحْـرِيْمَهَا
فُقِدَ الإباءُ منَ الرِّجَالِ فلمْ يَعُدْ = ذاكَ الغَيُورُ الحرُّ يرفَعُ ضَيْمَها
يا قَرْيَةً يأتيكِ رزقُكِ وَافِرَاً = رَغَدَاً وتُتْلِفُ بالضَّلالِ نَعِيمَها
أنْتِ المِثَالُ لأمَّةٍ نَبَوِيِّةٍ = أسْدَتْ لكلِّ العَالَمِينَ عَظِيمَها
هَلاَّ نَفَيْتِ الخُبْثَ عَنْكِ فَإِنَّهُ = جُرْحٌ عَلَى الأَجْسَادِ ضَرَّ سَلِيْمَهَا















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
فدوة ٍ للمصطفى روحي وماتملك يميني = كيف (لا) واللي خلقني حط حبه في كياني
حط حبه في كياني ماتغيّره السنيني = وانثني من دون عرضه بالذراع وباللساني
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



@Marzouq_MHD
رد مع اقتباس
غير مقروء 30-May-2007, 08:35 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نواف العصيمي
مشرف عــام

الصورة الرمزية نواف العصيمي

إحصائية العضو






التوقيت


نواف العصيمي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى نواف العصيمي
افتراضي

نبارك للأخ القدير والأديب

عبد الملك بن عواض الخديدي العتيبي

.. ونتمنى له كل التوفيق في حياته

أخوك : نواف العصيمي















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 31-May-2007, 07:17 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو الوليد
شـــــــاعر و أديـــب
إحصائية العضو






التوقيت


أبو الوليد غير متواجد حالياً

افتراضي

الأخ العزيز الشاعر : مرزوق العتيبي
مدير المنتديات الأدبية

سعيد جدا بهذا التفاعل الرائع من إدارة ومشرفي الهيلا .. وأتمنى أن يحوز هذا الديوان المتواضع على رضا الله أولاً ثم رضا الناس ..
خالص الشكر والتقدير لإدارة منتدى الهيلا التي لا تألو جهدا في سبيل خدمة أبناء قبيلة عتيبة في تأصيل ونشر الثقافة والأدب .
تحياتي وتقديري للجميع.















التوقيع
https://twitter.com/abalwled


عَظيمةٌ أنتِ يـا أرضَ الرسَـالاتِ = يا مهبطَ الوحي فِي خَتْـمِ النبـوَّات
أنْتِ السُّعُوديَّةُ العَلْيَـاءُ فِـي شَمَـمٍ = تَعْلُو عَلَى كُلِّ مَنْ تَحْـتِ السَّمَـوَاتِ
رد مع اقتباس
غير مقروء 31-May-2007, 07:23 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو الوليد
شـــــــاعر و أديـــب
إحصائية العضو






التوقيت


أبو الوليد غير متواجد حالياً

افتراضي

الأخ العزيز : نواف العصيمي
مشرف منتديات الكمبيوتر والتكنلوجيا

اشكرك جزيل الشكر على مشاركتك وحضورك كما أشكرك على اهتمامك وإبداعك في اعداد روابط الديوان واخراجها بهذا الشكل الجميل .
تقبل مودتي وخالص تحياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 31-May-2007, 07:59 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
متعب العصيمي
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


متعب العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

مشرفنا القدير الشاعر :عبد الملك بن عواض الخديدي العتيبي

مبروك ثم مبروك ثم مبروك , ونبارك لك على صدور الديون ( نفحات في نصرة الحق ) ..

ويعلم الله اننا سعداء بهذا الإنجاز . واسئل الله العلي القدير ان ينفع بك..

وأكرر مره اخرى مبروك..

ولك جزيل ألشكر وفائق الإحترام..















رد مع اقتباس
غير مقروء 01-Jun-2007, 03:25 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الــوآفــي
عضو اداره

الصورة الرمزية الــوآفــي

إحصائية العضو





التوقيت


الــوآفــي غير متواجد حالياً

افتراضي

الف الف الف مبروك


ديوان يجب اقتناءه كيف لا ومن كتبه هو ابو الوليد


لك كل التحيه والأماني بالتوفيق


اخوك















التوقيع




اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



ليا جاء طاري الهيــــــلا يفز القلب فزة شوق







ألبوم صور



مدونه مميزه



رد مع اقتباس
غير مقروء 01-Jun-2007, 12:45 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو رامي
كــــاتب
إحصائية العضو





التوقيت


ابو رامي غير متواجد حالياً

افتراضي

نبارك لمنتدى الهيلا هذا التفاعل الرائع الذي تنفرد به عن غيرها من المواقع واهتمامه بشعراء عتيبة ونشر انتاجهم ودوواينهم.
والف مبروك للشاعر الصديق المبدع : عبد الملك الخديدي على هذا الديوان المميز ..
تحياتــــــــــــي















آخر تعديل ابو رامي يوم 01-Jun-2007 في 12:47 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Jun-2007, 11:03 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو الوليد
شـــــــاعر و أديـــب
إحصائية العضو






التوقيت


أبو الوليد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب العصيمي مشاهدة المشاركة
مشرفنا القدير الشاعر :عبد الملك بن عواض الخديدي العتيبي

مبروك ثم مبروك ثم مبروك , ونبارك لك على صدور الديون ( نفحات في نصرة الحق ) ..

ويعلم الله اننا سعداء بهذا الإنجاز . واسئل الله العلي القدير ان ينفع بك..

وأكرر مره اخرى مبروك..

ولك جزيل ألشكر وفائق الإحترام..
الله يبارك فيك يا متعب

أشكرك جزيل الشكر على هذه التهنئة الرائعة وعلى اسلوبك الرائع الجميل

واسعد الله ايامك بكل خير .

تحيتي وتقديري















رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Jun-2007, 11:11 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو الوليد
شـــــــاعر و أديـــب
إحصائية العضو






التوقيت


أبو الوليد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذيبان مشاهدة المشاركة
الف الف الف مبروك


ديوان يجب اقتناءه كيف لا ومن كتبه هو ابو الوليد


لك كل التحيه والأماني بالتوفيق


اخوك
الأستاذ القدير : ذيبان

بارك الله فيك .. أخي الحبيب

وأنت من أعمدة هذا المنتدى الرائع وأركانه التي يرتكز عليها

بورك فيك وفي اخلاقك الجمة.

تقبل تحيتي وتقديري















رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Jun-2007, 11:14 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو الوليد
شـــــــاعر و أديـــب
إحصائية العضو






التوقيت


أبو الوليد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو رامي مشاهدة المشاركة
نبارك لمنتدى الهيلا هذا التفاعل الرائع الذي تنفرد به عن غيرها من المواقع واهتمامه بشعراء عتيبة ونشر انتاجهم ودوواينهم.
والف مبروك للشاعر الصديق المبدع : عبد الملك الخديدي على هذا الديوان المميز ..
تحياتــــــــــــي
الأستاذ القدير : ابو رامي

أشكرك جزيل الشكر على مرورك الكريم

وتفضلك بالتعليق على بعض مما لديكم .

تقبل تحيتي وتقديري















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »04:50 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي