الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: الشيخ عبدالله ابن جزعاء العازمي جمع غير الفروسيه الحكمه والفكر السياسي وبعد النظر (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 09-Jun-2011, 02:07 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابوعمر الدغيلبي
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ابوعمر الدغيلبي غير متواجد حالياً

افتراضي المرأة بين قيادة السيارة وقيادة البعير !



المرأة بين قيادة السيارة وقيادة البعير !
بسم الله الرحمن الرحيم
يمارَس اليوم على المجتمع ضغط إعلامي مكثف يهدف إلى أن يستسيغ قيادة المرأة للسيارة، ويدع الممانعة.
طرحٌ مكرر مملول يمسك بناصيته فئة من الصحفيين والإعلاميين يسلكون فيه مسلكين معا: تعمد المغالطة، وقد أحسنوا تطبيق مبدئهم المعهود: اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس!
وتشويه المانعين وتبغيضهم في نفوس الناس، ونبزهم بثقافة الممانعة، وثقافة الشك، وثقافة التخوف من كل جديد!
عبارات رنانة جوفاء، وإقناع عاطفي لا أكثر!
هذا الموضوع قد حسمه العلماء الراسخون منذ سنوات وأبانوا عن حكمه، وهم المرجع في هذه النوازل دون ريب (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم). وأولو الأمر ههنا: العلماء.
وأيم الله إنهم ليخافون على المرأة وليس منها ..
ويدركون أن تمكينها من القيادة يعني أن حقا سُلب منها، وليس حقا أُخذ لها.
ولن أزيد في هذه الأسطر عن كشف شيء من المغالطات التي تطرح ..
قالوا: إن المرأة لم تُمنع في العهد النبوي من قيادة البعير، فلِم تمنعوها من قيادة السيارة، والصورتان متشابهتان؟!
نعم .. ربما قادت المرأة البعير، وكانت -في الوقت نفسه- ترخي ذيلها شبرا بل ذراعا! (جامع الترمذي 1731) فلم لا تذكرون الصورة كاملة؟
كانت المرأة تقود البعير حينما كانت النساء -إذ ذاك- كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية (سنن أبي داوود 4101) أيضا لم تذكروا الصورة كاملة!
كانت المرأة تقود البعير والحال أنها كانت أحرص ما تكون مباعدة عن الرجال؛ حتى إن النساء كن يقمن بعد الصلاة مباشرة إذا سلم الإمام قبل أن يدركهن الرجال (سنن النسائي 1333) فكيف ستُطبق هذه الصورة عند الإشارات ومواقف السيارات؟!
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن هناك من يمكن أن يحتك ببعيرها أو يصدمه أو "يسقط" عليه!
كانت المرأة تقود البعير وكان المجتمع طاهرا .. معافى من الشباب الطائش الذي لا هم له إلا معاكسة النساء وري ظمأهم منهن!
كانت المرأة تقود البعير ولم تكن فيه مظاهر سلبية محزنة؛ فلم تكن دور الرعاية والسجون تشكو من آلاف الهاربات من أسرهن والمتورطات في قضايا أخلاقية أو تعاطي مخدرات!
لم تكن تُعرف رائدات "الإرجيلة" اللاتي تزخر بهن المقاهي، ولم يصل عدد المدخنات في المجتمع إلى مليون ومائة ألف مدخنة!
كانت المرأة تقود البعير ولم ترتفع حينها أصوات تنادي -صراحة أو مواربة- باطراح الحجاب والمساواة بالرجل، والاضطلاع بما يضطلع به .. كانت المرأة مرأة، والرجل رجلا.
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة حوادث سير ولا إشارات مرورية ولا مواقف سيارات مكتظة ولا شوارع مزدحمة، ولا ورش صيانة ولا محلات زينة ولا نقاط تفتيش ولا رخص قيادة .. لم يكن شيء من ذلك البتة يعرض الحرة المصونة إلى خلطة مقيتة بالرجال وسقوط حاجز الحياء بينها وبينهم، والله تعالى يقول: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب).
كانت المرأة تقود البعير ولم تكن تضطر إلى الوقوف وسط الطريق أو على قارعته لتكون نهبا لأعين الرجال؛ لعطل أو "بنشر" أو انتظار رجل أمن يفصل في حادث.
كانت المرأة تقود البعير ولم يكن ثمة أدنى خادش لحيائها ورقتها وأنوثتها.
كانت المرأة تقود البعير وخروجها منضبط؛ تعرف حدوده ودواعيه وأنه مرتبط بالحاجة (الحقيقية وليست المدعاة) ..
كانت تحقق قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) ..
كانت تستحضر جيدا قوله عليه الصلاة والسلام: (المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان) (جامع الترمذي 1173)، وقوله: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) (البخاري 5096، ومسلم 2740).
إنه قياس فاسد .. أغفل قرائن الأحوال والظروف المحيطة؛ فأشبه القياس الآخر: (إنما البيع مثل الربا).
إن النظر المنصف سيقود إلى أن قيادة المرأة ستصطدم بالقاعدة الشرعية: (وقرن في بيوتكن)، وأجهل الناس بالعواقب يدرك أن فتح المجال للنساء أن يقدن يعني أنهن سيخرجن لكل صغيرة وكبيرة، ولحاجة ولغير حاجة، ودونكم شريحة كبيرة من الشباب الذين لا شغل لهم إلا أن يجوبوا الشوارع وإلى آخر الليل .. فهل نتوق إلى رؤية فتياتنا في الوضع نفسه!
بل إنني أزعم أن قيادة المرأة للسيارة ستثمر مشكلات متراكبة، بل تغييراً للنمط الاجتماعي للبلد برمته .. وهذا ما يرومه البعض وإن أنكروا.
إن ذلك يعني العلاقة الندية بين الرجل والمرأة، والإسلام جاء بعلاقة تكاملية بينهما، وليس التسوية والندية.
إنه يعني تملص الرجل من مسئولياته ..
وأن تواجه المرأة أعباء الحياة وحدها .. وقد كانت من قبل كالملكة التي يُحتفى بها، ورَجُلها سائق لها؛ شأنها شأن الملوك والكبراء ..
إنه يعني أن تسقط كل الحواجز والستر بين الرجل المرأة، كما الحال في المجتمعات الأخرى .. أي أنه سينفتح باب "لتطبيع" المنكر! وإن حاول المغالطون ستر الشمس بالغربال.
سنراها في كل دائرة، وتراجع كل معاملة! إذ ما الفرق حينها بينها وبين الرجل؟
سنشاهد تصدع أركان الأسرة ونشوء بذور الشك فيها ..
سندرك حينها أن معدل الطلاق يزداد .. فعند أدنى منافرة بين المرأة وزوجها لن يمنع كثيرا منهن مانع أن يدرن المفتاح ويتركن البيت والزوج والأولاد خلفهن .. سيطبقن ما يشاهدنه في المسلسلات!
لا تقولوا "ضوابط"! هذا الذر للرماد في العيون لم يعُد ينفع.
أي ضوابط هذه التي ستطبق على مئات الآلاف -وربما أكثر- من النساء اللاتي يصعب التعامل معهن، والتحقق من توفر الضوابط فيهن؟!
ولنكن صرحاء: كم نسبة الضوابط التي تقرر في قضية اجتماعية عملية كبرى ويتم تطبيقها بالفعل؟
إذن لا تستخفوا بعقولنا .. ولا تختزلوا منهجكم في هذه القضية التي تزعمون فيها الشفقة على المرأة ..
إنها سهامٌ تتوالى، ولم يعُد الأمر خفياً. إن طاولة البحث عندكم متسعة: قيادة المرأة، وجه امرأة، عورة المرأة، سفر المرأة، مساواتها بالرجل، اختلاطها به .. إنه مشروع متكامل، ولسنا أغبياء!
ومن مغالطات هؤلاء أنهم يصورون الصورة هزلية مضحكة! إنهم يتندرون بأن العلماء يحرمون أن تجلس على كرسي وتدير مفتاحاً وتمسك مقوداً وتضغط على دواسة! هكذا بكل سذاجة؟!
ارتقوا في طرحكم يا هؤلاء؛ فحينما منع العلماء قيادتها منعوها نظراً للمفاسد المترتبة عليها.
والنظر إلى المآلات وعواقب الأمور مسلكٌ شرعيٌ رشيد، وإن حاول الجهال تشويهه وإظهاره بوجه قبيح.
بل هو شأن العقلاء ..
وأحزم الناس من لو مات من ظمأٍ لم يقرب الوِرد حتى يعلم الصَدَرا
إن النظر في المباح الذي يكون ذريعة إلى الشر من حيث التقييد أو المنع أصلٌ أصيل في الشريعة، يقوم على عشرات الأدلة الصريحة.
وإن تمييز أصلح المصلحتين بحيث يقدم أعلاهما، وأفسد المفسدتين بحيث يرتكب أدناهما: خاصيةٌ لأهل العلم لا يشركهم فيها غيرهم.
ورضي الله عن الصديقة الفقيهة عائشة إذ قالت: (لو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم رأى ما أحدث النساء لمنعهن المسجد) (البخاري 869 ومسلم 445)، فليت شعري ماذا ستقول لو أدركت زماننا، وجابت أسواقنا، وشاهدت فتياتنا!
قالوا: قيادتها السيارة تعني درء مفسدة استقدام السائقين وما يجلبه ذلك من شرور.
مغالطة أخرى .. فالبيوت تعج بالشباب، وبيد كل منهم مفتاح سيارة، ولم يستغن المجتمع عن السائقين؛ فهل سنستغني عنهم بقيادتها؟!
وهل استغنت دول الخليج عنهم ونساؤهن يقدن؟!
بل إنني أقول: إن عدد العمالة سيزداد بزيادة عدد الورش ومراكز الصيانة مع كثرة السيارات -بقيادتهن- والحوادث!
وما كنا نخشاه من السائقين على النساء سنضيف إليه خشيتنا -أيضا- من هؤلاء العاملين، والمرأة المسكينة تتجول في "الصناعية" وتقف بينهم، وهي تسأل وتفاوض وتشرح وتنتظر!
لا تقولوا سيتولى هذا بدلا عنها محرمها .. لأننا سنقول: أنتم تفرضون أن لا رجل لها! وعلى فرض وجوده .. فمن عجز عن إيصال زوجته لحاجتها سيكون أشد عجزا في إصلاح عطل مكيف أو تغيير إطار أو انتظار في الوكالة لصيانة الدورية!
قالوا: حرمتم قيادتها غيرةً عليها؛ فأين غيرتكم وهي تخلو بالسائق ويخلو بها في هذه الحجرة الضيقة (السيارة)؟!
مغالطة أخرى! ومن قال بجواز خلوتها بالسائق أصلا؟! فالعلماء منعوا من هذا وهذا ..
ثم إنه لا داعي للمشاغبة في قالب النصح والغيرة .. فإنها لو قادت سنعاني مشكلتين لا مشكلة واحدة!
فهل سيضمن لنا دعاة القيادة أن لن تركب امرأة مع سائق البتة؟!
قالوا: المرأة قد تضطر لإيصال ابنها إلى المستشفى في ساعة متأخرة من الليل .. فأين الرحمة في قلوبكم؟
حسنا .. لا رجل في البيت! ولا جيران حوله! ولا إسعاف يصل إليه! أين تعيش هذه المرأة وصبيها أيها "الرحماء"؟! أي تلاعب بالعقول هذا؟!
وهل لديكم إحصائية بوفيات الأطفال نتيجة عدم قيادة المرأة للسيارة خلال عشرات السنين التي خلت؟!
ثم: هل يجوز أن تكون الحالات الاستثنائية أصلا يُبنى عليه؟
بمعنى: هل سنقول بجواز أكل الميتة مطلقا لأن الإنسان قد يكون في حالة نادرة لو لم يأكلها سيموت؟! هل يقول عاقل بهذا؟
أخيرا أقول: إن سُلم أن في قيادة المرأة خيرا وحلا لمشكلات بعضهن .. فإن مفسدتها لعموم المجتمع أكبر .. ولا يكاد يخلو مظهر من مظاهر الشر من بعض خير في أعطافه، والعبرة بالغالب؛ والله تعالى أثبت منافع للخمر والميسر؛ لكنه قال: (وإثمهما أكبر من نفعهما).
وختاما .. أستطيع أن ألخص الصراع على هذه القضية في مجتمعنا بأنه خلاف منهجي بين فريقين .. فريق يريد أن يحافظ المجتمع على بقية من صفائه ونقائه ودفئه .. ويضع نصب عينيه قوله تعالى: (ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) ..
وفريق آخر يريد شيئا آخر .. (ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما).
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


وكتبه: د. صالح بن عبد العزيز بن عثمان سندي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة - 30/6/1432هـ
















رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Jun-2011, 03:01 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
اللواء
الإدارة
إحصائية العضو





التوقيت


اللواء غير متواجد حالياً

افتراضي

طرح قيم ومن اجمل ماقرأت في قيادة المرأه


سلمت يالدغيلبي على النقل الراقي















رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Jun-2011, 03:48 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

افتراضي

هنا احترم :

1- الدين ومقاصده
2- العقل والفكر
4- الحق والعدل
3- الرجل وغيرته
4- المراة وشرفها
5- المجتمع وخصوصيته
6- العروبة وصفاتها
7- الأخلاق وأدابها
8- القلم ورسالته .



لفتة : هذا الكاتب سندي من بلاد السند وليس من بلاد العرب ومع هذا فقد كتب بقلم العلم والعقل والحق والصدق والشرف والغيرة والرجولة والكرامة والإباء والعروبة بقدر يتقازم أمامه كثير ممَن يدعي العروبة وأن منبته منها وفيها ، وهو لا يحمل منها ـ مع الواسطة ـ إلا اسمها فقط !

كتب هذا السندي بروح الدين والعروبة والرجولة والكرامة والعلم والعقل ؛ لثيبت للعالم أنّ الديانة وسمات العروبة من رجولة وكرامة وشرف وغيرة ... إلخ ليست حكرًا على العرب دون غيرهم ، بل هي فضل من الله يؤتيها مَن يشاء من عباده الذين اتقوه وحده وخافوا غضبه وعقابه فقدّموا مرضاته واتباع شرعه والتزام حده وامتثال أمره على هوى النفس وملذاتها وتقليد الغرب فيما يرغب ويشرع !

فهنيأ له ما وهبه الله إياه من مزايا اضمحلت أو خلّصت عند كثير ممّن سواه ممن يدعي العروبة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .


وجزاه الله خيرًا على كلامه وجزى بالخير أمثاله ممّن يحمل صفاته ، وـ كذلك ـ مَن نقل هنا أو هناك كلامه هذا الدرر النضر المعطّر بالزهر .















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 09-Jun-2011 في 03:54 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 02:51 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الطرفاوي
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


الطرفاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

فعلا الانتماء احيانا ليس بالجنس والاصل فهذا الرجل الفاضل الدكتور صالح عبدالعزيز سندي

افضل بكثير من العرب ,ان احساسه بالانتماء للاسلام اولا وحبه لبلاد الحرمين

الذي من اجله جاء اجداده ,هو اعظم انتماء

بارك الله فيه وكثر من امثاله















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 05:04 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الثاقب
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


الثاقب غير متواجد حالياً

افتراضي

نقل تشكر عليه يابوعمر ونسال الله ان يجعل ماكتبه الدكتور صالح حرصاً منه على اخواته المسلمات في ميزان حسناته

ولكن مقال الدكتور جزاه الله خير يتحدث عن امور وتجاوزات موجودة في المجتمع ليس لقيادة النساء طرف فيها نهائياً
وهذا بلاشك يجعل القارئ لايجد مبرر واحد في اقحام قضية قيادة النساء في التجاوزات الموجودة في ضل منع النساء من القيادة

فالدكتور يريد ان يوصل رسالة وهي تخوفه من المستقبل في عدة نقاط ذكرها مسكوت عنها من اهل الشأن وهم علماء وفضلا الدول التي يقودن النساء فيها السيارة فهم يعلمون مالايعلم ويرون مالايراه ولايجدون فيها ضخامة ماذكره الدكتور

والدكتور جزاه الله خير يعلم ان الشريفة لان يهتك شرفها السماح بالقيادة والفاسقة لان يوقفها عن فسقها منع القيادة

والرادع لمثل هذه التجاوزات إقامة الحدود الشرعية التي سكت عنها الدكتور ولم يتسائل عن سبب تعطيلها وحمل المسؤولية قيادة المراة للسيارة؟


نتمنى من الدكتور وشيوخنا الافاضل المحرمين لقيادة النساء بسبب مايشاهدونه من تجاوزات في ظل منع قيادة النساء ان يصدرون فتاوي ومقالات تتسائل عن سبب تعطيل اقامة الحدود الشرعية التي من شانها كبح مانشاهده من تجاوزات في المجتمع


ولكن السكوت عن تعطيل الامور الشرعية المنصوص عليها من الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم واصدار الفتاوى وكتابات المقالات حول الامور المختلف عليها بين المسلمين يجعل المرء في حيرة















آخر تعديل الثاقب يوم 10-Jun-2011 في 05:11 AM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 05:36 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبدالمجيد النفيعي
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالمجيد النفيعي غير متواجد حالياً

افتراضي

كلام مقنع وتوضيح وافي في سد هذه الذريعة ورد ملجم على المدلسين

جزاهـ الله خير وكثر الله من أمثاله وبيّض الله وجهه ووجهك أخوي ابو عمر الدغيلبي















التوقيع
تذكر

قول الرسول صلى الله عليه وسلم :-"المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"





أتشرف بزيارتكم لمتصفحي في شهر رمضان : مــهــاذيــب ، على هذا الرابط أضغط هنا
رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 06:16 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سرحان الشيباني
عضو ماسي

الصورة الرمزية سرحان الشيباني

إحصائية العضو






التوقيت


سرحان الشيباني غير متواجد حالياً

افتراضي

جزا الله الدكتور صالح عن المسلمين خير الجزاء

كتب فاجاد واصاب كبد الحقيقه واخرس المطالبين بقيادة المرأه من امثال محمد ال ( ذلفه ) نمرود هذا العصر الذي سيذلف قريبا بخفي حنين















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 06:26 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الشيباني محمد
عضو ماسي

الصورة الرمزية الشيباني محمد

إحصائية العضو






التوقيت


الشيباني محمد غير متواجد حالياً

افتراضي

....................................
....................


شارك مشاركه مفيده أو لاتشارك


الإداره















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 06:28 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سلطان البقمي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


سلطان البقمي غير متواجد حالياً

افتراضي

كلام الدكتور مابعده نقاش الا من سقيم عقل والله اننا نعرف سلبيات قيادة المرأة لسياره وهي لاتعد ولا تحصى كلها سلبيات ولا فيها ولا شي اجابي


يعرفها حتى الشخص الامي غير الدكتور وغير رجل الدين بس بمجرد عقليه سليمه






هذا الموضوع في حقيقته هي سياسه خارجيه ومعروفه والذين يريدون تحقيقه

الجهال والجاهلات والا فكار الضاله فقط لا غير






تحياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Jun-2011, 03:19 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابوعمر الدغيلبي
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ابوعمر الدغيلبي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللواء مشاهدة المشاركة
طرح قيم ومن اجمل ماقرأت في قيادة المرأه


سلمت يالدغيلبي على النقل الراقي

ومن قال سالم















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:43 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي